إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السنه يقولون أبوبكر أفضل من الامام أمير المؤمنين ع فهل الرسول ص نسى أبو بكر يوم غدير

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هل وصل الحال بالشيعة الى هذه الدرجة من ضعف الادلة على اثبات اصل من اصول الدين والتي يعتبر منكرها مخلد في النار ؟؟؟!!!
    غدير خم كان له مناسبة عندما اشتكى علي رضي الله عنه من بعض من كان في جيشه العائد من اليمن وليس له علاقة بما بالولاية ولا بالعصمة ولا بالخلافة 0000
    واذا كان الامر يتعلق باصل من اصول الدين فلم لم يبلغه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس ضمن خطبته الشاملة والواضحة لكل المسلمين على صعيد عرفات ؟؟؟؟ حيث جاء فيها :
    ============================

    الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أوصيكم عباد الله بتقوى الله وأحثكم على طاعته وأستفتح بالذي هو خير.
    أما بعد أيها الناس ! اسمعوا أبين لكم فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا في موقفي هذا.
    أيها الناس ! إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا، وإنكم ستلقون ربكم فيسألكم عن أعمالكم، ألا هل بلّغت ؟ اللهم اشهد... فمن كانت عنده أمانة فليؤدها إلى من ائتمنه عليها وإن كل ربا موضوع، ولكن لكم رؤوس أموالكم لا تظلِمون ولا تظلَمون، قضى الله أنه لا رِبا، وإن أول رِبا أبدأ به ربا عمي العباس بن عبد المطلب، وإن كل دم في الجاهلية موضوع، وإن أول دمائكم أضع: دمَ عامر بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، وإن مآثر الجاهلية موضوعة غير السدانة والسقاية، والعمد قَوَدٌ وشبه العمد ما قُتل بالعصا والحجر وفيه مئة بعير.
    أيها الناس ! إن الشيطان قد يئس من أن يعبد في أرضكم هذه أبداً، ولكنه إن يُطَع فيما سوى ذلك فقد رضي به مما تحقرون من أعمالكم، فاحذروه على دينكم.
    أيها الناس ! إنما النسيء زيادة في الكفر، يُضَلّ به الذين كفروا يحلونه عاماً ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله، وإن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، وإن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً، منها أربعة حرم: ثلاثٌ متواليات وواحد فرد: ذو القَعدة وذو الحجة والمحرم ورجب الذي بين جمادى وشعبان، ألا هل بلّغت ؟ اللهم اشهد.
    بعد... أيها الناس ! فإن لكم على نسائكم حقاً، ولهنّ عليكم حقاً، لكم عليهنّ ألاّ يوطئن فرشكم غيركم وعليهنّ ألاّ يدخلن أحداً تكرهونه بيوتكم إلاّ بإذنكم ولا يأتين بفاحشةٍ مبينة، فإن فعلن فإن الله قد أذن لكم أن تهجروهن في المضاجع وتضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن انتهين فلهنّ رزقهن وكسوتهن بالمعروف، واستوصوا بالنساء خيرا، فإنهنّ عندكم عوانٍ لا يملكن لأنفسهن شيئا، وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، فاتقوا الله في النساء واستوصوا بهن خيرا. ألا هل بلغت؟ اللهم اشهد.
    أيها الناس ! إنما المؤمنون إخوة ولا يحل لامرئ مال أخيه إلا ما أعطاه عن طيب نفس منه، فلا تظلمُنَّ أنفسكم، فلا ترجعُنَّ بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض، فإني قد تركت فيكم أمراً بينا إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا: كتاب الله وسنة نبيه. ألا هل بلغت؟ اللهم اشهد.
    أيها الناس ! اسمعوا قولي واعقلوه: ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم وآدم من تراب، أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى ألا هل بلغت؟ اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد منكم الغائب.
    أيها الناس ! إن الله قد قسم لكل وارث نصيبه من الميراث، ولا تجوز وصية لوارث، ولا تجوز وصية في أكثر من الثلث، والولد للفراش وللعاهر الحجر، من ادعى إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلا، ولا تنفق امرأة من بيتها إلا بإذن زوجها، والسلام عليكم ورحمة الله.
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول:"وأنتم تسألون عني فما أنتم قائلون؟" قالوا نشهد أنك قد بلغت وأديت ونصحت. فقال بإصبعه السبابة يرفعها إلى السماء ويخفضها إلى الناس: "اللهم اشهد، اللهم اشهد، اللهم اشهد".

    تعليق


    • #17
      فلما أحس به أبو بكر ذهب يتأخر فأومأ إليه النبي ( ص ) أن مكانك ، فجاء النبي حتى جلس إلى جنب أبي بكر وكان أبو بكر يأتم بالنبي ( ص ) والناس يأتمون بأبي بكر ( 1 ) .
      لا يدل هذا الحديث عن عزل لان رسول الله وجد من نفسه خفة فخرج يصلي بالناس


      وهل هناك صلاة فيها امامين ؟

      تعليق


      • #18
        [color=#002060][ ]ناصر الصّحابة]

        [/quote]


        لا يوجد في القرءان نص واحد قطعي الدلالة يثبت الولاية لعلي كرم الله وجهه



        1-
        آية الولاية نزلت بعلي عليه السلام ... راجع النص في تفسير ابن كثير...

        http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=5& nAya=55

        2 -
        آية الولاية نزلت في علي عليه السلام... تفسير البيضاوي...

        http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=1 0

        3 -
        تفسير القرطبي... آية الولاية نزلت في علي عليه السلام...

        http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=5

        4 -
        تفسير الطبري ... آية الولاية نزلت في علي بعد أن تصدق بخاتمه اثناء الركوع ...

        http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=6

        هذا غيض من فيض قد جاء في كتب تفاسيركم...




        لذلك نرد الامر الي الرسول كما امرنا الله

        و من أنواع السنة القولية و الفعلية و التقريرية
        أما الدليل القولي و الفعلي على و لاية أبي بكر فهو تقديم ابي بكر اصلاة حين مرض الرسوب
        أما الدليل التقريرى فهو سكوت على رضي الله عنه و صلاته خلف الامام الراشد الاول


        بحسب مفهومك هذا فان أسامة بن زيد أحق من أبي بكر بالخلافة وان حث الرسول للمسلمين وتوعدهم في حال تخلفهم عن الالتحاق بجيش أسامة وتحت إمرته أولى من إمامة صلاة أبا بكر طبعا في حال صحة إمامته للصلاة ... فماذا تقول ياناصر الصحابة ... خصوصا إن حديث الالتحاق بجيش أسامة قد نسخ حديث إمامة أبي بكر بالصلاة....

        أما إن ذهبتم لنصرة رأي ابن تيمية في أن أبا بكر لم يكن من ضمن الذين أمروا بالالتحاق بجيش أسامه فعليكم تقديم أدلتكم النقلية وإثباتها مع ذكر المصادر المعتبره....
        وان سلمنا جدلا بصحة رأيكم الباطل والفاسد ... سنسألكم مرة أخرى ولنستثني أبا بكر من هذه المعادلة ... ولكن ماقولكم في عمر والذي يؤكد ابن تيمية بشموله بالالتحاق بجيش أسامه وذكر عدم التحاقه ... هو ماجاء بتوسط أبا بكر عند أسامة في إبقاءه ((( ىعمر))) جليسا وأنيسا ...... سبحان الله ....

        فيقولابن تيمية عن هذا الحديث في منهاج السنة (6318):
        هذا كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالنقل، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل لعن الله من تخلف عنه، ولا نقل هذا بإسناد ثابت، بل ليس له إسناد في كتب أهل الحديث أصلا، ولا امتنع أحد من أصحاب أسامة من الخروج معه لو خرج، بل كان أسامة هو الذي توقف عن الخروج لما خاف أن يموت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: كيف أذهب وأنت هكذا أسأل عنك الركبان؟ فأذن له في المقام، ولو عزم على أسامة في الذهاب لأطاعه، ولو ذهب أسامة لم يتخلف عنه أحد ممن كان معه، وقد ذهبوا جميعهم معه بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يتخلف عنه أحد بغير إذنه، وأبو بكر لم يكن في جيش أسامة باتفاق أهل العلم، لكن روي أن عمر كان فيهم، وكان عمر خارجا مع أسامة، لكن طلب أبو بكر من أسامة أن يأذن له في المقام عنده لحاجته إليه، فأذن له، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم لما مات كان أحرص الناس على تجهيز أسامة هو أبوبكر، وجمهور الصحابة أشاروا عليه بأنه لا يجهزه خوفا عليهم من العدو، فقال أبو بكر: لا أحل راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم . انتهى المراد.
        وبه تعلم أن قول القائل: في صحيحكم. زور وبهتان.
        والله أعلم.



        البخاري ومسلم : باسناده عن ابن عمر : بعث رسول الله « ص » بعثا وأمّر عليهم اسامة بن زيد ، فطعن الناس في إمرته فقام رسول الله « ص » فقال : ان تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل ، وأيم الله ان كان لخليقا للإمرة ، وإن كان لمن أحب الناس الي ، وإن هذا لمن أحب الناس اليّ بعد


        ويروى مسلم ايضا : قريبا منها بسند آخر ، وفيها : فاوصيكم به فإنه من صالحيكم .

        البخاري ج 2 ص 187
        مسلم ج 7 ص 131 .

        ويروى مسند أحمد : قريبا منها
        مسند أحمد ج 2 ص 106 .

        فلما أصبح يوم الخميس عقد لاسامة لواءا بيده ، ثم قال : اُغزُ بسم الله وفي سبيل الله فقاتِل من كفر بالله ! فخرج بلوائه معقودا فدفعه الى بُريدة أبن الحُصيب الأسلمي وعسكر بالجُرف ، فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين الأولين والأنصار الا انتُدِب في تلك الغزوة ، فيهم ابوبكر الصديق وعمر بن الخطاب وابو عبيدة بن الجراح وسعد بن أبي وقاص ... فتكلم قوم وقالوا يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين ، فغضب رسول الله « ص » غضبا شديدا فخرج وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة ، فصعد المنبر ... ثم نزل فدخل بيته ، وذلك يوم السبت لعشر خلون من ربيع الأول ، وجاء المسلمون الذين يخرجون مع اسامة يودّعون رسول الله « ص » ويمضون الى العسكر بالجُرف ، وثقل رسول الله « ص » فجعل يقول : أنفذوا بعث اسامة ، فلما كان يوم الأحد اشتد برسول الله « ص » وجعه ، فدخل اسامة من معسكره والنبي مغمور ، وهو اليوم الذي لدّوه فيه ، فطأطأ اسامة فقبله ورسول الله « ص » لا يتكلم فجعل يرفع يديه الى السماء ثم يضعهما على اسامة ، قال : فعرفت انه يدعو لي ، ورجع اسامة الى معسكره ، ثم دخل يوم الأثنين وأصبح رسول الله « ص » مفيقا صلوات الله عليه وبركاته ، فقال له : اغد على بركة الله فودّعه اسامة وخرج الى معسكره فأمر الناس بالرحيل ، فبينا هو يريد الركوب اذا رسول الله امه ـ أم ايمن قد جاءه يقول : ان رسول الله « ص » يموت ! فأقبل واقبل معه ابو عبيدة فانتهوا الى رسول الله « ص » وهو يموت فتوفى « ص » حين زاغت الشمس يوم الاثنين لا ثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول ، ودخل المسلمون الذين عسكروا بالجُرف الى المدينة ... الخ


        الطبقات ج 2 ص 190 .




        وعندها يكون من باب الأولى أسامة بن زيد هو الخليفة.... بحسب قياسكم الباطل طبعا.....



        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة basheer1957

          وهل هناك صلاة فيها امامين ؟

          نعم هذه الصلاة الخاصة برسول الله التي اراد بها رسول الله ان يؤكد ان لا احد يستحق ان يحل محله اكثر من ابي بكر

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الواقعي ***
            هل وصل الحال بالشيعة الى هذه الدرجة من ضعف الادلة على اثبات اصل من اصول الدين والتي يعتبر منكرها مخلد في النار ؟؟؟!!!
            غدير خم كان له مناسبة عندما اشتكى علي رضي الله عنه من بعض من كان في جيشه العائد من اليمن وليس له علاقة بما بالولاية ولا بالعصمة ولا بالخلافة 0000
            واذا كان الامر يتعلق باصل من اصول الدين فلم لم يبلغه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس ضمن خطبته الشاملة والواضحة لكل المسلمين على صعيد عرفات ؟؟؟؟ حيث جاء فيها :
            ============================

            .
            اخي العزيز ومن قال لك ان ولاية امير المؤمنين علي بن ابي طالب اقتصرت على حديث الغدير او حديث واحد......

            ا

            تعليق


            • #21
              امارة الجيش تكون لاكثرهم علما بالقيادة العسكرية او لاسباب موجبة كما في حالة اسامة
              وامامة الصلاة تكون لاكثرهم علما بالدين واتقاهم فيه
              لذلك انه كان سنة الخلفاء ان يولوا على المدن وال او حاكم يكون هو امام الصلاة ويولون على الجيش قائداً غيره

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                [color=#002060][ ]ناصر الصّحابة]


                1-
                آية الولاية نزلت بعلي عليه السلام ... راجع النص في تفسير ابن كثير...
                http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=5& nAya=55
                2 -
                آية الولاية نزلت في علي عليه السلام... تفسير البيضاوي...
                http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=1 0
                3 -
                تفسير القرطبي... آية الولاية نزلت في علي عليه السلام...
                http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=5
                4 -
                تفسير الطبري ... آية الولاية نزلت في علي بعد أن تصدق بخاتمه اثناء الركوع ...
                http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=6
                هذا غيض من فيض قد جاء في كتب تفاسيركم...


                [
                [/B]

                [/QUOTE]
                أخي المواطن أرى أنك أيدت قولي بأنه لايوجد في القرءان نص قطعي الدلالة على ولاية علي
                اذ ان النص قطعي الدلالة لايحتاج الى ما يدعمة او يفسره من السنة أو تأويلات
                أما ما يتعلق بأمارة اسامة للجيش فأنا اايد قول حب علي ايمان
                التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الصّحابة; الساعة 02-10-2008, 05:41 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                  امارة الجيش تكون لاكثرهم علما بالقيادة العسكرية او لاسباب موجبة كما في حالة اسامة
                  وامامة الصلاة تكون لاكثرهم علما بالدين واتقاهم فيه
                  لذلك انه كان سنة الخلفاء ان يولوا على المدن وال او حاكم يكون هو امام الصلاة ويولون على الجيش قائداً غيره
                  1 - كان اسامة بن زيد في بداية فتوته ؟ فمن اين له ذلك العلم بالقيادة العسكرية.؟؟؟؟

                  2 - تقول في ردك اعلاه ((( او لاسباب موجبة))) فماهي تلك الاسباب...؟؟؟

                  3 - امير الجيش هو من يصلي بجيشه وهذه القضية معلومة ومعروفة يعني الامير في الحرب هو الامام في الصلاة.؟؟؟

                  4 - ليس لنا بسنة الخلفاء بل نتكلم عن سنة الرسول الاكرم.؟؟؟

                  5 - من يوليه الخليفة واليا او حاكما على مصر من الامصار فهذا الحاكم هو من يولي قائد الجيش او قائد الشرطة او غيرها وليس من تدخل الخليفة الا اذا كان هنالك امر ما .؟؟؟ ولانعرف ان احد الخلفاء قد عين واليا لبلد وايضا عين قائد لجيش نفس البلد .... اذكر شاهدك كي نرى مع انا لسنا مع سنة الخلفاء.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الصّحابة


                    1-
                    آية الولاية نزلت بعلي عليه السلام ... راجع النص في تفسير ابن كثير...
                    http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=5& nAya=55
                    2 -
                    آية الولاية نزلت في علي عليه السلام... تفسير البيضاوي...
                    http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=1 0
                    3 -
                    تفسير القرطبي... آية الولاية نزلت في علي عليه السلام...
                    http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=5
                    4 -
                    تفسير الطبري ... آية الولاية نزلت في علي بعد أن تصدق بخاتمه اثناء الركوع ...
                    http://islamweb.net/pls/iweb/quran.showAyaTafseer?SwraNo=5&ayaNo=55&TafseerNo=6
                    هذا غيض من فيض قد جاء في كتب تفاسيركم...


                    [
                    [/b]

                    [/center]
                    [/center]
                    أخي المواطن أرى أنك أيدت قولي بأنه لايوجد في القرءان نص قطعي الدلالة على ولاية علي
                    اذ ان النص قطعي الدلالة لايحتاج الى ما يدعمة او يفسره من السنة أو تأويلات
                    [/quote]

                    ههههههههههههههههههههههه

                    عذرا من الجميع على هذه الضحكة ...

                    فان صاحبنا يريد ان يدلنا ويعلمنا بالدلالة القطعية في امر عقدي من الكتاب....

                    ونحن حينما نرد عليه نتنزل معه قليلا ولانطلب منه نص قطعي الدلالة بامر عقدي بل نطلب منه ان ياتينا فيما يخص الفروع.... فماهي دلالتك القطعية فيما يخص صلاة الصبح .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    ثم ماهو رايك وقولك بالنص القطعي الدلالة ... هل يجب فيه شرط ذكر اسم المنصوص عليه ... الاتعتبر حصرية الاشاره من شروط الدلالة القطعية...

                    فالكتاب اشار الى امر عام .... وهو قوله ((( الذين امنوا))) ثم جاء بعدها باشاره تفيد الحصر والتعيين ...(((( الذين يقيمون الصلاة ))) وهذا يعتبر تاكيد اولي ... ثم جاء ليعزز حصر المشار اليه .؟ فجاء في قوله((( ويؤتون الزكاة))) ...

                    ثم جاء اتخصيص المعين بعدها في قوله ((( وهم راكعون ))) ... فهل كل هذا لايسمى في نظرك ان لديك نظر طبعا غير قطعي الدلالة ... وقد اجمع المسلمون ان من تزكى وهو مقيم للصلاة فقط انسان واحد لاغير لاقبله ولابعده وهو ((( علي بن ابي طالب )))

                    أما ما يتعلق بأمارة اسامة للجيش فأنا اايد قول حب علي ايمان

                    هذا امر مفروغ منه فتاييدك لحب .
                    من الواضحات المسلمات البديهيات.
                    فهل ستؤيد رايا يخالف عقيدتكم .
                    فتذهب ريحكم.
                    واسالك كما سالتك اخاك حب.؟
                    من يصلي بالجيش اليس اميرهم.
                    ثم انكم تدعون امرا هو ليس من صلب عقيدتكم...
                    فانتم تقول بصحة الصلاة خلف البر والفاجر.
                    وهذا الامر ينسف استدلالكم من جميع اركانه وان كانت جميع اركانه هواوي وخاوية منذ البدء.
                    فماذا ستقول الان.
                    ياصاحب حب.؟

                    تعليق


                    • #25
                      كيف يكون ابوبكر احق بالخلافه لأنه صلى بالمسلمين كما يزعمون
                      وهو المفترض ان يكون في جيش اسامه
                      كيف يكون في مكانين في وقت واحد !!!!!!!!!!!


                      هل خالف اوامر النبي صلى الله عليه واله وتخلف عن الجيش من اجل الصلاه ؟؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        1 - كان اسامة بن زيد في بداية فتوته ؟ فمن اين له ذلك العلم بالقيادة العسكرية.؟؟؟؟

                        الم يكن عليا رض فتى وبعمر اسامة حين سلمه رسول الله الراية في احد والم يكن فتى حين فتح خيبر فمن اين له هذه العلوم العسكرية
                        فالشرط الذي يبطبق على علي ينطبق على اسامة بن زيد بن حارثة رض عنهما
                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        2 - تقول في ردك اعلاه ((( او لاسباب موجبة))) فماهي تلك الاسباب...؟؟؟


                        السبب قاله له رسول الله بأن هؤلاء القوم قتلوا اباه فكأنه وجهه ليثأر لابيه اضافة لواجباته


                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        3 - امير الجيش هو من يصلي بجيشه وهذه القضية معلومة ومعروفة يعني الامير في الحرب هو الامام في الصلاة.؟؟؟
                        هذا في ارض المعركة اما في حال السلم فالامام يكون هو الوالي الذي امره الخليفة
                        فمثلا عندما كان الامام علي خليفة وارسل جيش او سرية للقتال فان امير السرية يكون هو اما الصلاة للجيش فقط حصرا فهل عندك ان هذا الامير للجيش يستحق الخلافة اكثر من الامام

                        4
                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        - ليس لنا بسنة الخلفاء بل نتكلم عن سنة الرسول الاكرم.؟؟؟
                        سنة الخلفاء تبع لسنة رسول الله لقوله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
                        فهناك من الامور مالم تكن على عهد رسول الله في عهد رسول الله مثل كتابة التاريخ الهجري وتدوين الدواوين وتنظيم الخراج......الخ

                        5
                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        - من يوليه الخليفة واليا او حاكما على مصر من الامصار فهذا الحاكم هو من يولي قائد الجيش او قائد الشرطة او غيرها وليس من تدخل الخليفة الا اذا كان هنالك امر ما .؟؟؟ ولانعرف ان احد الخلفاء قد عين واليا لبلد وايضا عين قائد لجيش نفس البلد .... اذكر شاهدك كي نرى مع انا لسنا مع سنة الخلفاء.؟؟

                        لا ياسيد ان قائد الجيش كان يوليه الخليفة وليس عامله على المدينة فانت بحاجة لمراجعة وتصحيح معلوماتك التاريخية


                        تعليق


                        • #27
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          هل أمر النبي () أبا بكر بإمامة الجماعة؟


                          يرى بعضهم أن ما نقل في بعض الكتب من أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال في مرضه الذي استشهد فيه: (مروا أبا بكر فليصل بالناس) دليلاً على تصريحه (صلى الله عليه وآله) باستخلافه، غير أن مجموعة من الإثارات التي عالجت هذا المبحث وصلت إلى نتيجة تخالف ما ذكر، بل وتدلل على حقيقة نص وتعيين رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) إماماً وخليفة من بعده.

                          • الإثارة الأولى: إن هذه الرواية التي وردت في صحيح البخاري (ج2 ص 130) تصطدم بجمع من الروايات التي ذكرت في غيره من صحاح أهل السنة، ففي سنن ابن داود (... دعاه بلال للصلاة، فقال (صلى الله عليه وآله): مروا من يصلي بالناس...). وفي الطبقات لابن سعد (ج2 ص 220): (... فجاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال لي رسول الله: مرِ الناس فليصلوا...). وعلى هذا فإن نص الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) على أبي بكر غير ثابت حتى عند أهل السنة أنفسهم، بل الثابت أنه أمر الناس بأن يصلي بعضهم فيهم.

                          • الإثارة الثانية: إذا كانت هذه الرواية صحيحة فلماذا لم يستدل بها أبو بكر في اجتماع السقيفة، إذ إنها دليل قوي على أنه المرشح للخلافة. والثابت تاريخياً أن أبا بكر لم يستدل على أحقيته بالخلافة بهذه الحادثة المزعومة.

                          • الإثارة الثالثة: عندما ننظر إلى حديث (مروا أبا بكر فليصل بالناس) وتكملته، نكتشف أن الرسول (صلى الله عليه وآله) لم يكن راضيا بإمامة أبي بكر ولم يأمره أصلاً بذلك. فنتأمل جيداً: (فلما دخل أبو بكر في الصلاة، وجد رسول الله في نفسه خفة، فقام يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض حتى دخل المسجد ونحّى أبا بكر وصلى بالناس) صحيح البخاري (ج2 ص 162 وغيره). وهذا يدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله) لم يكن قد أمر أبا بكر بالصلاة بالناس، لأنه إن كان الأمر كذلك فلم خرج من مسكنه ما إن سمع صوت أبا بكر يكبّر تكبيرة الإحرام (يتهادى بين رجلين ورجلاه تخطان على الأرض) أي أنه كان في غاية المرض والتعب إلى الدرجة التي خرج فيها متكئا ومستنداً لا على رجل واحد بل على رجلين، وقد كانت قدماه الشريفتان تخطان على الأرض أي لا يستطيع الوقوف عليهما من شدة التعب؟!

                          • الإثارة الرابعة: ثبت في جميع طرق هذا الحديث بروايته التامة أنه بعدما افتتح أبو بكر الصلاة، خرج النبي (صلى الله عليه وآله) يتهادى بين رجلين هما علي (عليه السلام) والفضل بن العباس فصلى بهم إماماً وتأخر أبو بكر عن موضعه فصلى مؤتماً بالنبي عن يمينه. وقد أثبت ذلك تحقيقاً أبو الفرج بن الجوزي (من علماء أهل السنة) في كتاب صنفه لهذا الغرض، فقسمه إلى ثلاثة أبواب جعل أولها في إثبات خروج النبي (صلى الله عليه وآله) إلى تلك الصلاة وتأخيره أبا بكر عن إمامتها، وخصص الباب الثاني في بيان إجماع الفقهاء على ذلك، فذكر منهم: أبا حنيفة ومالك والشافعي وأحمد، وأثبت في الباب الثالث وَهْن الأخبار (ضعفها) التي وردت بتقدم أبي بكر في تلك الصلاة، ووصف القائلين بها بالعناد واتباع الهوى (انظر كتابه بعنوان: آفة أصحاب الحديث).

                          - وقال ابن حجر العسقلاني: تضافرت الروايات عن عائشة بالجزم بما يدلّ على أن النبي (صلى الله عليه وآله) كان هو الإمام في تلك الصلاة (انظر كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري: ج2 ص 123).

                          ومن هنا عرفنا أن رسول الله (عليه وآله الصلاة والسلام) خرج حتى أتى المسجد وتقدم فنحّى أبا بكر عن مقامه وقام في موضعه، ولو كانت إمامته بأمره (صلوات الله عليه وآله) لتركه على إمامته وصلى خلفه، كما ذكر أهل السنة من أنه (صلى الله عليه وآله) خلف عبد الرحمن بن عوف.

                          • الإثارة الخامسة: مما يعزز هذه الحقيقة، ما ورد في كتب السنة عن ابن عباس من أنه قبل أن يؤذن بلال لتلك الصلاة قال النبي (صلى الله عليه وآله): (ادعوا علياً). فقالت عائشة: لو دعوت أبا بكر! وقالت حفصة: لو دعوت عمر! وقالت أم الفضل: لو دعوت العباس! فلما اجتمعوا رفع رسول الله (صلى الله عليه وآله) رأسه فلم يرَ علياً (عليه السلام)!! (انظر مسند أحمد: ج1 ص 356 وتاريخ الطبري: ج3 ص 196). وعلى هذا يكون رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد دعا علياً (عليه السلام) للصلاة بالناس، لكن أزواجه منعنه من ذلك لأنه كان - بأبي هو وأمي - طريح الفراش عليلاً.

                          • الإثارة السادسة: ذكر ابن أبي الحديد والطبري وابن الأثير (من علماء أهل السنة) أن عائشة هي التي أمرت بلالاً أن يأمر أباها بالصلاة بالناس، فاعتقد بلال أنه أمر من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويدلل على ذلك أنه (صلى الله عليه وآله) ما إن أتم الصلاة بعد إزاحة أبي بكر عنها توجه إلى عائشة موبخاً قائلاً لها: (إنكن لصويحبات يوسف) وذلك لغضبه الشديد عليها لأنها بادرت إلى تعيين أبيها بدلاً من علي (عليه السلام) للصلاة. (انظر شرح نهج: ج9 ص 197 وتاريخ الطبري: ج2، ص 429 والكامل في التاريخ: ج 2 ص 322 وسيرة ابن هشام: ج 4 ص 301).

                          وقد طعن ابن عباس في هذا الحديث طعناً عبقرياً لم ينتبه إليه أحد، إذ كانت عائشة تقول في روايتها لهذا الحديث: (خرج النبي يتهادى بين رجلين، أحدهما الفضل بن العباس) ولا تذكر الرجل الآخر، فلما عرض أحدهم حديثها على عبد الله بن عباس قال: فهل تدري من الرجل الذي لم تسمّه عائشة؟ قال: لا. قال ابن عباس: هو علي بن أبي طالب، ولكن عاشة لا تطيب له نفساً بخير! (انظر فتح الباري بشرح صحيح البخاري: ج2 ص 123 والمصنف لعبد الرزاق: ج 5 ص 429).

                          • الإثارة السابعة: أثبت كثير من أصحاب التاريخ والسير أن أبا بكر كان أيام مرض رسول الله (صلى الله عليه وآله) الأخير، مأمور بالخروج في بعثة أسامة المتوجه إلى الشام، وكان الرسول (عليه وآله السلام) يشدد كثيراً في إنفاذ هذا الجيش وقد لعن المتخلف عنه، فكيف ينسجم هذا الأمر مع تقديمه أبا بكر للصلاة؟ ناهيك عن قصد الإشارة إلى استخلافه! (انظر الطبقات الكبرى: ج 4 ص 66 وتهذيب تاريخ دمشق: ج 2 ص 395 وتاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 77 وتاريخ الخميس: ج 2 ص 172 وغيرها).

                          • الإثارة الثامنة: إن علماء أهل السنة يقولون بالفصل بين إمامة الصلاة والإمامة العامة، إذ يقول ابن حزم: (أما من ادعى أنه (أي أبا بكر) إنما قدّم قياساً على تقديمه إلى الصلاة، فباطل بيقين، لأنه ليس كل من استحق الإمامة في الصلاة يستحق الإمامة في الخلافة، إذ يستحق الإمامة في الصلاة أقرأ القوم وإن كان أعجمياً أو عربياً، ولا يستحق الخلافة إلا قرشي؛ فكيف؟ والقياس كله باطل) (الفصل: ج 4 ص 109).

                          ** (اقرأ الملحق).

                          والأغرب من ذلك أنهم حتى يثبتون صحة دعواهم في استخلاف النبي (صلى الله عليه وآله) أبا بكر نسبوا حديثاً مكذوباً لأمير المؤمنين علي (عليه السلام) يقول فيه: (لقد رضي رسول الله أبا بكر لديننا، أفلا نرضاه لدنيانا)، مع العلم أن الثابت في صحاح السنة أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يبايع أبا بكر وإنما كانت بيعة صورية أكرهوه عليها بعد ستة أشهر، فكيف ذلك؟ كما أن الصحيح المشهور عنه (صلوات الله عليه) خلاف ذلك، فجوابه كان حين بلغه احتجاج أبي بكر وعمر في السقيفة بأنهم قوم النبي وأولى الناس به، قال (عليه السلام) كما في نهج البلاغة: (احتجوا بالشجرة، وأضاعوا الثمرة) حيث إن أهل بيت النبي (عليهم السلام) هم أقرب الأقرب!!

                          • الإثارة التاسعة: روى السنة أن عبد الرحمن بن عوف قد صلى إماماً بالمسلمين وكان فيهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندما كان قد عاد للتو إلى المدينة، فعلى تلك الرواية ينبغي للعامة أن يقدموا ابن عوف على أبي بكر لأن الرسول (صلى الله عليه وآله) خلفه ولم يثبت أنه صلى خلف أبي بكر! (انظر مسند أحمد: ج 3 ص 248 وصحيح مسلم باب الطهارة وسنن أبي داود وسنن ابن ماجه وسنن النسائي). كما رووا أن عمرو بن العاص كان أميراً على جيش ذات السلاسل، وكان يؤمهم في الصلاة حتى صلى بهم بعض صلواته وهو جنب، وفيهم: أبو بكر وعمر وأبو عبيدة! فهل يستدل من هذا على أن عمرو بن العاص أفضل من أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وأولى بالخلافة منهم؟ (انظر سيرة ابن هشام: ج 4 ص 272 والبداية والنهاية: ج 4 ص 312).

                          • الإثارة العاشرة: إن إمامة الصلاة وفقاً لمدرسة أهل السنة والجماعة لا يترتب عليها أي فائدة في التفضيل والتقديم، فالفقه عندهم يجيز إمامة المفضول على الفاضل، بل يجيز إمامة الفاسق والفاجر لأهل التقوى والصلاح، وكثيراً ما نرى الاستدلال على ذلك بصلاة بعض الصحابة خلف الوليد بن عقبة وهو سكران، وصلاتهم خلف أمراء بني أمية ممن لم تكن له فضيلة تذكر!

                          فهذه إثارات عشر - وغيرها كثير - تنقض القصة المذكورة حول أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) قد قدّم أبا بكر للصلاة. وحقيقة ما حدث نجده في الرواية المنطقية التي وردت في كتبنا وهي تقول: (... إن النبي (صلى الله عليه وآله) لما مرض كان بلال يأتيه في كل فريضة فيقول: الصلاة يا رسول الله. فإن قدر (صلوات الله عليه وآله) على الخروج خرج وصلى بالناس، وإن لم يقدر أمر علي بن أبي طالب (عليه السلام) أن يصلي بهم.

                          وذات يوم جاءه بلال يؤذنه بصلاة الفجر، فوجده قد ثقل عن الخروج، فنادى الصلاة يرحمكم الله. وكان رأس النبي (صلى الله عليه وآله) في حجر خليفته علي (عليه السلام)، فقال يصلي بالناس بعضهم فإني مشغول بنفسي. فعندئذ قالت عائشة: مروا أبا بكر فليصل بالناس! ولما بلغ الخبر إلى النبي (صلى الله عليه وآله) غضب وخرج معصّب الرأس، يتهادى بن علي (عليه السلام) والفضل بن العباس ورجلاه تخطان على الأرض من الضعف، فتقدّم ونحّى أبا بكر عن المحراب وصلى بالناس جالساً، وبعدما أتم صلاته وبّخ عائشة بقوله: إنكن لصويحبات يوسف!) أي إنكن كالنسوة اللاتي آذين النبي يوسف (عليه السلام) (الآملي).

                          تكملة :

                          • الإثارة الحادية عشر: قال الشيخ [المفيد] أدام الله عزه : وقد تعلق القوم في تأويل قول النبي ( ص ) " إنكن لصويحبات يوسف " بشئ يدل على جهلهم ، فقالوا : إن لهذا القول من النبي ( ص ) سببا معروفا وهو أنه ( ص ) قال : قدموا أبا بكر ، فقالت عائشة : يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف فإن قام مقامك لم يملك العبرة فمر عمر أن يصلي بالناس . فقال النبي ( ص ) لها عند خلافها عليه : " إنكن لصويحبات يوسف " . وقد كان اعترض عليّ بهذا الكلام شيخ من مشايخ أهل الحديث واعتمده . فقلت له : أول ما في هذا الباب أنك قد اعترفت بخلاف عائشة للنبي ( ص ) وردها عليه أمره حتى أنكر عليها ذلك ، وفى الاعتراف به شهادة منك عليها بالمعصية لله عز وعلا ولرسوله وهذا أعظم مما تنكرونه على الشيعة من شهادتهم عليها بالمعصية بعد النبي ( ص ) عند محاربتها لامير المؤمنين - عليه السلام - .

                          والثاني أنه لا خلاف أن النبي ( ص ) كان من أحكم الحكماء وافصح الفصحاء ولم يكن يشبه الشئ بخلافه ويمثله بضده وإنما كان يضع المثل في موضعه فلا يخرم مما مثله به في معناه شيئا ، ونحن نعلم أن صويحبات يوسف إنما عصين الله وخالفنه بأن أرادت كل واحدة منهن من يوسف - عليه السلام - ما أرادته الاخرى وفتنت به كما فتنت به صاحبتها ، وبذلك نطق القرآن قال الله جل وعلا :

                          * ( فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشا لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم * قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما امره ليسجنن وليكونا من الصاغرين ) * .

                          فلو كانت عائشة دفعت الامر عن أبيها ولم ترد شرف ذلك المقام له ولم تفتتن بمحبة الرئاسة وعلو المنزلة ، لكان النبي ( ص ) في تشبيهها بصويحبات يوسف قد وضع المثل في غير موضعه وشبه الشئ بضده وخلافه ورسول الله ( ص ) يجل عن هذه الصفة ولا يجوز عليه النقص ويرتفع عن الجهل بحقيقة الامثلة . وإذا كان الامر على ما وصفناه ثبت أن التمثيل إنما وقع من النبي ( ص ) لموضع خلاف المرأة له وتقدمها بالامر لابيها عليه لفتنتها بمحبة الاستطالة والرغبة في حوز الفضيلة بذلك والرئاسة على ما قدمناه.


                          • الإثارة الثانية عشر: قال الشيخ [المفيد] أدام الله عزه : وقد قالوا أيضا في مبادرة النبي ( ص ) بالخروج إلى المسجد وصرف أبي بكر عن الصلاة إنما كان ذلك لان المسلمين كانوا متعلقي القلوب برسول الله ( ص ) محزونين بتأخره عنهم فخشى - عليه السلام - أن يتأخر عنهم فيختلفوا ويرجف عليه منهم المرجفون ، ولم يبادر إلى ما ذكرتموه من الانكار لصلاة أبي بكر بالناس .

                          فيقال لهم لو كان الامر على ما وصفتموه لما نحى رسول الله بين أبا بكر عن المحراب ، ولامكنه الوصول إلى غرضه مع إتمام أبي بكر للصلاة بان كان عليه واله السلام يخرج إلى القوم عند فراغ أبي بكر من الصلاة فيشاهدونه على حال الاستقلال ويسرون بلقائه ويبطل ما يتخوفونه من أراجيفهم عليه ، ولا يعزل الرجل عن صلاة قد أمره باقامتها ليدل بذلك على أنه قد أحدث ما يوجب عزله أو يكشف عن حال مستحقة له كانت مستورة عن الانام ، لاجلها لم يصح أن يصلي بالناس أو يكون القول على ما قلناه من الله لم يكن عن أمره - عليه السلام - تلك الصلاة ، أو كان عليه واله السلام لما خرج صلى خلفه كما فعل على أصولكم مع عبد الرحمان لما أدركه وهو في الصلاة فلم يعزله عن المقام وصلى - عليه السلام - خلفه مع المؤتمين به من الناس .

                          وقد علم العقلاء بالعادة الجارية أن الذي يقدم إنسانا في مقام يشرف به قدره ويعظم به منزلته لا يبادر بعد تقديمه بغير فصل إلى صرفه وحط تلك الرتبة التي كان جعلها له إلا لحادث يحدثه أو اعتراض أمر ظاهر يرفع الشبهة بظهوره من ( غير ن خ ) تغير حاله الموجبة لصرفه ، وإن الفعل الذي وقع من النبي ( ص ) في باب أبي بكر مع القول الذي اقترن إليه من التوبيخ لزوجته لا يكون من الحكماء إلا للنكير المحض ، والدلالة على استدراك ما كان يفوت من الصلاح بالفعل لو لم يقع فيه ذلك البدار ومن أنكر ما وصفناه خرج من العرف والعادات.


                          ** ملحق :

                          - الاحكام - ابن حزم ج 7 ص 986 :
                          قال أبو محمد
                          [أي ابن حزم]: وأما أن يقول أحد من الامة : إن أبا بكر إنما قدم قياسا على تقديمه إلى الصلاة فيأبى الله ذلك ، وما قاله أحد قط يومئذ ، وإنما تشبث بهذا القول الساقط المتأخرون من أصحاب القياس ، الذين لا يبالون بما نصروا به أقوالهم ، مع أنه أيضا في القياس فاسد ، لو كان القياس حقا ، لما بينا قبل ، ولان الخلافة ليست علتها علة الصلاة ، لان الصلاة جائز أن يليها العربي والمولى والعبد ، والذي لا يحسن سياسة الجيوش والاموال والاحكام والسير الفاضلة ، وأما الخلافة فلا يجوز أن يتولاها ، إلا قرشي صليبة ، عالم بالسياسة ووجوهها . وإن لم يكن محكما للقراءة . وإنما الصلاة تبع للامامة ، وليست الامامة تبعا للصلاة ، فكيف يجوز عند أحد من أصحاب القياس أن تقاس الامامة التي هي أصل ، على الصلاة التي هي فرع من فروع الامامة ؟

                          هذا ما لا يجوز عند أحد من القائلين بالقياس . وقد كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم أكابر المهاجرين ، وفيهم عمرو وغيره أيام النبي ( ص ) ولم يكن ممن تجوز له الخلافة ، فكان أحقهم بالصلاة ، لانه كان أقرأهم ، وقد كان أبو ذر ، وأبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت ، وابن مسعود أولى الناس بالصلاة إذا حضرت ، إذا لم يكونوا بحضرة أمير أو صاحب منزل ، لفضل أبي ذر وزهده وورعه وسابقته ، وفضل سائر من ذكرنا وقراءتهم ولم يكونوا من أهل الخلافة ، ولا كان أبو ذر من أهل الخلافة ، ولا كان أبو ذر من أهل الولايات ولا من أهل الاضطلاع بها . وقد قال له رسول الله ( ص ) : يا أبا ذر إني أحب لك ما أحب لنفسي وإنك ضعيف ، فلا تأمرن على اثنين ، ولا تولين مال يتيم وقد أمر رسول الله ( ص ) خالد بن الوليد ، وعمرو بن العاص ، وأسامة بن زيد على من هو أفضل منهم وأقرأ ، وأقدم هجرة وأفقه وأسن ، وهذه هي شروط الاستحقاق للامامة في الصلاة ، وليست هذه شروط الامارة . وإنما شروط الامارة حسن السياسة ، ونجدة النفس ، والرفق في غير مهانة ، والشدة في غير عنف ، والعدل والجود بغير إسراف ، وتمييز صفات الناس في أخلاقهم وسعة الصدر ، مع البراءة من المعاصي ، والمعرفة بما يخصه في نفسه في دينه ، وإن لم يكن صاحب عبارة ، ولا واسع العلم ، ولو حضر عمرو وخالد وأسامة مع أبي ذر - وهم غير أمراء - ما ساغ لهم أن يؤموا تلك الجماعة ، ولا أن يتقدموا أبا ذر ولا أبي بن كعب . ولو حضروا في مواضع يحتاج فيها إلى السياسة في السلم والحرب لكان عمرو وخالد وأسامة أحق بذلك من أبي ذر وأبي ولما كان لابي ذر وأبي من ذلك حق مع عمرو وخالد وأسامة . وبرهان ذلك استعمال رسول الله ( ص ) خالدا وأسامة وعمرا دون أبي ذر وأبي ، وأبو ذر وأبي أفضل من عمرو وأسامة وخالد بدرج عظيمة جدا .

                          وقد حضر الصحابة يوم غزوة مؤتة فقتل الامراء وأشرف المسلمون على الهلكة ، فما قام منهم أحد مقام خالد بن الوليد ، كلهم ، إلا الاقل ، أقدم إسلاما وهجرة ونصرا ، وهو حديث الاسلام يومئذ ، فما ثبت أحد ثباته ، وأخذ الراية ودبر الامر ، حتى انحاز بالناس أجمل انحياز ، فليست الامامة والخلافة من باب الصلاة في ورد ولا صدر ، فبطل تمويههم بأن خلافة أبي بكر كانت قياسا على الصلاة أصلا .

                          فإن قالوا : لو كانت خلافة أبي بكر منصوصا عليه من النبي صلى الله عليه وسلم ما اختلفوا فيها ؟ . قال أبو محمد [أي ابن حزم]: فيقال لهم وبالله تعالى التوفيق : هذا تمويه ضعيف لا يجوز إلا على جاهل بما اختلف فيه الناس ، وهل اختلف الناس إلا في المنصوصات . والله العظيم - قسما برا - ما اختلف اثنان قط فصاعدا في شئ من الدين إلا في منصوص بيّن في القرآن والسنة ، فمن قائل : ليس عليه العمل ، ومن قائل : هذا تلقى بخلاف ظاهره ، ومن قائل : هذا خصوص ، ومن قائل : هذا منسوخ . ومن قائل : هذا تأويل ، وكل هذا منهم بلا دليل في أكثر دعواهم كاختلافهم في وجوب الوصية لمن لا يرث من الاقارب والاشهاد في البيع ، وإيجاب الكتابة ، وقسمة الخمس ، وقسمة الصدقات وممن تؤخذ الجزية ، والقراءات في الصلوات والتكبير فيها ، والاعتدال ، والنيات في الاعمال والصوم ، ومقدار الزكاة وما يؤخذ فيها المتعة في الحج ، والقرآن والفسخ ، وسائر ما اختلف الناس فيه ، وكل ذلك منصوص في القرآن والصحيح عن رسول الله ( ص ) .


                          انتهى.

                          ملاحظة:
                          1- نقلت العشرة إثارات الاولى فقط وماتلاها من تجميعي.
                          2- أتيت بكلام ابن حزم لإبطال دعواهم التي يرددوها دائما :
                          بأن لو كانت الامامة منصوصة بالقرآن لما اُختُلِف عليها.

                          تعليق


                          • #28
                            سنبطل مابنيت ان شاء الله لاحقاً لان الوقت تأخر

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان

                              [/right]



                              [/right]
                              [/center]


                              الم يكن عليا رض فتى وبعمر اسامة حين سلمه رسول الله الراية في احد والم يكن فتى حين فتح خيبر فمن اين له هذه العلوم العسكرية
                              فالشرط الذي يبطبق على علي ينطبق على اسامة بن زيد بن حارثة رض عنهما


                              اما مقارنته بعلي فلاتصح فلم يكن قائدا الا بعد مران ونزالات عدة وبعد ان تعلم واخذ خبرته من رسول الله في معاركعدة... واما الراية في احد فحمل الراية لايكون بالضرورة تسلم قيادة الجيش...

                              خصوصا وانك تشتشهد بحدث معلومة تفاصيله جيدا....

                              قيادة الجيش كانت في حمزة اسد الله عليه السلام...

                              والاشراف كان لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم...

                              والراية بيد علي بن ابي طالب عليه السلام....

                              فمقارنتك مخطوءة ولاتصح ولاترتقي ....



                              وهل خبرة اسامة اكبر واكثر من خبرة ابا بكر وعمر في الامور العسكرية ليامره عليهم....

                              واما الصلاة كانت لامير الجيش ومن يكون تحت لوائه يصلي خلفه ولايتقدم عليه ... وكان ابو بكر وعمر من ضمن الذين شملهم الالتحاق تحت امرة اسامة ... لكنهم لم يلتحقوا وتخلفوا عنه...

                              ثم انك لم تجبني انت تشتشهد بامامة الصلاة وهي عندكم وفق عقيدتكم تصح خلف البر والفاجر فلم اجد لك تعليقا على هذه المسالة...

                              هل لانها تصبح سالبة بانتفاء الموضوع..........
                              ام تغليسك عنها لسبب اخر..........

                              السبب قاله له رسول الله بأن هؤلاء القوم قتلوا اباه فكأنه وجهه ليثأر لابيه اضافة لواجباته


                              والله لم ارى في حياتي اسخف من هذا التبرير الذي تبررونه ...
                              1 - قتال الرسول لم يكن لثار او ماشاكله بل كان قتاله في سبيل الله...
                              2 - لو صح افتراضا خبر الثار .. فليس بالضرورة ان يجعله اميرا وقائدا للجيش ويكون تحت لوائه كبار المهاجرين والانصار... فالثار يكفي بان يكون جندي مقاتلا كحال الاخرين ليثار لابيه... ام لايصح الثار الا بالقيادة والامرة.......
                              تعسا لكم ولا اراكم ولاسائتكم التي تسيئون بها لرسول الله صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله الاطهار...

                              هذا في ارض المعركة اما في حال السلم فالامام يكون هو الوالي الذي امره الخليفة
                              فمثلا عندما كان الامام علي خليفة وارسل جيش او سرية للقتال فان امير السرية يكون هو اما الصلاة للجيش فقط حصرا فهل عندك ان هذا الامير للجيش يستحق الخلافة اكثر من الامام

                              ماهذا اللف والدوران ...
                              1 - انت من استدل بالصلاة. وقلت ان ابا بكر صلى بالناس ..وقلنا لو صح مثل هذا الخبر ... فلن يكون استدلالا صحيحا وسليما.
                              لان اسامة سيصلي بكافة الجيش الذي معه ومن ضمنهم ابا بكر وعمر لكنهم تخلفوا. فلو كانوا قد التحقوا به لكانوا قد صلوا خلف اميرهم وقائدهم.
                              وبالتالي يكون الاستدلال من خلال هذه المقدمة الافتراضية...
                              أ - ابا بكر صلى بالمسلمين. وكل من يصلي بالمسلمين يستحق الخلافة بعد رسول الله.؟
                              ب - اسامة بن زيد ولاه رسول الله امرة الجيش وقيادته.وكل امير او قائد يصلي جيشه ماموما به.؟
                              ج - وابا بكر لم يلتحق بجيش اسامه فان كان قد اطاع امر رسول الله والتحق بجيش اسامه لوجبت عليه الصلاة خلف اسامة.
                              النتيجة - بما ان الصلاة تعني الخلافة فان صلاة ابو بكر خلف اسامه في حال التحاقه به تنفي صلاته التي تستدل بها على خلافة رسول الله .لان الامام الذي يصلي خلف امام اخر ... يتوجب على الجميع اتباع الاخر والاتمام به.بسبب صلاة امامهم المعهود ابو بكر خلفه...
                              هكذا كان قصد كلامي.
                              فلاداعي للف والدوران...
                              سنة الخلفاء تبع لسنة رسول الله لقوله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي

                              ولسنا معترفين بخلافة خلفائكم ولم نعتبرها خلافة شرعية كي تستشهد علينا بحديث محرف .
                              فنحن نعتبر الحديث يقصد اهل بيت النبوة الاطهار الاخيار اصحاب السنن الحسنة ....
                              وليس اصحاب السنن السيئة والبدع الضاله.
                              حديث لايصح كي تشتشهد به .فلكل منا خلفاء فلم نتفق على ابو بكر وعمر وعثمان ومعاوية ومروان وعبد الملك ومن لف لفهم فهؤلاء ملوك واباطرة وقياصرة وليسوا خلفاء راشدين مهدين.؟
                              فهناك من الامور مالم تكن على عهد رسول الله في عهد رسول الله مثل كتابة التاريخ الهجري وتدوين الدواوين وتنظيم الخراج......الخ

                              بربك كتابة التاريخ ياريتهم ماكتبوه لانهم زيفوه وحرفو وغيروا الحقائق.
                              ثم الكهرباء والحاسبات وغيرها توجب ان يكونوا اصحابها خلفاء راشدين .
                              سفاهة.
                              وبعدين في اي قرن كتب التاريخ هل في عهد الخلفاء ابو بكر عمر عثمان.
                              ام في اواخر القرن الثاني للهجرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                              لا ياسيد ان قائد الجيش كان يوليه الخليفة وليس عامله على المدينة فانت بحاجة لمراجعة وتصحيح معلوماتك التاريخية

                              اطالبك بدليل ياصاحب المعلومات التاريخية.






                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                                سنبطل مابنيت ان شاء الله لاحقاً لان الوقت تأخر
                                صخول الوهابية لايستطيعوا إبطال اقوالنا، خذ ماتشاء من الوقت.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X