إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من رجالات الصحاح عمر بن سعد قاتل ريحانه رسول الله(ص)وآله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من رجالات الصحاح عمر بن سعد قاتل ريحانه رسول الله(ص)وآله

    بسم الله

    نعم، قد رووا عن عمر بن سعد الكثير في صحاحهم و مسانيدهم , ووثقوه في كتب رجالهم. وهذا من أوضح الدلائل على ابتعاد خط السلف والمذاهب الأخرى عن أهل البيت(عليهم السلام).
    وان تعجب فاعجب للبخاري حيث لم يرو أية رواية عن الامام جعفر بن محمد الصادق(عليه السلام). مع انه طفق الخافقين علماً و فقهاً وحكمة!!
    وهذا رسول الله (صلى الله عليه و آله) بين أظهرهم وهو يقول: (اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا).

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقين
    بسم الله

    نعم، قد رووا عن عمر بن سعد الكثير في صحاحهم و مسانيدهم , ووثقوه في كتب رجالهم. وهذا من أوضح الدلائل على ابتعاد خط السلف والمذاهب الأخرى عن أهل البيت(عليهم السلام).
    وان تعجب فاعجب للبخاري حيث لم يرو أية رواية عن الامام جعفر بن محمد الصادق(عليه السلام). مع انه طفق الخافقين علماً و فقهاً وحكمة!!
    وهذا رسول الله (صلى الله عليه و آله) بين أظهرهم وهو يقول: (اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا).
    فلعنة الله على الظالميييييين ؟؟؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقين
      بسم الله

      نعم، قد رووا عن عمر بن سعد الكثير في صحاحهم و مسانيدهم , ووثقوه في كتب رجالهم. وهذا من أوضح الدلائل على ابتعاد خط السلف والمذاهب الأخرى عن أهل البيت(عليهم السلام).
      وان تعجب فاعجب للبخاري حيث لم يرو أية رواية عن الامام جعفر بن محمد الصادق(عليه السلام). مع انه طفق الخافقين علماً و فقهاً وحكمة!!
      وهذا رسول الله (صلى الله عليه و آله) بين أظهرهم وهو يقول: (اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا).
      أخي ثابت :

      هل أنت متاكد ان ا لإمام البخاري روى للمجرم عمر بن سعد أم أنها دعابة منك ؟؟

      وسوف أوفر عليك عناء البحث في google , لم يروي الإمام البخاري أي حديث عم عمر بن سعد الضال !

      صارت النتيجة 1 /0 لي

      تعليق


      • #4
        بسم الله

        مشكورين اخواني على المتابعه والمرور الكريم

        وهذه مقدمه من كتاب (فتح الباري) تفيد ان غالبيه رجالات الصحاح هم من النواصب والمعادين لآهل البيت(ع)


        مقدمة (فتح الباري) في الباب الذي عقده لاجل بيان الرواة الذين طعن بهم وضعفوا وكان البخاري قد أخرج له في صحيحه.
        فنقول وبالله التوفيق:
        إسحاق بن سويد بن هبيرة العدوي وثقه ابن معين والنسائي والعجلي وقال: كان يحمل على علي بن أبي طالب وذكره أبو العرب في الضعفاء فقال: من لم يحب الصحابة فليس بثقة ولا كرامة. قلت (ابن حجر) له عند البخاري حديث واحد في الصيام مقروناً بخالد الحذاء وروى له مسلم وأبو داود والنسائي.
        بهز بن أسد العمي أبو الاسود البصري أحد الاثبات وقال يحيى القطان لعبد الرحمن بن بشر عليك ببهز بن أسد في حديث شعبة فإنه صدوق ثقة، وشذ الازدي فذكره في الضعفاء وقال: إنه كان يتحامل على علي. قلت (ابن حجر): إعتمده الائمة ولا يعتمد على الازدي.
        ثور بن يزيد الحمصي أبو خالد اتفقوا على تثبته في الحديث مع قوله بالقدر، قال دحيم: ما رأيت أحداً يشك أنه قدري، وقال يحيى القطان: ما رأيت شامياً أثبت منه وكان الاوزعي وابن المبارك وغيرهما ينهون عن الكتابة عنه.. وكان يرمى بالنصب أيضاً، وقال يحيى بن معين كان يجالس قوماً ينالون من علي لكنه هو كان لا يسب (قلت): إحتج به الجماعة!!
        حريز بن عثمان الحمصي مشهور من صغار التابعين وثقه أحمد وابن معين والأئمة لكن قال الفلاس وغيره: أنه كان ينتقص علياً وقال أبو حاتم لا أعلم بالشام أثبت منه ولم يصح عندي ما يقال عنه من النصب (قلت) (ابن حجر): جاء عنه ذلك من غير وجه (قوله من أكثر من وجه يريد به تقويته واثباته) وجاء عنه خلاف ذلك, وقال البخاري قال أبو اليمان كان حريز يتناول من رجل ثم ترك (قلت) فهذا أعدل الاقوال فلعله تاب(!!!) وقال ابن عدي: كان من ثقات الشاميين وإنما وضع منه بغضه لعلي وقال ابن حبان كان داعية إلى مذهبه يجتنب حديثه.قلت (ابن حجر): ليس له عند البخاري سوى حديثيين ... وروى له أصحاب السنن (الاربعة) اهـ.
        نقول: هذا الرجل معلوم النصب والعداء والسب واللعن على المنبر لأمير المؤمنين(ع) فقد كان خطيب الشام ويقول على المنبر كما قال ابن حبان: كان يلعن علياً بالغداة سبعين مرة وبالعشي سبعين مرة ويقول قتل آبائي وأجدادي، وفي رواية أنه يقول: لا أحب علياً قتل آبائي. بل يعتبر هذا الرجل من كبار النواصب لانه كان ينسب إليه بعض النواصب ويعرفون به كما قيل عن الجوزجاني الناصبي: كان حريزي المذهب. (انظر تهذيب التهذيب(1/159)، ترجمة الجوزجاني فلا ندري بعد ذلك لمَ التشكيك في نصبه وتبرئه ساحته وهو بهذه الشهرة في ذلك إلا التستر على من وثقه، وروى عنه كالبخاري وأحمد وابن معين، وتبرير وتمرير أخذ الدين عنه وعن النواصب، بل أثبت الازدي بأنه وضع حديثاً في ذم علي(ع) فأين وثاقته المزعومة!!؟ (راجع في ذلك أكثر: الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي وميزان الاعتدال وتهذيب التهذيب وتهذيب الكمال والكامل في الضعفاء وسير أعلام النبلاء للذهبي).
        حصين بن نمير الواسطي أبو محصن الضرير وثقه أبو زرعة وغيره... وقال أبو خيثمة كان يحمل على علي فلم أعد إليه. أخرج له البخاري واصحاب السنن إلا ابن ماجة.
        عبد الله بن سالم الاشعري الحمصي وثقه النسائي والدار قطني وذمه أبو داود من جهة النصب وروى له البخاري حديثاً واحداً في المزارعة وعلق له غيره وروى له أبو داود!! والنسائي.
        عكرمة مولى ابن عباس... فأما أقوال من وهاه فمدارها على ثلاثة أشياء على رميه بالكذب وعلى الطعن فيه بأنه كان يرى رأي الخوارج وعلى القدح فيه بأنه كان يقبل جوائز الامراء فهذه الأوجه الثلاثة: يدور عليها جميع ما طعن فيه الخ.

        نقول: وكل واحدة من هذه الثلاثة قاصمة للظهر فكيف اذا اجتمعن!!؟ ويكفيه نصباً بأنه كان ينادي في السوق بأن آية التطهير نزلت في نساء النبي خاصة ويخالف بذلك إجماع الامة وروايات اسباب النزول كافة وغير ذلك من آرائه الشاذة.
        عمران بن حطان السدوسي الشاعر المشهور كان يرى رأي الخوارج وكان عمران داعية الى مذهبه وهو الذي رثى عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي (عليه السلام) بتلك الابيات السائرة... روى له البخاري وأبو داود والنسائي.
        قيس بن أبي حازم البجلي مخضرم أدرك الجاهلية وهاجر الى النبي(ص) فلم يلقه فلقي أبا بكر ومن بعده واحتج به الجماعة ويقال إنه كبر إلى أن خرف وقد بالغ ابن معين فقال: هو أوثق من الزهري وقال يعقوب بن شيبة تكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث شيبة وتكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث عنه من أصح الأسانيد، ومنهم من حمل عليه وقال له أحاديث مناكير ومنهم من حمل عليه في مذهبه وأنه كان يحمل على علي. والمعروف عنه أنه كان يقدم عثمان ولذلك كان يجتنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه.
        10ـ مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية إبن عم عثمان بن عفان يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يعرج على من تكلم فيه... وإنما نقموا عليه أنه رمى طلحة يوم الجمل بسهم فقتله ثم شهر السيف في طلب الخلافة حتى جرى ما جرى فأما قتل طلحة فكان متأولا فيه كما قرره الاسماعيلي وغيره وأما ما بعد ذلك فإنما حمل عنه سهل بن سعد وعروة وعلي بن الحسين وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث وهؤلاء أخرج البخاري أحاديثهم عنه في صحيحه لما كان أميراً عندهم بالمدينة قبل أن يبدو منه في الخلاف على ابن الزبير مابدا ولله أعلم. وقد اعتمد مالك على حديثة ورأية والباقون سوى مسلم ومروان معروف لا يحتاج الى إثبات بغضه لاهل البيت وخصوصاً علي(ع) فكان يسبه ويلعنه على المنابر ومنع من دفن الامام الحسن(ع) عند رسول الله (ص) ورمى جثمانه الشريف بالسهام كعادته، وقد أكثر البخاري الرواية عنه.
        11ـ الوليد بن كثير المخزومي أبو محمد المدني نزيل الكوفة .... عن أبي داود ثقة إلا أنه إباضي.
        هذا غيض من فيض ممن روى لهم البخاري وقد صرحوا بأنه ناصبي أو خارجي مع وجود غيرهم في غير البخاري وكذلك فيمن لم يصرحوا بنصبه وهم كثيرون

        تعليق


        • #5
          هل عمر بن سعد من الرواه ام لا ؟؟

          تعليق


          • #6
            أين عمر بن سعد الضال هل له رواية في بخاري ؟

            أقول لك لا تتعب بالبحث لا يوجد له ولا رواية في بخاري

            تعليق


            • #7
              عبد الله احسنت .

              بارك الله فيك .

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على أشرف الأنبياء وخاتم المرسلين ، حبيب قلوب الصادقين ، العَبد المؤيَّد ، والرسول المسدَّد ، المصطَفى الأمجَد ، أبِي القاسم المصطفى محمد وعلى آله الهداة الميامين سفن النجاة لخلق الله أجمعين
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                أخوتي الأفاضل، قد روى النسائي لعمر بن سعد في سننه والمصيبة بأن عمر بن سعد يحكم على نفسه وعلى جميع من شارك في الحرب على الإمام الحسين بالكفر في حديثه المروي عند النسائي،

                يروي النسائي في باب قتال المسلم
                ‏أخبرنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏قال أنبأنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن سعد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سعد بن أبي وقاص ‏ : ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏قتال المسلم كفر وسبابه فسوق، الحديث صحيح صححه الألباني في تعليقه على سنن النسائي


                قال النبي الأكرم صلوات الله وسلامه عليه وآله في حديثه المشهور الصحيح الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة (راجع السلسلة الصحيحة للألباني)
                وبمقارنة الحديثين، يثبت لنا بأن الإمام الحسين سلام الله عليه سيد شباب أهل الجنة، ومن المقطوع يقيناً بأن أهل الجنة مسلمون وبالتالي يحكم عمر بن سعد على نفسه وعلى جيشه بالكفر

                تعليق


                • #9
                  أخي أئمة اهل الحديث إن روى عن عمر بن سعد فذلك لا يعني انهعم يعطوه صق إيمان وبراءة

                  على العموم أجيبوني على هذا السؤال :

                  تقولون أن اهل السنة وكتب الصحاح روى عن عمر بن سعد وأقول أنه لا يوجد في كتاب صحيح الإمام البخاري

                  أي حديث لعمر بن سعد.

                  علما انّ أهم كتاب عند اهل السنة هو صحيح بخاري ومسلم .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
                    عبد الله احسنت .

                    بارك الله فيك .
                    وبارك الله بك اخي مسلم وموحد سلام الله عليك

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على أشرف الأنبياء وخاتم المرسلين ، حبيب قلوب الصادقين ، العَبد المؤيَّد ، والرسول المسدَّد ، المصطَفى الأمجَد ، أبِي القاسم المصطفى محمد وعلى آله الهداة الميامين سفن النجاة لخلق الله أجمعين

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      أخي المحترم عبد الله السوري حياكم الله وبياكم، أقول نعم لم يرو البخاري ولا مسلم لعمر بن سعد فقولكم أخي الفاضل صحيح




                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
                      أخي أئمة اهل الحديث إن روى عن عمر بن سعد فذلك لا يعني انهعم يعطوه صق إيمان وبراءة

                      على العموم أجيبوني على هذا السؤال :

                      تقولون أن اهل السنة وكتب الصحاح روى عن عمر بن سعد وأقول أنه لا يوجد في كتاب صحيح الإمام البخاري

                      أي حديث لعمر بن سعد.

                      علما انّ أهم كتاب عند اهل السنة هو صحيح بخاري ومسلم .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقين
                        بسم الله

                        مشكورين اخواني على المتابعه والمرور الكريم

                        وهذه مقدمه من كتاب (فتح الباري) تفيد ان غالبيه رجالات الصحاح هم من النواصب والمعادين لآهل البيت(ع)

                        مقدمة (فتح الباري) في الباب الذي عقده لاجل بيان الرواة الذين طعن بهم وضعفوا وكان البخاري قد أخرج له في صحيحه.
                        فنقول وبالله التوفيق:
                        إسحاق بن سويد بن هبيرة العدوي وثقه ابن معين والنسائي والعجلي وقال: كان يحمل على علي بن أبي طالب وذكره أبو العرب في الضعفاء فقال: من لم يحب الصحابة فليس بثقة ولا كرامة. قلت (ابن حجر) له عند البخاري حديث واحد في الصيام مقروناً بخالد الحذاء وروى له مسلم وأبو داود والنسائي.
                        بهز بن أسد العمي أبو الاسود البصري أحد الاثبات وقال يحيى القطان لعبد الرحمن بن بشر عليك ببهز بن أسد في حديث شعبة فإنه صدوق ثقة، وشذ الازدي فذكره في الضعفاء وقال: إنه كان يتحامل على علي. قلت (ابن حجر): إعتمده الائمة ولا يعتمد على الازدي.
                        ثور بن يزيد الحمصي أبو خالد اتفقوا على تثبته في الحديث مع قوله بالقدر، قال دحيم: ما رأيت أحداً يشك أنه قدري، وقال يحيى القطان: ما رأيت شامياً أثبت منه وكان الاوزعي وابن المبارك وغيرهما ينهون عن الكتابة عنه.. وكان يرمى بالنصب أيضاً، وقال يحيى بن معين كان يجالس قوماً ينالون من علي لكنه هو كان لا يسب (قلت): إحتج به الجماعة!!
                        حريز بن عثمان الحمصي مشهور من صغار التابعين وثقه أحمد وابن معين والأئمة لكن قال الفلاس وغيره: أنه كان ينتقص علياً وقال أبو حاتم لا أعلم بالشام أثبت منه ولم يصح عندي ما يقال عنه من النصب (قلت) (ابن حجر): جاء عنه ذلك من غير وجه (قوله من أكثر من وجه يريد به تقويته واثباته) وجاء عنه خلاف ذلك, وقال البخاري قال أبو اليمان كان حريز يتناول من رجل ثم ترك (قلت) فهذا أعدل الاقوال فلعله تاب(!!!) وقال ابن عدي: كان من ثقات الشاميين وإنما وضع منه بغضه لعلي وقال ابن حبان كان داعية إلى مذهبه يجتنب حديثه.قلت (ابن حجر): ليس له عند البخاري سوى حديثيين ... وروى له أصحاب السنن (الاربعة) اهـ.
                        نقول: هذا الرجل معلوم النصب والعداء والسب واللعن على المنبر لأمير المؤمنين(ع) فقد كان خطيب الشام ويقول على المنبر كما قال ابن حبان: كان يلعن علياً بالغداة سبعين مرة وبالعشي سبعين مرة ويقول قتل آبائي وأجدادي، وفي رواية أنه يقول: لا أحب علياً قتل آبائي. بل يعتبر هذا الرجل من كبار النواصب لانه كان ينسب إليه بعض النواصب ويعرفون به كما قيل عن الجوزجاني الناصبي: كان حريزي المذهب. (انظر تهذيب التهذيب(1/159)، ترجمة الجوزجاني فلا ندري بعد ذلك لمَ التشكيك في نصبه وتبرئه ساحته وهو بهذه الشهرة في ذلك إلا التستر على من وثقه، وروى عنه كالبخاري وأحمد وابن معين، وتبرير وتمرير أخذ الدين عنه وعن النواصب، بل أثبت الازدي بأنه وضع حديثاً في ذم علي(ع) فأين وثاقته المزعومة!!؟ (راجع في ذلك أكثر: الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي وميزان الاعتدال وتهذيب التهذيب وتهذيب الكمال والكامل في الضعفاء وسير أعلام النبلاء للذهبي).
                        حصين بن نمير الواسطي أبو محصن الضرير وثقه أبو زرعة وغيره... وقال أبو خيثمة كان يحمل على علي فلم أعد إليه. أخرج له البخاري واصحاب السنن إلا ابن ماجة.
                        عبد الله بن سالم الاشعري الحمصي وثقه النسائي والدار قطني وذمه أبو داود من جهة النصب وروى له البخاري حديثاً واحداً في المزارعة وعلق له غيره وروى له أبو داود!! والنسائي.
                        عكرمة مولى ابن عباس... فأما أقوال من وهاه فمدارها على ثلاثة أشياء على رميه بالكذب وعلى الطعن فيه بأنه كان يرى رأي الخوارج وعلى القدح فيه بأنه كان يقبل جوائز الامراء فهذه الأوجه الثلاثة: يدور عليها جميع ما طعن فيه الخ.

                        نقول: وكل واحدة من هذه الثلاثة قاصمة للظهر فكيف اذا اجتمعن!!؟ ويكفيه نصباً بأنه كان ينادي في السوق بأن آية التطهير نزلت في نساء النبي خاصة ويخالف بذلك إجماع الامة وروايات اسباب النزول كافة وغير ذلك من آرائه الشاذة.
                        عمران بن حطان السدوسي الشاعر المشهور كان يرى رأي الخوارج وكان عمران داعية الى مذهبه وهو الذي رثى عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي (عليه السلام) بتلك الابيات السائرة... روى له البخاري وأبو داود والنسائي.
                        قيس بن أبي حازم البجلي مخضرم أدرك الجاهلية وهاجر الى النبي(ص) فلم يلقه فلقي أبا بكر ومن بعده واحتج به الجماعة ويقال إنه كبر إلى أن خرف وقد بالغ ابن معين فقال: هو أوثق من الزهري وقال يعقوب بن شيبة تكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث شيبة وتكلم أصحابنا فيه فمنهم من رفع قدره وعظمه وجعل الحديث عنه من أصح الأسانيد، ومنهم من حمل عليه وقال له أحاديث مناكير ومنهم من حمل عليه في مذهبه وأنه كان يحمل على علي. والمعروف عنه أنه كان يقدم عثمان ولذلك كان يجتنب كثير من قدماء الكوفيين الرواية عنه.
                        10ـ مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية إبن عم عثمان بن عفان يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يعرج على من تكلم فيه... وإنما نقموا عليه أنه رمى طلحة يوم الجمل بسهم فقتله ثم شهر السيف في طلب الخلافة حتى جرى ما جرى فأما قتل طلحة فكان متأولا فيه كما قرره الاسماعيلي وغيره وأما ما بعد ذلك فإنما حمل عنه سهل بن سعد وعروة وعلي بن الحسين وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث وهؤلاء أخرج البخاري أحاديثهم عنه في صحيحه لما كان أميراً عندهم بالمدينة قبل أن يبدو منه في الخلاف على ابن الزبير مابدا ولله أعلم. وقد اعتمد مالك على حديثة ورأية والباقون سوى مسلم ومروان معروف لا يحتاج الى إثبات بغضه لاهل البيت وخصوصاً علي(ع) فكان يسبه ويلعنه على المنابر ومنع من دفن الامام الحسن(ع) عند رسول الله (ص) ورمى جثمانه الشريف بالسهام كعادته، وقد أكثر البخاري الرواية عنه.
                        11ـ الوليد بن كثير المخزومي أبو محمد المدني نزيل الكوفة .... عن أبي داود ثقة إلا أنه إباضي.
                        هذا غيض من فيض ممن روى لهم البخاري وقد صرحوا بأنه ناصبي أو خارجي مع وجود غيرهم في غير البخاري وكذلك فيمن لم يصرحوا بنصبه وهم كثيرون
                        أحسنت وأستغرب البعض يهربون من الرد على هذا بالرد على عنوان الموضوع

                        تعليق


                        • #13
                          قد رووا عن عمر بن سعد الكثير في صحاحهم و مسانيدهم , ووثقوه في كتب رجالهم

                          حتى علمائكم يوثقون النواصب


                          يعيب الإمامية علينا توثيق بعض النواصب رغم أنهم يعرفون أن هناك فرق بين عدالة السيرة وعدالة الرواية عندنا !! ولكن ماذا سيكون ردهم على توثيق الموالين ( زعموا!) لهذا الناصبي

                          أحمد بن هلال

                          - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :

                          ......أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .








                          عثمان بن عيسى الرؤاسي

                          قال السيد الخوئي :..وقال عند ذكره الوكلاء المذمومين بعد بيان السفراء الممدوحين : " .....عثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لابي الحسن موسى عليه السلام ، وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى عليه السلام وقفوا طمعا في الاموال ، ودفعوا إمامة الرضا عليه السلام وجحدوه ! " . أقول : لا ينبغي الشك في أن عثمان بن عيسى كان منحرفا عن الحق ومعارضا للرضا عليه السلام ، وغير معترف بامامته ، وقد استحل أموال الامام عليه السلام ، ولم يدفعها إليه ! وأما توبته ورده الاموال بعد ذلك فلم تثبت فإنها رواية نصر بن الصباح ، وهو ليس بشئ ، ولكنه مع ذلك كان ثقة بشهادة الشيخ وعلي بن إبراهيم وابن شهر آشوب المؤيدة بدعوى بعضهم أنه من أصحاب الاجماع .معجم رجال الحديث ( 12/ 132)


                          زياد بن مروان القندي


                          قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .

                          قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .


                          وقال الشيخ في كتاب الغيبة ، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة : " روى ابن عقدة ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عمر بن يزيد ، وعلي بن أسباط جميعا ، قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي وابن مسكان ، قالا : كنا عند أبي إبراهيم عليه السلام ، إذ قال : يدخل عليكم الساعة خير أهل الارض ، فدخل أبو الحسن الرضا عليه السلام وهو صبي ، فقلنا : خير أهل الارض ؟ ثم دنا فضمه إليه ، فقبله ، وقال : يا بني تدري ما قال ذان ؟ قال عليه السلام : نعم يا سيدي هذان يشكان في ، قال علي بن أسباط : فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال : بتر الحديث ، لا ، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لهما : : إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا ، قال علي بن رئاب : فلقيت زيادا القندي فقلت له : بلغني أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لك : كذا وكذا ، فقال : أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به . قال الحسن بن محبوب : فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم عليه السلام ، حتى ظهر منه أيام الرضا عليه السلام ما ظهر ومات زنديقا " .


                          قال الكشي : زياد بن مروان القندي . " حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى ، قال : زياد هو أحد أركان الوقف . وقال أبو الحسن حمدويه : هو زياد بن مروان القندي بغدادي . حدثني محمد بن الحسن ، قال : حدثني أبو علي الفارسي ، عن محمد بن عيسى ومحمد بن مهران ، عن محمد بن إسماعيل ، عن ابن أبي سعيد الزيات ، قال : كنت مع زياد القندي حاجا ولم نكن نفترق ليلا ولا نهارا في طريق مكة وبمكة وفي الطواف ، ثم قصدته ذات ليلة فلم أره حتى طلع الفجر ، فقلت له : غمني إبطاؤك فأي شئ كانت الحال ؟ قال لي : مازلت بالابطح مع أبي الحسن يعني أبا إبراهيم وعلي ابنه عن يمينه ، فقال : يا أبا الفضل أو زياد هذا ابني علي قوله وفعله قولي وفعلي فإن كانت لك حاجة فانزلها به واقبل قوله فانه لا يقول على الله إلا الحق . قال ابن أبي سعيد : فمكثا ما شاء الله حتى حدث من أمر البرامكة ما حدث ، فكتب زياد إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يسأله عن ظهور هذا الامر أو الاستتار ، فكتب إليه أبو الحسن عليه السلام : أظهر فلا بأس عليك منهم ، فأظهر زياد ، فلما حدث الحدث قلنا له : يا أبا الفضل أي شئ يعدل بهذا الامر ؟ فقال لي : ليس هذا أوان الكلام فيه . قال : فلما ألححت بالكلام بالكوفة وبغداد وكل ذلك يقول لي مثل ذلك إلى أن قال لي في آخر كلامه : ويحك . فتبطل هذه الاحاديث التي رويناها . محمد بن مسعود ، قال : حدثني علي بن محمد ، قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسين ، عن محمد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمان ، قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوامه أحد إلا وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار " .

                          قال الكليني : أحمد بن مهران ، عن محمد بن علي ، عن زياد بن مروان القندي وكان من الواقفة . الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب الاشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه السلام 72 ، الحديث 6 .

                          أقول- السيد الخوئي- : لاريب في وقف الرجل وخبثه وأنه جحد حق الامام علي بن موسى عليه السلام مع استيقانه في نفسه ، فانه بنفسه قد روى النص على الرضا عليه السلام كما مر . وروى الكليني بالاسناد المقتدم ، قال ( زياد ) : دخلت على أبي إبراهيم عليه السلام وعنده ابنه أبو الحسن فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله . ورواها الصدوق عن أبيه قال : حدثنا سعد بن عبدالله ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن زياد بن مروان القندي نحوه . العيون : الجزء 1 ، الباب 4 ، الحديث 25 . بل قد عرفت قول الامام عليه السلام له في ما رواه الشيخ في كتاب الغيبة : ( يا زياد لاتنجب أنت وأصحابك أبدا ) وقول الحسن بن محبوب : أنه مات زنديقا ، ولكنه مع ذلك ثقة لا لاجل أن كتابه من الاصول رواه أحمد بن محمد بن مسلمة ( سلمة ) ، ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 22 ) ولا لرواية الاجلاء عنه .....، فإن جميع ذلك لا يكفي في إثبات الوثاقة على ما تقدم بل لان الشيخ المفيد وثقه . فقد عده الشيخ المفيد قدس سره في الارشاد ممن روى النص على الرضا علي بن موسى عليه السلام بالامامة من أبيه والاشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته ، إذا فالرجل من الثقات وإن كان قد جحد حق الامام عليه السلام وخانه طمعا في مال الدنيا . فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
                          معجم رجال الحديث ( 8 / 326 )

                          أحمد بن الحسين الضبي


                          يقولون كيف نروي عن النواصب وكيف نخرج لهم روايات في كتبنا ‍‍‍!!!!

                          أقول مالعيب في هذا إن كان شيخكم الصدوق أحد مشائخه الذي أخرج له في أكثر من كتاب ناصبي‍! ‍‍‍

                          حدثنا أبو نصر أحمد بن الحسين الضبي وما لقيت انصب منه وبلغ من نصبه أنه كان يقول : اللهم صل على محمد فردا ويمتنع من الصلاة على آله قال : .......
                          عيون أخبار الرضا (1 / 321)‍‍‍‍


                          هذا شيخكم الكبير الصدوق أحد مشائخه الذي روى وأخرج لهم ناصبي ‍‍‍!!!

                          أخرج له الشيخ الصدوق في العلل والمعاني والعيون !!

                          العلل : الجزء 1 ، باب العلة التي من أجلها سمى الأكرمون 116 ، الحديث 1

                          والمعاني : باب معاني أسماء محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام ، الحديث 4 .

                          العيون : الجزء 1 ، باب ذكر ما ظهر للناس 321 ، الحديث 3

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على أشرف الأنبياء وخاتم المرسلين ، حبيب قلوب الصادقين ، العَبد المؤيَّد ، والرسول المسدَّد ، المصطَفى الأمجَد ، أبِي القاسم المصطفى محمد وعلى آله الهداة الميامين سفن النجاة لخلق الله أجمعين



                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            أخي المحترم عبد الله السوري حياكم الله وبياكم، أقول نعم لم يرو البخاري ولا مسلم لعمر بن سعد فقولكم أخي الفاضل صحيح

                            بارك الله بك أخي سليل الرسالة المنصف كيف حالك يا عم :

                            عذرا للتاخر على ردي عليك سامحني سامحك الله سلام الله عليك.

                            ولي طلب بسيط :

                            ما معنى سليل الرسالة الذي تقصده بمعرفك ؟

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

                              الأخ عبدالله السوري المحترم..

                              و ماذا كانت ستكون النتيجه لديك لو ثبت أن البخاري قد روى فعلا عن عمر بن سعد ؟؟ لا شيء..

                              فقد نقل لك الأخ صاحب الموضوع أسماء جماعه من الناس ممن عرفوا بتحاملهم على علي عليه السلام و قد روى

                              عنهم البخاري...و ما أراك عقبت على ذلك....بل أزيدك من الشعر بيتا...فقد روى البخاري حديثا لعمران بن حطان...

                              فهل تعرف من هو عمران بن حطان يا أيها الفاضل؟؟

                              هو من أشهر قادة الخوارج وزعمائهم، وقد روى عنه البخاري رغم عداوته لأمير المؤمنين عليه السلام الذي قال

                              في حقه رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يبغضك إلا منافق. وقد بلغ من شدة عداوة هذا الرجل لأمير المؤمنين

                              عليه السلام أن مدح ابن ملجم في أبيات له وأثنى على ضربته للإمام علي عليه السلام في محرابه، وعبّر عنها

                              بأنها تفوق أعمال الثقلين عند الله، فقال:

                              يا ضربـة من تقيّ ما أراد بهـــــا إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانا
                              إنــــــي لأذكــــــره فأحــــــسبــــه أوفى البرية عند الله ميزانـــــــا!
                              (المرجع : الإصابة: ج5 ص332).

                              فما رأيك ؟؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 13-08-2008, 08:57 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X