تويت
** بعض الطموحات غير المشروعة .
** وبعض الجهل المطبق بأسرار لاحياة ... وخفايا الناس ...
** وبعض الإغراءات الوهمية غير الطبيعية ...
**تقود بعض الناس الى بيع ضمائرهم .
** الى الكذب على أنفسهم ، الى الكشف عن أسرار سواهم ، الى خيانة أمانتهم ، وطعن من جعلوا منهم بشراً رغم تفاهتهم رغم جهلهم رغم ضحالة معلوماتهم ورغم سطحيتهم .
** هذه الحالة السلوكية المرضية لاتشكل خطراً على المجتمع الذي تتكاثر فيه فحسب ولكنها تقود الى اليأس من إمكانية تحويل السيء الىطبيب والمريض الى سليم والجاهل الى متعلم والسقيم الى قويم والملوث الى نظيف .. وهكذا ..
وإذا استطاع هذا النوع من البشر أن يخدعنا ويضللنا فإنه يؤكد سذاجتنا ، كما يكشف عن حاجتنا الى مراجعة اختياراتنا .. ووضع من نثق بهم ونطمئن الى نظافة نواياهم وسلامة طويتهم في المكان الملائم من حياتنا ومن حولنا .
** فالحية لايمكن أن تسكن غير الجحر المظلم ..
** والثعبان الأرقط لايستطيع الحياة في النور ..
** والإنسان الحرباء لايمكن أن تسلمه نفسك وعقلك ورقبتك لأنه كالسم القاتل يسري في الجسم بهدوء وينتشر بهدوء ويقتل بهدوء .
** هذه الحقيقة المؤلمة حقيقة من يتسولون المجد ويبحثون عن المستقبل على جثث الآخرين ، ولديهم استعداد في أن يكذبوا يختلقوا يشوهوا حتى يصلوا الى مطامحهم وهي حقية مؤلمة تكشف طبائع غير سوية لبشر لاهم لهم إلا أنفسهم ، وبقدر ما تنطوي عليه من ايلام وبقدر ما تعكسه من انحدار في أخلاق الناس وبقدر ما تكشفه لنا من ترد في سلوك البشر بقدر ما تجسد لنا حقيقة أخرى حقيقة ضمائر الناس حقية سلوكيات الناس حقيقة تجارة الناس حتى في مبادئها في قيمها في كرامتها ومن يبيعك اليوم سيبيع غيرك غداً ومن قدمك اليوم للآخرين على مذابح أحلامها لن يتورع أن يطعن غيرك ويمزق جسدك ويلصق به ما ليس به من تشويهات وبالتالي فإن أحداً لايمكن أن يثق به أو يصدقه وأن أخذ منه مايريد وإن وصل من خلاله الى ما يتمنى وان استعان به لخدمة أهدافه حتى ان قذف به في الشارع بعد ذلك .
*** لهؤلاء نقول :
من الصعب أن تعيشوا الحياة بلا قيم .
ومن الصعب أن تقتلوا ضحاياكم وأنتم تبتسمون في وجوههم وتغرسون ألف سكينة في ظهورهم .
ومن الصعب أن تحققوا مطامحكم على حساب غيركم .
ومن الصعب أن تتحركوا في الظلام دون أن تنكشف حقيقتكم .
***** فهل تدركون ذلك وتخجلون من أنفسكم من ضمائركم من أدميتكم ؟؟؟
الفارق بين الإنسان والحيوان .... هو الضمير
** وبعض الجهل المطبق بأسرار لاحياة ... وخفايا الناس ...
** وبعض الإغراءات الوهمية غير الطبيعية ...
**تقود بعض الناس الى بيع ضمائرهم .
** الى الكذب على أنفسهم ، الى الكشف عن أسرار سواهم ، الى خيانة أمانتهم ، وطعن من جعلوا منهم بشراً رغم تفاهتهم رغم جهلهم رغم ضحالة معلوماتهم ورغم سطحيتهم .
** هذه الحالة السلوكية المرضية لاتشكل خطراً على المجتمع الذي تتكاثر فيه فحسب ولكنها تقود الى اليأس من إمكانية تحويل السيء الىطبيب والمريض الى سليم والجاهل الى متعلم والسقيم الى قويم والملوث الى نظيف .. وهكذا ..
وإذا استطاع هذا النوع من البشر أن يخدعنا ويضللنا فإنه يؤكد سذاجتنا ، كما يكشف عن حاجتنا الى مراجعة اختياراتنا .. ووضع من نثق بهم ونطمئن الى نظافة نواياهم وسلامة طويتهم في المكان الملائم من حياتنا ومن حولنا .
** فالحية لايمكن أن تسكن غير الجحر المظلم ..
** والثعبان الأرقط لايستطيع الحياة في النور ..
** والإنسان الحرباء لايمكن أن تسلمه نفسك وعقلك ورقبتك لأنه كالسم القاتل يسري في الجسم بهدوء وينتشر بهدوء ويقتل بهدوء .
** هذه الحقيقة المؤلمة حقيقة من يتسولون المجد ويبحثون عن المستقبل على جثث الآخرين ، ولديهم استعداد في أن يكذبوا يختلقوا يشوهوا حتى يصلوا الى مطامحهم وهي حقية مؤلمة تكشف طبائع غير سوية لبشر لاهم لهم إلا أنفسهم ، وبقدر ما تنطوي عليه من ايلام وبقدر ما تعكسه من انحدار في أخلاق الناس وبقدر ما تكشفه لنا من ترد في سلوك البشر بقدر ما تجسد لنا حقيقة أخرى حقيقة ضمائر الناس حقية سلوكيات الناس حقيقة تجارة الناس حتى في مبادئها في قيمها في كرامتها ومن يبيعك اليوم سيبيع غيرك غداً ومن قدمك اليوم للآخرين على مذابح أحلامها لن يتورع أن يطعن غيرك ويمزق جسدك ويلصق به ما ليس به من تشويهات وبالتالي فإن أحداً لايمكن أن يثق به أو يصدقه وأن أخذ منه مايريد وإن وصل من خلاله الى ما يتمنى وان استعان به لخدمة أهدافه حتى ان قذف به في الشارع بعد ذلك .
*** لهؤلاء نقول :
من الصعب أن تعيشوا الحياة بلا قيم .
ومن الصعب أن تقتلوا ضحاياكم وأنتم تبتسمون في وجوههم وتغرسون ألف سكينة في ظهورهم .
ومن الصعب أن تحققوا مطامحكم على حساب غيركم .
ومن الصعب أن تتحركوا في الظلام دون أن تنكشف حقيقتكم .
***** فهل تدركون ذلك وتخجلون من أنفسكم من ضمائركم من أدميتكم ؟؟؟
الفارق بين الإنسان والحيوان .... هو الضمير