تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اذن أنت تختلف مع الأخوة الذين يقولون بأن الذي لا أخلاق له لا دين له حتى وان كان مصلياً ومتهجداً؟؟!!
المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى q8
-
-
لا بالعكس انا مع الاخوه مفهوم كلامي ان الذي لا اخلاق له لا دين لهتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أخ ابن النهرين أنا لي رأي وراي يتفق نوعاً ما مع رأي الشيخ الشاهرودي، الشيخ الشاهرودي ذكر بأحدى محاضراته أنه يجب أن يُنظر لخُلق الشاب قبل أن يُنظر لدينه، ولكن ذلك لا يعني أن يكون الدين بقائمة التجاهل.المشاركة الأصلية بواسطة ابن النهرينجواب هذا ذكرتُه من أول مشاركة
الدين والأخلاق متلازمان ، لا يمكن فصلهما أبداً ..
والدرجات التي ذكرتُها تختلف من مجتمع إلى آخر ..
فهناك مجتمع يعتبر المتهاون في أداء صلاة الصبح غير متدين أصلاً ، والبعض يعتبره ( نصف متدين ) كما تفضلتم ..
ولكن لا بد من الموافقة ( كما ذكرت ) بين كل من الأخلاق والتدين ..
فالإنسان الخلوق ، غير المتدين ، لا أؤيد تزويجه من الفتاة المتدينة الخلوقة بكل تأكيد ..
والإنسان المتدين ، غير الخلوق ، لا أؤيد تزويجه من الفتاة المتدينة الخلوقة بكل تأكيد أيضاً ..
ولكن ، بالنهاية .. سيتزوج الجميع
فالنساء لسن جميعهن يتمتعن بصفتي التدين والأخلاق .. أو التدين الكامل والأخلاق الكاملة ..
فهناك عدة عوامل تؤثر في المسألة ..
سأضرب لك مثلاً لتوضيح الفكرة شاب خلوق ولكنه غير متدين وفي ذات الوقت غير متحرر، مقابل شاب متدين ولكن في خُلقه غلظة وشدة، أيٌ منهما أفضل..
حسب رأيِّ الأول أفضل من الثاني، لسبب وهو أن المرأة عاطفية لأبعد مدى، لذلك هي ترتاح للشاب الخلوق أكثر من المتدين، لأن الخلوق يحنو عليها اكثر من المتدين الغليظ.
ما أريد أن أقوله الشاب الخلوق يجب أن يوضع على الميزان، فان كانت ايجابياته تطغى على سلبياته، فلمَّ لا يزوج؟؟!!تعليق
-
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهمالشاركة الأصلية بواسطة بيعة القدير
بسم الله الرحمن الرحيم
في الخطبة والزواج أيهما يتقدم على الأخر الأخلاق على الدين أم الدين على الأخلاق أم أن الاثنان مترادفان ولا يمكن فصلهما عن بعض.
بمعنى أخر اذا تقدم شاب لفتاة أحدهما متدين ولكنه فظ وغليظ وأخر أخلاقه رفيعة ولكنه غير متدين فعلى أي منهما يقع الاختيار، على صاحب الأخلاق أم صاحب الدين؟؟!! ولماذا ؟؟!!
أرى من حيث الخطبة والزواج لايتقدم أحدهما على الآخر وكلاهما مرفوضان 0
(1) المتدين بلا أخلاق : هو متدين من حيث الظاهر يجعل له لحية ويلبس خاتم ولاكنه لايتخلق بأخلاق وآداب الإسلام
ويحول الأسرة الى جحيم لايُطاق بسبب غضبه وسوء خلقه
فهذا الشخص لادين له قال الرسول (ص) ((إن سوء الخلق يفسد الإيمان كما يُفسد الخل العسل ))
[poem font="Simplified Arabic,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وإذا أصيب القوم في أخلاقهم=فأقم عليهم مأتماً وعويلا[/poem]
(2) صاحب الأخلاق بلا دين : قد يكون صاحب الأخلاق أفضل من المتدين بلا أخلاق ولكنه أيضاً مرفوض إنطلاقاً
من قول الرسول (ص) ((من ترضون خلقه ودينه فزوجوه))
إذن صاحب الأخلاق ينقصه الدين لابد أن يكون عنده دين حتى يكون مهيئاً للزواج لأن من حق المرأة أن تبحث
عن عش زوجي سعيد مبني وقائم على آداب الإسلام0
(3) نظرة المرأة الشخصية : ممكن المرأة تكون لها نظرة تختلف عن نظرتنا فهي بتدينها وبأخلاقها وشطارتها
قادرة ومستطيعة أن تُحول صاحب الأخلاق الى رجل متدين وهذا عمل عظيم
ومن حيث النظرة العامة صاحب الأخلاق يفوق على المتدين بلا أخلاق
وكفى بحسن الخلَّق شرفاً وفضلاً أن الله عزوجل لم يبعث رسله وأنبياءه الى الناس إلا بعد أن حلاَّهم
بهذه السجية الكريمة فهي رمز فضائلهم وعنوان شخصياتهم
وكان رسولنا الكريم المثل الأعلى في حسن الخلَّق واستطاع بأخلاقه المثالية أن يملك القلوب والعقول
وإستحق بذلك ثناء الله تعالى عليه بقوله ((وإنك لعلى خلق عظيم ))
وهو القائل (ص) (( إنما بعثت لأتمم مكاركم الأخلاق ))
شكراً للأخت الكريمة بيعة الغدير على الوضوع الجميل
دمتم بعافيةتعليق
-
نحترم وجهة نظركم بكل تأكيد أخت بيعة الغدير ..أخ ابن النهرين أنا لي رأي وراي يتفق نوعاً ما مع رأي الشيخ الشاهرودي، الشيخ الشاهرودي ذكر بأحدى محاضراته أنه يجب أن يُنظر لخُلق الشاب قبل أن يُنظر لدينه، ولكن ذلك لا يعني أن يكون الدين بقائمة التجاهل.
سأضرب لك مثلاً لتوضيح الفكرة شاب خلوق ولكنه غير متدين وفي ذات الوقت غير متحرر، مقابل شاب متدين ولكن في خُلقه غلظة وشدة، أيٌ منهما أفضل..
حسب رأيِّ الأول أفضل من الثاني، لسبب وهو أن المرأة عاطفية لأبعد مدى، لذلك هي ترتاح للشاب الخلوق أكثر من المتدين، لأن الخلوق يحنو عليها اكثر من المتدين الغليظ.
ولكنه أختنا الكريمة ، وردت عندنا عدة روايات تؤكد التزويج من صاحب الدين ، منها :
جاء رجل إلى الإمام الحسن عليه السلام ، فقال له : إن لي ابنة فممن ترى أن أزوجها له ؟ فقال عليه السلام : زوجها ممن يتقي الله عز وجل ، فإن أحبها أكرمها ، وإن أبغضها لم يظلمها ..
وهنا تتجلى أهمية التدين ، والذي بطبيعة الحال يسير مع الأخلاق دائماً ، كما ورد في الحديث الشريف الذي ذكرناه في المشاركة الأولى ..
وفي الواقع لا يمكنني أن أتخيل كيف يمكن الفصل بين الدين والخلق ، فالشاب الخلوق ضعيف التدين أو عديم التدين ، لا أؤيد زواجه أبداً من المرأة ذات الخلق والدين ، والشاب المتدين سيء الخلق أو عديم الخلق ، لا أؤيد زواجه أبداً من المرأة ذات الخلق والدين ..
أرى أنهما متلازمان تلازماً قوياً ، ولا يمكن فصلهما بأي حال من الأحوال ، فالفرض أساساً خاطئ بقولك لو جاء شخص عظيم الخلق ، ضعيف التدين ..
فالحديث واضح وضوح الشمس ، حيث قرن الدين بالخلق ..
وهذا عين ما قلتُه ، فلا بد من وجود موازنة ، لا تكون على حساب الأخلاق ، ولا على حساب الدين ..ما أريد أن أقوله الشاب الخلوق يجب أن يوضع على الميزان، فان كانت ايجابياته تطغى على سلبياته، فلمَّ لا يزوج؟؟!!
علماً بأن التدين الحقيقي يشمل الأخلاق بكل تأكيد .. فلما نطلق لفظة ( تدين ) فإنها تحمل في طياتها عدة أمور أبرزها الأخلاق .. فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ..
تحياتي لكم
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغديرقبل الاجابة على السؤال هل لنا بمعرفة من هو الشخص الذي يقال عنه متدين وما هي المواصفات التي يجب ان تتوفر فيه حتى ينال هذا اللقب ؟؟؟؟
ام اننا نمنح اللقب ونطلقها على اي شخص لمجرد انا سمعنا او رأينا انه يقوم الليل ويصوم النهار ؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 10-06-2008, 09:03 PM.تعليق
-
، والحياة الزوجية تعتمد بالدرجة الأولى على المعاملة بين الزوجين وليس على علاقة الزوج بربه
اختي بيعة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
بسمه تعالى نبدأ من أخر مشاركة
لمَّ العجب يا أختي، بعيداً عن الحياة الزوجية، في حياتكِ العامة عندما تقابلين فتاة قد تكون علاقتها مهزوزة بربها بعض الشيء ولكنها قمة بالأخلاق تتجاوز عن السيئة وتحسن التعامل مع الناس فهل مثل هذه الفتاة ترفضين التعامل معها أم أنكِ تتعاملين معها وتحاولين ارشادها للصواب؟؟!!المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
اختي بيعة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
نفس السؤال كنت أرغب بطرحه لا بد أولاً أن نعرف التدين ومن خلاله نبدي رأينا بالمسألة، أعتقد أن أغلب الناس يعتمدون في تعريفهم على عبادة المرء ومن ثم ينظرون لمراعاته للحلال والحرام، وقد لا يلتفت بعض الناس لهذا الأمر ويكتفون بمعرفة مدى محافظته على صلاته وصيامه.المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الديرتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أخ ابن النهرين لعلنا من خلال هذه الرواية نفهم لماذا ذكر الرسول الأعظمالمشاركة الأصلية بواسطة ابن النهريننحترم وجهة نظركم بكل تأكيد أخت بيعة الغدير ..
ولكنه أختنا الكريمة ، وردت عندنا عدة روايات تؤكد التزويج من صاحب الدين ، منها :
جاء رجل إلى الإمام الحسن عليه السلام ، فقال له : إن لي ابنة فممن ترى أن أزوجها له ؟ فقال عليه السلام : زوجها ممن يتقي الله عز وجل ، فإن أحبها أكرمها ، وإن أبغضها لم يظلمها ..
وهنا تتجلى أهمية التدين ، والذي بطبيعة الحال يسير مع الأخلاق دائماً ، كما ورد في الحديث الشريف الذي ذكرناه في المشاركة الأولى ..
وفي الواقع لا يمكنني أن أتخيل كيف يمكن الفصل بين الدين والخلق ، فالشاب الخلوق ضعيف التدين أو عديم التدين ، لا أؤيد زواجه أبداً من المرأة ذات الخلق والدين ، والشاب المتدين سيء الخلق أو عديم الخلق ، لا أؤيد زواجه أبداً من المرأة ذات الخلق والدين ..
أرى أنهما متلازمان تلازماً قوياً ، ولا يمكن فصلهما بأي حال من الأحوال ، فالفرض أساساً خاطئ بقولك لو جاء شخص عظيم الخلق ، ضعيف التدين ..
فالحديث واضح وضوح الشمس ، حيث قرن الدين بالخلق ..
وهذا عين ما قلتُه ، فلا بد من وجود موازنة ، لا تكون على حساب الأخلاق ، ولا على حساب الدين ..
علماً بأن التدين الحقيقي يشمل الأخلاق بكل تأكيد .. فلما نطلق لفظة ( تدين ) فإنها تحمل في طياتها عدة أمور أبرزها الأخلاق .. فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ..
تحياتي لكم 
الدين والأخلاق معاً، فالدين يحوي الأخلاق ولكن الأخلاق لا تحوي الدين، فمرتبة المرء وايمانه يزداد بحسن الخلق
عن النبي أنّه قال: «إنّ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم».
اذن في التزويج لا يمكننا أن نتكل على الدين فقط لا بد من الدين والخلق.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه نقطة مهمة يجب أن ينظر لها الأب قبل أن يرد الخاطب، لا بد للأب أن يعطي فرصة لابنته وفترة الخطوبة تثبت ان كانت قادرة على تغير خطيبها ليولي الدين مزيداً من الاهتمام أو لا.المشاركة الأصلية بواسطة معالجتعليق
-
سؤال وجيهالمشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
فمثلا عند قرآتنا للآية الكريمة:"ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر".
فهل كل مصلى بعيد عن الفحشاء والمنكر أم ان هذه الآية تخص فئة من المصلين ؟تعليق
-
ونحن سوف نعلق على جوابك قبل ان نوضحبسم الله الرحمن الرحيم
بسمه تعالى نبدأ من أخر مشاركة
لمَّ العجب يا أختي، بعيداً عن الحياة الزوجية، في حياتكِ العامة عندما تقابلين فتاة قد تكون علاقتها مهزوزة بربها بعض الشيء ولكنها قمة بالأخلاق تتجاوز عن السيئة وتحسن التعامل مع الناس فهل مثل هذه الفتاة ترفضين التعامل معها أم أنكِ تتعاملين معها وتحاولين ارشادها للصواب؟؟!!
بالطبع سوف اتعامل معها واحاول ارشادها لسبب بسيط وهو ان الانسان يستطيع ان يكتسب العلم والثقافة ولكن من المستحيل ان يكتسب الاخلاق
وحسب رأيي اذا ما الله احب انسانا جعله صاحب اخلاق لأنه متأكدة ان اخلاقه سوف تؤدي في المستقبل الى نيل رضا الله فيوفقه الى سلوك طريق الصواب
، والحياة الزوجية تعتمد بالدرجة الأولى على المعاملة بين الزوجين وليس على علاقة الزوج بربه
هذا ما استغربت منه كيف ان علاقة الزوج بربه لا تؤثر سلبا او ايجابا بمعاملة الزوج مع زوجته !
علاقة الزوج مع ربه تجعله لا يقصر في حقوقها لأنه يخاف الله فيها ، علاقة الرجل مع ربه يجعله اذا ما كرهها لا يسيء معاملتها وهلم جرا ، في حين الذي لا يخاف الله نرى انه يتصرف خلاف ذلك . لهذا نجد ان الاسلام حافل بالكثير من الاحاديث التي تنظم فن المعاملة بين الزوجين حتى قرن الله تعالى سوء او حسن تصرف الزوج او الزوجة مع بعضهما مع غضبه او رضاه . فكلما احسنا التصرف كلما زادت علاقتهما مع الله عز وجل
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغديرالتدين على وزن تفعل اي ان الانسان يقوم بتفعيل جميع القيم الدينية والاخلاقية ويجعلها نشطة من خلال بث روح الحياة فيها عن طريق تجسيدها
فهل يمكننا ان نقول فلان عالم دون ان يكون عالما ؟! كلا لا يمكننا ذلك اذن لماذا نطلق كلمة المتدين على اناس لا لم يجسدوا من الدين الا ظاهره
ولم ينعكس على اعمالهم ونحن نعرف ان التدين والايمان الحقيقي مقرون دائما بالعمل والتطبيق !
ولو تأملنا في الكثير من الاحاديث واذكر منها كموضع شاهد وصية الرسول لعلي
حيث قال له : احب العمل الى الله ثلاث خصال : اذا اتى الله بما افترض عليه فهو من اعبد الناس ، ومن ورع من محارم الله فهو من اورع الناس ، ومن قنع بما رزقه الله فهو من ازهد الناس
اما اذا قراءنا القصص فنجد فيها نكتة لطيفة وحكيمة فمثلا بما هو مضمونه ذات يوم قال الرسول ان فلان من اهل الجنة وعندما ذهب احدهم ليرى ما يفعل ذلك الشخص وجده فقط يصلي ويصوم ويعمل فنقل ذلك الى الرسول الاعظم فقال له : هل رأيته يعصي الله تعالى ؟!
المشكلة في الناس التي ما ان رأت شخصا ماسك مسبحة وصلى وصام وذهب الى المسجد قالوا عنه متدين نعم ان هذا من علامات المتدين الظاهرية ولكن ليس شرطا ان تعكس هذه الاعمال وتكشف لنا عن باطنه
ويبقى مفهوم الاسلام هو الميزان الذي نعتمد عليه في التقييم لكي لا نقول ان هذا متدين ولكن سيء الخلق ، فظ ، غليظ وهو اصلا ليس بمتدين !
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 11-06-2008, 10:54 AM.تعليق
-
ورد في الحديث الشريف ( من جاءكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه )
كما قال الاخوة ان الواو التي بين الدين والاخلاق هو (واو ) عاطفة وليس (واو) استئنافية تجعل التدين منفصلة عن الاخلاق
عندها تفيد واو العاطفة الترتيب او الجمع الذي نبني عليه الحياة الزوجية
اي ايها الاب ايتها المرأة اذا ما تقدم للخطبة شاب فأنظروا الى دينه اي اسلامه ثم انظروا الى اخلاقه فأذا ما اجتمعت معا فيه فهو نعم الزوج ومجرد كونه مسلما لا يكفي دون ان يقترن ذلك بخلقه الحسن فكثير من المسلمين غير الملتزمين يضربون بتعالم الدين عندما لا تتوافق مع تقاليدهم واهوائهم .واذا ما كان الشخص قليل المعرفة بدينه فأنظروا الى اخلاقه اذا ما رضيتم بها فوافقوا عليه
فمثلا عندما تكون هناك جالية عربية مقيمة في بلد الغرب ورأينا فيها شباب مسلم
معرفته الدينية محدودة ولكن على مستوى عالي من الاخلاق عندها لا يجب رفضه
لمجرد ان معرفته في امور دينه بسيطة ما دام يملك الاخلاق .
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 11-06-2008, 11:41 AM.تعليق
تعليق