إعـــــــلان

**كربلائية حسينية** · 16-06-2008, 02:24 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

لو اذيعت الخطبه الفدكيه فى اذاعة السى ان ان او البى بى سى فهل ستستدلين بها على صحة مظلومية الزهراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بسمه تعالى

عذرا لم ألحظ هذا الرد من الزميل مسلم ...

المصدر الذي نقلت منه كتب : بإشراف الأزهر ...

و من ناحية أخرى .. أتمنى و الله أن تسال الإذاعة لماذا عرضت الخطبة ..

و لا تنسى أن فيلم الرسالة عندما كتب و صور .. الخ .. كان باشراف علماء من السنة و الشيعة ...

أنا لا أقول أن الأدلة العلمية بالفضائيات و لكن أحيانا تكون إستدلالية ...بمعنى أنهم لو لم يعترفوا بها لما أذاعوها ..
بالنسبة لما ذكرته عن صلاح الدين ..عارضه سني و كاتبه سني و لا يحتج علي به أما عندما آتيك بخطبة للزهراء (ع) من مصادر الشيعة
و تبثها الإذاعات السنية فهنا واجب التوقف و التفكير
أكرر شكري الجزيل للفاضل المؤمن مدافع عن أهل البيت ..

**مدافع عن أهل البيت** · 16-06-2008, 09:36 PM

الاخ مدافع

نعم

اين دليلك على ان فدك هبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل تريد الدليل من كتبنا ؟؟؟
طبعا ستقول لا
اذا للناقش على أساس أنها كانت للرسول (ص) وعند وفاته (ص) تركها ارثا

ثانيا :

حديث ان الانبياء لم يورثوا لا درهما ولا دينارا قد ناقشناه قبلا ولم يرد احد علينا بل هو الصمت التام والمراوغه فهل تتفضل انت وتناقشه مره اخرى لعل عندك ما يفيدنا عوضا عن اخوتك ؟

لقد قمت بمناقشته معك شخصيا لكنك لم ترد وانسحبت من الموضوع
عل كل سأنقل المشاركة الى هنا لتعميم الافادة

ـ رواية أنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً:
قال: «وروى الكليني في الكافي عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قوله: قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «وإنّ العلماء ورثة الأنبياء، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكنْ ورَّثوا العلم، فمن أخذ منه أخذ بحظّ وافر»(1).
قال عنه المجلسي في مرآة العقول(2): «له سندان، الأوّل مجهول، والثاني حسن أو موثّق، لا يقصران عن الصحيح».
فالحديث إذاً موثّق في أحد أسانيده ويحتجّ به، فلماذا يتغاضى عنه علماء الشيعة رغم شهرته عندهم؟ والعجيب أن يبلغ الحديث مقدار الصحّة عند الشيعة حتّى يستشهد به الخميني في كتابه الحكومة الإسلاميّة، على جواز ولاية الفقيه.
فلماذا لا يؤخذ بحديث صحيح النسبة إلى رسول اللّه، مع أنّنا مجمعون على أنّه لا اجتهاد مع نصّ؟ ولماذا يستخدم الحديث في ولاية الفقيه ويهمل في قضيّة فدك؟ فهل المسألة يحكمها المزاج؟
وأقول في جوابه: إنّا نأخذ بهذا الحديث ولا نجتهد مع النصّ ولا نهمله في قضيّة فدك، لكن الرجل لم يهتد إلى معنى الرواية ولم يقف على كلام علماء الشيعة هنا.
لقد ظنّ الرجل أنّ معنى هذه الرواية هو مفاد ما نسبوا إلى النبي: إنّا معاشر الأنبياء لا نورث، وهذا خطأ فظيع، لأنّ رواية الكليني تقول: «لم يورّثوا» وروايتهم تقول: «لا نورث» وكم الفرق بينهما؟
إنّ الرواية ـ بحسب ظاهر كلمة لم يورّثوا ـ دليلٌ على كون فدك عطيةً ونحلةً من الرسول لبضعته الطاهرة البتول، فهي حينئذ دليل على خروج فدك عن ملك النبي في حال حياته، فيقع التصادق بينها وبين روايات القوم في ذيل الآية (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ)(3).
لكنّ نبيّنا (صلى الله عليه وآله وسلم) ترك أشياء فورثوها عنه كما في أخبار الفريقين وأقوال علماء الطائفتين، ممّا يدلّ على بطلان ما نسبوه إليه . . . أخرج أحمد بسند صحيح عن ابن عبّاس: «لمّا قبض رسول اللّه واستخلف أبو بكر خاصم العبّاس عليّاً في أشياء تركها صلّى اللّه عليه وسلّم . . .»(4) فهو نصّ في تركه أشياء، وإن كنّا في شك من خصومة علي والعبّاس، ومثله أخبار وأقوال تقدّم بعضها سابقاً.
فيكون معنى رواية الشيخ الكليني ـ ولا سيّما بقرينة ما سبق: «إنّ العلماء ورثة الأنبياء» ولحوق: «فمن أخذ منه أخذ بحظٍّ وافر» ـ أنّ الأنبياء لم يأتوا لأنْ يجمعوا الأموال ويدّخروا الدنانير والدراهم فيتركوها من بعدهم لورّاثهم، وانّما جاؤوا إلى أُممهم بالعلم والحكمة، وكان همّهم تزكية النفوس وتعليم العلم «فمن أخذ منه أخذ بحظٍّ وافر» إلاّ أنّ هذا لا ينافي أن يتركوا أشياء كانوا يحتاجون إليها في حياتهم كسائر الناس حتّى آخر ساعة مثل «السيف» و«الدابّة» ونحو ذلك، ثمّ يرثها منهم ورثتهم الشرعيّون.
وبهذا يظهر أن لا فائدة في احتجاج الرجل بهذه الرواية للدفاع عن أبي بكر في قضيّة فدك، بل إنّها تضرّ ما هو بصدده كما لا يخفى.
ولعلّ في هذه الرواية وأمثالها إشارةً إلى أنّ أصحاب الأنبياء يجب أن يكونوا كالأنبياء علماً وأخلافاً وسيرةً، ليكونوا علماء في الأُمّة يقومون بدور الأنبياء من بعدهم، في تزكية الأُمّة وتعليمها الكتاب والسنّة، لا أن ينتهزوا فرصة صحبة الرسول للوصول إلى المقاصد الدنيويّة.
ففي هذه الرواية إشارة إلى سوء حال جمع من كبار صحابة الرسول، الذين تركوا الأموال الطائلة والآلاف المؤلَّفة من الذهب والفضّة، خلافاً للسيرة النبويّة والتعاليم الإسلاميّة، حتّى لقد جاء بترجمة طلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وأمثالهم أشياء مذهلة:
روى الحافظ الذهبي عن ابن سعد بسنده: إنّه قتل طلحة وفي يد خازنه ألف ألف درهم ومئتا ألف درهم، وقوّمت أُصوله وعقاره ثلاثين ألف ألف درهم.
ثمّ قال الذهبي: وأعجب ما مرّ بي قول ابن الجوزي في كلام له على حديث قال: وقد خلّف طلحة ثلاثمئة حمل من الذهب»(5).
وقال الذهبي: «قال ابن قتيبة: حدّثنا محمّد بن عتبة، حدّثنا أبو أُسامة، عن هشام، عن أبيه: إنّ الزبير ترك من العروض خمسين ألف ألف درهم، ومن العين خمسين ألف ألف درهم. كذا هذه الرواية.
وقال ابن عيينة عن هشام عن أبيه قال: اقتسم مال الزبير على أربعين ألف ألف»(6).
وأخرج أحمد ـ ورجاله ثقات ـ عن شقيق، قال: دخل عبد الرحمن على أُمّ سلمة فقال: يا أُمّ المؤمنين، إنّي أخشى أنْ أكون قد هلكت، إنّي من أكثر قريش مالاً، بعت أرضاً لي بأربعين ألف دينار. قالت: يا بني، أنفق، فإنّي سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: إنّ من أصحابي من لن يراني بعد أنْ أُفارقه»(7).
نعم، هؤلاء هم الذين لن يروا رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، ولن يكونوا معه في الآخرة، بل يذادون عن حوضه كما يذاد البعير . . . كما في الصحيح المتّفق عليه.
هذا، وقد كان هؤلاء في بدء أمرهم فقراء لا يملكون شيئاً، انظر مثلاً إلى حال الزبير، إذ تحكي زوجته أسماء بنت أبي بكر ـ كما في رواية البخاري ومُسلم ـ وتقول: «تزوّجني الزبير وما له شيء غير فرسه، فكنت أسوسه وأعلفه . . . قالت: حتّى أرسل إلي أبو بكر بعدُ بخادم فكفتني سياسة الفرس، فكأنّما أعتقني»(8).
أمّا الذين فارقوا الدنيا من الصحابة وما تركوا صفراء ولا بيضاء، فهم الذين يصلحون لأنْ يكونوا قادةً وأُسوة للأُمّة بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وهم علي أمير المؤمنين وشيعته، كأبي ذر وسلمان والمقداد وعمّار بن ياسر . . . وأمثالهم . . . فقد روى الفريقان عن الإمام الحسن بن علي عليهما السلامأنّه خطب بعد وفاة أبيه فقال: «لقد فارقكم بالأمس رجل ما سبقه الأولون بعلم ولا يدركه الآخرون. كان رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) يعطيه الراية فلا ينصرف حتّى يفتح له، ما ترك بيضاء ولا صفراء، إلاّ سبعمائة درهم فضل من عطائه كان يرصدها لخادم لأهله»(9).

ثالثا :

ما معنى ان تقوةل هداك الله :

نحنا بمعتقدنا أنا فدك هبة
لكن عندما نحاججكم نحاججكم على أساس انها ارث لأنكم لا تسلمون أنها هبة وتسلمون أنها كانت للرسول (ص)

ما هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟

هل هذا كلام يقبله عقل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اتعنى مثلا :

ان يسرقنى احد الاشخاص فاذا دهبت الى المخفر قلت انه لم يسرقنى ولكنه نصب على ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

النصب شىء والسرقه شىء اخر فكل له حكمه .

يعني بعبارة أخرى نحن الشيعة باعتقادنا أن فدك هبة وهبها الرسول (ص) للزهراء عليها أفضل الصلاة والسلام

لكنكم أنتم أهل السنة بما انكم تنكرون أنها هبة وهبها الرسول (ص) للزهراء روحي فداها
فنحنا في هذه الحال نتنزّل ونناقشكم -على تقدير كونها غير هبة -على أساس أنها ارث فكان من حق الزهراء عليها السلام أن ترث من فدك

فهل اتضح الأمر يا عزيزي

ضع الامور على حقيقتها وناقشها ولا تقل كلاما اقل ما يقال عنه انه خائب ولا يرتقى لكلام الرجال .

ليس الذنب ذنبي ان كنت لا تستوعب ما أقوله

واعلم ان الخطبه الفدكيه ذكرت انها ارث وليست هبه

نعم الخطبة الفدكية ذكرت أنها ارث وليست هبة لأن الزهراء عليها السلام في مقام المحاججة ومن الطبيعي أنها لن تحاجج بشيء غير مسلّم عند الطرف الاخر وهو كون فدك هبة . لذا كانت تحاجج -مع فرض عدم كونها هبة- وتطالب بحقها من الارث

**مدافع عن أهل البيت** · 16-06-2008, 09:49 PM

أحسنتم أخي المؤمن مدافع عن أهل البيت ..

أحسن الله اليك أختي الفاضلة كربلائية حسينية

و أتمنى من الأخ المؤمن مدافع عن أهل البيت أن يتجاهل أي رد فيه قلة إحترام ...

حسنا أختي
لك ما أردت

أكرر شكري الجزيل للفاضل المؤمن مدافع عن أهل البيت ..

كل الشكر والفضل لك أختي الفاضلة كربلائية حسينية
فالموضوع موضوعك
فأنت الأصل ونحنا الفرع

**كربلائية حسينية** · 17-06-2008, 03:25 AM

بسمه تعالى

لا و الله إنما هو للزهراء عليها السلام و هذا صوتها و صرختها بوجه الباطل و الظالم ..

ألف رحم الله والديكم أخي المؤمن مدافع عن اهل البيت ... سلمت يمناكم ... أقلكم انا مولانا ...

مسلم .. أعتقد انه إذا لم يسمع الإجابة التي يريدها يترك الحوار .. و الله أعلم ....

على أي حال .. جاوبنا كل أسئلته .. و هناك عدة نقاط تركها و كأنه لم يراها ...

اللهم صلي على محمد و آل محمد ... و عجل فرجهم ..

**شيعة للأبد** · 17-06-2008, 03:33 AM

قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
أحسنتم لقد إلقمتم مسيلمة حجراً من العيار الثقيل
والله هذا الجاهل ليس أهلاً للنقاش
ولايستوعب الكلام
الظاهر مسيلمة بنغالي وهذا ليس شأننا إن كان لايفهم العربية

**اسد مصر** · 17-06-2008, 04:26 AM

و شهد شاهدٌ من أهلها ؟

و هل نحن اعداءٌ لآل البيت ؟ ,, و من نحن سوى أننا نقتدي بآل البيت وبالصحابه ؟؟!!

ومن هم اعداء آل البيت سوى أهل الكوفة الذين قال فيهم زين العابدين " يبكون علينا و من قتلنا سواهم " ؟؟!!

**-أمةُ الزهراء-** · 17-06-2008, 07:06 AM

و شهد شاهدٌ من أهلها ؟

و هل نحن اعداءٌ لآل البيت ؟ ,, و من نحن سوى أننا نقتدي بآل البيت وبالصحابه ؟؟!!

ومن هم اعداء آل البيت سوى أهل الكوفة الذين قال فيهم زين العابدين " يبكون علينا و من قتلنا سواهم " ؟؟!!

اللهم صل على سيدنا محمد وآل بيته الأطهار
كان عليك أن تقول هذا الكلام لأخيك مسلم
فهو يقول حديث الأنبياء لا يورثوا حديث صحيح السند ومتأكد أيضاً !
إذاً هو يتهم الصديقة ابنت أصدق الصادقين صلى الله عليهما وآلهما بأنها
تطلب لنفسها ماليس لها به حق!
فهناك خيران
إما ابنة النبي صلى الله عليها وأبيها وبعلها وبنيها
أو أبي بكر
.
نسألكم الدعاء ياموالين والله لا أقدر أن اطيل النظر من الحمى .
بوركتم

**اسد مصر** · 17-06-2008, 07:20 AM

المشاركة الأصلية بواسطة Rawiyh

اللهم صل على سيدنا محمد وآل بيته الأطهار
كان عليك أن تقول هذا الكلام لأخيك مسلم
فهو يقول حديث الأنبياء لا يورثوا حديث صحيح السند ومتأكد أيضاً !

عزيزي لماذا لا تسئل نفسك لماذا نحن متأكدين من صحة هذا الحديث ؟
هذا الحديث صحيح متنا و سندا ليس في كتبنا فقط بل حتى في كتبكم وتصحيح علمائكم لهذا الحديث :
حديث (إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم ) صحيح كما بيّن ذلك المجلسي وغيره
روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر )(39) قال عنه المجلسي في مرآة العقول 1/111 ( الحديث الأول ( أي الذي بين يدينا ) له سندان الأول مجهول والثاني حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح ) فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به.
و الخميني في كتاب الحكومة الإسلامية يعلق على الحديث بقوله ( رجال الحديث كلهم ثقات)
سبحان الله ..!!!
و هل اذا صح هذا الحديث و عملنا به نكون اعداء لآل البيت ؟!!

إذاً هو يتهم الصديقة ابنت أصدق الصادقين صلى الله عليهما وآلهما بأنها
تطلب لنفسها ماليس لها به حق!

ليس بالضروره يكون هذا هو التفسير ...!!

فهناك خيران
إما ابنة النبي صلى الله عليها وأبيها وبعلها وبنيها
أو أبي بكر

بل حتى علي رضي الله عنها روى هذا الحديث
.

اسئل الله الشفاء لجميع المسلمين
تحياتي

**كربلائية حسينية** · 17-06-2008, 10:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة اسد مصر

و شهد شاهدٌ من أهلها ؟

و هل نحن اعداءٌ لآل البيت ؟ ,, و من نحن سوى أننا نقتدي بآل البيت وبالصحابه ؟؟!!

ومن هم اعداء آل البيت سوى أهل الكوفة الذين قال فيهم زين العابدين " يبكون علينا و من قتلنا سواهم " ؟؟!!

بسمه تعالى

جيد جدا إذا أنت تعترف بأن للزهراء حق أغتصب منها على يد أبي قحافة ...

أما عن مسألة أهل الكوفة .. ففي هذا الرابط جواب شافي جدا جدا لمن يريد الحق .. و إن أردت مناقشة أمر قتلة

الحسين (ع) فتفضل في هذا الموضوع الخاص .. أيــــــن كنتم يا اهل السنة ...؟؟؟؟

و لكن ملحوظة صغيرة ألا تتفق معي أن عمر بن سعد بن أبي وقاص من ألد أعداء أهل البيت و أنتم تروون عنه

الأحاديث و هو من الثقاة ...؟؟

على أي حال دع أمر الكوفة على جنب .. و لنبقى هنا بموضوع الزهراء عليها السلام ..