تويت
مشاكل الطمث سبب رئيسي في غياب 10% من الموظفات
تؤكد الدكتورة ماجدة ملك استشارية النساء والولادة بمستشفى الحمادي بالرياض أن الطمث المؤلم أو ما يسمى بعسر الطمث من أكثر الاضطرابات النسائية شيوعاً وهناك درجة من عدم الارتياح عند أكثر من نصف النساء بعد سن البلوغ وهناك أكثر من 10% من النساء يتعطلن عن العمل 1- 3أيام من كل شهر ولذلك يعتبر عسر الطمث ذا جانب اقتصادي اجتماعي حيث انه السبب الأكبر للوقت الضائع عن العمل والمدرسة بالنسبة للمرأة.
وعن تصنيفات عسر الطمث تقول د. ماجدة هناك تصنيفات مختلفة لعسر الطمث ومنها:
عسرة الطمث البدنية وهي الألم الطمثي الملاحظ في غياب آفة حوضية والناجم عن العوامل الداخلية في الرحم نفسه وعادة ما يبدأ الألم مع بدء الطمث ويستمر لعدة ساعات وقد يستمر عدة أيام أحياناً.
وحول طبيعة الألم تجيب قائلة:
هذا الألم ذو طبيعة تشنجية قفصية تشبه آلام المخاض أحياناً ولكنه يوصف أحياناً بأنه ألم كليل موجع أو حس ثقل يتوضع في أسفل البطن وقد ينتشر إلى أسفل الظهر أو أسفل الفخذين ويمكن أن يترافق باعراض عديدة بما فيها الغثيان والإقياء ونقص الشهية والصداع أو الدوخة والانهاك والعصبية واليوم الأول للطمث هو عادة الأكثر شدة في الأعراض. وهذا النوع تتحسن حالة المصابة به مع تقدم العمر ولكن لا يمكن توقع هذا السير أو التنبؤ به كما يمكن أن يحصل التحسن أيضاً بعد الولادة ولكن هذا أيضاً لا يمكن الاعتماد عليه عسرة الطمث المشاهدة لأول مرة بعد الولادة وهذا يقترح أن سببه فيزيائي يجب التفتيش عنه.
عسرة الطمث الثانوية وهي الألم الطمثي الملاحظ بوجوده آفة حوضية أخرى مثل الاندو متريوز أو الاورام الليفية أو مرجلات البطانة الرحمية والآفات الالتهابية الحوضية P.I.D.
عسرة الطمث المكتسبة وهي التي تنجم عن عامل قابل للتعيين لذلك يجب مراجعة الطبيب الذي يستطيع من خلال القصة السريرية والكشف والاستقصاءات اللازمة من تحديد العامل المسبب ووصف العلاج اللازم.
أما المعالجة فتعتمد كما ذكرنا سابقاً على تحديد العامل المسبب ويمكن أن تتنوع من معالجة عرضية أو هرمونية أو جراحية وطبعاً الطبيب هو الذي يقرر نوع المعالجة بعد الإطلاع على الحالة المرضية
منقووووووووول
وعن تصنيفات عسر الطمث تقول د. ماجدة هناك تصنيفات مختلفة لعسر الطمث ومنها:
عسرة الطمث البدنية وهي الألم الطمثي الملاحظ في غياب آفة حوضية والناجم عن العوامل الداخلية في الرحم نفسه وعادة ما يبدأ الألم مع بدء الطمث ويستمر لعدة ساعات وقد يستمر عدة أيام أحياناً.
وحول طبيعة الألم تجيب قائلة:
هذا الألم ذو طبيعة تشنجية قفصية تشبه آلام المخاض أحياناً ولكنه يوصف أحياناً بأنه ألم كليل موجع أو حس ثقل يتوضع في أسفل البطن وقد ينتشر إلى أسفل الظهر أو أسفل الفخذين ويمكن أن يترافق باعراض عديدة بما فيها الغثيان والإقياء ونقص الشهية والصداع أو الدوخة والانهاك والعصبية واليوم الأول للطمث هو عادة الأكثر شدة في الأعراض. وهذا النوع تتحسن حالة المصابة به مع تقدم العمر ولكن لا يمكن توقع هذا السير أو التنبؤ به كما يمكن أن يحصل التحسن أيضاً بعد الولادة ولكن هذا أيضاً لا يمكن الاعتماد عليه عسرة الطمث المشاهدة لأول مرة بعد الولادة وهذا يقترح أن سببه فيزيائي يجب التفتيش عنه.
عسرة الطمث الثانوية وهي الألم الطمثي الملاحظ بوجوده آفة حوضية أخرى مثل الاندو متريوز أو الاورام الليفية أو مرجلات البطانة الرحمية والآفات الالتهابية الحوضية P.I.D.
عسرة الطمث المكتسبة وهي التي تنجم عن عامل قابل للتعيين لذلك يجب مراجعة الطبيب الذي يستطيع من خلال القصة السريرية والكشف والاستقصاءات اللازمة من تحديد العامل المسبب ووصف العلاج اللازم.
أما المعالجة فتعتمد كما ذكرنا سابقاً على تحديد العامل المسبب ويمكن أن تتنوع من معالجة عرضية أو هرمونية أو جراحية وطبعاً الطبيب هو الذي يقرر نوع المعالجة بعد الإطلاع على الحالة المرضية
منقووووووووول