اتقسم بالله على انك صادق ان هذه الرواية التي ذكرت هي في نفس المصدر المذكور:

قال العاشق:

الرواية رقم 50 موجودة في الصفحة 215 من الجزء 60

50 - المحاسن : عن عبد الله بن الصلت عن أبي هدية عن أنس بن مالك ان رسول الله صلى الله عليه وآله كان ذات يوم جالسا على باب الدار معه علي بن أبي طالب عليه السلام إذ أقبل شيخ فسلم على رسول الله صلى الله عليه وآله ثم انصرف فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : أتعرف الشيخ : فقال له على : ما أعرفه ، فقال صلى الله عليه وآله : هذا إبليس ، فقال علي عليه السلام : لو علمت يا رسول الله لضربته ضربة بالسيف فخلصت امتك منه ، قال : فانصرف إبليس إلى علي عليه السلام فقال له : ظلمتني يا أبا الحسن ، أما سمعت الله عزوجل يقول : " فشاركهم في الأموال والأولاد " ؟ فوالله ما شركت أحدا أحبك في امه .


اما فاقسم بالله انك كاذب
وان الرواية هي في المصدر (63/215 ر 50 ب 3)
ولعنة الله على الكاذبين

لعنة الله على الكاذبين

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد تحديتك أيها المجلسي أن تثبت صدقك وقد فشلت وأقسمت بالله كاذباً فعليك من الله ما تستحق

لقد قلت أنت في أول مرة أن الرواية موجودة في البحار (60/221 ر 50 ب 36)
وقلت في المرة الثانية أنها موجودة في البحار (63/215 ر 50 ب 3)

وأنا أتحداك أن تكون هذه الرواية موجودة في أحد من هذين المصدرين ، وكفى كذباً وتدليساً أيها المجلسي

لعنة الله على الكاذبين وسيعلم الجميع من هو الكاذب منا
هيا أيها المجلسي أثبت كذب مدعاك ، ولقد نقلت لك الرواية الصحيحة ولم تعقب عليها ، فلنرى

دعنا من ترهاتك يا عاشق اراك لم تقسم يا عاشق هل تخشى من القسم ام انك ستقسم تقية (كاذبا)


مازلت انتظر الرد وسوف اتجاهل كل رد من العضو المستهتر عاشق الا ان يلتزم هو او غيره بالحوار العلمي المؤدب

الله وأكبر

الحين مين الي يخاف من القسم احنا لو انتم

من الي خاف وشرد من المباهله ومارضي يباهل الدكتور النجدي والتيجاني كانو مصرين على المباهل لكن الشيخ البلوشي رفض المباهله خوفآ على نفسه انه يعرف من الذي على طريق الحق ومن الذي على طريق الباطل :p

لقد خلط بين موضوعين منفصلين عادتكم في تشيت المواضيع

يرفع الموضوع لعجز الرافضة عن الاجابة

يا مسكين ، لقد فضحك الله على رؤوس الأشهاد

ولا زلت أتحداك أن تثبت لنا صحة الرواية أيها المزور البعيد عن الأخلاق

للرفع والانتظار

اثبات كذب العاشق

قال العاشق :

يقول المجلسي ---- والحديث موجود في بحار الانوار (60/221 ر 50 ب 36) -----

ولكنه مخطئ تماماً ، فقد راجعت البحار ووجدت ان الرواية رقم 50 موجودة في الصفحة 215 وليس كما يدعي ، وليس فيها شيء مما ادعى ولا علاقة لها بهذه الرواية ، فنقول للمجلسي : كفى كذباً وتزويراً

وأقول للمجلسي أيضاً : يا حبذا لو تنقل لنا الرواية التي ذكرت مصدرها فإنها رائعة ، وإن لم تنقلها سأنقلها أنا للإخوة لكي يضحكوا عليكم قليلاً

ثم قال:

طبعتي هي الطبعة الثانية - مؤسسة الوفاء - بيروت - 1983 م

فهات ما لديك وانقل الرواية بالرقم الذي ادعيته

ثم قال:
ظهرت سوأتك أيها المجلسي في هذا الموضوع ، وها هو الدليل

قال المجلسي ان الرواية موجودة في بحار الانوار (60/221 ر 50 ب 36)

فقلت له النص التالي :
ولكنه مخطئ تماماً ، فقد راجعت البحار ووجدت ان الرواية رقم 50 موجودة في الصفحة 215 وليس كما يدعي ، وليس فيها شيء مما ادعى ولا علاقة لها بهذه الرواية ، فنقول للمجلسي : كفى كذباً وتزويراً


فسألني عن نسختي فأخبرته فقال لي : على كل حال انا واثق من نسختي انقل انت ما عندك من نسختك وسانقل ما عندي

واستجابة لطلبه قمت بنقل الرواية رقم 50 وقلت له انها موجودة في الصفحة 215 وليس في الصفحة 221 كما يدعي ، ولا علاقة لها بالرواية التي ادعاها

ويمكنكم العودة إلى الموضوع لتروا انه قال : والحديث موجود في بحار الانوار (60/221 ر 50 ب 36)

وها هو في الرد الأخير يغير رأيه مرة أخرى ويقول أنها موجودة في البحار (63/215 ر 50 ب 3)

وبعد مراجعتي وجدت أنها ليست موجودة في هذا المصدر أصلاً


يا من تتهمني بالكذب وأنت الكاذب وقد قلت : الكاذب ملعون ، أتحداك أن تثبت أنك لست بكاذب ، وليشهد الجميع


وهذا هو الرابط:
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=4

ثم طلبت منه القسم بالله ان كان صادق ولكنه لم يفعل واقسمت له اني صادق

وهذا هو الرابط:
http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...5&pagenumber=5

فيقول المجلسي السني وبالله اصول واجول على من دينه التقية:

رواياتي التي ذكرتها وهي في البحار (60/221 ر 50 ب 36) وهي موجودة في نسخة الشبكة (53/199):
المجازات النبوية : قال النبي صلى الله عليه وآله : امرت بقرية تأكل القرى تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد

وفيه ايضا بعده بعة اسطر:
عمر بن عبدالعزيز قال : سمعنا عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : المدينة تنفي خبث الرجال كما ينفي الكير خبث الحديد .

اما الرواية التي ذكرها الكاذب عن ابليس وزعم انها في البحار (60/215) وبينت كذبه وانها في البحار (63/215 ر 50 ب 3) وهي موجودة في نسخة الشبكة (56/179) ونصها:

50 المحاسن : عن عبدالله بن الصلت عن أبي هدية عن أنس بن مالك ان رسول الله صلى الله عليه وآله كان ذات يوم جالسا على باب الدار معه علي بن أبي طالب عليه السلام إذ أقبل شيخ فسلم على رسول الله صلى الله عليه وآله ثم انصرف فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : أتعرف الشيخ : فقال له على : ما أعرفه ، فقال صلى الله عليه وآله : هذا إبليس ، فقال علي عليه السلام : لو علمت يا رسول الله لضربته ضربة بالسيف فخلصت امتك منه ، قال : فانصرف إبليس إلى علي عليه السلام فقال له : ظلمتني يا أبا الحسن ، أما سمعت الله عزوجل يقول : " فشاركهم في الاموال والاولاد " ؟ فوالله ما شركت أحدا أحبك في امه


والحمد لله الذي اظهر كذب من ادعى عشق الحسين وهو منه بريء ومما يثبت كذب الرافضي الفرق في الموضعين في كلا الروايتين وهو 3 أجزاء على رغم عدم وجود علاقة بينهما

بل ظهرت سوأتك وهذا الدليل

لقد قلت أنت في أول مرة أن الرواية موجودة في البحار (60/221 ر 50 ب 36)
وقلت في المرة الثانية أنها موجودة في البحار (63/215 ر 50 ب 3)

وعدت وقلت في المرة الأخيرة أنها موجودة في نسخة الشبكة (53/199) فأقول لك : ها أنت فضحت نفسك، فهناك فرق بين طبعة لبنان وطبعة إيران ثلاثة أجزاء ، وطبعتي طبعة لبنان، وعلى كل حال فلو حسبنا فرق الأجزاء الثلاثة فإنك كنت في المرة الأولى كاذباً لفرق الجزء، وفي المرة الثانية كاذباً للفرق في الصفحة، وللمرة الثالثة كاذباً لأن الرواية ليست هي التي ادعيت انها موجودة في البحار وليطلع الجميع على الفرق وها أنا أذكر الروايتين :



التي ذكرها المجلسي (العضو السني ) هي :
اخرج البخاري رحمه في الحج ح 1884 عن زيد بن ثابت قال:
"لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد رجع ناس من أصحابه فقالت فرقة نقتلهم وقالت فرقة لا نقتلهم فنزلت فما لكم في المنافقين فئتين وقال النبي صلى الله عليه وسلم إنها تنفي الرجال كما تنفي النار خبث الحديد "

وادعى انها موجودة في البحار وهذه رواية البحار الأخيرة التي أتى بها وها أنا ذا أذكرها كاملة :
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 221 :
50 - المجازات النبوية : قال النبي صلى الله عليه واله : امرت بقرية تأكل القرى تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد . يريد عليه السلام الهجرة إلى المدينة ، قال السيد - ره - : فقوله " امرت بقرية تأكل القرى " مجاز ، والمراد أن أهلها يقهرون أهل القرى فيملكون بلادهم وأموالهم ، فكأنهم بهذه الاحوال يأكلونهم . وخرج هذا القول على طريقة للعرب معروفة لانهم يقولون " أكل فلان جاره " إذا عدا عليه فانتهك حرمته واصطفى حريبته . وعلى ذلك قول علقة ابن عقيل بن علقة لابيه في أبيات : أكلت بيتك اكل الضب حتى * وجدت مدارة الكل الوبيل ومن ذلك قوله عليه السلام في غزوة الحديبية " ويح قريش أكلهم الحرب " يريد أنها قد أفنت رجالهم وانتهكت أموالهم ، فكانت من هذا الوجه كأنها آكلة لهم قال ذلك في حديث طويل ، والمراد بقوله " تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد " أن أهلها يتمحضون فينتفي عنها الاشرار ، ويبقى فيها الاخيار ، ويفارقها الاخلاط والاقشاب ، ولا يصبر عليها إلا الصميم واللباب ، فيكون بمنزلة الكير الذي ينفي الاخباث والادران ، ويخلص الرصاص ، وهذا أيضا مجاز . وقد ورد هذا الخبر بلفظ آخر ذكره عمر بن عبد العزيز قال : سمعنا عن رسول الله صلى الله عليه واله أنه قال : المدينة تنفي خبث الرجال كما ينفي الكير خبث الحديد . والمعنى في اللفظين واحد .


فمن هو الكاذب الآن ؟ وكيف أقسمت أني كاذب وأنت الكاذب ؟
للرفع حتى يرى الجميع الكذب والتزوير
عدا عن الجهل المركب فصاحبنا لا يعرف كيف يحتج علينا ولا بماذا ولا لماذا

رمتني بدائها وانسلت

تتهمني اني كاذب والكاذب انت:

انت قلت: (وقلت في المرة الثانية أنها موجودة في البحار (63/215 ر 50 ب 3)
وانا صادق حيث ان الرواية التي ذكرتها انت عن ابليس وضربه هي في نفس المصدر السابق لا الرواية التي ذكرتها انا.

ولاثبت كذبك ايضا هل تستطيع ان تخبرني ماهي طبعة نسخة الشبكة ؟

ثم انت قلت:
(وطبعة إيران ثلاثة أجزاء ، وطبعتي طبعة لبنان، وعلى كل حال فلو حسبنا فرق الأجزاء الثلاثة فإنك كنت في المرة الأولى كاذباً لفرق الجزء، وفي المرة الثانية كاذباً للفرق في الصفحة، وللمرة الثالثة كاذباً لأن الرواية ليست هي التي ادعيت انها موجودة في البحار )

ما هو سبب الفرق في الطبعات؟
وانتظر الرد من الكاذب؟

وينك يا عاشق لا تخاف ترى واحد يبغى يردلك الجميل عين نفسه محامي لك افرح

بسم الله قاصم الجبارين ومبيد الظالمين

يقول المثل : عنزة ولو طارت ، وهو ما يحاول المجلسي (السني طبعاً) أن يطبقه هنا

الأمر واضح وجلي ، فقد سبق وبينت كذب الملجسي أكثر من مرة ، ففي المرة الأولى كذب في الجزء ، وفي المرة الثانية كذب في رقم الصفحة، وفي المرة الثالثة وحينما أتى بجزء من الرواية قمت بمراجعة الرواية فتبين أنها لا علاقة لها بما ادعى أنه موجود في بحار الأنوار
وقد قلت له أن هناك فرقاً بين طبعة بيروت وطبعة طهران ثلاثة أجزاء، ولكن ليس هذا هو المهم إذ أن الرواية التي ادعى وجودها ليست موجودة أصلاً والموجود هو رواية أخرى لا علاقة لها بالموضوع وهذا هو الفرق فلينظر الجميع :

الرواية التي ذكرها المجلسي (العضو السني ) هي :
اخرج البخاري رحمه في الحج ح 1884 عن زيد بن ثابت قال:
"لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد رجع ناس من أصحابه فقالت فرقة نقتلهم وقالت فرقة لا نقتلهم فنزلت فما لكم في المنافقين فئتين وقال النبي صلى الله عليه وسلم إنها تنفي الرجال كما تنفي النار خبث الحديد "

وادعى انها موجودة في البحار وهذه رواية البحار الأخيرة التي أتى بها وها أنا ذا أذكرها كاملة :
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 221 :
50 - المجازات النبوية : قال النبي صلى الله عليه واله : امرت بقرية تأكل القرى تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد . يريد عليه السلام الهجرة إلى المدينة ، قال السيد - ره - : فقوله " امرت بقرية تأكل القرى " مجاز ، والمراد أن أهلها يقهرون أهل القرى فيملكون بلادهم وأموالهم ، فكأنهم بهذه الاحوال يأكلونهم . وخرج هذا القول على طريقة للعرب معروفة لانهم يقولون " أكل فلان جاره " إذا عدا عليه فانتهك حرمته واصطفى حريبته . وعلى ذلك قول علقة ابن عقيل بن علقة لابيه في أبيات : أكلت بيتك اكل الضب حتى * وجدت مدارة الكل الوبيل ومن ذلك قوله عليه السلام في غزوة الحديبية " ويح قريش أكلهم الحرب " يريد أنها قد أفنت رجالهم وانتهكت أموالهم ، فكانت من هذا الوجه كأنها آكلة لهم قال ذلك في حديث طويل ، والمراد بقوله " تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد " أن أهلها يتمحضون فينتفي عنها الاشرار ، ويبقى فيها الاخيار ، ويفارقها الاخلاط والاقشاب ، ولا يصبر عليها إلا الصميم واللباب ، فيكون بمنزلة الكير الذي ينفي الاخباث والادران ، ويخلص الرصاص ، وهذا أيضا مجاز . وقد ورد هذا الخبر بلفظ آخر ذكره عمر بن عبد العزيز قال : سمعنا عن رسول الله صلى الله عليه واله أنه قال : المدينة تنفي خبث الرجال كما ينفي الكير خبث الحديد . والمعنى في اللفظين واحد .


ومن جديد : فمن هو الكاذب الآن ؟ وكيف أقسمت أني كاذب وأنت الكاذب ؟
للرفع حتى يرى الجميع الكذب والتزوير
عدا عن الجهل المركب فصاحبنا لا يعرف كيف يحتج علينا ولا بماذا ولا لماذا

لست أهلا للنقاش

قال من اثبت كذبه نقلا عن المجلسي:

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 221 :
50 - المجازات النبوية : قال النبي صلى الله عليه واله : امرت بقرية تأكل القرى تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد .

والذي في البخاري ما يوافق ما ذكره صاحب البحار:

إنها تنفي الرجال كما تنفي النار خبث الحديد "

وهذا ماقصدته بقولي الرواية في البحار فاين الكذب فيما ذكرت

اما مابقي كلام صاحب البحار فلا يعنيني اذ هو تعليله ولست معنيابه وهو ما يريد الكاذب التمسك به ليصرف الرواية عن تطبيقها على علي بن ابي طالب

بسم الله الرحمن الرحيم

أنظروا أيها الناس هل هذه الرواية كهذه ؟

أما الأولى فهي :
"لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحد رجع ناس من أصحابه فقالت فرقة نقتلهم وقالت فرقة لا نقتلهم فنزلت فما لكم في المنافقين فئتين وقال النبي صلى الله عليه وسلم إنها تنفي الرجال كما تنفي النار خبث الحديد "


وأما الثانية فهي :
: قال النبي صلى الله عليه واله : امرت بقرية تأكل القرى تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد . يريد عليه السلام الهجرة إلى المدينة ، قال السيد - ره - : فقوله " امرت بقرية تأكل القرى " مجاز ، والمراد أن أهلها يقهرون أهل القرى فيملكون بلادهم وأموالهم ، فكأنهم بهذه الاحوال يأكلونهم . وخرج هذا القول على طريقة للعرب معروفة لانهم يقولون " أكل فلان جاره " إذا عدا عليه فانتهك حرمته واصطفى حريبته . وعلى ذلك قول علقة ابن عقيل بن علقة لابيه في أبيات : أكلت بيتك اكل الضب حتى * وجدت مدارة الكل الوبيل ومن ذلك قوله عليه السلام في غزوة الحديبية " ويح قريش أكلهم الحرب " يريد أنها قد أفنت رجالهم وانتهكت أموالهم ، فكانت من هذا الوجه كأنها آكلة لهم قال ذلك في حديث طويل ، والمراد بقوله " تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد " أن أهلها يتمحضون فينتفي عنها الاشرار ، ويبقى فيها الاخيار ، ويفارقها الاخلاط والاقشاب ، ولا يصبر عليها إلا الصميم واللباب ، فيكون بمنزلة الكير الذي ينفي الاخباث والادران ، ويخلص الرصاص ، وهذا أيضا مجاز . وقد ورد هذا الخبر بلفظ آخر ذكره عمر بن عبد العزيز قال : سمعنا عن رسول الله صلى الله عليه واله أنه قال : المدينة تنفي خبث الرجال كما ينفي الكير خبث الحديد . والمعنى في اللفظين واحد .


فهل هذه الرواية هي تلك ؟؟

مسكين هذا المجلسي لا يدري ما يقول

ما معنى قولك أيها المجلسي
ليصرف الرواية عن تطبيقها على علي بن ابي طالب

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هيا اشرح لنا ما معنى قولك هذا وما تريد منه ؟ هل تريد أن تصف أمير المؤمنين بصفات أصحابك الذين غصبوه حقه ؟

لعن الله من يريد ذلك