اولا المهدي عندنا نحن اهل السنة غير ما هو عندكم يا شيعة فالمهدي عندنا من نسل الامام الحسن وعندكم من نسل الحسين وعندكم هو غائب مند 255ه وعندنا لم يولد بعد والمهدي عندنا يخرج في ارض الله الحرام حيث منطلق الرسالة . نعم نحن ننتظر المهدي ونتشوق لمجيئه لاشك ولكنه بالنسبة لنا ليس مسجونا حتى ندعو له بالفرج كما تفعلون انتم بل الانتظار بالنسبة لنا يكون بالالتزام باحكام الكتاب والسنة قولا وعملا. والمهدي بالنسبة لنا نعم هو من ال البيت ولكنه سيعمل بالشورى في دولته اي يؤسس مجلسا استشاريا من خيار قادته من المسلمين ويستشيرهم في جميع اموره كما كان رسول الله يستشير اصحابه وياخد برايهم
بن تيمية المسجون والالباني الساعاتي لا قيمة لهم نريد تصحيح وتضعيف علماء محترمين وليس واحد مسجون وواحد ساعاتي
سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي :
" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية ) أو كما قال . فما المقصود بالحديث في العصر الراهن ، وكيف نفهمه ونطبقه ؟
فأجابت :
الحديث الأول : لا نعلم صحته بهذا اللفظ .
وأما الحديث الثاني : فأخرج الإمام مسلم في صحيحه عن نافع رحمه الله قال : لما خلعوا يزيد واجتمعوا على ابن مطيع أتاه ابن عمر رضي الله عنه ، فقال عبد الله بن مطيع : اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة ، فقال له عبد الله بن عمر : إني لم آتك لأجلس ، أتيتك لأحدثك سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية ) .
ومعنى الحديث : أنه لا يجوز الخروج على الحاكم ( ولي الأمر ) إلا أن يرى منه كفرا بواحا ، كما جاء ذلك في الحديث الصحيح ، كما أنه يجب على الأمة أن يؤمروا عليهم أميرا يرعى مصالحهم ويحفظ حقوقهم " انتهى. "فتاوى اللجنة الدائمة" (4/419)
إذا فالفرق بين أهل السنة والشيعة في هذين الحديثين هو أن الحديث الذي اخترعه الرافضة يوجب على المسلمين الإيمان بالإمامة التي هي في مقام النبوة عندهم ، حيث يعتقدون العصمة للأئمة ، ويعتقدون ولايتهم عن الله سبحانه وتعالى ، ونحو ذلك من العقائد البدعية المضلة . أما أهل السنة فيفهمون من الحديث الصحيح الذي يرويه الإمام مسلم ضرورة طاعة ولاة أمور المسلمين – إذا أقاموا الدين والعدل - ، وهو مضمون حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أيضا ، حين قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ ) رواه البخاري (3606) ومسلم (1847)، فالمقصود لزوم جماعة المسلمين ، وعدم شق عصا الفتنة والفرقة ، والسمع للإمام الذي هو الحاكم في غير معصية .
نبينا(صلى الله عليه واله) عرف انه نبي عن طريق الوحي اذن لا توجد اي طريقة يعرف بها المهدي انه هو المهدي في كتبكم
لم افهم ماذا تقصد بقولك يعين خليفة رقم 12
انت قلت اختيار رباني ونحن نقول الامامة اختيار رباني عندنا الامام المهدي يعرف نفسه انه الامام المهدي لان الامامة انتقلت اليه بعد وفاة ابيه العسكري(عليه السلام) وعندكم لا توجد طريقة يعرف بها المهدي انه هو المهدي
ابراهيم هل تعرف ان الذهبي اعترف بولادة الامام المهدي بن الامام العسكري؟ ولكنه قال توفى بعد سنتين المهم اعترافه بولادة الامام
بالنسبة للرواية الصحيحة ان شاء الله ناتي بها ولا تعتمد على كلام احمد الكاتب
تعليق