بسمه تعالى
أحسنتم أخي المؤمن مدافع عن أهل البيت .. و حيا الله الإخوة الكرام المهندس بو علي و مجنون بحب الحسين ..
أما الكلام الخايب هو كلام من لا يلتزم بقوله ( على حساب أنه رجل و له كلمة ) طلب الإحترام فوجده و لكن ( أبو
طبع .. )
و أتمنى من الأخ المؤمن مدافع عن أهل البيت أن يتجاهل أي رد فيه قلة إحترام ...
نقول للقارئ الكريم ...
فدك كانت لرسول الله ( ص و آله ) .. ثم أأهداها لفاطمة الزهراء عليها السلام عندما نزلت الآية الكريمة (
و آتي ذي القربى حقه ) .. و ذكر ذلك العديد من المصادر السنية سأذكر واحدا على سبيل الإختصار :
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=128&SW=8696#SR1
و هناك مصادر كثيرة غيرها ...
و بعد وفاة رسول الله ( ص و آله ) طالبت فاطمة بحقها فقال لها أبو بكر هاتي شهودا على أنها هدية من رسول الله
فأتت فاطمة بعلي و أم أيمن كشهود فرفضهما لكون علي زوجها و أم أيمن إمرأة ..
فأضطرت الزهراء عليها السلام أن تطالب بفدك كإرث بعد أن تم رفض إعطائها حقها الذي أهداه إليها رسول الله
و هنا إخترع أبو بكر حديث لا نورث .. و كان جواب الزهراء عليه جوابا ناريا في خطبتها الخالدة ..
سأقتطع لكم جزءا منها ..
يا ابن قحافة أترث أباك و لا أرث أبي؟
ثم قرأت هذه الآيات:...
(..... وورث سليمان داوود....)
(...رب هب لي من لدنك وليا يرثني و يرث آل يعقوب.....)
(.... و ألوا الأرحام بعضهم أولوا بعض في كتاب الله..... )
(.... يوصيكم الله في أولادهم
للذكر مثل حظ الأنثيين.....)
(.....ان ترك خيرا الوصية للوالدين و الأقربين بالمعروف
حقا على المتقين.....)
ثم قالت (ع)...
و زعمتم أن لا حظوة لي و لا ارث من أبي أفخصكم الله بآية أخرج نبيه (ع
وآله) منها أم تقولون : أهل ملتين لا يتوارثان.
أولست أنا و أبي من أهل ملة واحدة أم أنتم أعلم بخصوص القرآن من
أبي و ابن عمي أفحكم الجاهلية تبغون....
و نقول : أفحكم الجاهلية تبغي يا أبا قحافة ..؟؟؟
فكيف للخصم أن يكون خصما و حكما في نفس الوقت كما فعل أبو قحافة .. أهو من العدل ..؟؟؟
ملاحظة أي رد من أي مدلس أو غير محترم سيتم تجاهله حتى يرعوي و يتكلم بإحترام ..
أحسنتم أخي المؤمن مدافع عن أهل البيت .. و حيا الله الإخوة الكرام المهندس بو علي و مجنون بحب الحسين ..
أما الكلام الخايب هو كلام من لا يلتزم بقوله ( على حساب أنه رجل و له كلمة ) طلب الإحترام فوجده و لكن ( أبو
طبع .. )
و أتمنى من الأخ المؤمن مدافع عن أهل البيت أن يتجاهل أي رد فيه قلة إحترام ...
نقول للقارئ الكريم ...
فدك كانت لرسول الله ( ص و آله ) .. ثم أأهداها لفاطمة الزهراء عليها السلام عندما نزلت الآية الكريمة (
و آتي ذي القربى حقه ) .. و ذكر ذلك العديد من المصادر السنية سأذكر واحدا على سبيل الإختصار :
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 767 )
8696 - عن أبي سعيد قال : لما نزلت وآت ذا القربى حقه قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=128&SW=8696#SR1
و هناك مصادر كثيرة غيرها ...
و بعد وفاة رسول الله ( ص و آله ) طالبت فاطمة بحقها فقال لها أبو بكر هاتي شهودا على أنها هدية من رسول الله
فأتت فاطمة بعلي و أم أيمن كشهود فرفضهما لكون علي زوجها و أم أيمن إمرأة ..
فأضطرت الزهراء عليها السلام أن تطالب بفدك كإرث بعد أن تم رفض إعطائها حقها الذي أهداه إليها رسول الله
و هنا إخترع أبو بكر حديث لا نورث .. و كان جواب الزهراء عليه جوابا ناريا في خطبتها الخالدة ..
سأقتطع لكم جزءا منها ..
يا ابن قحافة أترث أباك و لا أرث أبي؟
ثم قرأت هذه الآيات:...
(..... وورث سليمان داوود....)
(...رب هب لي من لدنك وليا يرثني و يرث آل يعقوب.....)
(.... و ألوا الأرحام بعضهم أولوا بعض في كتاب الله..... )
(.... يوصيكم الله في أولادهم
للذكر مثل حظ الأنثيين.....)
(.....ان ترك خيرا الوصية للوالدين و الأقربين بالمعروف
حقا على المتقين.....)
ثم قالت (ع)...
و زعمتم أن لا حظوة لي و لا ارث من أبي أفخصكم الله بآية أخرج نبيه (ع
وآله) منها أم تقولون : أهل ملتين لا يتوارثان.
أولست أنا و أبي من أهل ملة واحدة أم أنتم أعلم بخصوص القرآن من
أبي و ابن عمي أفحكم الجاهلية تبغون....
و نقول : أفحكم الجاهلية تبغي يا أبا قحافة ..؟؟؟
فكيف للخصم أن يكون خصما و حكما في نفس الوقت كما فعل أبو قحافة .. أهو من العدل ..؟؟؟
ملاحظة أي رد من أي مدلس أو غير محترم سيتم تجاهله حتى يرعوي و يتكلم بإحترام ..
تعليق