ملاحظة قبل ان اخرج:
يدخل المسلم الاسلام بنطق الشهادتين وهو مازال لايؤمن بالميعاد وبقية اركان الدين من صلاة حج وزكاة .
هو مسلم الان ولكن هل يبقى مسلم لو بقي على هذه الحال؟
الجواب لا
فكيف يحافظ على اسلامه وهو دخل الاسلام اصلا؟
لايتم الا بطاعة اوامر الله والرسول
فمادام شهد بنبوته
اذن اقر بكل مايقوله الله عزوجل ومايقوله الرسول.
وكيف يعرف اوامر الله
يعرفها عن طريق اطاعة الرسول باتباع مافي القرآن.
يعني حتى المعياد لم يؤمن به ابتداءا عند دخوله الاسلام
وانما الايمان به ترتب على اقراره بالنبوة واطاعة اوامر الرسول.
------
عموما هذه المواضيع مع احترامي للاخ ابراهيم مواضيع فارغة
يأتي شخص ويقول اثبتوا لي من القران ان اسم الامام موجود بالقرآن فوالله اصبح من هذه اللحظة شيعي ، وهو يدري انه غير موجود فيقول اهااا اذن اعتقاد الشيعة باطل.
اي انه يفرض شرط حسب مزاجه هو لاحسب الموازين المنطقية وإن لم يتحقق الشرط فينفي على ضوءه عقيدة الاخر وهذا الموضوع مثالا لذلك حيث يطلب صاحبه تنصيص بالامامة بالقرآن لكي يتحول الى شيعي والا ينفي وجود الامامة.
فلااقول الا:
قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ [الأنعام : 104]
يدخل المسلم الاسلام بنطق الشهادتين وهو مازال لايؤمن بالميعاد وبقية اركان الدين من صلاة حج وزكاة .
هو مسلم الان ولكن هل يبقى مسلم لو بقي على هذه الحال؟
الجواب لا
فكيف يحافظ على اسلامه وهو دخل الاسلام اصلا؟
لايتم الا بطاعة اوامر الله والرسول
فمادام شهد بنبوته
اذن اقر بكل مايقوله الله عزوجل ومايقوله الرسول.
وكيف يعرف اوامر الله
يعرفها عن طريق اطاعة الرسول باتباع مافي القرآن.
يعني حتى المعياد لم يؤمن به ابتداءا عند دخوله الاسلام
وانما الايمان به ترتب على اقراره بالنبوة واطاعة اوامر الرسول.
------
عموما هذه المواضيع مع احترامي للاخ ابراهيم مواضيع فارغة
يأتي شخص ويقول اثبتوا لي من القران ان اسم الامام موجود بالقرآن فوالله اصبح من هذه اللحظة شيعي ، وهو يدري انه غير موجود فيقول اهااا اذن اعتقاد الشيعة باطل.
اي انه يفرض شرط حسب مزاجه هو لاحسب الموازين المنطقية وإن لم يتحقق الشرط فينفي على ضوءه عقيدة الاخر وهذا الموضوع مثالا لذلك حيث يطلب صاحبه تنصيص بالامامة بالقرآن لكي يتحول الى شيعي والا ينفي وجود الامامة.
فلااقول الا:
قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ [الأنعام : 104]
تعليق