معقولة ؟؟؟

=============================================
الاخ مكتشف دعنا ندردش قليلا حتى ياتينا الجواب

تقول

(((إليه يصعد الكلم الطيب))

على من يعود الضمير في اليه ؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

ما هي المعقولة ؟
الآية ؟!
لا ، الآية منقولة
لن ندردش كثيراً..اتفقنا
الضمير في إليه يعود إلى الله أو السماء وكلاهما ممكن
فإذا ما كان المقصود به إلى الله فلذلك معنى
وإذا ما كان السماء فلذلك معنى
راجع التفاسير..لكلا الحالتين بارك الله فيك
راجع هنا مثلاً:
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&Page=2&Size=1

والسلام.

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

الآن يا أخوتي السنة الكرام

أجيبوا على سؤالي:

ما هو أقدم قول عندكم في تفسير وترجيح معنى المولى أو الولي في حديث الغدير -تحديداً-
بالمحب والناصر دون بقية المعاني

أريد قولاً لو سمحتووووا

يرفع
الله الذين آمنوا منكم
والذين أوتوا العلم
درجات

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

الآن يا أخوتي السنة الكرام

أجيبوا على سؤالي:

ما هو أقدم قول عندكم في تفسير وترجيح معنى المولى أو الولي في حديث الغدير -تحديداً-
بالمحب والناصر دون بقية المعاني

أريد قولاً لو سمحتووووا

الضمير في إليه يعود إلى الله أو السماء وكلاهما ممكن

وهل السماء مذكر ام مؤنث ؟؟؟
ثم الم تقرأ ان الاية تبدأ بقوله
((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً ))))

وهذه هي الاية كاملة
((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ ٱلْكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلْعَمَلُ ٱلصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَٱلَّذِينَ يَمْكُرُونَ ٱلسَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ))
فاين ورد ذكر السماء في الاية حتى يعود اليها الضمير ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

هل عدت !
ظننتك لا تعود

مرحباً..على أي حال

وهل السماء مذكر ام مؤنث ؟؟؟
ثم الم تقرأ ان الاية تبدأ بقوله
((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً ))))

وهذه هي الاية كاملة
((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ ٱلْكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلْعَمَلُ ٱلصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَٱلَّذِينَ يَمْكُرُونَ ٱلسَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ))
فاين ورد ذكر السماء في الاية حتى يعود اليها الضمير ؟؟

أعلم أن لا وجود لذكر السماء في الآية الله يبارك فيك ..
على فكرة هل راجعت الرابط الذي أعطيتك إياه.. في تفسير كلا الحالتين

طيب..سؤال << ليس لأجل الجواب..سأعطيك الجواب بعد قليل من كتبك
سين.. سؤال: يقول تعالى: (بل رفعه الله إليه) النساء 158
الضمير في إليه راجع لمن ؟؟

جواب:
تفسير القرطبي -مثلاً- :
( "بل رفعه الله إليه" ابتداء كلام مستأنف؛ أي إلى السماء، والله تعالى متعال عن المكان؛ وقد تقدم كيفية رفعه في "آل عمران". )

ويقول في تفسير قوله: ( إني متوفيك ورافعك إلي)"آل عمران 55" ما يلي:
"والصحيح أن الله تعالى رفعه إلى السماء من غير وفاة ولا نوم كما قال الحسن وابن زيد , وهو اختيار الطبري , وهو الصحيح عن ابن عباس"

وهذا هو نفسه القرطبي الذي أنت فرحان به وتعتمده في تفسير آية التطهير في مسألة (عنكم أهل البيت..عنكن أهل البيت)
فهل غاب عنه في تفسيره لـ "إليه" عدم ورود ذكر السماء ؟!

هل انتهينا من الدردشة..

---------------------------

حياك الله أخي شرقاوي وبارك الله فيك مرحباً بك عضواً جديداً فاعلاً
شكراً على الإضافة.. كلامك صحيح
غير أني أناقش الرجل في المعاني الممكنة وغير المتعارضة والتي لا تنفي بعضها ..
فالرجل يريد أن يثبت أن الله فوق (فوق حقيقي)
لأنه متورط في موضوع آخر بهذا الشأن مع الأخ سليل الرسالة وفي كل يوم له كلام بين المجاز والحقيقة ولا يدري ماذا يقول

الآن وقف على هل القرآن والسنة كافيان ! << حتى يلقي اللوم على الله والرسول في التجسيم (من خلال فهمه القاصر طبعاً)
ولعله يعول الكثير على سؤاله لي هنا

راجع هنا: http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=102742

والسلام.

اولا : الامام القرطبي لم يقل بان الضمير عائد على السماء بل اول الاية يا محترم وهناك فرق بين التأويل والاعراب

ثانيا : دليل الامام القرطبي في هذا التأويل هو ان الله سبحانه وتعالى منزه عن المكان لا كما يقول الحلولية الذين لا ينزهون معبودهم من الحلول في القاذورات وبناء على هذا الاصل الثابت أول الاية واما ما نقلته عن اللامام القرطبي في ذلك الموضوع فالامام القرطبي تكلم عن قاعدة معروفة ولم ياتي بشيئ جديد وما نقلته الا بعد ان دندن اخوانك حول كلام العلماء
ودليل القرطبي دليلنا بالاضافة الى قول الله سبحانه وتعالى ((ليس كمثله شيئ)) واما قولك
فاقول لا سلامة فهمك ..كلامي هو كلامي لا ابدله حسب الهوى ولله الحمد ولا انكر التأويل لكن شريطة ان يكون عليه دليل اما ذا كان دون دليل فهو تحريف

وانت تعلم يقينا بان القادسية لم يتورط يوما ما ومواضيعي تشهد
لكن صاحبك يريد مني ان اقدم العقل على النقل وهذا لن يكون وانظر الى مراوغته عندما سالته هل الكتاب والسنة كافيان لاخبارنا عن صفاتن الله ؟؟؟!!!

اعود واقول كلام القرطبي تأويل والتاويل هو صرف الكلام عن ظاهره والا فظاهر الاية ان الضمير عائد على الله سبحانه وتعالى وليس الى السماء كما قلت انت في الاية
واعيد السؤال

قال الله تعالى
((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ ٱلْكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلْعَمَلُ ٱلصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَٱلَّذِينَ يَمْكُرُونَ ٱلسَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ))

فما هو تفسيرك لهذه الاية خصوصا قوله ((مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ ٱلْكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ ))



================================================

يقول شرقاوي

من هو عظيم الشسان ؟؟ هل هو ما رفع ام المرفوع اليه ؟؟؟
في مثالك المرفوع هو عظيم الشان لا المرفوع اليه لان قولك يرفع عائد على المرفوع
كقولنا ترفع المعاملة الى المقام السامي المرفوع هو المعاملة وليس المقام السامي فتنبه

هذه واحدة ومنها بطل مثالك

الاخرى وهي واجبة ان المقام السامي لا يوجد في كل مكان ومعبودكم تقولون بانه لا يخلوا منه مكان وعليه فحتى البالوعات لا تخلو منه

بسم الله الرحمن الرحيم

لنرى ماذا يقول القرطبي في هذه الآية (إليه يصعد الكلم الطيب) :

( والصعود هو الحركة إلى فوق , وهو العروج أيضا . ولا يتصور ذلك في الكلام لأنه عرض , لكن ضرب صعوده مثلا لقبوله ; لأن موضع الثواب فوق , وموضع العذاب أسفل . وقال الزجاج : يقال ارتفع الأمر إلى القاضي أي علمه ; فهو بمعنى العلم . وخص الكلام والطب بالذكر لبيان الثواب عليه . وقوله " إليه " أي إلى الله يصعد . وقيل : يصعد إلى سمائه والمحل الذي لا يجري فيه لأحد غيره حكم . وقيل : أي يحمل الكتاب الذي كتب فيه طاعات العبد إلى السماء. )

نرى أنه أثبت معنى الصعود إلى السماء في الاحتمالات التي ذكر ولم ينقض منها شيء
وعندما جاء للظاهر من الضمير في الصعود إلى الله (أوّل) الصعود بـ (القبول) واعتبره (مثل) يُضرب
والأمثال تضرب كما هو معلوم على سبيل المجاز والتقريب..صح
فهو أوّل الصعود إلى الله ولم ينفي الصعود إلى السماء كما ترى

هل ستعود وتقول ماهو تفسيري وكل هذا ممكن ولا ينفي بعضه كما بينته لك سابقاً والآن !

هل انتهينا أم بعد ؟

والسلام

اها ...يعني
معنى الاية عندك ان الله سبحانه وتعالى يقبل الكلام الطيب وعبر عن القبول هنا بالصعود

اليس كذلك ؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

الرجل يتستعبط..
باختصار:
كل معنى ممكن في تفسير آية لا يتعارض مع آخر أو ينفيه أقبله.

نعم إذا ورد عن المعصوم معنى محدد من بين المعاني الممكنه للآية يكون هو الصواب
وتستبعد حينها بقية المعاني الممكنه التي ليس عليها دليل.

هل وصلت ؟

لا ابدا .....

وصل شيئ لم اطلبه


عندما سألتك عن تفسيرك لقول الله تعالى
((اليه يصعد الكلم الطيب)) نقلت لنا تفسير القرطبي وحسب معرفتي بك المتواضعة فقد ظهر لي انك لست احمق على ضلالك

وبناء على هذه المقدمة اي انتفاء الحمق فهمت انك تفسر الاية بنفس ما فسرها به القرطبي يعني قبول العمل

لانه يستحيل على غير الاحمق ان ينقل كلاما لا يريد ان يقوله

وعليه اسالك مرة ثانية لأتأكد

هل معنى الاية عندك

ان الله سبحانه وتعالى يقبل الكلام الطيب وعبر عن القبول هنا بالصعود

ام ان لها معنى اخر .... لا تخف من الاجابة نحن في ميدان نقاش ولسنا في حرب بعدين كيف تخاف من واحد تائه شارد الذهن كما قالت الاخت اعلاه

بسم الله الرحمن الرحيم

وصل شيئ لم اطلبه


عندما سألتك عن تفسيرك لقول الله تعالى
((اليه يصعد الكلم الطيب)) نقلت لنا تفسير القرطبي وحسب معرفتي بك المتواضعة فقد ظهر لي انك لست احمق على ضلالك

وبناء على هذه المقدمة اي انتفاء الحمق فهمت انك تفسر الاية بنفس ما فسرها به القرطبي يعني قبول العمل

لانه يستحيل على غير الاحمق ان ينقل كلاما لا يريد ان يقوله

وعليه اسالك مرة ثانية لأتأكد

هل معنى الاية عندك

ان الله سبحانه وتعالى يقبل الكلام الطيب وعبر عن القبول هنا بالصعود

ام ان لها معنى اخر .... لا تخف من الاجابة نحن في ميدان نقاش ولسنا في حرب بعدين كيف تخاف من واحد تائه شارد الذهن كما قالت الاخت اعلاه

إفهم الله يبارك فيك
أنا نقلت ما في تفسير القرطبي لتوضيح مسألة التأويل، وتعدد التفسير عندكم
وكما هو الحال مع تفاسير الشيعة أيضاً ووضعت لك رابط سابقاً
فهناك تأويل لمعنى الصعود
وهناك تفاسير متعددة لمعنى الآية..جميل

كل هذه المعاني أقبلها ما دامت ممكنه في تفسير الآية ولا تتعارض (سواء مع بعضها أو مع مبدأ عقائدي)
إلا في حالة واحدة أن يكون للمعصوم تفسير ثابت فيها..
ولا فرق عندي أن يكون التفسير سني أو شيعي ما دامت ممكنة...
فأقبل أن يكون معنى الصعود إليه...القبول
وأقبل أن يكون معنى الصعود إلى السماء
وأقبل...
ما دامت لا تتعارض..

هل وصلت ؟

ممكن سؤال:
يبدو لي من سؤالك أنك ترى أن على المسلم أن يكون له معنى واحد محدد في الآيات ، هل هذا صحيح ؟!

والسلام.