سؤالي للزميل مكتشف
قال الحسن بن موسى النوبختي في تعريف الفطحية : قالت الفطحية: الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح، وذلك أنّه كان عند مضيّ جعفر، أكبرُ وُلْدِه سناً و جلس مجلس أبيه وادّعى الاِمامة ووصية أبيه، واعتلّوا بحديث يروونه عن أبي
عبد اللّه جعفر بن محمد أنّه قال: الاِمامة في الاَكبر من وُلْد الاِمام، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامته جُلَّ من قال بإمامة أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحقّ فامْتَحنَوا عبد اللّه بمسائل في الحلال والحرام من الصلاة والزكاة وغير ذلك فلم يجدوا عنده علماً، وهذه الفرقة القائلة بإمامة عبد اللّه بن جعفر هي«الفطحية» وسُمّوا بذلك لاَنّ عبد اللّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعض الرواة: نُسِبُوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد اللّه بن فطيح، ومال إلى هذه الفرقة جلّ مشايخ الشيعة وفقهائها ولم يشكّوا في أنّ الاِمامة في «عبد اللّه بن جعفر» وفي وُلْده من بعده، فمات عبد اللّه ولم يخلِّف ذكراً، فرجع عامة الفطحية عن القول بإمامته ـ سوى قليل منهم ـ إلى القول بإمامة «موسى بن جعفر»، وقد كان رجع جماعة منهم في حياة عبد اللّه إلى موسى بن جعفر عليمها السّلام ، ثمّ رجع عامتهم بعد وفاته عن القول به، وبقى بعضهم على القول بإمامته ثمّ إمامة موسى بن جعفر من بعده، وعاش عبد اللّه بن جعفر بعد أبيه سبعين يوماً و نحوها
ويقول الكشي في تعريف الفرقة اي الفطحية
هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد، وسُمُّوا بذلك لاَنّه قيل إنّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعضهم: إنّهم نسبوا إلى رئيس من أهل الكوفة يقال له «عبد اللّه بن فطيح» والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها،
وروى الكليني ف يالكافي عن هشام بن سالم
أنّه قال: كُنّا بالمدينة بعد وفاة أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنا وموَمن الطاق أبو جعفر، والناس مجتمعون على أنّ عبد اللّه صاحب الاَمر بعد أبيه، فدخلنا عليه أنا وصاحب الطاق، والناس مجتمعون عند عبد اللّه وذلك أنّهم رووا عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنّالاَمر في الكبير مالم يكن به عاهة، .....الرواية
سؤالي
لماذا ضل الشيعة الاثني عشرية بعد وفاة الامام جعفر الصادق ؟؟؟؟
قال الحسن بن موسى النوبختي في تعريف الفطحية : قالت الفطحية: الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح، وذلك أنّه كان عند مضيّ جعفر، أكبرُ وُلْدِه سناً و جلس مجلس أبيه وادّعى الاِمامة ووصية أبيه، واعتلّوا بحديث يروونه عن أبي
عبد اللّه جعفر بن محمد أنّه قال: الاِمامة في الاَكبر من وُلْد الاِمام، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامته جُلَّ من قال بإمامة أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحقّ فامْتَحنَوا عبد اللّه بمسائل في الحلال والحرام من الصلاة والزكاة وغير ذلك فلم يجدوا عنده علماً، وهذه الفرقة القائلة بإمامة عبد اللّه بن جعفر هي«الفطحية» وسُمّوا بذلك لاَنّ عبد اللّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعض الرواة: نُسِبُوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد اللّه بن فطيح، ومال إلى هذه الفرقة جلّ مشايخ الشيعة وفقهائها ولم يشكّوا في أنّ الاِمامة في «عبد اللّه بن جعفر» وفي وُلْده من بعده، فمات عبد اللّه ولم يخلِّف ذكراً، فرجع عامة الفطحية عن القول بإمامته ـ سوى قليل منهم ـ إلى القول بإمامة «موسى بن جعفر»، وقد كان رجع جماعة منهم في حياة عبد اللّه إلى موسى بن جعفر عليمها السّلام ، ثمّ رجع عامتهم بعد وفاته عن القول به، وبقى بعضهم على القول بإمامته ثمّ إمامة موسى بن جعفر من بعده، وعاش عبد اللّه بن جعفر بعد أبيه سبعين يوماً و نحوها
ويقول الكشي في تعريف الفرقة اي الفطحية
هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد، وسُمُّوا بذلك لاَنّه قيل إنّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعضهم: إنّهم نسبوا إلى رئيس من أهل الكوفة يقال له «عبد اللّه بن فطيح» والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها،
وروى الكليني ف يالكافي عن هشام بن سالم
أنّه قال: كُنّا بالمدينة بعد وفاة أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنا وموَمن الطاق أبو جعفر، والناس مجتمعون على أنّ عبد اللّه صاحب الاَمر بعد أبيه، فدخلنا عليه أنا وصاحب الطاق، والناس مجتمعون عند عبد اللّه وذلك أنّهم رووا عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنّالاَمر في الكبير مالم يكن به عاهة، .....الرواية
سؤالي
لماذا ضل الشيعة الاثني عشرية بعد وفاة الامام جعفر الصادق ؟؟؟؟
تعليق