بعد إن إنتهى أعداء نبينا محمد وآله (ص) .... من هدم القبور الشريفة بمقبرة البقيع كانت هناك قبه فوق قبور ائمة البقيع عليهم السلام فهدموها ... توجهوا ليهدموا قبة الرسول (ص) ... فصعد أحدهم إلى سطح القبة ليبدأ بهدمها ... غير أن الله سبحانه وتعالى صعق ذاك الصاعد إلى هناك من أول ضربة على القبة الشريفة ... حتى يلتصق بالقبة فيموت ... فلم يستطع أحد إنزاله من فوق القبة أبدا ... فأتى هاتف ... ليخبره أنه لن تستطيعوا إنزاله ... فكفنوه فوق القبة ... ليكون عبرة لمن إعتبر
لعنة الله عليه في الدنيا والاخره

يريدون ان تهتك حرمت الرسول
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والقصة حقيقية لا تقولو ابدا انها خرافيه ابدا هي حقيقيه
ويمكنكم التأكد من خلال الذهاب للمدينة
و اخفوا القصة
لان من حاول ارتكاب الجريمة من اتباع المذهب الوهابي
لعنة الله عليه في الدنيا والاخره

يريدون ان تهتك حرمت الرسول
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والقصة حقيقية لا تقولو ابدا انها خرافيه ابدا هي حقيقيه
ويمكنكم التأكد من خلال الذهاب للمدينة
و اخفوا القصة
لان من حاول ارتكاب الجريمة من اتباع المذهب الوهابي
بسم الله الرحمن الرحيم
يغلق الموضوع حيث تم تكراره أكثر من مرة
والسلام عليكم
المحرر/ م15
يغلق الموضوع حيث تم تكراره أكثر من مرة
والسلام عليكم
المحرر/ م15
تعليق