دعت شخصيات إيرانية من كافة التوجهات السياسية في إيران إلى إسقاط حكم الإعدام الذي صدر الأسبوع الماضي في حق باحث وإصلاحي بارز من المحسوبين على تيار الرئيس السيد محمد خاتمي.
كما لاقى اغاجاري تعاطفا من مجموعة كبيرة من المؤيدين ومن بينهم محافظون يؤيدون عادة تشديد العقوبات ضد المعارضين السياسيين.
وكانت أكبر التنظيمات الطلابية الإيرانية قد طالبت في وقت سابق بمنع تنفيذ الحكم وإسقاطه.
وكتب أمير محبيان عضو هيئة تحرير صحيفة (رسالت) المحافظة مقالة دعا فيها كبار المسؤولين إلى العفو عن اغاجاري (احتراما لعائلات الشهداء وقدامى المحاربين)، معتبرا إن اغاجاري أحد هؤلاء المحاربين القدماء.
وأشار محبيان، في مقاله الافتتاحي، إلى أن العفو عن اغاجاري سيكون له (أصداء إيجابية جدا في داخل البلاد وخارجها).
وينوي اغاجاري استئناف الحكم أمام المحكمة العليا، الذي صدر عقب محاكمة سرية دون حضور محاميه في مدينة همدان والذي قضى بجلده 74 مرة والسجن لثمانية أعوام ينفذ بعدها حكم الإعدام فيه.
وأعربت وزارتا الخارجية الكندية والأميركية عن قلقهما العميق على مصير اغاجاري. لكن الصحف الإيرانية نقلت عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حميد رضا اصفي قوله: (إن الحكم الصادر على اغاجاري شأن داخلي، وأي تدخل خارجي سيجعل المناخ المحيط بقضيته سياسيا وسيعقده)، واصفاً ردود الفعل الدولية على حكم إعدام أغاجاري بأنها متسرعة.
كما لاقى اغاجاري تعاطفا من مجموعة كبيرة من المؤيدين ومن بينهم محافظون يؤيدون عادة تشديد العقوبات ضد المعارضين السياسيين.
وكانت أكبر التنظيمات الطلابية الإيرانية قد طالبت في وقت سابق بمنع تنفيذ الحكم وإسقاطه.
وكتب أمير محبيان عضو هيئة تحرير صحيفة (رسالت) المحافظة مقالة دعا فيها كبار المسؤولين إلى العفو عن اغاجاري (احتراما لعائلات الشهداء وقدامى المحاربين)، معتبرا إن اغاجاري أحد هؤلاء المحاربين القدماء.
وأشار محبيان، في مقاله الافتتاحي، إلى أن العفو عن اغاجاري سيكون له (أصداء إيجابية جدا في داخل البلاد وخارجها).
وينوي اغاجاري استئناف الحكم أمام المحكمة العليا، الذي صدر عقب محاكمة سرية دون حضور محاميه في مدينة همدان والذي قضى بجلده 74 مرة والسجن لثمانية أعوام ينفذ بعدها حكم الإعدام فيه.
وأعربت وزارتا الخارجية الكندية والأميركية عن قلقهما العميق على مصير اغاجاري. لكن الصحف الإيرانية نقلت عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حميد رضا اصفي قوله: (إن الحكم الصادر على اغاجاري شأن داخلي، وأي تدخل خارجي سيجعل المناخ المحيط بقضيته سياسيا وسيعقده)، واصفاً ردود الفعل الدولية على حكم إعدام أغاجاري بأنها متسرعة.