المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
X
-
صراحة سؤال مفحم
ماواحد يقدر يرد عليه
يعني في البخاري يقوم ملك الموت ويطززززززززززز عيون ملك الموت عادي وصحيح البخاري صحيح بل اصح الكتب بعد كتاب الله ولا أدري لم منع تدوين الأحاديث ومتى كتبت الاحاديث ؟
قم بس قم شوف لك موضوع مفيد
قال ايش قال بخاري
شايف انت عنزة ترضع روحها ؟
هذا البخاري وجماعته
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مشتاق للحسينإلى عبدالله وفرقة الهشك بشك من المطبلين
أنقل إليك ما أوردنه حبيبنا الغالي وأستاذنا الفخر الرازي
فقط لأريك مدى إستعباطك وإعتمادك على القص واللصق بدون تحري
بسم الله الرحمن الرحيم .
رجال الكشي ج1ص379ح265 :
" يوسف (ابن السخت وهو ضعيف ) : قال : حدثني علي بن أحمد بن بقاح ( لم أعرفه ) ، عن عمه ( مجهول ) عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد ؟ فقال : اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأشهد ان محمدا عبده ورسوله ، قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت قلت ان لقيته لاسألنه غدا فسألته من الغد عن التشهد ، فقال كمثل ذلك قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم السألنه غدا فسألته عن التشهد : فقال كمثله ، قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت لا يفلح ابدا ".
يهرج الوهابية على هذه الرواية لما يتبادر -للجاهل أمثالهم- منها تهزيء زرارة لإمامه عليه السلام .
فمن باب تضريطنا في لحية الوهابية –وسيأتي معناها- نقول :
أولا : هذه الرواية ضعيفة جدا ، فيها مجهولان وضعيف !! فبمثل هذه النظافة يتمرغ الوهابيون .
قال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث ج8ص245 عن هذه الرواية : ( أن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل ).
ثانيا : على من يعود الضمير في ( في لحيته وقلت لا يفلح أبدا ) ؟ قد يقال أنه يعود على (( من يعمل بذلك ويعتقد صحته ، أي في لحية من يعتقد لزوم التحيات في التشهد ، كما عند المخالفين من العامة ، ويعمل بذلك ويحتسبه من دين الامامية ، لا يفلح من يأتي بذلك على اعتقاد أنه من الدين أبدا )) راجع تحقيق اختيار معرفة الرجال ج1ص380 .
فعلى هذا الوجه يكون زرارة قد ضرط في لحية الوهابية .
ثالثا : أن معنى ( ضرط به ) أو ( أضرط فيه ) هو استهزأ واستنكر قوله واستخف به .
لسان العرب ج7ص341 : " قال أَبو زيد: وفـي حديث علـيّ، رضي الله عنه:أَنّه دخـل بـيت الـمال فأَضْرَط به أَي استَـخَفَّ به وسَخِرَ منه. وفـي حديثه أَيضاً، كرَّم الله وجهه: أَنّه سئل عن شيء فأَضْرَطَ بالسائل أَي استـخفَّ به وأَنْكر قوله . وتكلـم فلان فأَضرط به فلان أَي أَنكر قوله ".
ولا تعني الرواية –الضعيفة جدا- أن زرارة جاء وأخرج ريح في لحيته كما يوحي الوهابيون لأتباعهم !!! فإن هذا الفعل غير معقول إلا عند من اعتاد على ثقافة المجاري والقاذورات .
الفخر الرازي / الوهابية : لا إسناد ولا دراية ولا عربية ، تهريج فقط !
وقس على باقي الروايات فالإخوة قبل ما انت تفكر تبدء بالحوار هم كانوا ناسفينها
يا حليلكم يا وهااااابية
مصاااااااائب وهاردلاك
لاكن أقول لك أكمل الردود على باقى الروايات التى تذم وتلعن اهم رواة الكافى عندكم
منتظرك أخى ولا تقول قس على باقى الروايات بسبب عدم وجود ردود عليها
ما رأيك فى هذه الجملة ( نقلتها من موقع شيعى )
الفخر الرازي / الحمد لله الذي وفقنا لزيارته وتقبيل أعتابه ومسح جبهتي بحجر قبره .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيف الله المسـلولالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال الى الشيعه :
لماذا لا يوجد عندكم كتاب صحيح من الألف الى الياء
بمستوى ؟!! صحيح البخاري ومسلم
ومن الذي قال لك أنه لا يوجد !!!!
لدينا أعظم وأجل وأصدق وأوفى الكُتب على الإطلاق ... لدينا كتاب الله العظيم المُبين .
فهل لديكُم مِثله ؟؟
أمّا عن مُستواه مُقابل ( شُركاؤكم ) ... فلا مُقارنة بينهما على الإطلاق !!!
كتاب الله لنا ومعنا ... فهل يستطيع أحد مِنكم مواجهته ؟؟؟
ننتظر .............
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقينبسم الله الجبار المنتقم
اسمع ياهذا لا يوجد في صحاحكم
الا اختراعات ابو هريره الذي استخدمته الدوله الامويه الحاقده واشترت منه الحديث بثمن بخس لاظهار كرامات
اولاد الطلقاء..ولا تعنينا صحاحكم بشئ سوى ما نلزمكم به من حجه لا ثبات الحق ليس الا اما كتبنا فواحد منها ستغرق بها صحاحكم وملحقاتها
الا وهو بحار الانوار المحمديه
وليس ظلاميات الدجاله والمنافقين اعداء رسول الله وآله
الحوار كله أمامكم وأنتم الان فى موقف لا تحسدون عليه
فمن يجد له القدرة على الرد فاليرد
أما عن طعنك فى الصحابى الجليل سيدنا أبو هريرة فلا أقول لك إلا قول الأئمة عندكم
يقول الإمام الرابع زين العابدين علي بن الحسين كما أوردأبو الحسن الأربلي ـ من كبار الأئمة الاثني عشر ـ في كتابه ( كشف الغمة ) عن سعيد بن مرجانة أنه قال :
(( كنت يوماً عند علي بن الحسين فقلت: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله تعالى بكل إرب منها إرباً منه من النار، حتى أنه ليعتق باليد اليد، والرجلِ الرجل وبالفرج الفرج، فقال علي عليه السلام: أنت سمعت هذا من أبي هريرة؟ فقال سعيد: نعم، فقال لغلام له: أفره غلمانه ـ وكان عبد الله بن جعفر قد أعطاه بهذا الغلام ألف دينار فلم يبعه ـ أنت حر لوجه الله )) كشف الغمة جـ2 فضائل الإمام زين العابدين ص (290). فهل رأيت أخي مدى صدق وأمانة أبي هريرة في نظر الإمام علي بن الحسين بحيث بادر إلى تنفيذ ما رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم دون أي تردد.
ولذلك ليس بالمستغرب أن يوثّقه أحد كبار علماء الإمامية في الرجـال، ويضعه من جـملة الرجـال الممدوحين
فيقول ابن داود الحلي : (( عبد الله أبو هريرة معروف، من أصحاب رسول اللـه صلى الله عليه وسلم ))
رجال ابن داود الحلي ص (198).
وهـذا أيضـاً إبن بابويه القمي يستشهد به في كتابه ( الخصال ) في أكثر من موضع .
الخصال للقمي ص (31،38،164،174،176) وغيرها.
ولا يتعرض له محقق الكتاب علي أكبر غفاري بالقدح مع تعليقه على الكثير من الرجال في الكتاب، إضافة إلى أن الذي يروي عن أبي هريرة الكثير من الأحاديث هو زوج ابنته سعيد بـن المسيب، أشهـر تلاميـذه، والـذي روى عـن أبـي هريـرة حديث تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لـه حـفـظ الأحـاديث، يقـول عنـه الكشـي ـ مـن كبار أئمتهم في الرجال ـ : ((... سعيد بن المسيب رباه أمير المؤمنين عليه السلام ))
رجال الكشي برقم (54) ص (107). تقديم: أحمد الحسيني ـ منشورات مؤسسة الأعلمي ـ كربلاء العراق .
وروى أن أبا جعفر قال : (( سمعت علي بن الحسين صلوات الله عليهما يقول: سعيد بن المسيب أعلم الناس بما تقدمه من الآثار وأفهمهم في زمانه )) المصدر السابق ص (110).
نرجع بقى للموضوع بدون التعرض لأى صحابى بأى شىء
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسولمن قال لك ان الكافي فيه 65 بالمئه من الخطا اثبت لي وللمسلمين....والسلام
لاكن لو أخرجنا من الكافى الروايات الخاصة بزرارة وحده وهو أهم الرواة فى الكافى لوجدنا هذه النسبة فعلاً
وطبعاً كما نقلت من كتبكم لعن زرارة فى أكثر من موضع
أنا أقول لك أجمع لنا الصحيح من الكافى فى موضوع واحد مستقل بذاته ونناقش فيه بالأدلة وشروط الحديث الصحيح عندكم
وفى النهاية نجمع كل الروايات فى كتاب واحد ونسميه صحيح الكافى ونحسب النسبة وقتها
أيه رأيك أخى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا عبد الله
انا لست على دراية بمانقلته انت
ولعل الاخوة يجيبون عليه كما اجاب الاخ مشتاق للحسين
ولكن لي بعض التعليقات
اولا ان هنالك الكثير قبل زرارة نقلو الحديث فلا ينحصر به
ثانيا ان اباعبد الله المقصود منه الصادق ع وليس الحسين ع
كما توهم الكاتب لتسرعه وجهله
ثالثا الحق ان غيرنا من اخذ عن الرهبان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا عبد الله
انا لست على دراية بمانقلته انت
ولعل الاخوة يجيبون عليه كما اجاب الاخ مشتاق للحسين
ولكن لي بعض التعليقات
اولا ان هنالك الكثير قبل زرارة نقلو الحديث فلا ينحصر به
وكمان شىء مهم أخى ، الهدف هو جمع كتاب للشيعة نطلق عليه كلمة صحيح ( مثلاً : صحيح الكافى )
يعنى سواءً الرواى زرارة أو غيره فهذا لا يهم ، المهم هو تحقيق شروط صحة الرواية عنكم ومن علمائكم حتى تدخل تحت الكتاب الصحيح
ثانيا ان اباعبد الله المقصود منه الصادق ع وليس الحسين ع
كما توهم الكاتب لتسرعه وجهله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا عبد الله
مانقلته عن ابو هريرة ليس بشيء
والصحيح هو مامثبت في كتاب ابو هريرة للسيد شرف الدين
وبنفس العنوان لكاتب مصري لااتذكره
واليك رابط كتاب ابو هريرة للسيد شرف لدين لتعرف من هو
ابو هريرة على حقيقته
http://www.14masom.com/hdeath_sh/16/abohoreire.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة معسلمن قال بأن البخاري صحيح فهو يكذب
ومن لديه اعتراض فنحن لهأولا: الدقة العلمية للإمام البخاري
كثير من الناس لا يعلمون أن تدوين البخاري لكتابه الصحيح سبقه أكثر من مائة وعشرين عملا في تدوين الحديث لغيره من الحفاظ، على رأسهم أيوب السختياني، وسفيان الثوري، وابن جريج، ومعمر بن راسد، وابن طهمان، والليث بن سعد، وعبد الله بن المبارك، ووكيع بن الجراح، ومالك بن أنس، وأبو حنيفة النعمان، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وغيرهم، ورغم أن هؤلاء الأعلام بذلوا غاية جهدهم في تدوين المصنفات الحديثية، إلا أن الله تبارك وتعالى كتب لصحيح البخاري الريادة والقبول بين جمهور المسلمين، ولابد لنا من تحليل هذه الظاهرة ومعرفة الأسس التي سمى بها صحيح البخاري على غيره من المصادر.
فالحديث له عدة طرق في التدوين:-
1. التبويب الموضوعي: الذي يسهل على المسلم الوصول إلى الحديث الذي يتناول موضوعا معينا، وهذا يستوجب عمل تقسيم موضوعي يشمل الموضوعات التي تهم المسلم في دينه ودنياه.
2. ترتيب الأحاديث على المسانيد: بحيث يورد المصنف مرويات كل صحابي متتالية، يحاول من خلال هذا التبويب حصر مرويات كل صحابي ما أمكنه ذلك، وهذه الكتب تسمى المسانيد.
3. التصنيف حسب درجة الحديث: وهو نوع من التبويب حسب درجة الحديث، يندرج تحتها الصحاح، وكتب الأحاديث الموضوعة، وأيضا الضعيفة.
منهج البخاري في كتابه الصحيح:
1. رتب أحاديث كتابه الصحيح موضوعيا.
2. قصد الاقتصار في اختيار الأحاديث، وبالتالي لم يشترط استقصاء الأحاديث الواردة في الباب ، ولم يقصد جمع الأحاديث الصحيحةكلها كما سنذكره فيما بعد مؤكدا بأقواله هو.
3. اشترط صحة الحديث
4. اختار الرواة مشترطا العدالة.
5. اشترط اللقاء والسماع من كل راوي لشيخه في كل ما يختاره من أحاديث.
ثانيا: التقييم العلمي الحسابي لدقة البخاري في صحيحه
1. كيف اختار البخاري رجال صحيحه، وما هي مراتبهم؟
بعد أن حصرنا أسانيد صحيح البخاري، وترجمنا للرواة على مستوى أحاديث جوامع الكلم، قمنا بعمل الإحصائية التالية عن رجال صحيح البخاري،
عدد رواة صحيح البخاري في الأحاديث المسنده يبلغ 1675 موزعين كالتالي:
المرتبة الطبقة العدد النسبة المئوية %
الأولى عدد الصحابة 191 11
الثانية عدد الثقات الأثبات 255 15
الثالثة عدد الثقات 912 54
الرابعة الصدوق 05 12
الخامسة صدوق يخطئ 33 2
السادسة مقبول 62 4
السابعة مجهول الحال 0 0
الثامنة ضعيف 15 8.
التاسعة مجهول 2 1.
=================================
عدد الرواة بدون الصحابة = 1675 – 191 = 1484 راوي
عدد الرواة الثقات = 255 + 12 = 1167 راوي
نسبة الثقات في رجال الصحيح = 1167 / 1484 = 78.6 %
نسبة العدول في رجال الصحيح = (1675 – 17) / 1675 = 98.9 %
عدد الرواة المجروحين = 15 + 2 = 17 راوي
نسبة المجروحين في رجال الصحيح = 17 / 1484 = 1.14 %
نسبة المجروحين إلى جملة رواة الصحيح = 17 / 1675 = 1.01 %
1. كم تبلغ دقة البخاري بالنسبة إلى عدد الأحاديث
يبلغ عدد أحاديث صحيح البخاري = 7032 حديث
تبلغ جملة مرويات المجروحين = 23 حديث
دقة البخاري في اختيار الأحاديث = 7023 – 23 / 7023 = 99.6 %
2 .هل لأحاديث المجروحين في صحيح البخاري متابعات؟
بالنظر إلى أسانيد الأحاديث التي رواها المجروحون، وعددها 23 حديثا، نجد أن 21 حديثا منها أورد له البخاري طريقا آخر، رجاله عدول، وكأن البخاري يورد الحديث من الطرق القوي، ثم يضيف إليه إسنادا يضم الراوي المجروح لبيان انتفاء العلة أو الضعف في رواية الراوي المجروح، وهو بهذا يعزز مرتبة الراوي الضعيف، ولبيان أن الراوي الضعيف ليس معناه أن كل مروياته ضعيفة.
إذن لم يبق من 23 حديثا من أحاديث المجروحين سوى حديثين فقط ، وهما ليسا من أصول الكتاب.
وبذلك ترتفع دقة البخاري إلى (7023 – 2) / 7023 = 99.97 %
والان جاء الدور عليكم الان
نريد نسب كهذه لأهم كتاب عندكم ، الكافى مثلاًالتعديل الأخير تم بواسطة عبد الله مسلم; الساعة 19-09-2008, 01:50 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نبع المودةيا عبد الله
مانقلته عن ابو هريرة ليس بشيء
والصحيح هو مامثبت في كتاب ابو هريرة للسيد شرف الدين
وبنفس العنوان لكاتب مصري لااتذكره
واليك رابط كتاب ابو هريرة للسيد شرف لدين لتعرف من هو
ابو هريرة على حقيقته
http://www.14masom.com/hdeath_sh/16/abohoreire.htm
الموضوع ليس عناد وفقط
يقول الإمام الرابع زين العابدين علي بن الحسين كما أوردأبو الحسن الأربلي ـ من كبار الأئمة الاثني عشر ـ في كتابه ( كشف الغمة ) عن سعيد بن مرجانة أنه قال :
(( كنت يوماً عند علي بن الحسين فقلت: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله تعالى بكل إرب منها إرباً منه من النار، حتى أنه ليعتق باليد اليد، والرجلِ الرجل وبالفرج الفرج، فقال علي عليه السلام: أنت سمعت هذا من أبي هريرة؟ فقال سعيد: نعم، فقال لغلام له: أفره غلمانه ـ وكان عبد الله بن جعفر قد أعطاه بهذا الغلام ألف دينار فلم يبعه ـ أنت حر لوجه الله )) كشف الغمة جـ2 فضائل الإمام زين العابدين ص (290). فهل رأيت أخي مدى صدق وأمانة أبي هريرة في نظر الإمام علي بن الحسين بحيث بادر إلى تنفيذ ما رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم دون أي تردد.
ولذلك ليس بالمستغرب أن يوثّقه أحد كبار علماء الإمامية في الرجـال، ويضعه من جـملة الرجـال الممدوحين
فيقول ابن داود الحلي : (( عبد الله أبو هريرة معروف، من أصحاب رسول اللـه صلى الله عليه وسلم ))
رجال ابن داود الحلي ص (198).
وهـذا أيضـاً إبن بابويه القمي يستشهد به في كتابه ( الخصال ) في أكثر من موضع .
الخصال للقمي ص (31،38،164،174،176) وغيرها.
ولا يتعرض له محقق الكتاب علي أكبر غفاري بالقدح مع تعليقه على الكثير من الرجال في الكتاب، إضافة إلى أن الذي يروي عن أبي هريرة الكثير من الأحاديث هو زوج ابنته سعيد بـن المسيب، أشهـر تلاميـذه، والـذي روى عـن أبـي هريـرة حديث تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لـه حـفـظ الأحـاديث، يقـول عنـه الكشـي ـ مـن كبار أئمتهم في الرجال ـ : ((... سعيد بن المسيب رباه أمير المؤمنين عليه السلام ))
رجال الكشي برقم (54) ص (107). تقديم: أحمد الحسيني ـ منشورات مؤسسة الأعلمي ـ كربلاء العراق .
وروى أن أبا جعفر قال : (( سمعت علي بن الحسين صلوات الله عليهما يقول: سعيد بن المسيب أعلم الناس بما تقدمه من الآثار وأفهمهم في زمانه )) المصدر السابق ص (110).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كل الذي ذكرته في الاعلى كذب في كذب
فصاحب الكتاب مدلس وعده من المدلسين ابن حجر
ثانيا"
هذه الضربة ألولى من يد الاخ مرآة
الكلام على حـــــال مرويـــات المدلسين في صحيحي البخاري ومسلم
قال ابن حجر العسقلاني في كتابه "النكت على كتاب ابن الصلاح" ج2 / 634 - 636 في كلامه على روايات المدلسين المخرجة في الصحيحين ، ما نصه بالحرف الواحد :
( 96- قوله (ص) : (( وفي الصحيحين وغيرهما من الكتب المعتمدة من حديث هذا الضرب كثير جداً … )) إلى آخره .
أورد المصنف - يعني ابن الصلاح - هذا محتجاً به على قبول رواية المدلس إذا صرح ، وهو يوهم أن الذي في الصحيحين وغيرهما من الكتب المعتمدة من حديث المدلسين مصرح في جميعه وليس كذلك ، بل في الصحيحين (وغيرهما) جملة كثيرة من أحاديث المدلسين بالعنعنة ، وقد جزم المصنف في موضع آخر وتبعه النووي ( و غيره بأن ما كان في الصحيحين وغيرهما ) من الكتب الصحيحة عن المدلسين ، فهو محمول على ثبوت سماعه من جهة أخرى ،
وتوقف في ذلك من المتأخرين الإمام صدر الدين ابن المرحل ، وقال في (( كتاب الأنصاف )) : (( إن في النفس من هذا الاستثناء غـُصّة !!، لأنها دعوى لا دليل عليها !! ، ولا سيما أنا قد وجدنا كثيراً من الحفاظ يعللون أحاديث وقعت في الصحيحين أو أحدهما بتدليس رواتها !!
)) .
وكذلك استشكل !! ذلك قبله العلامة ابن دقيق العيد فقال : (( لا بد من الثبات على طريقة واحدة ، إما القبول مطلقاً في كل كتاب أو الرد مطلقاً في كل كتاب .
وأما التفرقة بين ما في الصحيح من ذلك وما خرج عنه ، فغاية ما يوجه به أحد أمرين :
- إما أن يدعي أن تلك الأحاديث عرف صاحب الصحيح صحة السماع فيها ،
قال : وهذا إحالة على جهالة !! ، وإثبات أمر بمجرد الاحتمال ،
- وإما أن يدعي أن الإجماع على صحة ما في الكتابين دليل على وقوع السماع في هذه الأحاديث ، وإلا لكان أهل الإجماع مجمعين على الخطأ وهو ممتنع .
قال : لكن هذا يحتاج إلى إثبات الإجماع الذي يمتنع أن يقع في نفس الأمر خلاف مقتضاه !!.
قال : وهذا فيه عسر!!.
قال : ويلزم على هذا أن لا يُستدل بما جاء من رواية المدلس خارج الصحيح ولا يقال : هذا على شرط مسلم مثلاً لأن الإجماع الذي يدعي ليس موجوداً في الخارج )) ، انتهى ملخصاً .
وفي أسئلة الإمام تقي الدين السبكي للحافظ أبي الحجاج المزي :
(( وسألته عن ما وقع في الصحيحين من حديث المدلس معنعناً هل نقول : انهما اطلعا على اتصالها ؟!
فقال : كذا يقولون ، وما فيه إلا تحسين الظن بهما !!.
وإلا ففيهما أحاديث من رواية المدلسين ما توجد من غير تلك الطريق التي في الصحيح )) .
قلت : وليست الأحاديث التي في الصحيحين بالعنعنة عن المدلسين كلها في الاحتجاج ، فيحمل كلامهم هنا على ما كان منها في الاحتجاج فقط .
أما ما كان في المتابعات فيحتمل أن يكون حصل التسامح في تخريجها كغيرها .) انتهى المراد من كلام ابن حجر بنصه .
فارفعوا الغـُصّة والاستشكال عن هذا الأمر المُشكل يا أصحاب الصحاح !
وهيهات إلا بالظنون والاحتمالات ..
فيعود أصل الاشكال .. وتعود الغـُصّة !!
اللهم صل على محمد وآل محمد
مرآة التواريخ ،،،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق