اللهم آلعن آول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
من المعروف أن النبي محمد لم يشرب الخمر طوال حياته فما بالك بالتؤضؤ به
ثانياً ان سلمنا أنه كان مسحوراً لمدة 40 يوم وليست 6 اشهر إثبت لنا أن الوحي لم ينزل في تلك الفترة والا قلنا ما نزل على النبي خلال الــ40 يوم لايؤخذ به لانه كان مسحور
ثالثاً قد يكون النبي قد سحر مرة ثانيه وثالثه ورابعه..... ونحن لم نعلم بذلك وقد اخذنا منة الاحاديث والاحكام خلال فترة السحر ....
رابعاً لوسلمنا بأن النبي قد سحر أو يسهو عارضنا الايه ((وما ينطق عن الهوى , إن هو إلا وحي يوحى )) ونحن وانتم نعلم اي حديث يعارض القرآن نرمي به عرض الحائط
فماذا يستفيد كل من يتداول أو يعتمد على أحاديث مسيئة الى نبينا
في صحيح البخاري ، قالت الربيع بنت معوذ بن عفراء : جاء النبي ( ص ) فدخل حين بنى علي فجلس على فراشي كمجلسك مني ، فجعلت جويريات لنا يضربن بالدف ويندبن من قتل من آباني يوم بدر ، إذ قالت احداهن : وفينا نبي يعلم ما في غد ، فقال ( ص ) : دعي هذه وقولي بالذي كنت تقولين ( 1 ) .
عن أبي موسى الأشعري مرفوعا : من استمع إلى صوت غناء لم يؤذن له أن يستمع الروحانيين ، فقيل : ومن الروحانيون يا رسول الله ؟ قال : قراء أهل الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المصطفى حبيب اله العالمين واله الطيبين الطاهرين المشكلة الاساسية هي في وضع الاحاديث الكاذبة عن رسول الله والتي انتشرت بشكل كبير وبدون قيود في عهد الدولة الاموية والعباسية وتعمدهم وضع الاحاديث الكاذبة نكاية في نبينا محمد وأهل بيته الطاهرين عليهم الصلاة والسلام. فمن أساء لنبينا محمد لا يقتصر على الدنماركيون والاوروبيون فقد سبقهم في ذلك منذ 1400 سنة من ادعى انهم مسلمون والاسلام منهم بريئ. في حين ان النبي الاكرم قد أوضح لنا عن من نأخذ ديننا الحنيف..فقد أمرنا رسول الله بأن نأخذ الدين وسنة النبي من الامام علي وليس من اي شخص اخر كائن من كان...وهنا مفترق الهدى والضلال ... حيث قال رسول الله " أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن اراد المدينة فاليأتي بابها" ..لذلك نحن الشيعة نعلم ونقدر أهمية الامام علي دون سوانا من البشر...لا شئ نأخذه عن النبي الا عن طريق علي وهذا صراط الله المستقيم... يقول رسول الله " إذا رأيتم الناس قد سلكوا واديا وسلك عليا واديا اخر فاسلكوا مع علي فإنه لن يخرجكم من هدى ولن يدخلكم في ضلال" وشكرا لجهودكم جميعا.. والسلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المصطفى حبيب اله العالمين واله الطيبين الطاهرين المشكلة الاساسية هي في وضع الاحاديث الكاذبة عن رسول الله والتي انتشرت بشكل كبير وبدون قيود في عهد الدولة الاموية والعباسية وتعمدهم وضع الاحاديث الكاذبة نكاية في نبينا محمد وأهل بيته الطاهرين عليهم الصلاة والسلام. فمن أساء لنبينا محمد لا يقتصر على الدنماركيون والاوروبيون فقد سبقهم في ذلك منذ 1400 سنة من ادعى انهم مسلمون والاسلام منهم بريئ. في حين ان النبي الاكرم قد أوضح لنا عن من نأخذ ديننا الحنيف..فقد أمرنا رسول الله بأن نأخذ الدين وسنة النبي من الامام علي وليس من اي شخص اخر كائن من كان...وهنا مفترق الهدى والضلال ... حيث قال رسول الله " أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن اراد المدينة فاليأتي بابها" ..لذلك نحن الشيعة نعلم ونقدر أهمية الامام علي دون سوانا من البشر...لا شئ نأخذه عن النبي الا عن طريق علي وهذا صراط الله المستقيم... يقول رسول الله " إذا رأيتم الناس قد سلكوا واديا وسلك عليا واديا اخر فاسلكوا مع علي فإنه لن يخرجكم من هدى ولن يدخلكم في ضلال" وشكرا لجهودكم جميعا.. والسلام عليكم
بارك الله بك أخي الدكتور طارق
المعضلة كانت بعد وفاة رسول الله مباشرة عندما منع ابوبكر و عمر تدوين الحديث والسنة الشريفة
وبعد ذلك اخترعوا روايات حسب مزاجياتهم حتى عمر حينها أحرق الكثير من الأكاذيب المؤلفة لكثرتها
شكرا لمرورك الكريم والتعليق الشيق
والسلام على رسول الله وحبيبه محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين
بالفعل بعد وفاة الرسول ظهرت النفوس على حقيقتها,وأي مصيبة حلت بالمسلمين,لا زلنا نجني ثمارها وأحقادها حتى يومنا هذا.. ولكن نور الله هو الغالب وصراط اهل البيت هو المستقيم,والحمدلله فإن الناس في زماننا هذا اصبحت مدركة لحقيقة الامور اكثر مما مضى ,ويرجعون الى هدي اهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام. " إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا برحمتك يا أرحم الراحمين"
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا عيسى عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت سحر النبي صلى الله عليه وسلم وقال الليث كتب إلي هشام أنه سمعه ووعاه عن أبيه عن عائشة قالت سحر النبي صلى الله عليه وسلم حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله حتى كان ذات يوم دعا ودعا ثم قال أشعرت أن الله أفتاني فيما فيه شفائي أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي فقال أحدهما للآخر ما وجع الرجل قال مطبوب قال ومن طبه قال لبيد بن الأعصم قال فيما ذا قال في مشط ومشاقة وجف طلعة ذكر قال فأين هو قال في بئر ذروان فخرج إليها النبي صلى الله عليه وسلم ثم رجع فقال لعائشة حين رجع نخلها كأنه رءوس الشياطين فقلت استخرجته فقال لا أما أنا فقد شفاني الله وخشيت أن يثير ذلك على الناس شرا ثم دفنت البئر
. . هذا هو نبيكم كما تصفه عائشتكم يا أتباع عائشة
مسحور وينسى ويجالس ضاربات الدفوف !! . فهل فيكم مسلم يدافع عن رسول الله ضد افتراءات عائشة والبخاري ؟
الحديث المذكور أخرجه ابن أبي الدنيا في " كتاب الغيبة " وابن مردويه في " التفسير " و في من طريق حبان بن مخارق عن عائشة وهو
حدثنا حفص بن عمر حدثنا يزيد بن إبراهيم حدثنا محمد عن أبي هريرة صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم الظهر ركعتين ثم سلم ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد ووضع يده عليها وفي القوم يومئذ أبو بكر وعمر فهابا أن يكلماه وخرج سرعان الناس فقالوا قصرت الصلاة وفي القوم رجل كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعوه ذا اليدين فقال يا نبي الله أنسيت أم قصرت فقال لم أنس ولم تقصر قالوا بل نسيت يا رسول الله قال صدق ذو اليدين فقام فصلى ركعتين ثم سلم ثم كبر فسجد مثل سجوده أو أطول ثم رفع رأسه وكبر ثم وضع مثل سجوده أو أطول ثم رفع رأسه وكبر
حدثنا عثمان قال حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة قال قال عبد الله صلى النبي صلى الله عليه وسلم قال إبراهيم لا أدري زاد أو نقص فلما سلم قيل له يا رسول الله أحدث في الصلاة شيء قال وما ذاك قالوا صليت كذا وكذا فثنى رجليه واستقبل القبلة وسجد سجدتين ثم سلم فلما أقبل علينا بوجهه قال إنه لو حدث في الصلاة شيء لنبأتكم به ولكن إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكروني وإذا شك أحدكم في صلاته فليتحر الصواب فليتم عليه ثم ليسلم ثم يسجد سجدتين
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا عيسى عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت سحر النبي صلى الله عليه وسلم وقال الليث كتب إلي هشام أنه سمعه ووعاه عن أبيه عن عائشة قالت سحر النبي صلى الله عليه وسلم حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله حتى كان ذات يوم دعا ودعا ثم قال أشعرت أن الله أفتاني فيما فيه شفائي أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي فقال أحدهما للآخر ما وجع الرجل قال مطبوب قال ومن طبه قال لبيد بن الأعصم قال فيما ذا قال في مشط ومشاقة وجف طلعة ذكر قال فأين هو قال في بئر ذروان فخرج إليها النبي صلى الله عليه وسلم ثم رجع فقال لعائشة حين رجع نخلها كأنه رءوس الشياطين فقلت استخرجته فقال لا أما أنا فقد شفاني الله وخشيت أن يثير ذلك على الناس شرا ثم دفنت البئر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموعه /ج 10 : وهذه العصمة الثابتة للأنبياء هي التي يحصل بها مقصود النبوة والرسالة، فإن النبي هو المنبئ عن اللّه، و الرسول هو الذي أرسله اللّه تعالى، وكل رسول نبي، وليس كل نبي رسولًا، والعصمة فيما يبلغونه عن اللّه ثابتة، فلا يستقر في ذلك خطأ باتفاق المسلمين.
و قال أيضا : فإن كلام المعصوم لا يتناقض، ولا نزاع بين المسلمين أن الرسول صلى الله عليه وسلم معصوم فيما بلغه عن الله تعالى، فهو معصوم فيما شرعه للأمة بإجماع المسلمين.
تعليق