من منا لا يريد ان يعلم منزلته عند ربه ، وخاصة ان سعادته فى الدنيا والاخرة تتحدد من خلال ذلك ؟!.. الان انظر الى قلبك فمقدار ما توقره - وخاصة عند الهم بالمعصية - فانه ينظر اليك بعين الود والكرامة .. الم يصرح فى كتابه الكريم : { اذكرونى اذكركم } .. ولكن شتان بين ذكره لنا وذكرنا له ، اهناك نسبة بين المحدود واللامحدود ؟
X
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق