اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
ـ لا ينبغي أن يهين الرجل زوجته أبداً
فإنّ أي إهانة يوجّهها إليها تظلّ راسخة في قلبها وعقلها، وأخطر الإهانات التي لا تستطيع الزوجة أن تغفرها له بقلبها، حتّى ولو غفرت له بلسانها
ـ ولا يعود إلى بيته مقطب الوجه، عابس المحيا، صامتاً، فإنّ ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
ـ لا يفرض الرجل على زوجته اهتماماته الشخصيّة المتعلّقة بثقافته أو تخصّصه
فإن كانت له اهتمامات ما
فلا يتوقّع أن يكون لها نفس اهتماماته
ـ ليكن الرجل مستقيماً في حياته، حتّى تكون زوجته هي كذلك، ففي الأثر «عفوا تعفّ نساؤكم»
ـ إيّاك أن تثير غيرة زوجتك
من التغزل في المذيعة الفلانية أو تمدح الجارة العلانية
فإنّ ذلك يطعن قلبها في الصميم، ويقلب سكينتها ومودّتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
وكثيراً ما تنقلب تلك المشاعر إلى أعراض جسديّة مختلفة، من صداع وآلام هنا وهناك، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب.
ـ لا يذكّر الرجل زوجته بأخطاء وعيوب صدرت منها في مواقف معيّنة، ولا يعيّرها بتلك الأخطاء،
وخاصّة أمام الآخرين.
ـ يعدّل الرجل سلوكه من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجته بتعديل سلوكها،
ويستمرّ هو متشبّثاً بما هو عليه.
ـ يتجنّب الرجل ما يثير غيظ زوجته ولو كان مزاحاً.
ـ يكتسب الرجل من صفات زوجته الحميدة، فكم من الرجال من ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسّك زوجته بقيمها الدينيّة والأخلاقيّة، وما يصدر عنها من تصرّفات سامية.
ـ يلتزم الهدوء ولا يغضب، لأنّ الغضب أساس الشحناء والتباغض والاختلاف.
ـ إن أخطأ الرجل تجاه زوجته يعتذر لها
وليتذكّر أنّ ما غضب منه ـ في أكثر الأحوال ـ أمر تافه لا يستحقّ تعكير صفو حياتهما الزوجيّة، ولا يحتاج إلى كلّ ذلك الانفعال.
ـ ليستعذّ بالله من الشيطان الرجيم، ويهدّئ ثورته
ويتذكّر أنّ ما بينه وبين زوجته من روابط ومحبّة أسمى بكثير من أن تدنّسه لحظة غضب عابرة، أو ثورة انفعال طارئة.
ـ لا ينبغي أن يهين الرجل زوجته أبداً
فإنّ أي إهانة يوجّهها إليها تظلّ راسخة في قلبها وعقلها، وأخطر الإهانات التي لا تستطيع الزوجة أن تغفرها له بقلبها، حتّى ولو غفرت له بلسانها
ـ ولا يعود إلى بيته مقطب الوجه، عابس المحيا، صامتاً، فإنّ ذلك يثير فيها القلق والشكوك.
ـ لا يفرض الرجل على زوجته اهتماماته الشخصيّة المتعلّقة بثقافته أو تخصّصه
فإن كانت له اهتمامات ما
فلا يتوقّع أن يكون لها نفس اهتماماته
ـ ليكن الرجل مستقيماً في حياته، حتّى تكون زوجته هي كذلك، ففي الأثر «عفوا تعفّ نساؤكم»
ـ إيّاك أن تثير غيرة زوجتك
من التغزل في المذيعة الفلانية أو تمدح الجارة العلانية
فإنّ ذلك يطعن قلبها في الصميم، ويقلب سكينتها ومودّتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
وكثيراً ما تنقلب تلك المشاعر إلى أعراض جسديّة مختلفة، من صداع وآلام هنا وهناك، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب.
ـ لا يذكّر الرجل زوجته بأخطاء وعيوب صدرت منها في مواقف معيّنة، ولا يعيّرها بتلك الأخطاء،
وخاصّة أمام الآخرين.
ـ يعدّل الرجل سلوكه من حين لآخر، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجته بتعديل سلوكها،
ويستمرّ هو متشبّثاً بما هو عليه.
ـ يتجنّب الرجل ما يثير غيظ زوجته ولو كان مزاحاً.
ـ يكتسب الرجل من صفات زوجته الحميدة، فكم من الرجال من ازداد التزاماً بدينه حين رأى تمسّك زوجته بقيمها الدينيّة والأخلاقيّة، وما يصدر عنها من تصرّفات سامية.
ـ يلتزم الهدوء ولا يغضب، لأنّ الغضب أساس الشحناء والتباغض والاختلاف.
ـ إن أخطأ الرجل تجاه زوجته يعتذر لها
وليتذكّر أنّ ما غضب منه ـ في أكثر الأحوال ـ أمر تافه لا يستحقّ تعكير صفو حياتهما الزوجيّة، ولا يحتاج إلى كلّ ذلك الانفعال.
ـ ليستعذّ بالله من الشيطان الرجيم، ويهدّئ ثورته
ويتذكّر أنّ ما بينه وبين زوجته من روابط ومحبّة أسمى بكثير من أن تدنّسه لحظة غضب عابرة، أو ثورة انفعال طارئة.
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الأطيبين الأطهرين
أحسنتِ يازهر الشوق عالموضوع الحلو,,,
تسمحين لي ان اضيف على موضعج بهذي الفقرة والتي هي " لكل امرأة من غير استثناء"
.
.
.
.
حتي يستمر زواجك ويسير في الطريق الصحيح دون ان تعصف به الرياح وحتي يسود الحب والوئام رحلة الحياة الزوجية:
يجب علي كل زوجة ان تقبل عيوب زوجها بصدر رحب وان تتسم بالحكمة والذكاء وهذا يتطلب منها ان تحفظ عن ظهر قلب هذه الثلاثية حتي تكون الحياة الزوجية سيمفونية جميلة رائعة !
أولا فن الإصغاء: جيدا لزوجك, فإذا قال لك انني اشعر بالإرهاق اليومي, أتركي مافي يدك, وإظهري له اهتمامك, وحاولي التعرف علي اعراض مشاكله الصحية.
ثانيا: لاتتركي زوجك يتعثر في متاهات الحياة الزوجية وإحرصي علي أن توفري له طلباته حتي لوكنت تشعرين بالكسل والخمول لاتدخلي معه في الصباح في مناقشات أسرية, فهذه الفترة المحددة من الوقت لاتسمح بأي مجادلات قبل توجهه للعمل فأي مشكلة يمكن مناقشتها معه في فترة مابعد الظهر بعد تناول طعام الغداء وأخذ قسط من الراحة, و تمني له يوما سعيدا قبل مغادرته المنزل مع رسم ابتسامة مشرقة علي ملامح وجهك, تمده بشحنة من القوة طوال اليوم وعند عودته احرصي علي استقباله بوجه بشوش.
اعلمي ان الرجل طفل كبير يسعده أن يشعر بإهتمامك, وبحرصك علي ارضائه جربي هذه النصيحة ولن تندمي مطلقا.
ثالثا: لاتخفي عن زوجك مشاعر الحب تجاهه اذ بكلمات قليلة يمكنك اكتساب مشاعر الحب تجاهك, فالزواج يستمر بالحب والاحترام المتبادل والصداقة بين الزوجين ويسير في طريق النجاح فلاتبخلي علي زوجك بكلمات قليلة تظهر حبك وتقديرك له كأن تقولي: انني احبك لانك جعلتني اشعر بالسعادة وجعلت من حياتي هدفا ومعني.. بمثل هذه الكلمات القليلة البسيطة تكسبين كثيرا ويعلن هو بدوره امتنانه وسعادته بك.
مشكورين موضوع روعة
تعليق