تصهك الصهاكي تصهكا و صهك صهاكا بصهاكية صهاكيته المتصهكة
X
-
بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات الثدي
المبسوط / ج: 9 ص : 12
وروى عن سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه أنه مر بجارية تعرض على البيع فضرب بيده على صدرها وقال اشتروا ولو كان حراماً لم يتوهم منه رضي الله عنه أن يمسها ولأن بالناس حاجة إلى النظر إلى هذه المواضع ومسها عند البيع والشراء لمعرفة بشرتها من اللين والخشونة ونحو ذلك لاختلاف قيمتها باختلاف أطرافها
بدائع الصنائع / ج: 5 ص : 121
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عبدالله بن الحسين القاضي بمرو ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا أبوالنضر هاشم بن القاسم ثنا المسعودي حدثني عمرو بن مرة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال أما أحوال الصيام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فجعل الصوم من كل شهر ثلاثة أيام وصيام يوم عاشورا ثم إن الله فرض الله عليه الصيام فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم إلى هذه الآية وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فكان من شاء صام ومن شاء أطعم مسكينا فأجزى ذلك عنه ثم إن الله أنزل الآية الأخرى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس إلى قوله تعالى فمن شهد منكم الشهر فليصمه فأثبت الله صيامه على المقيم الصحيح ورخص به للمريض وللمسافر وثبت الإطعام للكبير الذي لا يستطيع الصيام فهذان حولان وكانوا يأكلون ويشربون ويأتون النساء ما لم يناموا فإذا ناموا امتنعوا ثم إن رجلاً من الأنصار يقال له صرمة كان يعمل صائماً حتى أمسى فجاء إلى أهله فصلى العشاء ثم نام فلم يأكل ولم يشرب حتى أصبح فأصبح صائماً فألقيت نفسي فنمت وأصبحت صائماً وكان عمر قد أصاب من النساء من جارية أو حرة بعد ما نام فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأنزل الله أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم إلى قوله ثم أتموا الصيام إلى الليل هذا حديث صحيح الإسناد
مستدرك الحاكم / ج: 2 ص : 274
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عن عمر بن الخطاب قال : إنه كان له امرأة تكره الرجال، فكان كلما أرادها اعتلت له بالحيضة ، فظن أنها كاذبة فوجدها صادقة ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يتصدق بخمسين ديناراً
عن عمر أنه أتى جارية له فقالت : إني حائض ، فوقع بها فوجدها حائضاً ، فأتى النبي ص فذكر له ذلك ، فقال : يغفر الله لك يا أبا حفص ! تصدق بنصف دينار
كنز العمال / ج: 16 ص : 565
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حدثنا عبد بن حميد أخبرنا الحسن بن موسى أخبرنا يعقوب بن عبدالله الأشعري عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : ( جاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله هلكت ، قال : وما أهلكك ؟ قال : حولت رحلي الليلة ، قال : فلم يرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً ، قال فأنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة )
سنن الترمذي / ج: 4 ص : 284
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
في ذلك عن عائشة وأبي هريرة وروى الشافعي في كتاب القديم عن مسلم وسعيد عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن امكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة
سنن البيهقي / ج: 1 ص: 131
ومصنف عبدالرزاق / ج: 1 ص : 114 و 416
وكنز العمال / ج: 9 ص : 478
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد ج 21 ص 130 :
ومما يبين أن عمر أراد إبطال الانواء والتكذيب بها قوله : (لقد استسقيت بمجاديح السماء) التى يستسقى بها الغيث فجعل الاستغفار هو المجاديح لا الانواء . وفى حديثه وهو يذكر حال صباه في الجاهلية لقد رأيتنى مرة وأختا لى نرعى على أبوينا ناضحا لنا قد ألبستنا أمنا نقبتها وزودتنا يمينتيها من الهبيد فنخرج بناضحنا فإذا طلعت الشمس ألقيت النقبة إلى أختى وخرجت أسعى عريان فنرجع إلى أمنا وقد جعلت لنا لفينه من ذلك الهبيد، فياخصباه !.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الحديث من مصدرٍ ثانٍ :
كنز العمال - المتقي الهندي ج 4 ص 589 :
داود بن نشيط قال : كنت عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل مسمن مخصب في العين فقال : يا أمير المؤمنين هلكت وهلكت عيالي ، فقال عمر : يجي أحدهم كأنه حميت يقول : هلكت وهلكت عيالي ، ثم أخذ عمر يحدث عن نفسه ، فقال : لقد رأيتني وأختا لي نرعى على أبوينا ناضحنا قد ألبستنا أمنا نقبتها وزودتنا من الهينة فنخرج بناضحنا فإذ طلعت الشمس ألقيت النقبة إلى أختي وخرجت أسعى عريانا فنرجع إلى أمنا وقد جعلت لنا لعبة من ذلك الهينة فياخصباه ، ثم قال أعطوه أربعة من نعم الصدقة خرجت تتبعها ظئران لها ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 44 ص 316 :
عن جراد بن نشيط قال جراد بن شبيط ،وهو جراد بن طارق (روى عنه فيل بن عرادة) الخبر في غريب الحديث للهروي :
كنت عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل مسمن مخصب في العين فقال يا أمير المؤمنين هلكت وهلك عيالي ثم يحدث عن نفسه فقال لقد رأيتني وأختا لي نرعى على أبوينا ناضحا لهم قد ألبستنا أمنا ثقيبة لنا وزودتنا من الهبيد يمينتيها فنخرج بناضحنا فإذا طلعت الشمس ألقيت النقيبة إلى أختي وخرجت أسعى عريانا فترجع أمنا وقد جعلت لنا لفيتة من ذلك الهبيد فيا خصباه قال ثم قال أعطوه ربعة من نعم الصدقة قال فخرجت يتبعها ظئران لها قال فما حسدت أحدا ما حسدت ذلك الرجل ذلك اليوم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
» الدر المنثور / ج: 2 ص : 88 :
قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم ..الآية. أخرج ابن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما انتهى إلى قوله ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ) قال لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس يقولون قتل محمد ، فقلت لا أجد أحداً يقول قتل محمد إلا قتلته ، حتى اجتمعنا على الجبل فنزلت ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .. ) الآية كلها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال ابن إسحاق : إن عمرو بن ود خرج فنادى : هل من مبارز ؟ فقام علي - رضي الله عنه - وهو مقنع بالحديد فقال أنا له يا نبي الله فقال " إنه عمرو اجلس " ، ونادى عمرو ألا رجل يؤنبهم ويقول أين جنتكم التي تزعمون أنه من قتل منكم دخلها ، أفلا تبرزون لي رجلا ، فقام علي ، فقال أنا يا رسول الله فقال " اجلس إنه عمرو " ثم نادى الثالثة وقال
ولقد بححت من النداء بجمعكم هل من مبارز ؟
ووقفت إذ جبن المشجع موقف القرن المناجز
وكذاك إني لم أزل متسرعا قبل الهزاهز
إن الشجاعة في الفتى والجود من خير الغرائز
فقام علي ، فقال يا رسول الله أنا له فقال " إنه عمرو " ، فقال وإن كان عمرا ، فأذن له النبي - صلى الله عليه وسلم - فمشى إليه علي ، حتى أتاه
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق