ويقول
أول من حمل الدرة وأدَّب بها -
وبالنسبة عن هلجملة
خشونته على امرأة تبكي ولدها !
» السير الكبير / ج: 1 ص: 109 :
وعن عمر رضي الله عنه أنه سمع امرأة وهي تبكي على ولدها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاها ( ... ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها يا عمر فإن القلب حزين ، والنفس مصابة ، والعهد قريب . ولكن مع هذا الصبر أفضل على ما قال الله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
كلام النبي لم يؤثر فيه ولا حته .. ولا استثنى النائحات على خالد !
» كنز العمال / ج: 15 ص: 730 :
42905 ـ عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبدالله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها ( عب ) .
42906 ـ عن نضر بن أبي عاصم أن عمر سمع نواحة بالمدينة ليلاً فأتاها فدخل عليها ، ففرق النساء ، فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدرة ، فوقع خمارها فقالوا : شعرها يا أمير المؤمنين ! فقال : أجل ، فلا حرمة لها ( عب ) .
هل صار البكاء على الميت حلالاً !!
» تاريخ المدينة / ج: 3 ص: 796 :
حدثنا أبوداود قال ، حدثنا شعبة ، عن الأعمش قال ، سمعت أبا وائل يقول : لما توفي خالد بن الوليد رضي الله عنه بكاه نساء من نساء بني المغيرة ، فبلغ ذلك عمر رضي الله عنه فقال : وما عليهن أن يبكين أبا سليمان وهن جلوس في غير نقع ولا لقلقة . حدثنا حبان بن بشر قال ، حدثنا جرير ، عن المغيرة ، عن إبراهيم قال : لما جاء نعي خالد بن الوليد رضي الله عنه دخل رجل على عمر رضي الله عنه فقال يبكون خالداً ويقولون كذا وكذا ، كأنه أراد عمر رضي الله عنه بذلك . فقال عمر رضي الله عنه : ويحك وما عليك أن تبكي نساء قريش أبا سليمان ما لم يكن نقع ولا لقلقة . قال : والنقع شق الجيوب واللقلقة الجلبة .
كان يضرب النساء والخدم !
» كنز العمال / ج: 9 ص: 204 :
أول من حمل الدرة وأدَّب بها -
وبالنسبة عن هلجملة
خشونته على امرأة تبكي ولدها !
» السير الكبير / ج: 1 ص: 109 :
وعن عمر رضي الله عنه أنه سمع امرأة وهي تبكي على ولدها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاها ( ... ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها يا عمر فإن القلب حزين ، والنفس مصابة ، والعهد قريب . ولكن مع هذا الصبر أفضل على ما قال الله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
كلام النبي لم يؤثر فيه ولا حته .. ولا استثنى النائحات على خالد !
» كنز العمال / ج: 15 ص: 730 :
42905 ـ عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبدالله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها ( عب ) .
42906 ـ عن نضر بن أبي عاصم أن عمر سمع نواحة بالمدينة ليلاً فأتاها فدخل عليها ، ففرق النساء ، فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدرة ، فوقع خمارها فقالوا : شعرها يا أمير المؤمنين ! فقال : أجل ، فلا حرمة لها ( عب ) .
هل صار البكاء على الميت حلالاً !!
» تاريخ المدينة / ج: 3 ص: 796 :
حدثنا أبوداود قال ، حدثنا شعبة ، عن الأعمش قال ، سمعت أبا وائل يقول : لما توفي خالد بن الوليد رضي الله عنه بكاه نساء من نساء بني المغيرة ، فبلغ ذلك عمر رضي الله عنه فقال : وما عليهن أن يبكين أبا سليمان وهن جلوس في غير نقع ولا لقلقة . حدثنا حبان بن بشر قال ، حدثنا جرير ، عن المغيرة ، عن إبراهيم قال : لما جاء نعي خالد بن الوليد رضي الله عنه دخل رجل على عمر رضي الله عنه فقال يبكون خالداً ويقولون كذا وكذا ، كأنه أراد عمر رضي الله عنه بذلك . فقال عمر رضي الله عنه : ويحك وما عليك أن تبكي نساء قريش أبا سليمان ما لم يكن نقع ولا لقلقة . قال : والنقع شق الجيوب واللقلقة الجلبة .
كان يضرب النساء والخدم !
» كنز العمال / ج: 9 ص: 204 :
تعليق