بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الموالين عليكم بموقع النواصب الخبيث فيصل نور فإنه يتبجح ويقول
إخواني الموالين عليكم بموقع النواصب الخبيث فيصل نور فإنه يتبجح ويقول
بسم الله الرحمن الرحيم
عليه نتوكل و به نستعين
و الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين، و على آله و صحبه و أزواجه أجمعين
نهدي سلامنا إلى جميع إخواننا من المسلمين الموحدين المتمسكين بسنة الصادق الأمين
و نسأل الله تعالى أن يبارك لهم في عيد الفطر و أن يتقبل منا و منهم الطاعات و القربات
و أن يجعل عامنا هذا عام خير و نصر، إنه على ذلك قدير، و به جدير
و أما ردًا على المحتفلين بهدية العيد (إختراق موقع فيصل نور)، في مواقع الضلال و الشرك و الزور و البهتان
فإنه ليسعدنا أن ننغص عليهم فرحتهم التي لم تدم إلا لسويعات قليلة
و أن نبلغهم أن موقع فيصل نور صامد بفضل و عون و تسديد و مدد من الله تعالى وحده
و أن مخترقيهم تم إحباط جميع محاولاتهم البائسة
و لو كانوا أهل حق و بينة، فليواجهونا بالبرهان و النص الشرعي
نسأل الله الهداية لمن علم فيه الخير منهم، و الهلاك لمن علم فيه الشر منهم
إنه ولي ذلك و القادر عليه
و له الحمد و الشكر دائما و أبدا
و إن أصروا و استكبروا، فعلى من يطرق الباب، أن يسمع الجواب
و ليتربصوا..
فلسنا ضعافا، و لا عاجزين عن معاملتهم بالمثل
و ليس بعسير علينا إيقاف مواقعهم، و إلى الأبد
فإن كان هذا ما يبتغونه، فلينتظروا منا هدية العيد
هدية تقر بها أعين الموحدين
و مخترقيهم يعلمون جيدا أنهم لقوا منا ما لم يتوقعوه أبدا أثناء محاولاتهم
و أن أيدينا أطبقت على أعناق بعضهم
فإذا أرادوا الأولى، فلهم إياها
و إن أرادوا الثانية، فلهم إياها أيضا
و الله المستعان
و عليه التكلان
إدارة موقع فيصل نور
عليه نتوكل و به نستعين
و الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين، و على آله و صحبه و أزواجه أجمعين
نهدي سلامنا إلى جميع إخواننا من المسلمين الموحدين المتمسكين بسنة الصادق الأمين
و نسأل الله تعالى أن يبارك لهم في عيد الفطر و أن يتقبل منا و منهم الطاعات و القربات
و أن يجعل عامنا هذا عام خير و نصر، إنه على ذلك قدير، و به جدير
و أما ردًا على المحتفلين بهدية العيد (إختراق موقع فيصل نور)، في مواقع الضلال و الشرك و الزور و البهتان
فإنه ليسعدنا أن ننغص عليهم فرحتهم التي لم تدم إلا لسويعات قليلة
و أن نبلغهم أن موقع فيصل نور صامد بفضل و عون و تسديد و مدد من الله تعالى وحده
و أن مخترقيهم تم إحباط جميع محاولاتهم البائسة
و لو كانوا أهل حق و بينة، فليواجهونا بالبرهان و النص الشرعي
نسأل الله الهداية لمن علم فيه الخير منهم، و الهلاك لمن علم فيه الشر منهم
إنه ولي ذلك و القادر عليه
و له الحمد و الشكر دائما و أبدا
و إن أصروا و استكبروا، فعلى من يطرق الباب، أن يسمع الجواب
و ليتربصوا..
فلسنا ضعافا، و لا عاجزين عن معاملتهم بالمثل
و ليس بعسير علينا إيقاف مواقعهم، و إلى الأبد
فإن كان هذا ما يبتغونه، فلينتظروا منا هدية العيد
هدية تقر بها أعين الموحدين
و مخترقيهم يعلمون جيدا أنهم لقوا منا ما لم يتوقعوه أبدا أثناء محاولاتهم
و أن أيدينا أطبقت على أعناق بعضهم
فإذا أرادوا الأولى، فلهم إياها
و إن أرادوا الثانية، فلهم إياها أيضا
و الله المستعان
و عليه التكلان
إدارة موقع فيصل نور
تعليق