هل وُجد المسيح ليصلبنا أم ليصلب نفسه؟
وهل وجد المهدي ليهدينا ام ليهدي نفسة
عندما تصبح بِركة تكون فد قرّرتَ الانتحار ...وانتحر معك مهديك ومسيحك وموعودك
يكفينا لطم وبكاء
يجب على كل انسان عاقل ان يعرف تكليفه وواجباته على الارض يجب ان يكون كل انسان مهدي مستقل بحد ذاتة يملأ الارض عدلا كما ملئت ظلما وجورا وهذة هي بالظبط الفكرة التاريخية والدينية التي تكررت دائما عند الجميع
اذا توكلنا بالله تعالى و حده ستنعكس تلقائيا الامامة على نفوسنا و ارواحنا, و عرفنا ان الحق بداخلنا هو القائد و المحرك لنا, ولن تنجح هذه الطواغيت في دب افة الفتنة بيننا و لأندحرت خاسئة على و جوهها لان الحق بهذه الحالة يكون قد اعلن ثورته المقدسة على هذه الافات و خلصنا منها الى ابد الابدين.
نحن بحاجة إلى وعي وتنوير، وليس إلى رجال دين صلبوا المسيح بعقولهم وأفكارهم ليتاجروا فيه تجارة ويهددون العالم بعودتة ربما تجارتهم ربحت دنيوياً لكنها وبكل تأكيد تجارة خاسرة في الاخرة ولا خلاص لمن تاجر بها.
تحياتي ومحبتي واعتذاري لكل صاحب زمان
سعيد بهذا الحوار ومشكور لاخلاقك الرائعة
وانا لا احب ان اظل اعمي وجاهل عندما اعرف الحقيقة
للاسف يظل هناك أناس يسبحون في اتجاه السفينة ... وهناك أناس يضيعون وقتهم بانتظارها
نعم ان أمكن ذلك يا سيدي الفاضل
هل يمكن ان نتحاور عن
الدجال النظير و المسيح النظير والموعود النظير والمهدي النظير
بحيث يكون منطلقنا النص التالي وهو نص من كتاب الحكمة التبتي:
وعندما شاخت الذرية، امتزجت المياهُ القديمة بالمياه الحديثة. وعندما تعكَّرتْ قطراتُها، تلاشتْ وتوارتْ في التيار الجديد، تيارِ الحياة الساخن. وصار ظاهر الأولى باطن الثانية. وأضحى الجناحُ القديم الظلَّ الجديد، وظلَّ الجناح.
تحياتي ومحبتي
الاخ ابراهيم سعدت بعودة المناظرين القدامى امثالك , فرغم اختلافي معك في الدين والحروب الكلامية القديمة بيننا , الا ان امثالك افضل من محاورينكم الجدد , فانت على الاقل تحاول الاجابة بدلا من اسلوب التطبيل الذي يتبعونه على كل حال اعذرني فالقياس متحقق وليس ما ذهبت اليه , اذ ان من لم يسمع بالرسول ولم يره تسقط عنه الحجة , خلافا لمن وقع عليه احد الشطرين فالمعرفة السمعية او البصرية توجب الايمان , وهنا يحاسب ان اعرض عنه موضوع السمع دون الرؤية او العكس او انتفاء الاثنين مع وجود الدليل هو افتراضي لا يحد بفرد واحد , فعليك تغيير عبارتي الى سمعوا به او راوه , وبذلك يبقى الاحتجاج قائما أما عن الفائدة المتحققة فهي معنوية وملموسة , لهذه الفترة تحديدا , وانما الظهور يكون اكثر فائدة في فترات سابقة أو فيما بعد اما عن هذه الفترة (الغيبة) فقد تعتمد للفرز , وهذا جانب من الجوانب وهو تماما كالفائدة من الابتلاء اذ الغيبة ابتلاء واقعا قال الله عز وجل: أَمْ حَسِبْتُـــمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْـــزِلُواْ حَتَّــــى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَـــهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ
تعليق