إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كبروا يا اهل السنة الشيخ المفيد يعترف بان الصحابة هم من جمع القران ((قبل المجلسي))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    هل تذكر يا ابا علي عندما قلت بان هناك فرق بين الجمع والترتيب

    شوف المجلسي ماذا قال

    و العقل يحكم بأنه إذ كان القرآن متفرقا منتشرا عند الناس، و تصدي غير المعصوم لجمعه يمتنع عادة أن يكون جمعه كاملا موافقا للواقع

    تعليق


    • #32
      حقا عقول غريبه

      هل من جمع القران هم الصحابه ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      وهل جمعهم للقران صحيح ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      اذا كانوا هم من جمع القران

      بالتاكيد جمعهم للقران صحيح لانه محفوظ من قبل الله عز وجل

      اذن :



      اذا كان الشيعه حقا يعترفون بان القران غير محرف


      وفى نفس الوقت


      يقولون انه مجموع من الصحابه .

      فكيف يلعنون من اخذوا عنهم دينهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


      غريب حقا


      مولانا القادسيه

      شكر الله سعيكم

      انتهى العزاء والميت دفن وتمت الصلاة عليه .

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

        حقا عقول غريبه

        هل من جمع القران هم الصحابه ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        وهل جمعهم للقران صحيح ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        اذا كانوا هم من جمع القران

        بالتاكيد جمعهم للقران صحيح لانه محفوظ من قبل الله عز وجل

        اذن :



        * الذي جمع القرآن هو الإمام علي صلوات الله عليه عندما كان أبو بكر و عصابته أهل السقيفة يتلاقفون بالملك مقاحفهم من مقحفة ابن قحافة

        * و لم يستطع أشياخك صعاليك السقيفة تحريف القرآن و لن يستطيعوا و لوا اجتمعوا مع شياطين الأرض

        * و لو كان باستطاعتهم أن يحرفوا القرآن ,, لجاء أبو بكر الكذاب ابن قحافة بآية من مقحفته تقول أن الأنبياء لا يورثون

        * و لكنه ذهب بعارها مخطومة مرحولة تلـقاه يوم حشره و نعم الحكم الله و الزعيم محمد و الموعد القيامة و عند الساعة يخسر المبطلون



        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

        مولانا القادسيه

        شكر الله سعيكم

        انتهى العزاء والميت دفن وتمت الصلاة عليه .
        * بالمناسبة أين كانت عصابة السقيفة عند موت رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟

        * و أين كانت عصابة السقيفة عن تجهيز رسول الله و تكفينه و تشييعه و دفنه و الصلاة عليه ؟؟

        * هل صلى عليه عثمان أم ابن قحافة أم عمر ابن صهاك ؟؟

        * بل من الذي عزى آل محمد صلوات الله عليهم بوفاة رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟

        تعليق


        • #34
          الأخ حسيني للأبد
          كلامك صحيح الا ان استخدام اللعن لن يفيد يا اخي.

          مشاركة مسلم حق:
          حقا عقول غريبه


          اقول: وهل تملكون عقولا اصلا
          لا والله لا اراكم هكذا وأنتم اصلا لا تقرأون ما نكتب واذا قرأتم لا تفقهون.

          ولو كنت واثقا من نفسك ومن مذهبك يا مسلم حق تعال لموضوعي:
          لجميع اهل السنة: ما حكم من يقول بزيادة القرآن او نقصه >><< الدعوة عامة للجميع

          والدعوة لجميع ربعك هنا من المشنعين
          فهل ستأتون ؟؟؟
          -------------------
          العضو قادسية
          لا يهمني ان تفهم انت -ولا من على شاكلتك- لأنني خبرتك سابقا
          ما يهمني هو القاء الحجة على القارئ وحسابه على الله.

          وقد قلنا سابقا ونكرر بأن الإمام علي جمع كل ما نزل على النبي من قرآن، والنازل يشمل القرآن المعجز -ما بين الدفتين- وتفسير له
          وهذا بكله ما جمعه الإمام علي ورتّبه حسب ترتيبه.

          اما ما موجود في المصحف فهو لا يشتمل الا على المعجز.

          وهذا واضح من كلام المفيد رحمه الله والذي نقله القادسية دون وعي كالعادة:
          (قال شيخنا السديد المفيد روح الله روحه في جواب المسائل السروية أن الذي بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله و تنزيله، و ليس فيه شي‏ء من كلام البشر وهو جمهور المنزل، والباقي مما أنزله الله تعالى قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام، . . .)

          وحتى نفهم ما يعنيه الشيخ المفيد بقوله باقي القرآن المنزل، نقرأ كلامه رحمه الله في اوائل المقالات:
          " ولكنّ حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنـزيله ، وذلك كان ثابتاً منـزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمّى تأويل القرآن قرآناً ، قال الله تعالى {وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا}(طه/114). فسمّى تأويل القرآن قرآناً ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف ، وعندي أنّ هذا القول أشبه ". أي أشبه من القول بتحريف النص القرآني .

          وهذا كله قد وضحناه سابقا الا ان عقول القوم لا تريد ان تقتنع حقدا.

          ونكرر هنا ما اوردناه سابقا:
          قال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه في أوائل المقالات : " ولكنّ حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنـزيله ، وذلك كان ثابتاً منـزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمّى تأويل القرآن قرآناً ، قال الله تعالى {وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا}(طه/114). فسمّى تأويل القرآن قرآناً ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف ، وعندي أنّ هذا القول أشبه "/ أوائل المقالات في المذاهب المختارات ص91.

          وقال الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه في الاعتقادات : " بل نقول أنه قد نزل الوحي الذي ليس بقرآن ، ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبع عشرة ألف آية ، وذلك قول جبرئيل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله وسلم : إنّ الله تعالى يقول لك : يا محمد دارِ خلقي ، و مثل قوله : عش ما شئت فإنّك ميت ، وأحبب ما شئت فإنّك مفارقه ، و اعمل ما شئت فإنّك ملاقيه ، وشرف المؤمن صلاته بالليل و عزّه كفّ الأذى عن الناس " ، وقال : " إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم سبعة عشر ألف آية".
          قال : " ومثل هذا كثير ، وكلّه وحي وليس بقرآن . ولو كان قرآناً لكان مقروناً به وموصولاً إليه غير مفصول عنه ، كما كان أمير المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم كما أُنزل على نبيّكم لم يزد فيه حرف و لا ينقص منه حرف ، فقالوا : لا حاجة لنا فيه ، عندنا مثل الذي عندك ، فانصرف وهو يقول {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ}(آل عمران/187)"./ الاعتقادات ص93.


          وقال السيد ابن طاووس رضوان الله تعالى عليه في الطرائف : " روى الفقيه الشافعي ابن المغازلي في كتاب المناقب بإسناده إلى جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمنى –وذكر حديثا طويلا إلى أن قال- : ثم أنزل {فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ (في أمر علي) إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (وإن عليا لعلم للساعة) وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ (عن علي بن أبي طالب)}(الزخرف/43-44). هذا آخر الحديث ، وكان اللفظ المذكور المنـزل في ذلك على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعضه قرآناً وبعضه تأويلاً "/ مرآة العقول ج5ص58 ط دار الكتب الإسلامية ، شرح أصول الكافي للمازندراني رضوان الله تعالى عليه ج7ص80 ط إحياء التراث العربي .

          وقال المولى صالح المازندراني رضوان الله تعالى عليه في شرحه لأصول الكافي : " قوله -عليه السلام- ( كذا أنزلت ) لا يدل هذا على أن ما ذكره عليه السلام قرآن لأن ما أنزل إليه عليه السلام عند الوحي يجوز أن يكون بعضه قرآنا وبعضه تأويلاً وتفسيراً ". شرح أصول الكافي للمازندراني رضوان الله تعالى عليه ج7ص80 ط إحياء التراث العربي .

          وقال : " وقوله عليه السلام ( هكذا والله نزل به جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم ) لا يدل على أن قوله ( بولاية علي ) من القرآن لما عرفت سابقاً " السابق: ص82.

          وقال في موضع آخر :" قوله –عليه السلام- ( قلت : هذا تنـزيل ؟ قال : نعم ) لعل هذا إشارة إلى ما ذكره في تفسير قوله تعالى {لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ}(الصف/9) وقد عرفت مما نقلناه سابقا عن صاحب الطرايف أن المراد بالتنـزيل ما جاء به جبرئيل عليه السلام لتبليغ الوحي وأنه أعم من أن يكون قرآنا وجزءا منه وأن لا يكون فكل قرآن تنـزيل دون العكس فعلى هذا قوله عليه السلام ( وأما غيره فتأويل ) يراد به ما ذكره في الآيات السابقة والله أعلم ". ص119

          وقال المحدث الفيض الكاشاني رضوان الله تعالى عليه عند شرحه لرواية البزنطي ، قال : دفع إليّ أبو الحسن عليه السلام مصحفاً و قال : " لا تنظر فيه ، ففتحته و قرأت فيه {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا}(البينة/1). فوجدت فيه اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم و أسماء آبائهم " قال : فبعث إليّ : " ابعث إلي بالمصحف ! " ، فقال رضوان الله تعالى عليه :
          "لعلّ المراد أنه وجد تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيراً للذين كفروا والمشركين مأخوذة من الوحي ، لا أنـها كانت من أجزاء القرآن ، وعليه يحمل ما في الخبرين السابقين أيضا من استماع الحروف من القرآن على خلاف ما يقرأه الناس يعني استماع حروفٍ تفسّر ألفاظ القرآن وتبين المراد منها عُلِمَت بالوحي، كذلك كلّ ما ورد من هذا القبيل عنهم عليهم السلام وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه فإنه كلّه محمول على ما قلناه ، لأنه لو كان تطرّق التحريف و التغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شيء منه ، إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرّفة ومغيّرة ، وتكون على خلاف ما أنـزله الله ، فلا يكون القرآن حجّة لنا ، وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتّباعه والوصية به ، وعرض الأخبار المتعارضة عليه ، ثم استشهد بكلام الشيخ الصدوق المتقدم ، وببعض الأخبار "./ الوافي ج1 ص 273-274


          وقال في المحجة البيضاء : " وأما مصحف أبي الحسن عليه السلام المدفوع إلى ابن أبي نصر ونـهيه عليه السلام عن النظر فيه ، ونـهي أبي عبد الله عليه السلام الرجل عن القراءة على غير ما يقرؤه الناس فيحتمل أن يكون ذلك تفسيرا منهم عليهم السلام للقرآن على طبق مراد الله عز وجل ووفق ما أنزل الله جل جلاله ، لا أن تكون تلك الزيادات بعينـها أجزاء لألفاظه المنـزلة "./ المحجة البيضاء في تـهذيب الإحياء ج2ص264 ط الأعلمي.

          وقال العلامة المجلسي رضوان الله تعالى عليه في مرآة العقول :" قوله –عليه السلام- ( أما هذا الحرف) أي قوله ( بولاية علي ) في آخر الآية ، أو من قوله : { والله } إلى قوله ( عليّ ) ، ربما يأوّل التنـزيل بالتفسير حين التنـزيل كما مرّ مرارا "./ مرآة العقول ج5ص134 ط دار الكتب الإسلامية .

          وقال الشيخ المظفر رضوان الله تعالى عليه تعليقا على رواية البزنطي السابقة : " ولعل المراد أنه وجد تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيرا لقوله تعالى {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا}(البينة/1). مأخوذة من الوحي لا أنـها كانت من أجزاء القرآن وعليه يحمل الخبر السابق أيضا – الذي فيه ( اقرأ كما يقرأ الناس ) المذكور بالهامش – من استماع الحروف من القرآن على خلاف ما يقرأه الناس يعني استماع حروف تفسر ألفاظ القرآن وتبين المراد منها علمت بالوحي وكذلك كل ما ورد من هذا القبيل عنهم عليهم السلام وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه فإنه كله محمول على ما قلناه ، ثم سرد أدلة بطلان التحريف"./ الشافي في شرح أصول الكافي ج7ص223-224 شرح ح3585.

          وقال الميرزا أبو الحسن الشعراني رضوان الله تعالى عليه في تعليقته على شرح أصول الكافي : " قوله –المازندراني- ( وهو على التقديرين تنـزيل لا تأويل ) كلام دقيق يليق بالتأمل الصادق لدفع أوهام جماعة يزعمون أن كل ما ورد في الأحاديث أن القرآن نزل هكذا على خلاف ما في المصحف المعروف لا يدل على التنـزيل اللفظي بل يمكن أن يراد تنـزيل المعنى وهو حسن جدا "./ من تعليقة الشعراني على شرح أصول الكافي للمازندراني ج7ص65 ط إحياء التراث العربي.

          وقال السيد الخوئـي رضوان الله تعالى عليه : " أنّا قد أوضحنا فيما تقدم أن بعض التنـزيل كان من قبيل التفسير للقرآن وليس من القرآن نفسه ، فلا بد من حمل هذه الروايات على أن ذكر أسماء الأئمة -عليهم السلام- في التنـزيل من هذا القبيل ، وإذا لم يتم هذا الحمل فلا بد من طرح هذه الروايات لمخالفتها للكتاب ، والسنّة ، والأدلة المتقدمة على نفي التحريف ، وقد دلّت الأخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنّة وأن ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على الجدار"./ البيان في تفسير القرآن 230و231 .

          ثم ذكر رضوان الله تعالى عليه سبب الخلط الذي وقع فيه البعض واغتراره بلفظ التنـزيل حتى دمج القرآن مع غيره وأدخل فيه ما ليس منه ، وملخص الكلام أن المقصود من ( التنـزيل ) في زمن صدور الرواية مختلف عما يقصد منه في زماننا ، إذ اشتهر بين الناس اليوم أن معنى التنـزيل هو القرآن على وجه الخصوص مع أن التنـزيل كان معناه أوسع في زمن الصدور فيشمل التفسير النازل من السماء ، قال رضوان الله تعالى عليه :
          "وأن هذه الشبهة مبتنية على أن يراد من لفظي التأويل والتنـزيل ما اصطلح عليه المتأخرون من إطلاق لفظ التنـزيل على ما نزل قرآناً ، و إطلاق لفظ التأويل على بيان المراد من اللفظ ، حملاً له على خلاف ظاهره ، إلا أن هذين الإطلاقين من الاصطلاحات المحدثة ، وليس لهما في اللغة عين ولا أثر ليحمل عليهما هذان اللفظان ( التنـزيل والتأويل ) متى وردا في الروايات المأثورة عن أهل البيت عليهم السلام ".
          "وأما التنـزيل فهو أيضا مصدر مزيد فيه وأصله النـزول وقد يستعمل ويراد به ما نزل ومن هذا القبيل إطلاقه على القرآن في آيات كثيرة ".
          "وعلى ما ذكرناه فليس كل ما نزل من الله وحياً يلزم أن يكون من القرآن ، فالذي يستفاد من الروايات في هذا المقام أن مصحف علي عليه السلام كان مشتملاً على زيادات تنـزيلاً وتأويلاً. ولا دلالة في شيء من هذه الروايات على أن تلك الزيادات هي من القرآن "./ البيان في تفسير القرآن ص223و224و225 ، فكان التغاير المفهومي سبب هذا الخلط .


          وقال السيد الطباطبائي رضوان الله تعالى عليه بعد أن بين وجوه ضعف التمسك بروايات التحريف : " أما ما ذكرنا أن منها ما هو قاصر في دلالتها فإن كثيرا مما وقع فيها من الآيات المحكيّة من قبيل التفسير وذكر معنى الآيات لا حكاية متن الآية المحرفة وذلك كما في روضة الكافي عن أبي الحسن الأول –عليه السلام- في قول الله {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ( فقد سبقت عليهم كلمة الشقاء وسبق لهم العذاب ) وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا}(النساء/63).
          وما في الكافي عن الصادق عليه السلام في قوله تعالى {وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا}(النساء/135). قال : {وَإِنْ تَلْوُوا ( الأمر ) أَوْ تُعْرِضُوا ( عما أمرتم به ) فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا}. إلى غير ذلك من روايات التفسير المعدودة من أخبار التحريف .
          ويلحق بـهذا الباب ما لا يحصى من الروايات المشيرة إلى سبب النـزول المعدودة من أخبار التحريف كالروايات التي تذكر هذه الآية هكذا {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ ( في علي ) }(المائدة/67).
          والآية نازلة في حقه عليه السلام ، وما روي أن وفد بني تميم كانوا إذا قدموا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقفوا على باب الحجرة ونادوا أن اخرج إلينا فذكرت الآية فيها هكذا {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ ( بنو تميم ) أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ}(الحجرات/4). فظن أن في الآية سقطا .
          ويلحق بـهذا الباب أيضا ما لا يحصى من الأخبار الواردة في جري القرآن وانطباقه كما ورد في قوله {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا ( آل محمد حقهم ) }(الشعراء/227).
          وما ورد من قوله {وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ( في ولاية علي والأئمة من بعده ) فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}(الأحزاب/71). وهي كثيرة جدا "/ تفسير الميزان ج14ص112-113 ط الأعلمي . ثم ذكر وجوه تعارض روايات التحريف ، وكلامه رضوان الله تعالى عليه جدير بالمراجعة .


          وقال المحقق الشيخ علي أكبر الغفاري في تعليقه على أصول الكافي : " لعل المراد أنه وجد تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيرا لقوله تعالى {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا }(البينة/1). مأخوذة من الوحي لا أنـها كانت من أجزاء القرآن ، وعليه يحمل ما في الخبر السابق والآتي أيضا من استماع الحروف من القرآن على خلاف ما يقرأه الناس يعنى استماع حروف تفسر ألفاظ القرآن وتبين المراد منها علمت بالوحي وكذلك كل ما ورد من هذا القبيل عنهم عليهم السلام وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه فانه كله محمول على ما قلناه ، وذلك لأنه لو كان تطرق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شئ منه إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرفة ومغيرة وتكون على خلاف ما أنزله الله فلا يكون القرآن حجة لنا وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية به وعرض الأخبار المتعارضة عليه إلى غير ذلك وأيضا قال الله عز وجل {لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}(فصلت/42). فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير وأيضا قال الله عز وجل {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}(الحجر/9).
          وقد استفاض عن النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام حديث عرض الخبر المروى عنهم عليهم السلام على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا مغيرا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له ؟‍! فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله وأحسن الوجوه في التأويل أن
          مرادهم عليهم السلام بالتحريف والتغيير والحذف إنما هو من حيث المعنى دون اللفظ ومما يدل على ذلك ما يأتي في كتاب الروضة ما رواه الكليني بإسناده إلى الباقر عليه السلام أنه كتب إلى سعد الخير كتابا أوصاه بتقوى الله إلى أن قال : وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده فهم يروونه ولا يرعونه الحديث
          "/ أصول الكافي ج2ص631ح16 ، من تعليق علي أكبر غفاري.


          وقال الشيخ الفاضل اللنكراني حفظه الله تعالى :" ولكن بعد قيام الأدلة القاطعة والبراهين الساطعة على عدم وقوع التحريف في الكتاب وإن ما بأيدينا مطابق لما أنـزل إلى الرسول بعنوان القرآنية لا يبقى مجال لمثل هذه الروايات بل لا بد من حملها على التقية أو على أن المراد بالقرآن هو القرآن المشتمل على الخصوصيات الأخرى أيضا من الشرح والتفسير والتأويل وشأن النـزول وأمثالـها كقرآن أمير المؤمنين عليه السلام مع أنه يرد على تعبير الروايتين الإشكالات المتقدمة كلاًّ أو جُلاًّ كما لا يخفى وقد انقدح من جميع ما ذكرنا عدم ثبوت الرجم في القرآن بل الدليل عليه هي السنة المستفيضة بل المتواترة "/ تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة - كتاب الحدود - ص129.

          وقال السيد هاشم معروف الحسني :" ومن خصوص الزيادة الموجودة في مصحف علي عليه السلام كما جاء في بعض المرويات ، لو تغاضينا عن العيوب الموجودة في أسانيدها والتزمنا بصحتها من ناحية السند ، فلا بد وان تكون الزيادات المزعومة من قبيل التفسير والتوضيح للمراد من تلك الآيات عن طريق الوحي أو النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما نص على ذلك جماعة من علماء الإمامية .
          ويدل على ذلك ما جاء في الكافي عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله الصادق عليه السلام عن قول الله عز وجل : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ }(النساء/59). فقال : نزلت في علي والحسن والحسين عليهم السلام . فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا والحسن والحسين في كتاب الله ؟ قال : قولوا لهم : إن رسول –الله صلى الله عليه وآله- نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم .
          هذا بالإضافة إلى أن عليا والمتخلفين معه عن بيعة أبي بكر لم يحتجوا على أحد بورود هذه الأسماء في القرآن الكريم ولو كان له ولأبنائه ذكر صريح في كتاب الله ، لكان احتجاجهم بذلك أجدى وأنفع من جميع الحجج التي استدلوا بـها على استخلافه بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما ذكرنا سابقا "/ دراسات في الحديث والمحدثين ص352-353 للسيد هاشم معروف الحسيني.


          قال السيد هاشم الرسولي المحلاتي : " ولا يخفى أن معنى النـزول في تلك الروايات ليس هو التحريف المدعى في بعض الكلمات بل المراد من النـزول هو التفسير والتأويل من حيث المعنى كما صرح به معظم العلماء المنتمين إلى ذلك القول كالمحدث الحر العاملي (ره) في كتاب إثبات الهداة والمولى محسن الفيض في الوافي وغيرهم ، وإلا فهي أخبار آحاد لا تعارض ما ثبت بالتواتر بين المسلمين "/ من هامش تفسير العياشي ص39 ط الأعلمي.

          انتهى النقل
          ---------------------

          تعليق


          • #35
            بوركتم اخي ابو علي


            جعله الله في ميزان اعمالكم


            وعسى ان يكون هاديا للبعض للعود عن ضلالهم

            تعليق


            • #36
              العضو المحترم صاحب المشاركه 34

              اقول: وهل تملكون عقولا اصلا
              لا والله لا اراكم هكذا وأنتم اصلا لا تقرأون ما نكتب واذا قرأتم لا تفقهون.




              اولا مشكور هذا من حسن ادبك الذى جعلنى قبلا لا انزل لمستوى الحوار معك مرة اخرؤى ولا ارد عليك مطلقا ولكن هنا استثناء بسيط

              مولانا القادسيه يقول فى عنوان الموضوع :

              ان الصحابه هم من جمع القران

              وعليه دخلت انا وقلت :


              اذا كان الشيعه حقا يعترفون بان القران غير محرف


              وفى نفس الوقت


              يقولون انه مجموع من الصحابه .

              فكيف يلعنون من اخذوا عنهم دينهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


              غريب حقا

              وما زلت اجد هذا غريبا .

              خاصة انك تمسكت بيديك واسنانك بموضوع تحريف القران

              اما انا فلا يهمنى قولكم عن تحريف القران فى هذا الموضوع ولكن ما يهمنى هو اعتراف شيخك الضمنى بان من جمع القران هو الصحابه .


              ولو كنت واثقا من نفسك ومن مذهبك يا مسلم حق تعال لموضوعي:



              يا للاعجاز

              وهل كنت انت واثقا من نفسك وانا ادور فى المنتدى باكثر من خمسة مواضيع بلا رد واحد وكلها فى صلب عقيدتكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              يا للهول

              وهل كنت انت واثقا من نفسك وانا اضع المواضيع تلو الاخرى وقد جعلت للرفع وفقط

              كلام فى كلام وفقط .

              تعليق


              • #37
                الاستاذ ابو علي

                نصيحتي لك وخذها ان شئت او ردها

                دع عنك التعصب للرجال فهم لن ينفعوك يوم القيامة ولن ينفعك الا ما قدمت يداك ...

                وتذكر قول الله تعالى في سورة البقرة

                ((اذا تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبَعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الاسباب * وقال الذين اتبَعوا لو ان لنا كرة فنتبرا منهم كما تبرؤوا منا كذلك يريهم الله اعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار))

                =================================================

                اما بالنسبة لقولك بان المقصود هو التأويل والتفسير فقد اجاب عليها المحقق البحراني وانت بالنسبة له صفر على الشمال

                يقول

                لا معنى لحمل هذه الزيادات على التفسير كما ذكره؛ لأن هذا التفسير إن كان قد وقع في (القرآن) من أوّله إلى آخره- بمعنى أن أمير المؤمنين عليه السّلام كتب (القرآن) مع تفسيره- فبطلانه أظهر من أن يحتاج إلى بيان؛ لدلالة الأخبار على أنه قرآن لا تفسير (القرآن)، و لأنهم عليهم السّلام لا يحتاجون في تفسيره إلى الكتابة، بل هو آيات بيّنات في صدورهم، و علومهم ليست على حسب علومنا تتوقّف على الكتابة و ملاحظة الكتاب، كما لا يخفى على ذوي الألباب، و إلّا فلا معنى‏ لاختصاص التفسير بآية أو آيتين أو ثلاث، و نحو ذلك.
                و أما ما ورد عنهم عليهم السّلام في جزئيّات الآيات، فقد صرحوا بأنه تنزيل»، بمعنى:
                نزل بهذه الصورة، و الحمل على أنه نزل تفسيرا لا قرآنا تعسف ظاهر؛ إذ لا يخفى أن مرادهم عليهم السّلام إنّما هو الاحتجاج بكون اللّه تعالى قد جعل ذلك قرآنا يتلى إلى آخر الزمان، كما لا يخفى على ذوي الأذهان.
                و بالجملة، فهذا الحمل تعسف ظاهر و اجتهاد في مقابلة النصوص.
                و منها ما رواه الثقة الجليل علي بن إبراهيم في تفسيره، بإسناده عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: «إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال لعلي عليه السّلام: يا علي، القرآن خلف فراشي في الصحف و الجريد و القراطيس، فخذوه و اجمعوه و لا تضيعوه كما ضيّع اليهود التوراة. فانطلق علي عليه السّلام فجمعه في ثوب أصفر، ثم ختم عليه في بيته، و قال: لا أرتدي حتى أجمعه. و إنه كان الرجل يأتيه فيخرج إليه بغير رداء، حتى جمعه».

                المصدر

                الدرر النجفية من الملتقطات اليوسفية
                المؤلف: صاحب الحدائق،( المحدث البحراني) يوسف بن أحمد بن إبراهيم‏


                يقول المجلسي


                و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس الله روحهما و جماعة إلى أن جميع القرآن عند الأئمة عليهم السلام، و ما في المصاحف بعضه، و جمع أمير المؤمنين صلوات الله عليه كما أنزل بعد الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و أخرج إلى الصحابة المنافقين فلم يقبلوا منه، و هم قصدوا لجمعه في زمن عمر و عثمان‏
                قال شيخنا السديد المفيد روح الله روحه في جواب المسائل السروية أن الذي بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله و تنزيله، و ليس فيه شي‏ء من كلام البشر و هو جمهور المنزل، و الباقي مما أنزله الله تعالى قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام، لم يضع منه شي‏ء، و إن كان الذي جمع ما بين الدفتين الآن لم يجعله في جملة ما جمع، الأسباب دعته إلى ذلك، منها قصوره عن معرفة بعضه، و منها ما شك فيه، و منها ما عمد بنفيه، و منها ما تعمد إخراجه عنه، و قد جمع أمير المؤمنين عليه السلام القرآن المنزل من أوله إلى آخره و ألفه بحسب ما وجب من تأليفه، فقدم المكي على المدني و المنسوخ على الناسخ و وضع كل شي‏ء منه في موضعه، فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: أما و الله لو قرئ القرآن كما أنزل لألفيتمونا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا، و ساق الكلام إلى أن قال: غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا عليهم السلام أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين و أن لا نعتداه إلى زيادة فيه و لا نقصان منه حتى يقوم القائم عليه السلام، فيقرأ الناس القرآن على ما أنزل الله و جمعه أمير المؤمنين عليه السلام، و إنما نهونا عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت في المصحف، لأنها لم تأت على التواتر، و إنما جاءت بها الآحاد، و الواحد قد يغلط فيما ينقله، و لأنه متى قرأ الإنسان بما يخالف ما بين- الدفتين غرر بنفسه من أهل الخلاف و أغرى به الجبارين و عرض نفسه للهلاك فمنعونا عليهم السلام عن قراءة القرآن بخلاف ما ثبت بين الدفتين لما ذكرناه، انتهى.
                و الأخبار من طريق الخاصة و العامة في النقص و التغيير متواترة، و العقل يحكم بأنه إذ كان القرآن متفرقا منتشرا عند الناس، و تصدي غير المعصوم لجمعه يمتنع عادة أن يكون جمعه كاملا موافقا للواقع، لكن لا ريب في أن الناس مكلفون بالعمل بما في المصاحف و تلاوته حتى يظهر القائم عليه السلام، و هذا معلوم متواتر من طريق أهل البيت عليهم السلام و أكثر أخبار هذا الباب مما يدل على النقص و التغيير و سيأتي كثير منها في الأبواب‏ الآتية لا سيما في كتاب القرآن، و سنشبع القول فيه هناك إنشاء الله تعالى.


                فماذا ستقول عن المجلسي هل كذب على الكليني والمفيد ؟؟؟؟؟

                وهل المجلسي لا يعرف ان الكتاب ليس صحيح النسبة للمفيد ؟؟
                وقد شكك في نسبة كتاب الاختتصاص الى المفيد وهذا يعني انه يعرف كتبه كلها

                ايضا ابن شهر اشوب قال بنسبة الكتاب للشيخ المفيد


                ===============================
                المطلوب

                الاعتراف ان الذي بين ايدينا من قران هو من جمع الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وبذلك يكون فضلهم عليكم ان كنتنم تدينون بالاسلام مثل فضل الماء على الاحياء ؟؟؟ فلم اذا تسبونهم وتعلنونهم وتكفرونهم وانتم تتعبدون بما جمعوه من قران ؟؟؟؟

                تعليق


                • #38
                  (اذا تبرأ


                  اذ تبرا

                  على ما اعتقد يا مولانا .

                  تعليق


                  • #39
                    الاعتراف ان الذي بين ايدينا من قران هو من جمع الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وبذلك يكون فضلهم عليكم ان كنتنم تدينون بالاسلام مثل فضل الماء على الاحياء ؟؟؟ فلم اذا تسبونهم وتعلنونهم وتكفرونهم وانتم تتعبدون بما جمعوه من قران ؟؟؟؟


                    وحتى لا نكون قاسيين يا مولانانضيف :

                    او اذكروا لنا من الذى جمع القران وفى عهد من

                    تعليق


                    • #40
                      اعاننا الله على الكذابين والحمقى

                      تعليق


                      • #41
                        الخلاصة



                        خير من وعى القران وحفظه كما تروون......عبيد الله بن مسعود رض!




                        وهو المطلع على العرضتين الاخيرتين







                        فهل تقبلون بقران عبيد الله بن مسعود رض...؟؟؟؟





                        من له الجرأة على الجواب فليقل


                        نعم او لا !




                        وطبعا تجاهلنا قران الوليد ومروان ومن لف لفهم !!!

                        تعليق


                        • #42
                          كما نتجاهل المصاحف التي احرقها عثمان !!




                          ولكن




                          لم احرق عثمان مصاحفا جمعها صحابة كرام..؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

                            اذ تبرا

                            على ما اعتقد يا مولانا .
                            جزاك الله خيرا اخي الفاضل على التصحيح ..قاتل الله العجلة


                            الاعتراف ان الذي بين ايدينا من قران هو من جمع الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وبذلك يكون فضلهم عليكم ان كنتنم تدينون بالاسلام مثل فضل الماء على الاحياء ؟؟؟ فلم اذا تسبونهم وتعلنونهم وتكفرونهم وانتم تتعبدون بما جمعوه من قران ؟؟؟؟


                            وحتى لا نكون قاسيين يا مولانانضيف :

                            او اذكروا لنا من الذى جمع القران وفى عهد من

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                              الخلاصة
                              خير من وعى القران وحفظه كما تروون......عبيد الله بن مسعود رض!
                              وهو المطلع على العرضتين الاخيرتين
                              فهل تقبلون بقران عبيد الله بن مسعود رض...؟؟؟؟
                              من له الجرأة على الجواب فليقل
                              نعم او لا !
                              وطبعا تجاهلنا قران الوليد ومروان ومن لف لفهم !!!
                              كما نتجاهل المصاحف التي احرقها عثمان !!




                              ولكن




                              لم احرق عثمان مصاحفا جمعها صحابة كرام..؟؟؟؟




                              فهل ان بعض الصحابة اخطئوا واخترعوا قرانا ما...؟؟؟؟؟





                              تعليق


                              • #45
                                الذي بين ايدينا من قران هو من جمع الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وبذلك يكون فضلهم عليكم ان كنتنم تدينون بالاسلام مثل فضل الماء على الاحياء ؟؟؟ فلم اذا تسبونهم وتعلنونهم وتكفرونهم وانتم تتعبدون بما جمعوه من قران ؟؟؟؟


                                وحتى لا نكون قاسيين يا مولانانضيف :


                                او اذكروا لنا من الذى جمع القران وفى عهد من

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X