( لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار وهو اللطيف الخبير }(الانعام/103)
الجواب لمداد الحق .
الادراك يختلف عن الرؤية تماما .. فانت قد ترى الجبل ولكنك ترى الجزء الامامي فقط منه .. واما الادراك فيعني انك تدرك رؤية الجبل بكامله من الامام والخلف ومن جميع جوانبه ..
ولذلك الله تعالى يدرك الابصار ويحيط بها ظاهرا وباطنا .. واما نحن فنرى الله تعالى يوم القيامه .. لكن لاجل ان الله تعالى اكبر من كل شئ بل السموات والارض في يده كالخردله .. فنحن نراه ولانستطيع ان ندركه
.. وقد ندرك الجبل بكامله باذهاننا دون ابصارنا .. لكن الله تعالى لانستطيع ان ندرك ذاته سبحانه لا بابصارنا ولا باذهاننا قال تعالى (( ولايحيطون به علما )) وقال سبحانه (( لاتدركه الابصار )) واما رؤيته سبحانه فهي ثابته بالكتاب والسنه .. وهي اعظم نعيم يؤتاه المؤمنون في الجنه قال تعالى (( للذين احسنوا الحسنى وزياده )) الحسنى : الجنه والزيادة رؤية الله تعالى في الجنه ))
وقال سبحانه (( وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره )) اي تنتظر رؤيته ربها سبحانه وتعالى
واليكم السؤال التالي .. الآية التالية جاءت بصيغة الماضي .. اي بان الرضى قد وقع .. والله تعالى بعلمه المستقبلي .. كتب رضوانه لهؤلاء .. فما هو تفسيركم لها ؟
قال تعالى (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
اجيبوا والا اعلنوا الرجوع الى الحق (( اهل السنة والجماعه ))
الجواب لمداد الحق .
الادراك يختلف عن الرؤية تماما .. فانت قد ترى الجبل ولكنك ترى الجزء الامامي فقط منه .. واما الادراك فيعني انك تدرك رؤية الجبل بكامله من الامام والخلف ومن جميع جوانبه ..
ولذلك الله تعالى يدرك الابصار ويحيط بها ظاهرا وباطنا .. واما نحن فنرى الله تعالى يوم القيامه .. لكن لاجل ان الله تعالى اكبر من كل شئ بل السموات والارض في يده كالخردله .. فنحن نراه ولانستطيع ان ندركه
.. وقد ندرك الجبل بكامله باذهاننا دون ابصارنا .. لكن الله تعالى لانستطيع ان ندرك ذاته سبحانه لا بابصارنا ولا باذهاننا قال تعالى (( ولايحيطون به علما )) وقال سبحانه (( لاتدركه الابصار )) واما رؤيته سبحانه فهي ثابته بالكتاب والسنه .. وهي اعظم نعيم يؤتاه المؤمنون في الجنه قال تعالى (( للذين احسنوا الحسنى وزياده )) الحسنى : الجنه والزيادة رؤية الله تعالى في الجنه ))
وقال سبحانه (( وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره )) اي تنتظر رؤيته ربها سبحانه وتعالى
واليكم السؤال التالي .. الآية التالية جاءت بصيغة الماضي .. اي بان الرضى قد وقع .. والله تعالى بعلمه المستقبلي .. كتب رضوانه لهؤلاء .. فما هو تفسيركم لها ؟
قال تعالى (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
اجيبوا والا اعلنوا الرجوع الى الحق (( اهل السنة والجماعه ))
تعليق