بسم الله الرحمن الرحيم
الزهراء (عليها السلام) في مناظرة............
الحلقة الاولى..
بمناسبة مرور استشهاد الزهراءعليها السلام هذه الايام
وانتصارا لمظلوميتها ارتايت الى تقديم بحث مبسط
على شكل حلقات تبين السيرة الذاتية لها وخصوصا بعد استشهاد ابيها النبي الكريم (صلى الله عليه واله)
وما عانته هذه السيدة الجليلة المهضومة المظلومة...
قال رسول الله صلى الله عليه واله فاطمة بضعة مني .. الا فمن اذاها فقد اذاني .
وقال (صلى الله عليه واله) فاطمة يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها.....
بعد ان ودعت الامة الاسلامية قائدها الحبيب(صلى الله عليه واله)حتى فوجئت باعصار من المحن كادت تقضي على الدولة الاسلامية وهي في بداية نشوءها
لولا وجود الرعاية الالهية التي حفظت للامة كيانها وبريقها ومن اهم هذه المحن هو اقصاء امير المؤمنين علي بن ابي طالب (عليه السلام) واغتصاب حق الزهراء في فدك..
حيث اعلنت الحكومة الاسلامية الجديدة وعلى لسان زعيمها الخليفة الاول نبأ تأميم فدك واعادت ملكيتها الى الحكومة الجديدة وما ان سمعت الزهراء بهذا الخبر حتى غادرت بيتها وفي وسط جمع من النساء لكي تجلب النظر وتثير الاهتمام للجماهير المسلمة لتدافع عن حقها في فدك وما ان دخلت مسجد ابيها
حتى بدأت تلقي حججها باسلوب ملؤه الحكمة والروية
حتى وصلت الى الخليفة الاول.. وقالت له يا ابا بكر .. من يرثك اذا مت؟؟؟
قال اهلي وولدي... فقالت
فما لي لا ارث رسول الله (صلى الله عليه واله) وحين فوجيء الخليفة بهذه الحجة الناصعة راح يبحث عن مبرر لتامين فدك .. .... الى هنا انتهت الحلقة الاولى
وسنوافيكم لاحقا انشاء الله
عايد الحسني
الزهراء (عليها السلام) في مناظرة............
الحلقة الاولى..
بمناسبة مرور استشهاد الزهراءعليها السلام هذه الايام
وانتصارا لمظلوميتها ارتايت الى تقديم بحث مبسط
على شكل حلقات تبين السيرة الذاتية لها وخصوصا بعد استشهاد ابيها النبي الكريم (صلى الله عليه واله)
وما عانته هذه السيدة الجليلة المهضومة المظلومة...
قال رسول الله صلى الله عليه واله فاطمة بضعة مني .. الا فمن اذاها فقد اذاني .
وقال (صلى الله عليه واله) فاطمة يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها.....
بعد ان ودعت الامة الاسلامية قائدها الحبيب(صلى الله عليه واله)حتى فوجئت باعصار من المحن كادت تقضي على الدولة الاسلامية وهي في بداية نشوءها
لولا وجود الرعاية الالهية التي حفظت للامة كيانها وبريقها ومن اهم هذه المحن هو اقصاء امير المؤمنين علي بن ابي طالب (عليه السلام) واغتصاب حق الزهراء في فدك..
حيث اعلنت الحكومة الاسلامية الجديدة وعلى لسان زعيمها الخليفة الاول نبأ تأميم فدك واعادت ملكيتها الى الحكومة الجديدة وما ان سمعت الزهراء بهذا الخبر حتى غادرت بيتها وفي وسط جمع من النساء لكي تجلب النظر وتثير الاهتمام للجماهير المسلمة لتدافع عن حقها في فدك وما ان دخلت مسجد ابيها
حتى بدأت تلقي حججها باسلوب ملؤه الحكمة والروية
حتى وصلت الى الخليفة الاول.. وقالت له يا ابا بكر .. من يرثك اذا مت؟؟؟
قال اهلي وولدي... فقالت
فما لي لا ارث رسول الله (صلى الله عليه واله) وحين فوجيء الخليفة بهذه الحجة الناصعة راح يبحث عن مبرر لتامين فدك .. .... الى هنا انتهت الحلقة الاولى
وسنوافيكم لاحقا انشاء الله
عايد الحسني
تعليق