اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
جاء عن مصرع أبي بكر بالاغتيال السياسي
إذ ذكر أبو اليقظان عن سلام بن أبي مطيع
بأن أبا بكر سم فمات يوم الاثنين في آخره
والمستفيد الأول من موته كان عمر بن الخطاب ، فقد حل في منصبه خليفة المسلمين وعن مستوى علاقتهما قال عبد الله بن عمر :
أنهما اختلفا ، والنصوص تؤيد اختلافهما
والمستفيد الثاني من قتل أبي بكر ان عثمان بن عفان.
في حين كان اتفاق السقيفة ينص
على أن أبا عبيدة بن الجراح هو الخليفة الثالث فالظاهر وجود اتفاق بين عمر والأمويين هدفه قتل أبي بكر وخلع ابن الجراح عن الخلافة وتقسيم الخلافة بينهم .
وقد عجل عمر بدفن أبي بكر في نفس ليلة وفاته قبل أن يصبح الناس فلم يشاركوا في مراسم دفنه .
والمثير للشكوك أن عثمان بن عفان المدعي لكتابة وصية أبي بكر ولوحده ، هو نفسه الذي أذاع الوصية على الناس ، ولو وصل غير عثمان إلى الخلافة بعد عمر لتبخرت شكوك الناس
فكيف تكون الحالة بوصول عثمان إلى السلطة بعد عمر بن الخطاب وبامر منه ؟ .
والذي يزيد الأمر ريبة ما قاله عثمان أمام الناس عند قراءته وصية أبي بكر :
" هذا عهد أبي بكر ، فإن تقروا به نقرأه، وإن تنكروه نرجعه" .
وهذا شاهد على عدم تصديق الناس لوصية أبي بكر لعمر المكتوبة بخط عثمان وبدون شاهد!!.
والملفت للنظر أنها كانت بخط عثمان وليست بخط أبي بكر ، وكان عثمان الشخص الوحيد الذي حضر وصية أبي بكر عند احتضاره .
وهذا شئ مخالف للأعراف الإسلامية والقبلية والسياسية من حضور الأهل والأصدقاء والوزراء والخاصة عند الوصية خاصة إذا كان المحتضر خليفة المسلمين .
وأهم دليل على زيف وصية ابي بكر بقاء الوصية بخط عثمان وبدون شاهد وبدون امضاء.
جاء عن مصرع أبي بكر بالاغتيال السياسي
إذ ذكر أبو اليقظان عن سلام بن أبي مطيع
بأن أبا بكر سم فمات يوم الاثنين في آخره
والمستفيد الأول من موته كان عمر بن الخطاب ، فقد حل في منصبه خليفة المسلمين وعن مستوى علاقتهما قال عبد الله بن عمر :
أنهما اختلفا ، والنصوص تؤيد اختلافهما
والمستفيد الثاني من قتل أبي بكر ان عثمان بن عفان.
في حين كان اتفاق السقيفة ينص
على أن أبا عبيدة بن الجراح هو الخليفة الثالث فالظاهر وجود اتفاق بين عمر والأمويين هدفه قتل أبي بكر وخلع ابن الجراح عن الخلافة وتقسيم الخلافة بينهم .
وقد عجل عمر بدفن أبي بكر في نفس ليلة وفاته قبل أن يصبح الناس فلم يشاركوا في مراسم دفنه .
والمثير للشكوك أن عثمان بن عفان المدعي لكتابة وصية أبي بكر ولوحده ، هو نفسه الذي أذاع الوصية على الناس ، ولو وصل غير عثمان إلى الخلافة بعد عمر لتبخرت شكوك الناس
فكيف تكون الحالة بوصول عثمان إلى السلطة بعد عمر بن الخطاب وبامر منه ؟ .
والذي يزيد الأمر ريبة ما قاله عثمان أمام الناس عند قراءته وصية أبي بكر :
" هذا عهد أبي بكر ، فإن تقروا به نقرأه، وإن تنكروه نرجعه" .
وهذا شاهد على عدم تصديق الناس لوصية أبي بكر لعمر المكتوبة بخط عثمان وبدون شاهد!!.
والملفت للنظر أنها كانت بخط عثمان وليست بخط أبي بكر ، وكان عثمان الشخص الوحيد الذي حضر وصية أبي بكر عند احتضاره .
وهذا شئ مخالف للأعراف الإسلامية والقبلية والسياسية من حضور الأهل والأصدقاء والوزراء والخاصة عند الوصية خاصة إذا كان المحتضر خليفة المسلمين .
وأهم دليل على زيف وصية ابي بكر بقاء الوصية بخط عثمان وبدون شاهد وبدون امضاء.
تعليق