إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلى أولي العِلم مِن ( المُخالفين ) ؟؟ سؤال حول آية !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
    وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8)
    يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9)
    فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10)
    وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11)



    حسب فهمي للآيات
    الذين في قلوبهم مرض = المنافقين
    المرض = النفاق

    هذا ما عندي فماذا عندك غيره
    علمنا مما علمك الله
    نرجوا رجاءا خااااص مِن السادة المشرفين والمسئولين عن المُنتدى المُبارك ما يلي :

    1) إصلاح الخلل الذي في صفحات هذا الموضوع الهاااام جداً .
    2) إرجاع الموضوع إلى المنتدى العقائِدي .. فهو خاص بالعقائِد .

    ثم نقول لأحمد عبد الله وكُل من رد على الموضوع أن :

    الإجابة (( خاااااطئة )) !!!!!!!!!

    مَن في قلوبهم ( مرض ) ليسوا هُم (( المنافقين )) ؟؟

    والمرض ليس النِفاق !!

    فما زال السؤال مطروحاً :

    ذكر سبحانه ( الذين في قلوبهم مرض ) .. فتُرى :

    من هُم ( بِماذا سمّاهُم الله ) ؟؟ وما هوَ هذا المرض الذي في قلوبهم !!

    فهناك آية مِن العزيز الحكيم ( تنقُض ) أنهم .... المنافقين ؟؟؟

    وما زلنا ننتظِر مَن يُجيب مِن كتاب الله العظيم المُبين ...........


    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      نرجوا رجاءا خااااص مِن السادة المشرفين والمسئولين عن المُنتدى المُبارك ما يلي :

      1) إصلاح الخلل الذي في صفحات هذا الموضوع الهاااام جداً .
      2) إرجاع الموضوع إلى المنتدى العقائِدي .. فهو خاص بالعقائِد .

      ثم نقول لأحمد عبد الله وكُل من رد على الموضوع أن :

      الإجابة (( خاااااطئة )) !!!!!!!!!

      مَن في قلوبهم ( مرض ) ليسوا هُم (( المنافقين )) ؟؟

      والمرض ليس النِفاق !!

      فما زال السؤال مطروحاً :

      ذكر سبحانه ( الذين في قلوبهم مرض ) .. فتُرى :

      من هُم ( بِماذا سمّاهُم الله ) ؟؟ وما هوَ هذا المرض الذي في قلوبهم !!

      فهناك آية مِن العزيز الحكيم ( تنقُض ) أنهم .... المنافقين ؟؟؟

      وما زلنا ننتظِر مَن يُجيب مِن كتاب الله العظيم المُبين ...........

      اوافقك على الطلبين اللذين ذكرت وأتمنى ان يتحقق ذلك لنا
      انا ناطق بالعربية
      وحين قرأت الايات فهمتها كما كتبت لك
      وحين عدت لتفسير بن كثير وجدت ما قلت ضمن ما كتب فحمدت الله
      وانا اتوقع تقييمك لردي بأنه تفسير خاطيء لأنه لن يتوافق مع ما تم تلقينك اياه على مبدأ
      لي أعناق الايات بما يتفق مع عقيدتك
      لذلك قلت لك هات ما عندك وعلمنا مما علمك الله

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
        اوافقك على الطلبين اللذين ذكرت وأتمنى ان يتحقق ذلك لنا
        انا ناطق بالعربية
        وحين قرأت الايات فهمتها كما كتبت لك
        وحين عدت لتفسير بن كثير وجدت ما قلت ضمن ما كتب فحمدت الله
        وانا اتوقع تقييمك لردي بأنه تفسير خاطيء لأنه لن يتوافق مع ما تم تلقينك اياه على مبدأ
        لي أعناق الايات بما يتفق مع عقيدتك
        لذلك قلت لك هات ما عندك وعلمنا مما علمك الله
        سنُعلِّمك أنت وابن كثير بإذن الله ما لم تكونا تعلمون ... فأسمع :

        يقول جل شأنه في سورة الأحزاب :

        ( وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا )

        وقال سبحانه في سورة المدّثِر :

        ( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرضوالكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر )

        ومِن هذه الآيات البيّنات نجد أن :

        المُنافِقون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر في الآية الأولى (( و )) !!!

        الكافِرون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر سُبحانه في الآية الثانية (( و )) !!!

        فهل علِمت الآن مِمّا علّمنا الله أن الذين في قلوبهم مرض .. ليسوا هُم المُنافِقون ؟!

        ويبقى السؤال :

        ذكر الحق سُبحانه ( الذين في قلوبهم مرض ) ؟؟؟

        فمن هُم وما المرض الذي في قلوبهم ؟!!

        ننتظر ..............

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
          سنُعلِّمك أنت وابن كثير بإذن الله ما لم تكونا تعلمون ... فأسمع :

          يقول جل شأنه في سورة الأحزاب :

          ( وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا )

          وقال سبحانه في سورة المدّثِر :

          ( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرضوالكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر )

          ومِن هذه الآيات البيّنات نجد أن :

          المُنافِقون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر في الآية الأولى (( و )) !!!

          الكافِرون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر سُبحانه في الآية الثانية (( و )) !!!

          فهل علِمت الآن مِمّا علّمنا الله أن الذين في قلوبهم مرض .. ليسوا هُم المُنافِقون ؟!

          ويبقى السؤال :

          ذكر الحق سُبحانه ( الذين في قلوبهم مرض ) ؟؟؟

          فمن هُم وما المرض الذي في قلوبهم ؟!!

          ننتظر ..............
          يُرفع بحق محمد وآل محمد ...........

          تعليق


          • #20
            يُرفع بحق محمد وآل محمد ...........

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
              سنُعلِّمك أنت وابن كثير بإذن الله ما لم تكونا تعلمون ... فأسمع :

              يقول جل شأنه في سورة الأحزاب :

              ( وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا )

              وقال سبحانه في سورة المدّثِر :

              ( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرضوالكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو وما هي إلا ذكرى للبشر )

              ومِن هذه الآيات البيّنات نجد أن :

              المُنافِقون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر في الآية الأولى (( و )) !!!

              الكافِرون هُم ( غير ) الذين في قلوبهم مرض .. حيث ذكر سُبحانه في الآية الثانية (( و )) !!!

              فهل علِمت الآن مِمّا علّمنا الله أن الذين في قلوبهم مرض .. ليسوا هُم المُنافِقون ؟!

              ويبقى السؤال :

              ذكر الحق سُبحانه ( الذين في قلوبهم مرض ) ؟؟؟

              فمن هُم وما المرض الذي في قلوبهم ؟!!

              ننتظر ..............
              انت تستشهد بآيات تقول بأن
              الذين في قلوبهم مرض ليسوا المنافقين
              الذين في قلوبهم مرض ليسوا الكافرين
              وأنا أقبل هذا الأستشهاد
              وأقبل تصنيف الناس حسب الآية إلى منافق وفي قلبه مرض وكافر
              والمرض هنا يأتي بمعنى الشك والله أعلم

              لكن لنعد الى الايات
              وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8)
              يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9)

              فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10)
              وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11)


              الاية الأولى تعرف المنافقين ( قالوا آمنا وما هم بمؤمنين )
              الآية الثانية تصف واحدا من سلوكياتهم ( المخادعة)
              الاية الثالثة تصف هذا السلوك بأنه (مرض في القلب )
              زمنها أفهم أن المرض هو المخادعة
              أنا أرى أن النفاق سلوك يشمل الشك والمخادعة
              هذا فهمي للآيات
              اعطنا فهمك لنرى التباين بيننا
              وفقنا الله للخير جميعا

              تعليق


              • #22
                الرسالة المفيدة- محمد بن عبد الوهاب ص -46-

                أما النفاق فنوعان:
                اعتقادي وعملي.
                فأما الاعتقادي فهو ستة أنواع. تكذيب الرسول صلى الله عليه وسلم أو تكذيب بعض ما جاء به الرسول أو المسرة بانخفاض دين الرسول أو الكراهية لانتصار دين الرسول فهذه الأنواع الستة صاحبها من أهل الدرك الأسفل من النار.

                وأما العملي فهو خمسة أنواع
                والدليل قوله صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث، إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر". نعوذ بالله من النفاق والشقاق وسوء الأدب. والله أعلم.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X