بسم الله قاصم الجبارين مبير الظالمين فاضح المنافقين مدرك الهاربين صريخ المستصرخين موضع حاجات الطالبين
كثُر تبجُح أبناء الوهابية المجسمة عبدة الشاب الأمرد أبو ساق مسلوخة شبيه بينوكيو
وكثُـرَ نقلهم من دون وعي وكثُـر عدم فهمهم للغة العربية وأصبحوا أكثر ((حمرنة)) عن الدفعات الوهابية القديمة خريجي منتديات المزبلة والدفاع عن الجيش الإسرائيلي الصيوني ومنتدى نواصب آل محمد
يوجد عضو إسمه عبدالله المسلم يبدون أنه مغفل لأقصى الحدود وما هو إلا مجرد Photocopier وذلك لإيراده عفواً قص ولصق التالي في إحد المواضيع
وذلك في مشاركته التالية رقم المشاركة : 6
وقبل البدء بالتفنيد الغبي نقل من كتاب لله ثم للتاريخ والذي أكل عثمان الخسيس الطامة الكبرى هو وجماعته بإصدار هذا الكتاب
وأقول لك يا عبدالله إقرأ الجزء الثاني من الكتاب

نأتي الآن لتفنيد ما أورده جاهلاً
الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 133 - 134
[ 312 ] 1 - زرارة بن أعين ، واسمه عبد ربه ، يكنى أبا الحسن ، وزرارة لقب له ، وكان أعين بن سنسن عبدا روميا لرجل من بني شيبان تعلم القرآن ، ثم أعتقه ، فعرض عليه ان يدخل في نسبه ، فأبى أعين ان يفعله ، وقال له : اقرني على ولائي . وكان سنسن راهبا في بلد الروم ، وزرارة يكنى أبا علي أيضا ، وله عدة أولاد ، منهم الحسن والحسين ورومي وعبيد - وكان أحول - وعبد الله ويحيى بنو زرارة ، ولزرارة اخوة جماعة ، منهم حمران - وكان نحويا - وله ابنان حمزة بن حمران ومحمد بن حمران ، وبكير بن أعين ، يكنى أبا الجهم ، وابنه عبد الله بن بكير ، وعبد الرحمان بن أعين ، وعبد الملك بن أعين ، وابنه ضريأآلهتنا بن عبد الملك . ولهم روايات كثيرة وأصول وتصانيف ، سنذكرها في أبوابها إن شاء الله ، ولهم أيضا روايات عن علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام ، نذكرهم في كتاب الرجال إن شاء الله تعالى . ولزرارة تصنيفات ، منها كتاب الاستطاعة والجبر ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن سعد بن عبد الله والحميري ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابه ، عنه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 133 › 1 - عنونه الشيخ في رجاله : 205 ، الرقم : 2636 ، والنجاشي في رجاله : 168 ، الرقم : 442 ، وفيهما : رزيق -.....
فلم يذكر الشيخ رحمه الله أن أسرة زرارة كانت نصرانية، بل إن تعلم أبيه للقرآن وعَرْض مولاه عليه إدخاله في نسبه دليل على كونه مسلماً، ولا يُعرف عن أم زرارة أنها كانت نصرانية.
نعم، قد كان جدّه راهباً نصرانياً في بلاد الروم، وهذا لا يعني أن أسرة زرارة التي نشأ فيها كانت نصرانية.
ولا ريب في أن هذا لا يضر بزرارة بعد إسلام أبيه ونشأته على الإسلام، فإن الإسلام يَجُبُّ ما قبله، وقد كان أكثر صحابة النبي (ص) ـ ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان ـ عبدة أوثان في الجاهلية، وكان من الصحابة اليهودي والنصراني، ومع ذلك حكم أهل السنة بعدالتهم وحسن إسلامهم، بل واعتقدوا فيهم أنهم أمناء الله على حلاله وحرامه، وهذا غير قابل للإنكار.
وإن كنت يا جاهل قد إستعظمت قبول رواية زرارة مع أنه لم يثبت أنه وأباه كانا نصرانيين، وإن كان جدّه راهباً، فلِمَ لا تستعظم قبول روايات عبد الله بن سلام وتميم الداري ووهب بن منبّه وكعب الأحبار وغيرهم ممن كانوا يهوداً؟!
وإذا كانت أسرة زرارة النصرانية تشينه فلِمَ لمْ تُشِنْ أبا حنيفة أسرته، فإن أبا حنيفة أيضاً كان من أسرة نصرانية.
فقد روى الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد عن محبوب بن موسى قال: سمعت ابن أسباط يقول: وُلد أبو حنيفة وأبوه نصراني.
وعن الساجي قال: سمعت محمد بن معاوية الزيادي يقول: سمعت أبا جعفر يقول: كان أبو حنيفة اسمه عتيك بن زوطرة، فسمَّى نفسه النعمان، وأباه ثابتاً.
وعن محمد بن أيوب الذارع قال: سمعت يزيد بن زريع يقول: كان أبو حنيفة نبطياً (تاريخ بغداد 13/324-325. )
وأكمل لاحقاً لأنني مضطر للخروج ولكن بالعودة سألقمك وألقم منهم على شاكلتك يا سفيه
كثُر تبجُح أبناء الوهابية المجسمة عبدة الشاب الأمرد أبو ساق مسلوخة شبيه بينوكيو
وكثُـرَ نقلهم من دون وعي وكثُـر عدم فهمهم للغة العربية وأصبحوا أكثر ((حمرنة)) عن الدفعات الوهابية القديمة خريجي منتديات المزبلة والدفاع عن الجيش الإسرائيلي الصيوني ومنتدى نواصب آل محمد
يوجد عضو إسمه عبدالله المسلم يبدون أنه مغفل لأقصى الحدود وما هو إلا مجرد Photocopier وذلك لإيراده عفواً قص ولصق التالي في إحد المواضيع
زرارة بن أعين:
وهو شيعي محدث إعتمدت كبار كتب الشيعة على أحاديثه والتي يعلم الله هل هي صحيحة أو لا؟...فلنرى كتب الشيعة ماذا تقول عن هذا الرجل ؟
1 ـ قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان) (الفهرست 104)،
وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1) (رجال الكشي 142).
وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب)(2) (رجال الكشي 123).
عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:
(رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة.
فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟
قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه) (الكشي 131).
2 ـ ولهذا قال أبو عبد الله فيه: ( لعن الله زرارة ) ( المصدر السابق133).
3 ـ وقال أبو عبد الله أيضاً: اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة(3) لوسعها آل أعين بن سنسن (133).
4 ـ وقال أبو عبد الله: لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ( المصدر السابق134).
5 ـ وقال أيضاً: لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله (134المصدر السابق )،
6 ـ وقال أبو عبد الله أيضاً: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز
وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُوراً[الفرقان:23] (رجال الكشي 136).
7 ـ وقال: إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم (رجال الكشي141)
8 ـ وقال أيضاً: إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته.
فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي(1)
(رجال الكشي138).
فإذا كان زرارة من أسرة نصرانية وكان قد شك في إمامة أبي عبد الله، وهو الذي قال بأنه ضرط في لحية أبي عبد الله وقال عنه لا يفلح أبداً فما الذي نتوقع أن يقدمه لدين الإسلام؟؟.
إن صحاح الشيعة طافحة بأحاديث زرارة، وهو في مركز الصدارة بين الرواة، وهو الذي كذب على أهل البيت وأدخل في الإسلام بدعاً ما أدخل مثلها أحد كما قال أبو عبد الله، ومن راجع صحاح الشيعة وجد مصداق هذا الكلام، ومثله بريد حتى إن أبا عبد الله لعنهما.
والأسئلة التي تبطح نفساً بطحاً بين أحضان كل مسلم محتار أياً كان مذهبه
كيف يدعي الشيعي محبة آل البيت وهو يأخذ دينه من رجل ضرط في لحية أبي عبد الله ؟
كيف يأخذ الشيعة دينهم من رجل شك في إمامة أبي عبد الله رضي الله عنه ؟
كيف يبكي الشيعة ويضربون أنفسهم ويخرجون دمائهم بأيديهم حزناً على أبي عبد الله وهم يأخذون دينهم من رجل شك في إمامة أبي عبد الله رضي الله عنه ؟
كيف يأخذ الشيعة دينهم من رجل لعنه أبا عبد الله ؟
ولن أقول كيف يأخذ الشيعة دينهم من أبناء الرهبان ؟
وهو شيعي محدث إعتمدت كبار كتب الشيعة على أحاديثه والتي يعلم الله هل هي صحيحة أو لا؟...فلنرى كتب الشيعة ماذا تقول عن هذا الرجل ؟
1 ـ قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان) (الفهرست 104)،
وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1) (رجال الكشي 142).
وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب)(2) (رجال الكشي 123).
عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:
(رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة.
فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟
قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه) (الكشي 131).
أقوال أبو عبد الله رضي الله عنه في زرارة
2 ـ ولهذا قال أبو عبد الله فيه: ( لعن الله زرارة ) ( المصدر السابق133).
3 ـ وقال أبو عبد الله أيضاً: اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة(3) لوسعها آل أعين بن سنسن (133).
4 ـ وقال أبو عبد الله: لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ( المصدر السابق134).
5 ـ وقال أيضاً: لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله (134المصدر السابق )،
6 ـ وقال أبو عبد الله أيضاً: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز
وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُوراً[الفرقان:23] (رجال الكشي 136).
7 ـ وقال: إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم (رجال الكشي141)
8 ـ وقال أيضاً: إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته.
فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي(1)
(رجال الكشي138).
فإذا كان زرارة من أسرة نصرانية وكان قد شك في إمامة أبي عبد الله، وهو الذي قال بأنه ضرط في لحية أبي عبد الله وقال عنه لا يفلح أبداً فما الذي نتوقع أن يقدمه لدين الإسلام؟؟.
إن صحاح الشيعة طافحة بأحاديث زرارة، وهو في مركز الصدارة بين الرواة، وهو الذي كذب على أهل البيت وأدخل في الإسلام بدعاً ما أدخل مثلها أحد كما قال أبو عبد الله، ومن راجع صحاح الشيعة وجد مصداق هذا الكلام، ومثله بريد حتى إن أبا عبد الله لعنهما.
والأسئلة التي تبطح نفساً بطحاً بين أحضان كل مسلم محتار أياً كان مذهبه
كيف يدعي الشيعي محبة آل البيت وهو يأخذ دينه من رجل ضرط في لحية أبي عبد الله ؟
كيف يأخذ الشيعة دينهم من رجل شك في إمامة أبي عبد الله رضي الله عنه ؟
كيف يبكي الشيعة ويضربون أنفسهم ويخرجون دمائهم بأيديهم حزناً على أبي عبد الله وهم يأخذون دينهم من رجل شك في إمامة أبي عبد الله رضي الله عنه ؟
كيف يأخذ الشيعة دينهم من رجل لعنه أبا عبد الله ؟
ولن أقول كيف يأخذ الشيعة دينهم من أبناء الرهبان ؟
وذلك في مشاركته التالية رقم المشاركة : 6
وقبل البدء بالتفنيد الغبي نقل من كتاب لله ثم للتاريخ والذي أكل عثمان الخسيس الطامة الكبرى هو وجماعته بإصدار هذا الكتاب
وأقول لك يا عبدالله إقرأ الجزء الثاني من الكتاب

نأتي الآن لتفنيد ما أورده جاهلاً
1 ـ قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان) (الفهرست 104)،
[ 312 ] 1 - زرارة بن أعين ، واسمه عبد ربه ، يكنى أبا الحسن ، وزرارة لقب له ، وكان أعين بن سنسن عبدا روميا لرجل من بني شيبان تعلم القرآن ، ثم أعتقه ، فعرض عليه ان يدخل في نسبه ، فأبى أعين ان يفعله ، وقال له : اقرني على ولائي . وكان سنسن راهبا في بلد الروم ، وزرارة يكنى أبا علي أيضا ، وله عدة أولاد ، منهم الحسن والحسين ورومي وعبيد - وكان أحول - وعبد الله ويحيى بنو زرارة ، ولزرارة اخوة جماعة ، منهم حمران - وكان نحويا - وله ابنان حمزة بن حمران ومحمد بن حمران ، وبكير بن أعين ، يكنى أبا الجهم ، وابنه عبد الله بن بكير ، وعبد الرحمان بن أعين ، وعبد الملك بن أعين ، وابنه ضريأآلهتنا بن عبد الملك . ولهم روايات كثيرة وأصول وتصانيف ، سنذكرها في أبوابها إن شاء الله ، ولهم أيضا روايات عن علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام ، نذكرهم في كتاب الرجال إن شاء الله تعالى . ولزرارة تصنيفات ، منها كتاب الاستطاعة والجبر ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن سعد بن عبد الله والحميري ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابه ، عنه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 133 › 1 - عنونه الشيخ في رجاله : 205 ، الرقم : 2636 ، والنجاشي في رجاله : 168 ، الرقم : 442 ، وفيهما : رزيق -.....
فلم يذكر الشيخ رحمه الله أن أسرة زرارة كانت نصرانية، بل إن تعلم أبيه للقرآن وعَرْض مولاه عليه إدخاله في نسبه دليل على كونه مسلماً، ولا يُعرف عن أم زرارة أنها كانت نصرانية.
نعم، قد كان جدّه راهباً نصرانياً في بلاد الروم، وهذا لا يعني أن أسرة زرارة التي نشأ فيها كانت نصرانية.
ولا ريب في أن هذا لا يضر بزرارة بعد إسلام أبيه ونشأته على الإسلام، فإن الإسلام يَجُبُّ ما قبله، وقد كان أكثر صحابة النبي (ص) ـ ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان ـ عبدة أوثان في الجاهلية، وكان من الصحابة اليهودي والنصراني، ومع ذلك حكم أهل السنة بعدالتهم وحسن إسلامهم، بل واعتقدوا فيهم أنهم أمناء الله على حلاله وحرامه، وهذا غير قابل للإنكار.
وإن كنت يا جاهل قد إستعظمت قبول رواية زرارة مع أنه لم يثبت أنه وأباه كانا نصرانيين، وإن كان جدّه راهباً، فلِمَ لا تستعظم قبول روايات عبد الله بن سلام وتميم الداري ووهب بن منبّه وكعب الأحبار وغيرهم ممن كانوا يهوداً؟!
وإذا كانت أسرة زرارة النصرانية تشينه فلِمَ لمْ تُشِنْ أبا حنيفة أسرته، فإن أبا حنيفة أيضاً كان من أسرة نصرانية.
فقد روى الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد عن محبوب بن موسى قال: سمعت ابن أسباط يقول: وُلد أبو حنيفة وأبوه نصراني.
وعن الساجي قال: سمعت محمد بن معاوية الزيادي يقول: سمعت أبا جعفر يقول: كان أبو حنيفة اسمه عتيك بن زوطرة، فسمَّى نفسه النعمان، وأباه ثابتاً.
وعن محمد بن أيوب الذارع قال: سمعت يزيد بن زريع يقول: كان أبو حنيفة نبطياً (تاريخ بغداد 13/324-325. )
وأكمل لاحقاً لأنني مضطر للخروج ولكن بالعودة سألقمك وألقم منهم على شاكلتك يا سفيه
تعليق