الاخت انتي معروف عن اخلاقش لاكن اي اخلاق تتكلمي عن هذهي ابنت الفتن
تغلط وتستفز على كل عضو تصف البعض الشيعة بالنواصب فهل هذهي اخلاق ان اردتي تحكمي احكمي بالعدل
اخلاق وهيا تنادي بالموالين بالنواصب فهذهي الاخلاق التي تمدحينهاء ليس عندها نسبة واحد في100 من الاخلاق ؟؟؟؟؟؟
من الممكن- من الناحية التجريدية- أن يخطئ النبي في آية أو ينساها في وقت معين ليصحح ذلك ويصوبه بعد ذلك
لم يقول ان هناك فريق لو اعتقد من ناحية التجريديه .... هو يقول من الممكن النبي يخطأ
و لم يكن يوضح اشكال فريق اخر ...... يعني كلامه السم بالعسل يقول النبي معصوم و لكن من ناحية التجريديه من الممكن ان يخطأ
وين صارت
يعني انا اقول : الماء طاهر و لكن من ناحية التجريديه ممكن ان يكون نجس
او اقول الله هو الخالق و لكن من ناحية التجريديه من الممكن ان تكون الطبيعه خلقتنا
اشلون اتصير ما ترهم
إن كلمة من الناحية التجريدية هي التي قسمت ظهر البعير ولو لم تكن موجودة لكان معك حق وهو يتحدث لمن يقرأ النبي من الناحية التجريدية أي الناس الذين
لا يؤمنون بالعصمة
أظن ؛ أنَّ تحريك "العقول" ، في البحث عن الحقيقة ، مطلبٌ صعبُ التَّحقُّق ؛ في ظل الاعتماد المطلق ، على "ضلال نت" ، و"ضلال ناس" ، وأيضًا "ضلال بهائم" ! .. عمومًا ؛ كُنتُ قد طلبتُ من الأخ "الحسيني" ، أن يُحضِر لنا هذا النَّص ؛ من موقع سماحة السَّيِّد فضل الله .. لأنَّ القراءة من "المصدر" ، تختلف عن القراءة من غيره ، فما بالك إذا كانَ مصدرُهُ مشهورًا بالخداع ، والأكاذيب ..
عمومًا ..
تلك المقولة ؛ الَّتي اعتبرها "البعض" ضلالًا ، ولم يكتفِ بذلك ؛ بل اتِّخذها وسيلةً لـ"مدح عُمَر" ! ، تلك المقولة ؛ كانت واردة في مجال مناقشة "رأي العلَّامه الطَّباطبائي" ؛ إذ إنَّه ـ أي الطَّباطبائي ـ ، في تفسير الميزان ؛ يرى أنَّ الآية الكريمة " كَانَ النّاس أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّه النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النّاس فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللّه الَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَآءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ"[البقرة/213] ، الطَّباطبائي يرى بأنَّ هذه الآية يمكن الاستدلال بها على "العصمة" , وقد أوردَ السَّيِّد تلك المقولة ؛ تحت عنوان "مع العلامة الطباطبائي في الاستدلال بالآية: على عصمة الأنبياء؟" ..
ثُمَّ ؛ بعدَما طرحَ عِدَّة إشكالات ـ من ضمنها تلك المقولة ـ ، قال ـ أي السَّيِّد فضل الله ـ "إننا نتصوّر أنَّ هذا الأسلوب الاستدلالي في تقرير العصمة في القول والفعل لا يملك القوّة في الاستدلال من خلال المناقشات المذكورة وغيرها، فلا بُدَّ من اللجوء إلى أدلة أخرى قد يكتشف الإنسان فيها أنَّ النبوّة حدث غير عادي في معنى الرسالة، لأنها حركة إلهية في هداية البشرية إلى اللّه وتغيير الحياة على صورة أخلاق اللّه؛ ما يفرض إنساناً يعيش الرسالة في عمقه الروحي، وتأمّله الفكري، وأخلاقيته العظيمة في صدقه مع ربه ونفسه ومع النّاس، وأمانته في ماله ودينه ومسؤوليته وإنسانيته، بحيث تكون الرسالة التي يحملها منسجمة مع الروح التي يتجسّد فيها، لتكون الرسالة جسداً يتحرّك، ويكون الجسد رسالة تنفتح على اللّه وعلى الإنسان والحياة في اتجاه التغيير."
لذا ؛ من ناحية "تجريديَّة" ، فلا مانع من تحوُّل "الإنسان" إلى "حمار" ،
طالما أنَّ مهمته محصورة في نقل الأسفار ، من موقع إلى آخر .. دونَ تدبُّر ،
دونَ وعي ، دونَ استيعاب ..
هل يجوز لنا نحن الشيعة الإمامية الإثنى عشرية لعن الخلفاء الثلاثة و هل كان الأئمة من آل البيت(عليهم السلام)يجيزون اللعن ويعتبرونه أمراً يثاب المرء عليه ؟ 8/8/2005 10:56:20 AM ج:ليس ذلك من منهج أئمة أهل البيت عليهم السلام وقد نهينا عنه أقول ماشاء الله على سيدك عزيزتي إبنة البلد ليَ كم سؤال أتمنى تجاوبيني عليهم
كيف تتبرءون من ظالمي محمد وآل محمد؟؟ ومارأيكم بحذف اللعن من القرآن؟؟ فالعن جائز وليس محرمّ بإنتظاركِ مع مزيد من الإشكالات بس خليها حبة حبة إن شاء الله تكون مناقشتي معاج جميلة وأتمنى أن تحترمي الطرف الآخر دون إستهزاء
التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 03-06-2008, 09:36 PM.
من له حق عند السيد فضل الله فاليأتني واليطرح إشكالاته لأبدأ بالرد عليها..
ليس بين السيد محمد حسين فضل الله وبين أي شخص في هذا المنتدى عداوة شخصية وإنما إذهب إلى المراجع الدينية وأسئلهم عن سبب تصريحاتهم ضد السيد محمد حسين فضل الله وحل هذا الإشكال الذي بينه وبين المراجع الذين صرحوا ضد السيد فضل الله
التعديل الأخير تم بواسطة اوحدي; الساعة 03-06-2008, 09:57 PM.
"نتشرف عادةً ؛ بزيارة سماحة السيد فضل الله ، لنسترشد بتوجيهاته ، ولنقف على الرؤية النافذة ؛ و بعيدة المدى منه ، وهذه الزيارة تأتي ؛ أولًا : بمناسبة يوم المقاومة والتحرير ، وقد واكب سماحته المقاومة منذ انطلاقتها ، كما واكب جهاد المجاهدين وتضحياتهم ، وكان أبًا لهم ومرشدًا"
تعليق