يا وقح أم نزلت في سيدك عمر المخنث .
أن يطيب خاطر الإمام علي ****** بهذا الفتح لان يعرف ان التاريخ سوف يسجل الفتوحات والبطولات بأسم عمر كان يشرف على المعارك بنفسه والإمام علي كان يقاتل فأت لي من لعمر وأنا ضامن له الجنة وكل مرة يقوم الإمام أمير المؤمنين ويقول أنا له يا رسول الله فأين كان عمر فهل في هذا تطييب لخاطر الإمام علي وهل معركة خيبر كانت إتفاقية بين الرسول وعمر قائلا لهم إرجعوا مهزومين حتى نطيب بخاطر الإمام علي بأنه كان يقوم بتمثيلية أمام المسلمين ليطيب خاطر الإمام علي والإمام علي لكي يستفيدا فإن هزم الرسول يعودا إلى قومهم ويأخذون جوائز العمالة وإن إنتصر الرسول فسوف ينقضون عليه لقتله ويغتصبان الخلافة فعلى كلى الأحوال مستفيدان فبالفعل قاما وسمما رسول الله من خلال زوجتيه عائشة وحفصة ومات الرسول بخيانة زوجتيه له مسموما بأمر أبيهما ومن كتب السنة . من دون أن يصلوا على جثمانه ليذهبا إلى مؤامرة لا يملك الفراسة ليحدد وصيه من بعده وأصبح عندهم أبو بكر عنده فراسة أكثر من النبي لأن النبي حسب زعمهم لم يوصي لأحد من بعده.
تويت
تعليق