إعـــــــلان

**.الامام.** · 30-09-2008, 03:13 AM

اختي دعك من اتهام البخاري الان فأنا قد كفيتك اياه وقلت لك اما ان تؤمني بكل مافي كتب السنه او ترفضي الكل فماذا تختارين؟؟

ولعلمك فضائل علي عند السنه رواها نفس الرواة الذين رووا فضائل ابي بكر وعمر وغيرهم وهم عائشه وابن عباس وابوسعيد الخدري وابو هريره ونقلها عنهم البخاري ومسلم وغيرهم فلا مجال للتفريق بينهما

الحل هو ان ترفضي كتب السنه عموما وانا موافق على مناقشتك في كتب الشيعه فقط وسوف اثبت لك ان كتب الشيعه لاتصلح لاثبات ايمان علي والائمه مارأيك ؟؟ هل توافقين؟؟

انا بأنتظار جوابك

**زهر الشوق** · 30-09-2008, 03:14 AM

نقبل بما يوافق كتاب الله والسنة الشريفة

**.الامام.** · 30-09-2008, 03:19 AM

اختي لم تجاوبي على عرضي لماذا؟؟ هل هو صعب؟؟

وتفسير القران والسنه الصحيحه اين نجدها؟؟ جاوبي على قد السؤال

**زهر الشوق** · 30-09-2008, 03:27 AM

حديث المؤاخاة
ذكر أنّ المؤاخاة كانت مرّتين، وأنّ النبيّ في كلتا المرّتين اصطفى لنفسه منهم عليّاً واتّخذه من دونهم أخاً، ثمّ روى عن كنز العمّال أنّ المؤاخاة الأُولى أخرجها أحمد في كتاب مناقب عليّ، وابن عساكر في تاريخه، والبغوي والطبراني في معجميهما، والباوردي في كتاب المعرفة، وابن عدي، وغيرهم..
وروى عن كنز العمّال أيضاً أنّ الثانية رواها الطبراني في المعجم الكبير.
ثمّ أورد أحاديث أُخرى عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وصف فيها عليّاً بالأُخوّة، عن مصادر كثيرة من كتب القوم.

إنّ المؤاخاة كانت مرّتين، مرّةً بمكّة بين المهاجرين، ومرّة بالمدينة بين المهاجرين والأنصار.
وهذا ما نصّ عليه الحفّاظ الكبار المعتمدين من أهل السُنّة، كابن عبدالبرّ، ونقله عنه ابن حجر وأقرّه، كما سيأتي.
وقد نقل السيّد خبر المؤاخاة الأُولى واتّخاذ النبيّ عليّاً أخاً له، عن المتّقي الهندي في كنز العمّال، عن أحمد في كتاب مناقب عليّ(1)..
وعنه، عن ابن عساكر في تاريخ دمشق، والبغوي والطبراني في معجميهما، والباوردي في كتاب المعرفة، وابن عدي، وغيرهم.
ونقل خبر المؤاخاة الثانية واتّخاذه أخاً له كذلك، عن المتّقي الهندي في كنز العمّال ومنتخب كنز العمّال، عن الطبراني في المعجم الكبير(2)..
ولا يخفى أنّ هؤلاء من أئمّة الحديث ومن كبار الحفّاظ.

و لا اختلاف بينهم في مؤاخاة النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بينه وبين الأمير عليه السلام في كلتا المرّتين.
وجود خبر المؤاخاة بين الرسول الأعظم والإمام عليه السلام في كتب السير والمغازي يكفي للاحتجاج..

و إنّ الأحاديث في هذه المؤاخاة كثيرة عندهم بشهادة العلماء الثقات بينهم؛ قال الزرقاني المالكي: «وجاءت أحاديث كثيرة في مؤاخاة النبيّ لعليّ؛ وقد روى الترمذي وحسّنه، والحاكم وصحّحه، عن ابن عمر، أنّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لعليّ: أما ترضى أنْ أكون أخاك؟!
قال: بلى.
قال: أنت أخي في الدنيا والآخرة»(6).

قلت:
وهذا لفظ الحديث عندهما:
«آخى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بين أصحابه، فجاء عليّ تدمع عيناه فقال: يا رسول اللّه! آخيت بين أصحابك ولم تؤاخ بيني وبين أحد.
فقال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم: أنت أخي في الدنيا والآخرة»(7).
وأخرجه الحاكم مرّةً أخرى بعد بزيادة: «آخى بين أبي بكر وعمر، وبين طلحة والزبير، وبين عثمان بن عفّان وعبدالرحمن بن عوف».
وهو موجود في غيرهما من كتب الحديث.
إذن، فالحديث موجود في كتب السُنّة، وبسند معتبر، وهو أكثر من حديث واحد، فمن الكاذب؟!
وثالثاً: قد قال الحافظ ابن حجر في شرح البخاري: «قال ابن عبدالبرّ: كانت المؤاخاة مرّتين، مرّةً بين المهاجرين خاصّة وذلك بمكّة، ومرّةً بين المهاجرين والأنصار» ثمّ ذكر أخبار المؤاخاة عن جماعة من الأئمّة، إلى أنْ قال:
«وأنكر ابن تيميّة في كتاب الردّ على ابن المطهّر الرافضي في المؤاخاة بين المهاجرين وخصوصاً مؤاخاة النبيّ لعليّ؛ قال: لأنّ المؤاخاة شرّعت لإرفاق بعضهم بعضاً، ولتأليف قلوب بعضهم على بعض، فلا معنىً لمؤاخاة النبيّ لأحد منهم، ولا لمؤاخاة مهاجري لمهاجري.
وهذا ردٌّ للنصّ بالقياس...»(8).
وتبعه غيره في ذلك وفي الردّ على ابن تيميّة، كالزرقاني المالكي(9).
فظهر: إنّ أصل المؤاخاة ثابت، وإنّها كانت مرّتين، وإنّ النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم اتّخذ في كلّ مرّة عليّاً فقط أخاً له، وإنّ إنكار ابن تيميّة مردود حتّى من قبل علمائهم، وإنّه لا منكِر للقضية غيره وإلاّ لذكروه.
هذا، ويؤيّد ذلك الأحاديث الكثيرة الوارد فيها أُخوّة أمير المؤمنين لرسول اللّه عليهما السلام، وبعضها بسند صحيح قطعاً، خاصّة ما أخرجه الحاكم وصحّحه، ووافقه الذهبي على ذلك، كقوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم لأُمّ أيمن: «يا أُمّ أيمن! ادعي لي أخي.
فقالت: هو أخوك وتنكحه؟!
قال: نعم يا أُمّ أيمن»(10)..
وقوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم لعليّ: «وأمّا أنت ـ يا عليّ! ـ فأخي وأبو ولدي ومنّي وإليَّ»(11).
ومن الأحاديث الصحيحة في المشابهة بين عليّ وهارون عليهما السلام حديث تسمية أولاده عليهم السلام باسم أولاد هارون..
أخرجه الحاكم ـ وصحّحه ـ بإسناده عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن هانئ بن هانئ، عن عليّ بن أبي طالب.. ووافقه الذهبي في تلخيصه؛ إذ قال: صحيح، رواه إسرائيل عن جدّه(12).
وأخرجه الحاكم ثانيةً بسنده عن يونس بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن هانئ ابن هانئ، عن عليّ... قال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.. ووافقه الذهبي وقال ـ مشيراً إلى الحديث السابق ـ:
«مرّ عن حديث إسرائيل»(13).
هذا، ولا حاجة إلى تصحيح غير ما ذكر من الأحاديث؛ لكفاية هذه لمن أراد الحقّ والهداية، ولو كان ثمّة ضعف في ما لم نذكره، فهو يقوى بما تقدّم، وتلك هي قاعدتهم العامّة في الأبواب المختلفة.
وبما ذكرنا يظهر ما في بعض الكلمات من المكابرات.
هذا تمام الكلام في سند حديث المؤاخاة ولفظه.
وأمّا دلالته على أفضلية عليّ عليه السلام من غيره، فلا يكابر فيها عاقلٌ؛ ولذا تذكر هذه القضية في أبواب مناقب أمير المؤمنين في كتب الحديث، مثل كنز العمّال وغيره، ولولا ذلك لَما بذل ابن تيميّة جهده في ردّ أصل المؤاخاة وتكذيب خبرها!!

(1) انظر: كنز العمّال 13 : 105 رقم 36345.
(2) وقد ذكرنا نحن هذا الحديث بسنده ولفظه، وأثبتنا صحّته سابقاً؛ فراجع. وهو في كنز العمّال 11 : 610 برقم 32955.

(6) شرح المواهب اللدنّية 1 : 373.
(7) الجامع الكبير 6 : 84 / 3720، المستدرك على الصحيحين 3 : 14.
(8) فتح الباري بشرح صحيح البخاري 7 : 216 و 217.
(9) شرح المواهب اللدنّية 1 : 373.
(10) المستدرك على الصحيحين وتلخيصه 3 : 159.
(11) المستدرك على الصحيحين وتلخيصه 3 : 217.
(12) المستدرك على الصحيحين وتلخيصه 3 : 165.
(13) المستدرك على الصحيحين وتلخيصه 3 : 168.

ولعنة ا للهالأبدية على كل ظالم لأهل البيت عليهم السلام وعلى كل منكر لفضائلهم

وان كان المنكر ابن تيمية فلا غرابة فهو ناصبي وأنكر كل أحاديث رسول الله

وكذبه

**زهر الشوق** · 30-09-2008, 03:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة .الامام.

اختي لم تجاوبي على عرضي لماذا؟؟ هل هو صعب؟؟

وتفسير القران والسنه الصحيحه اين نجدها؟؟ جاوبي على قد السؤال

عند ابن تيمية او كما يلقب / ابن تمرية

**.الامام.** · 30-09-2008, 03:30 AM

اختي اريد جواب حقيقي وليس سب واستهزاء فهل تعطيني ذلك؟؟

**ahmedalbkre** · 30-09-2008, 03:40 AM

اللهم صل على محمد وال محمد
تسجيل متابعة

**زهر الشوق** · 30-09-2008, 03:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة .الامام.

اختي اريد جواب حقيقي وليس سب واستهزاء فهل تعطيني ذلك؟؟

وما أنت الا مكابر

فحين أتيتك بالحقيقة من كتب السنة و أنت رفضتها

**زهر الشوق** · 30-09-2008, 04:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ahmedalbkre

اللهم صل على محمد وال محمد
تسجيل متابعة

اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

أهلا بك أخي أحمد البكري

وشكرا على المتابعة

**خادمة الأئمه** · 30-09-2008, 08:40 AM

معروف ان علماء السنة هم علماء بلاط....فمن يحلل للخليفة ما حرم الله ...تاريخه يكون واضح لأهل العلم...لا البخاري ولا سواه نعترف بي...لأن لدينا ما يكفي من خيرة الله من العلماء والحمد لله وكلهم تتلمذوا على مذهب محمد وآله الأطهار ومدرسة اهل البيت معروفة...
يكفي امامك ابو حنيفة انه قال" لولا السنتان لهلك النعمان" وكان قد درسهما عند سيدي ومولاي ابي عبد الله الصادق ع...
لكن نتحمل نقرأ كتبكم حتى نناقشكم بما لديكم ..وهاانتم تكذبون صحاحكم واحاديثكم انتم ...لعد بربك كوللي شنو الصحيح اللي تؤمن بي؟؟؟؟بخاريكم تمدحون به لكن لما يذكر شي ضدكم تكفروه ومسلم كذلك وطلعتوا كل احاديثة ضعيفة...بس نبيكم ابن تيميه اللي طعن حتى بعلمائكم تؤمن بي؟؟؟
والله عجيب امركم كم انتم منافقين!!!!