الأخ مرتضى98: لم أفل أبدا أنه لا تعجبني الاحاديث من الشيعة او من السنة ولكن قلت ما طابقم نالاحاديث كتاب الله فهو على الرأس وفي أحداق العين وما تنافر مع كتاب الله فلا اعتد به وخاصة في امور الغيبيات حيث لتي ورد نصها في كتاب الله تعالى ومنها (آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير) والى ما ورد من مثل هذه الآية الكريمة وأما عن صحبة ابي بكر لرسول الله فهي لا تدخل من قريب او من بعيد بعقيدة اهل السنة وانما هي حدث يخص ابا بكر فقط فلا مجال هنا للمقارنة بما توردونه عن الأئمة من كونهم فوق البشر كما ذكرتم آنفا بأن عليا كرم الله وجهه كان يقرأ القرآن ويعلم الكتب السماوية قبل خلق آدم فكيف تطلب مني الايمان بعقيدة لا أصل لها في كتاب الله تعالى ولاتم المسلم بشيء من الاحكام الا في تكريس الغو بل بالعكس فالله امرنا بالتوكل عليه دون وسيط (واذ سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعاني...)وكانما يقول تعالى لرسوله الكريم اذا سألك المسلم عني فلا دخل لك وانما انا قريب منه اجيب دعوته اذا دعاني وهذه اشارة الينا نحن اللذين لم نحضى برؤسة رسول الله في حياته فانه تعالى منحنا قربه واستجابة دعوة المخصين من عباده
X
-
اخي العاني
اتمنى الا تشتت الموضوع اولا لننتهي من ولايه الامام علي واذا اقتنعت بولايته سنتطرق لعلمه ومعرفته بالغيبيات
كيف اقنعك بولايه وخلافة الامام علي وانه هو الخليفه الاول وانت رافض الدلائل من كتبكم
اخي نحن ناخذ التفاسير من المفسرين ورواة الاحاديث اخذنا عدد ركعات الصلاة من الرسول ص ونحن لم نرى الرسول واخذناها من رواة الاحاديث وكذالك الايات التي تخص الامام علي ع اخذناها من الرسول ص ورواها لنا رواة الاحاديث
عموما مره ثانيا اقول لك اقرا كلمة رسول الله ص في يوم الغدير ومن كتبكم وستعرف من هو الخليفه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اقول وعلى الله رزقى .
لم يرد فى القران الكريم ذكر لسيدنا على كرم الله وجهه ولو ذكر اسمه لما استطاع احد تحريفه لان القران مصان عن التحريف والحمد لله .
اما بخصوص الايات الوارده بحق سيدنا على فقد ورد بحقه رضى الله عنه وارضاه ايات كما ورد بحق غيره من الصحابه .
اذن القول بانه لم يذكر اسم سيدنا على فى القران مخافة تحريفه قول لا محل له من الاعراب .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق