حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا أبو عامر ، حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري ، عن نافع ، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإسلامَ بأحبّ هذين الرجلين إليك، بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب، فكان أَحبَّهُما إلى الله عمرُ بن الخطاب» . رواه احمد في مسنده وغيره من رواة الحديث.
والرواي خارجة بن عبدالله متكلم فيه وإليك بعض الأقوال :
فتح الباري
أعز ” وفي حديث عائشة مثله أخرجه الحاكم بإسناد صحيح، وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر بلفظ ” اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك: بأبي جهل أو بعمر، قال فكان أحبهما إليه عمر ” قال الترمذي: حسن صحيح، قلت: وصححه ابن حبان أيضا، وفي إسناده خارجة بن عبد الله صدوق فيه مقال.
كتاب الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت أبو زيد الأنصاري مديني قال أحمد و الدارقطني ضعيف وقال يحيى ليس به بأس
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت ت س الأنصاري المدني عن أبيه وعن نافع وعامر بن عبد الله بن الزبير وعنه ينعقد والقعنبي وجماعة ضعفه أحمد و الدارقطنى وقال ابن عدي عندي لا بأس به وقال ابن معين ليس به بأس.
إذا أحد رواة الحديث هو : خارجة بن عبدالله وقد اختلف أهل العلم من الحديث في تضعيفه وبين قبول الحديث عنه.
كتاب كشف الخفاء
قال في المقاصد وما زعمه أبو بكر التاريخي من نقله عن عكرمة أنه سأل عن قوله صلىالله عليه وسلم اللهم أيد الإسلام بعمر، قال معاذ الله دين الإسلام أعز من ذلك،ولكنه قال اللهم أعز عمر بالدين أو أبا جهل، فأحسبه غير صحيح، وقال في التمييز وأمايدور على الألسنة قولهم اللهم أيد أو أعز الإسلام بأحد العمرين فلا أعلم له أصلاانتهى،
ونقل النجم عن السيوطي أنه قال وقد اشتهر الآن على الألسنة بلفظ بأحب العمرين، ولاأصل له من طرق الحديث بعد الفحص البالغ انتهى،
الخلاصة:
وهذا جعل الحديث فيه ضعف أوقد يقبل التحسين إذا تعددت طرقه.
حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا أبو عامر ، حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري ، عن نافع ، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإسلامَ بأحبّ هذين الرجلين إليك، بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب، فكان أَحبَّهُما إلى الله عمرُ بن الخطاب» . رواه احمد في مسنده وغيره من رواة الحديث.
والرواي خارجة بن عبدالله متكلم فيه وإليك بعض الأقوال :
فتح الباري
أعز ” وفي حديث عائشة مثله أخرجه الحاكم بإسناد صحيح، وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر بلفظ ” اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك: بأبي جهل أو بعمر، قال فكان أحبهما إليه عمر ” قال الترمذي: حسن صحيح، قلت: وصححه ابن حبان أيضا، وفي إسناده خارجة بن عبد الله صدوق فيه مقال.
كتاب الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت أبو زيد الأنصاري مديني قال أحمد و الدارقطني ضعيف وقال يحيى ليس به بأس
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت ت س الأنصاري المدني عن أبيه وعن نافع وعامر بن عبد الله بن الزبير وعنه ينعقد والقعنبي وجماعة ضعفه أحمد و الدارقطنى وقال ابن عدي عندي لا بأس به وقال ابن معين ليس به بأس.
إذا أحد رواة الحديث هو : خارجة بن عبدالله وقد اختلف أهل العلم من الحديث في تضعيفه وبين قبول الحديث عنه.
كتاب كشف الخفاء
قال في المقاصد وما زعمه أبو بكر التاريخي من نقله عن عكرمة أنه سأل عن قوله صلىالله عليه وسلم اللهم أيد الإسلام بعمر، قال معاذ الله دين الإسلام أعز من ذلك،ولكنه قال اللهم أعز عمر بالدين أو أبا جهل، فأحسبه غير صحيح، وقال في التمييز وأمايدور على الألسنة قولهم اللهم أيد أو أعز الإسلام بأحد العمرين فلا أعلم له أصلاانتهى،
ونقل النجم عن السيوطي أنه قال وقد اشتهر الآن على الألسنة بلفظ بأحب العمرين، ولاأصل له من طرق الحديث بعد الفحص البالغ انتهى،
الخلاصة:
وهذا جعل الحديث فيه ضعف أوقد يقبل التحسين إذا تعددت طرقه.
حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا أبو عامر ، حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري ، عن نافع ، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإسلامَ بأحبّ هذين الرجلين إليك، بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب، فكان أَحبَّهُما إلى الله عمرُ بن الخطاب» . رواه احمد في مسنده وغيره من رواة الحديث.
والرواي خارجة بن عبدالله متكلم فيه وإليك بعض الأقوال :
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
فتح الباري
أعز ” وفي حديث عائشة مثله أخرجه الحاكم بإسناد صحيح، وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر بلفظ ” اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك: بأبي جهل أو بعمر، قال فكان أحبهما إليه عمر ” قال الترمذي: حسن صحيح، قلت: وصححه ابن حبان أيضا، وفي إسناده خارجة بن عبد الله صدوق فيه مقال.
كتاب الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت أبو زيد الأنصاري مديني قال أحمد و الدارقطني ضعيف وقال يحيى ليس به بأس
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت ت س الأنصاري المدني عن أبيه وعن نافع وعامر بن عبد الله بن الزبير وعنه ينعقد والقعنبي وجماعة ضعفه أحمد و الدارقطنى وقال ابن عدي عندي لا بأس به وقال ابن معين ليس به بأس.
إذا أحد رواة الحديث هو : خارجة بن عبدالله وقد اختلف أهل العلم من الحديث في تضعيفه وبين قبول الحديث عنه.
كتاب كشف الخفاء
قال في المقاصد وما زعمه أبو بكر التاريخي من نقله عن عكرمة أنه سأل عن قوله صلىالله عليه وسلم اللهم أيد الإسلام بعمر، قال معاذ الله دين الإسلام أعز من ذلك،ولكنه قال اللهم أعز عمر بالدين أو أبا جهل، فأحسبه غير صحيح، وقال في التمييز وأمايدور على الألسنة قولهم اللهم أيد أو أعز الإسلام بأحد العمرين فلا أعلم له أصلاانتهى،
ونقل النجم عن السيوطي أنه قال وقد اشتهر الآن على الألسنة بلفظ بأحب العمرين، ولاأصل له من طرق الحديث بعد الفحص البالغ انتهى،
الخلاصة:
وهذا جعل الحديث فيه ضعف أوقد يقبل التحسين إذا تعددت طرقه.
ولأهل السنة أراء في العمل أو ترك الحديث الضعيف
وصل اللهم على محمد وعلى آله وسلم
اخي عبد الله السوري انا اشكرك كونك ترفض هذا الحديث
وكونك اجبت باسلوب علمي وجرحت رجال الحديث ولكن لم اجد ردك على صحيح الترمذي وعندهالحديث أعِزَّ الإسلامَ بأحب هذين الرجلين إليك وقال الترمذي حسن صحيح غريب،
وهذه هدية للأخ عبد الله السوري بعد اذن اخي صاحب الموضوع:
رقم الحديث : 3681 متن الحديث :حدثنا محمد بن بشار ومحمد بن رافع قالا حدثنا أبو عامر العقدي حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري عن نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث بن عمر قال الترمذي : حسن صحيح غريب قال الشيخ الألباني : صحيح http://www.alalbany.net/books_view.p...4&in=6&id=3701
اقول: لا حجة للأخ عبد الله ولا لغيره لرد الحديث فلقد صححه الترمذي والالباني
وهذه هدية للأخ عبد الله السوري بعد اذن اخي صاحب الموضوع:
رقم الحديث : 3681 متن الحديث :حدثنا محمد بن بشار ومحمد بن رافع قالا حدثنا أبو عامر العقدي حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري عن نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث بن عمر قال الترمذي : حسن صحيح غريب قال الشيخ الألباني : صحيح http://www.alalbany.net/books_view.p...4&in=6&id=3701
اقول: لا حجة للأخ عبد الله ولا لغيره لرد الحديث فلقد صححه الترمذي والالباني
بارك الله بك اخي الفاضل المهندسي ابو علي رحم الله والديك وجعل في ميزان حسناتك **** اخي صاحبنا عبد الله السوري على ما اذكر انه يجهل الالباني ولاياخذ بكلامه لانه من المتاخرين
الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك وهذه هدية للأخ عبد الله السوري بعد اذن اخي صاحب الموضوع:
رقم الحديث : 3681 متن الحديث :حدثنا محمد بن بشار ومحمد بن رافع قالا حدثنا أبو عامر العقدي حدثنا خارجة بن عبد الله الأنصاري عن نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث بن عمر قال الترمذي : حسن صحيح غريب قال الشيخ الألباني : صحيح http://www.alalbany.net/books_view.p...4&in=6&id=3701
اقول: لا حجة للأخ عبد الله ولا لغيره لرد الحديث فلقد صححه الترمذي والالباني
شكرا لك اخي وصاحب مهنتي ولكن الهدية قديمة والترمذي لم يصححه بل حسنه .
أما الألباني فللأسف لا اعرف عن منهجه شيء وأنا أعتمد على الصفحات الصفاء في بحثي الديني لأنها أرجح وأسلم.
وعلة الحديث خارجة بن عبدالله والألباني مخطىء إن قال عنه صحيح سلام اخي
تساهل الترمذي قال الذهبي ميزان الاعتدال (7\231): «فلا يُغتَرّ بتحسين الترمذي. فعند المحاقَقَةِ غالبُها ضعاف». وفي نصب الراية (2\217): قال ابنُ دِحْيَة في "العَلَم المشهور": «وكم حَسّن الترمذي في كتابه من أحاديث موضوعة وأسانيد واهية!». وقال الذهبي في السير (13\276) عن سنن الترمذي: «"جامعه" قاضٍ له بإمامته وحفظه وفقهه. ولكن يترخّص في قبول الأحاديث، ولا يُشدّد. و نفَسهُ في التضعيف رَخو». وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص243): «الترمذي يصحّح أحاديثَ لم يتابعه غيره على تصحيحها. بل يصحّح ما يضعّفه غيره أو ينكره»، ثم ضرب عدة أمثلة. وأخرج الترمذي حديث: «المسلمون على شروطهم، إلا شرطاً حرّم حلالاً أو أحلّ حرماً». قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». لكن في إسناده كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه، وهو مُجمعٌ على ضعفه كما قال ابن عبد البر. وقال فيه الشافعي وأبو داود: هو ركنٌ من أركان الكذب. وقال النسائي: ليس بثقة. وقال ابن حبان: له عن أبيه عن جده نسخة موضوعة. وضرب أحمد على حديثه. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال الدارقطني وغيره: متروك. وقال الذهبي في ميزان الاعتدال (5\493): «وأما الترمذي فروى من حديثه الصلح جائز بين المسلمين، وصحّحه. فلهذا لا يعتمد العلماء على تصحيح الترمذي». قلت: فقد نقل الذهبي (وهو من أهل الاستقراء التام كما يصفه الحفاظ) عن جمهور العلماء: عدم الاعتماد على تصحيح الترمذي، وهو الصواب إن شاء الله. وليس ذلك معناه إسقاط الإمام الترمذي وتجاهل أحكامه، بل المقصود أن تصحيحه في بعض التساهل، فيجب إعادة النظر فيه.
الاخ الكريم عبد الله السوري .. يبدو انك من القلة الذين يرفضون هذا الحديث ... بحثت في ( google ) و ظهرت لي ( 909 ) نتيجة معظمها لمنتديات اهل السنة و مواقعهم و الجميع يرى في الحديث منقبة و مفخرة ... و سعيدين جدا به ! ! ! و لا يوجد تقريبا موضوع يتحدث عن فضائل عمر و مناقبه الا و يشمل هذا الحديث !
لقد قرن اسم عمر بن الخطاب وأبو جهل لأنهما كانا من زعماء قريش ومن أشد الناس
فبإسلاهما سوف يخخف على المسلمين ويكونوا سيفا من سيوف الله ولا يحتاج الموضوع تأويل اكثر من ذلك
سلام الله عليك .
هل الشدة و القوة و الزعامة تكفي ليكونا محبوبين من الله جل جلاله ؟! لما الحديث يقول ( بأحب الرجلين اليك ) ... لما لم تكن (بأشدهما ) مثلا .. او ( بأكثرهما ظلما ) ليهتدي و يجنب المسلمين شره و ظلمه ! اكثر ما يثير استغرابي هو (بأحب) هذه .. فهي تعني ان كلاهما محبوبان من الباري .. و لكن بدرجات متفاوتة فهدى الله ( الأحب ) و هو عمر ! مع ان ابو جهل محبوب ايضا .. و لكن بدرجة اقل ! و لا اعلم حتى الان لما سيحبهما الله و هما كافران مشركان ! ما اغرب هذا الحديث .. !
الاخ الكريم عبد الله السوري .. يبدو انك من القلة الذين يرفضون هذا الحديث ... بحثت في ( google ) و ظهرت لي ( 909 ) نتيجة معظمها لمنتديات اهل السنة و مواقعهم و الجميع يرى في الحديث منقبة و مفخرة ... و سعيدين جدا به ! ! ! و لا يوجد تقريبا موضوع يتحدث عن فضائل عمر و مناقبه الا و يشمل هذا الحديث !
أختي دموع الغربة كيف حالك وين هالغيبة ؟؟
أختي الفاضلة أهل السنة على مذاهب في العمل بالحديث الضعيف
ومنهم من لا يعمل به مطلقا وأنا منهم إن شاء الله لانه لدينا من الأحاديث الصحيحة التي لا مجال للعبث فيها الكثير والحمد لله.
لم أتبع الهوى أختي الغالية ولكنني بحثت عن درجة الحديث وتبين لي بأن الكثير من رواة الأحاديث يضعفون خارجة بن عبدالله الأنصاري وخصوصا من العلماء القديمين.
وشكرا لك
المشاركة الأصلية بواسطة دموع الغربة
هل الشدة و القوة و الزعامة تكفي ليكونا محبوبين من الله جل جلاله ؟!
طبعا لا .
المشاركة الأصلية بواسطة دموع الغربة
لما الحديث يقول ( بأحب الرجلين اليك ) ... لما لم تكن (بأشدهما ) مثلا .. او ( بأكثرهما ظلما ) ليهتدي و يجنب المسلمين شره و ظلمه !
لا أدري لست برواي الحديث ولست بمن بعمل به والحمد لله أن هذا الحديث وجدته بين الأحاديث القابلة للنقد.
وانا مثلك أختي العزيزة غير مقتنع بلفظ أحب قد أكون مصيب أو مخطىء وانتظر احدا يعمل بهذا الحديث لنسأله معا؟!!!.
اخ عبد الله عن اي تدليس تتحدث هداك الله ؟؟؟ فلقد نقلت لك سابقا حكم الترمذي كما هو وحكم الالباني ايضا !!! ثم اعترضت انت بأنه قد حسّن الحديث ولم يصححه فاقتبست لك من كلام الترمذي بأنه قد صحح الحديث ولم يحسنه كما ادعيت انت !! تقول:
فالحديث هو حسن صحيح غريب هكذا قال الترمذي وهذا يختلف كثير ا عن الحديث الحسن الصحيح.
اقول: لم يختلف الامر كثيرا فهو اذن صحيح عنده -اي الترمذي- وليس حسن فقط كما ادعيت انت:
شكرا لك اخي وصاحب مهنتي ولكن الهدية قديمة والترمذي لم يصححه بل حسنه .
وهنا اطلب منك يا من ذممت التدليس أن تنقل لي من اقوال اعلامكم معنى حكم الترمذي: حسن صحيح غريب هل هو حسن -كما تدعي- او صحيح -كما ادعي-
وضع في بالك انني لا اناقشك في مدى قبولكم لحكم الترمذي في التصحيح والتضعيف بل في معنى قوله حسن صحيح وزد عليه غريب. فتفضل
تعليق