انا انقل فقط ....واليكم ما وجدت ..حتى لا تقولون خادمة قالت وخادمة كذا الخ من سوء الأخلاق في ملافضكم يا وهابية...
أخرج عدة من الحفاظ أن عائشة إغتسلت أمام رجل إختلفوا من هو ولا بأس أسرد الحديث وأقول العلماء اللفظ للبخاري قال : حدثنا عبد الله بن محمد قال : حدثني عبد الصمد قال : حدثني شعبة قال : حدثني أبو بكر بن حفص قال : سمعت أبا سلمة يقول : دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحوا من صاع فإغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ، زعم الداودي أنه عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ، وقال غيره : هو أخوها لأمها وهو الطفيل بن عبد الله ولا يصح واحد منهما لما روى مسلم من طريق معاذ والنسائي من طريق خالد بن الحارث وأبو عوانة من طريق يزيد بن هارون كلهم عن شعبة في هذا الحديث أنه أخوها من الرضاعة .... إلى أن قال : قال القاضي عياض : ظاهره أنهما رأيا عملها في رأسها وأعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم ، لأنها خالة أبي سلمة من الرضاع أرضعته أختها أم كلثوم وإنما سترت أسافل بدنها مما لا يحل للمحرم النظر إليه قال : وإلا لم يكن لإغتسالها بحضرتهما معنى ، راجع : ( فتح الباري ج1 ص365 ).
اعترفت السيدة عائشة بأن نفيها الشبه بين الرسول وابنه هو غيرة منها فيروى الحاكم النيسابورى فى المستدرك بسنده عن السيدة عائشة أنها قالت :
(( أُهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومعها ابن عم لها ، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت: فعزلها عند ابن عمها ، قالت: فقال أهل الإفك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره ، وكانت أمه قليلة اللبن ، فابتاعت له ضائنة لبون ، فكان يغذى بلبنها ، فحسن عليه لحمه .
قالت عائشة: فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال: كيف ترين ؟
فقلت: من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه .
قال: ولا الشبه ؟
قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت ما أرى شبها .
قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته .
قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا .
قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة .
قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شئ ممسوح . )) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 39
وفى هذه الرواية اعتراف صريح من السيدة عائشة بأن الغيرة هى التى جعلتها تنكر الشبه بين الرسول وابنه
من يتهم من؟؟؟؟
إبن حجر العسقلاني يقول : إن عائشة تدخل الرجال الأجانب ليرضعون من أخواتها وبنات أختها حيث قال : ورأيت بخط تاج الدين السبكي أنه رأى في تصنيف لمحمد بن خليل الأندلسي في هذه المسألة أنه توقف في أن عائشة وإن صح عنها الفتيا بذلك لكن لم يقع منها إدخال أحد من الأجانب بتلك الرضاعة ، قال تاج الدين : ظاهر الأحاديث ترد عليه وليس عندي فيه قول جازم لا من قطع ولا من ظن غالب ، كذا قال : وفيه غفلة عما ثبت عند أبي داود في هذه القصة ، فكانت عائشة تأمر بنات إخوتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها ويراها وأن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها ، وإسناده صحيح وهو صريح فأي ظن غالب وراء هذا؟! ، راجع : ( فتح الباري جج9 ص149 ).
أحمد بن حنبل في فضائل الصحابة والذهبي في سير أعلام النبلاء قال : وروى معمر عن الزهري ، قال : كنت عند الوليد بن عبد الملك ، فكان يتناول عائشة (ر) ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام ، كان قد أوتي حكمة ؟ قال : من هو ؟ قلت : أبو مسلم الخولاني ، سمع أهل الشام ينالون من عائشة فقال : ألا أخبركم بمثلي ومثل أمكم هذه ؟ كمثل عينين في رأس ، تؤذيان صاحبهما ، ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما فسكت ، فقال الزهري : أخبرنيه أبو إدريس الخولاني عن أبي مسلم ، راجع : ( فضائل الصحابة جج2 ص780 ح1630 , تاريخ الاسلام ج5 ص294 , ج27 ص870 , سير اعلام النبلاء ج4ص9 ).
أخرج عدة من الحفاظ أن عائشة إغتسلت أمام رجل إختلفوا من هو ولا بأس أسرد الحديث وأقول العلماء اللفظ للبخاري قال : حدثنا عبد الله بن محمد قال : حدثني عبد الصمد قال : حدثني شعبة قال : حدثني أبو بكر بن حفص قال : سمعت أبا سلمة يقول : دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحوا من صاع فإغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ، زعم الداودي أنه عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ، وقال غيره : هو أخوها لأمها وهو الطفيل بن عبد الله ولا يصح واحد منهما لما روى مسلم من طريق معاذ والنسائي من طريق خالد بن الحارث وأبو عوانة من طريق يزيد بن هارون كلهم عن شعبة في هذا الحديث أنه أخوها من الرضاعة .... إلى أن قال : قال القاضي عياض : ظاهره أنهما رأيا عملها في رأسها وأعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم ، لأنها خالة أبي سلمة من الرضاع أرضعته أختها أم كلثوم وإنما سترت أسافل بدنها مما لا يحل للمحرم النظر إليه قال : وإلا لم يكن لإغتسالها بحضرتهما معنى ، راجع : ( فتح الباري ج1 ص365 ).
اعترفت السيدة عائشة بأن نفيها الشبه بين الرسول وابنه هو غيرة منها فيروى الحاكم النيسابورى فى المستدرك بسنده عن السيدة عائشة أنها قالت :
(( أُهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومعها ابن عم لها ، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا ، قالت: فعزلها عند ابن عمها ، قالت: فقال أهل الإفك والزور من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره ، وكانت أمه قليلة اللبن ، فابتاعت له ضائنة لبون ، فكان يغذى بلبنها ، فحسن عليه لحمه .
قالت عائشة: فدخل به علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم فقال: كيف ترين ؟
فقلت: من غذى بلحم الضأن يحسن لحمه .
قال: ولا الشبه ؟
قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت ما أرى شبها .
قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول الناس فقال لعلي: خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته .
قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا .
قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة .
قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شئ ممسوح . )) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 39
وفى هذه الرواية اعتراف صريح من السيدة عائشة بأن الغيرة هى التى جعلتها تنكر الشبه بين الرسول وابنه
من يتهم من؟؟؟؟
إبن حجر العسقلاني يقول : إن عائشة تدخل الرجال الأجانب ليرضعون من أخواتها وبنات أختها حيث قال : ورأيت بخط تاج الدين السبكي أنه رأى في تصنيف لمحمد بن خليل الأندلسي في هذه المسألة أنه توقف في أن عائشة وإن صح عنها الفتيا بذلك لكن لم يقع منها إدخال أحد من الأجانب بتلك الرضاعة ، قال تاج الدين : ظاهر الأحاديث ترد عليه وليس عندي فيه قول جازم لا من قطع ولا من ظن غالب ، كذا قال : وفيه غفلة عما ثبت عند أبي داود في هذه القصة ، فكانت عائشة تأمر بنات إخوتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها ويراها وأن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها ، وإسناده صحيح وهو صريح فأي ظن غالب وراء هذا؟! ، راجع : ( فتح الباري جج9 ص149 ).
أحمد بن حنبل في فضائل الصحابة والذهبي في سير أعلام النبلاء قال : وروى معمر عن الزهري ، قال : كنت عند الوليد بن عبد الملك ، فكان يتناول عائشة (ر) ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام ، كان قد أوتي حكمة ؟ قال : من هو ؟ قلت : أبو مسلم الخولاني ، سمع أهل الشام ينالون من عائشة فقال : ألا أخبركم بمثلي ومثل أمكم هذه ؟ كمثل عينين في رأس ، تؤذيان صاحبهما ، ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما فسكت ، فقال الزهري : أخبرنيه أبو إدريس الخولاني عن أبي مسلم ، راجع : ( فضائل الصحابة جج2 ص780 ح1630 , تاريخ الاسلام ج5 ص294 , ج27 ص870 , سير اعلام النبلاء ج4ص9 ).
تعليق