إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حجية السنة شبهات وردود

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
    حياك الله اخي والحمدلله رب العالمين

    نحن الشيعة وصلت الينا السنة عن طريق الائمة (عليهم السلام) وتم تدوينها في كتب وعن طريق العلماء وصلت الينا

    نتأكد من السنة الصحيحة بعرض الاحاديث على القرأن الكريم فما وافق القرأن هو الصحيح بالاضافة الى علم الجرح والتعديل

    الحلال والحرام والمكروه والمستحب والمباح

    ألا ترى زميلى الفاضل أن هناك سنة جاءت إلينا من الرسول صلى الله عليه وسلم لا يوجد مقابل لها فى القرآن ؟
    فانتقلت إلينا أقوال وأفعال وتقارير وصفات عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا مقابل لها فى القرآن
    مثلا الأيام المنهى عن الصوم فيها مامقابلها فى القرآن؟ صلاة الجنازة والعيد ؟
    ماأقصده أن الله تعالى قال لنا
    يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول
    إذا ثبت لدينا صحة قول أو فعل للرسول صلى الله عليه وسلم نفعله فورا فديليل فعله دليل صحته
    لذا يازميلى اشتق علماء السنة والشيعة أساسى التشريع الإجتهاد والقياس فنقيس على شىء معلوم أو نجتهد على شىء لا نص فيه .
    أليس الخبر الصحيح عنه واجب التصديق والإتباع بنص القرآن فلم التفريق بين قوله وفعله وبين ماجاء به القرآن وكلاهما وحى
    السنة والحديث لهما معنى اصطلاحى واحد وهو : كل ما نقل عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم من قول أو فعل، أو إقرار أو تقرير، أو صفة خلقية أو صفة خلقية، حتى الحركات والسكنات في اليقظة والمنام قبل البعثة أو بعدها.
    فكيف نقابل السكنات والحركات بعرضها على الكتاب كالنوم على الشق الأيمن والسواك والبدء باليمين فى اللباس وغيرها

    من أين شرط العرض على القرآن؟

    المقولة الشهيرة تلك عند فرقة الشيعة
    إذا جاءكم منا حديث فاعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالفه فاطرحوه أو ردوه علينا
    لو ردت إلى كتاب الله هى نفسها لن نأخذ بها
    تعرف لم؟؟
    أعود وأقول
    يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول
    بغض النظر يازميلى عن عدم صحة المقولة أصلا
    فهي رواية منقطعة عن رجل مجهول
    عرض السنة على القرآن مخالف أصلا للقرآن .

    واقرأ أصل الموضوع فى رواية صحيحة قال
    ألا إني

    أوتيت القرآن ومثله معه
    فإذا عرضنا المقولة كما تقول على الكتاب لم نجد نصا يوجب عرض السنة الصحيحة عن النبى على القرآن

    إنى تارك فيكم كتاب الله وعترتى أهل بيتى
    ألم يدعونا النبى للتمسك بالعترة الطاهرة؟
    إن ردت أفعالهم وأقوالهم لكتاب الله إذن لن يأتوا بجديد ومنهج وطريقة وفعل نتقرب به إلى الله فكل ماسنعرفه عنهم معلوم مسبقا فى الكتاب ؟؟
    ألا ترى فى هذا تضييق لا أصل له بل أمرنا الرسول بطاعتهم والتمسك بهم كما أمرنا الله بطاعة الرسول ؟
    فهل من المعقول أن يصدر ويثبت أنه صدر قول عن النبى أو الأئمة مخالف لشرع الله؟
    ثبت صحته عند السنة بشروط صحة الرواية وسبق لى بيانها فى أحد المواضيع
    http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=106760

    وشكرا لسعة صدرك

    تعليق


    • #17
      الاخ اياك نعبد لي عودة ان شاء الله يوم غد

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم

        يبدو انك فهمت عكس المقصود من كلام الاخ محمد

        فالقصد ان السبيل لمعرفة صحة الحديث من عدمه
        يكون بموافقته للقراءن الكريم كمنهج

        فان وافقه اخذنا به والا فلا


        ثم اني اراك تؤكد على السنة النبوية وكاءنها مهمة جدا ؟؟!!!!!

        السنة النبوية ليست مهمة ولاحاجة لها

        مادام القراءن الكريم موجودا

        فلاداعي للاهتمام بها

        تعليق


        • #19
          ثم اني اراك تؤكد على السنة النبوية وكاءنها مهمة جدا ؟؟!!!!!

          السنة النبوية ليست مهمة ولاحاجة لها

          مادام القراءن الكريم موجودا

          فلاداعي للاهتمام بها
          أى تنكر السنة؟؟؟
          أفضل ترك الرد للزميل محمد فهو يمثل أغلب الشيعة على ماأظن لا أظن الشيعة ينكرون السنة !!
          أنتظر رده لأن هذا التعليق أفزعنى بدون مبالغة
          أفزعتنى كلمة لا حاجة لنا بالسنة أى أقوال وأفعال الحبيب صلى الله عليه وسلم بعد ما وضعناه من أدلة حجية السنة ووجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ..

          تعليق


          • #20
            حياك الله اخي اياك نعبد

            تأخري بالرد اليوم بسبب عدم فتح المنتدى عندي الان فقط فتح بصعوبة

            كما اوضح لك الاخ نبع المودة وقال(يبدو انك فهمت عكس المقصود من كلام الاخ محمد

            فالقصد ان السبيل لمعرفة صحة الحديث من عدمه

            يكون بموافقته للقراءن الكريم كمنهج

            فان وافقه اخذنا به والا فلا )


            فمثلا لو جاءتنا رواية فيها ان النبي (صلى الله عليه واله وسلم) سب او لعن بعض الناس وسندها صحيح ولكنها تتعارض مع القرأن الذي يقول)وانك لعلى خلق عظيم فماذا نفعل؟ بالتأكيد لا نأخذ بها وانتم ماذا تفعلون؟


            افتح هذا الرابط وفيه موضوع بعنوان اختلاف الصحابة في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم http://safeena.org/vb/showthread.php?t=100065925

            شاهد الاختلاف اخي بين الصحابة






            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
              حياك الله اخي اياك نعبد

              تأخري بالرد اليوم بسبب عدم فتح المنتدى عندي الان فقط فتح بصعوبة

              كما اوضح لك الاخ نبع المودة وقال(يبدو انك فهمت عكس المقصود من كلام الاخ محمد

              فالقصد ان السبيل لمعرفة صحة الحديث من عدمه

              يكون بموافقته للقراءن الكريم كمنهج

              فان وافقه اخذنا به والا فلا )


              فمثلا لو جاءتنا رواية فيها ان النبي (صلى الله عليه واله وسلم) سب او لعن بعض الناس وسندها صحيح ولكنها تتعارض مع القرأن الذي يقول)وانك لعلى خلق عظيم فماذا نفعل؟ بالتأكيد لا نأخذ بها وانتم ماذا تفعلون؟


              افتح هذا الرابط وفيه موضوع بعنوان اختلاف الصحابة في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم http://safeena.org/vb/showthread.php?t=100065925

              شاهد الاختلاف اخي بين الصحابة







              نفس المشكلة عندى فى التصفح
              قرأت التعليق الأول من الرابط والرد ينقسم إلى قسمين أستاذى
              الأول
              مامعنى حديث صح عن النبى ويخالف الكتاب ؟
              صح عن النبى أى حدث قولا أو فعلا أو طريقة أو منهجاً
              فكيف صح ويخالف ؟

              كيف يروى عدول بسند صحيح متصل عن النبى فعلا وقولا لا يصحان شرعا ً
              هذا معناه صدر فعل أو قول لا يصح أى مخالف أو خطأ عن الرسول وهذا ضرب من المحال !
              ماينطق عن الهوى
              فعلا وقولا لا يفعل .
              كيف يكون هناك حديث صحيح يتعارض مع الكتاب هذا نوع من الجمع بين المتناقضات مثلا عن أمير المؤمنين علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالقرآن فاتخذوه إماماً وقائداً ، فإنه كلام رب العالمين الذي هو منه وإليه .إلى آخر الرواية
              كيف
              كيف
              كيف
              يروى لنا على رضى الله عنه كراوى عادل رواية يقول فيها أن النبى صلى الله عليه وآله وسلم فعل او قال كذا مخالف لشريعة الله فى كتابه

              هل هنا نكذب الراوى العادل ؟
              أم نعترض على فعل أو قول ثبت صحته؟
              أم لا نرضى بقول الله وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول؟؟
              برجاء الرد يامحمد على الأسئلة بعد التأنى فى الموضوع الأصلى والتعليقات وأقوال العلماء فى كيف نحكم على الحديث بالصحة وعن تفسير أطيعوا الرسول وموقفنا من أقواله ونصحه وإرشاده ونهيه فما أعلمه عن الشيعة أنه لو قال على رضى الله عنه كذا قلدناه فهو أميرنا فكيف بحبيب الأمير وحبيب الله ورسوله محمد هل نعترض على ماصح عنه لمجرد عدم فهمنا له أو تشكيك غير المسلمين فيه؟ الأمر جداً خطير ..
              الشق الثانى من الإجابة على هذا الرابط وهو صراحة فى أكثر من منتدى نُقل مافيه إجمالاً أو جزءاً
              ومافيه قول علماء وتفصيل وتبسيط من اصحاب الردود لعل فيه مايشرح لنا ماجاء فى الرابط الذى أشرت لى أن اقرأه
              فإذا وجدنا حديث صحيح وشُبه لنا فى معناه وجب سؤال أهل الذكر عن معناه تماما كما نفعل مع علم مختلف الحديث
              قد نقرأ رواية تبدو بالظاهر مناقضة لرواية اخرى وبشرح العلماء نعرف حال كل رواية ومعناها .

              http://www.yahosein.org/vb/showthrea...C5%ED%E3%C7%E4

              تعليق


              • #22
                أى تنكر السنة؟؟؟
                أفضل ترك الرد للزميل محمد فهو يمثل أغلب الشيعة على ماأظن لا أظن الشيعة ينكرون السنة !!
                أنتظر رده لأن هذا التعليق أفزعنى بدون مبالغة
                أفزعتنى كلمة لا حاجة لنا بالسنة أى أقوال وأفعال الحبيب صلى الله عليه وسلم بعد ما وضعناه من أدلة حجية السنة ووجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ..


                هل راءيت يااخي

                كيف انك بفطرتك السليمة استغربت انكار السنة النبوية الشريفة

                فمابالك بمن انكرها وقال حسبنا كتاب الله ؟؟؟
                قالوها وفي وجه رسول الله ص وحين وفاته

                فمااصعبها من لحظات

                وبعدها غيبو السنة ومنعو كتابتها لمئة سنة

                فلست انا من ير فضها
                بل رفضها اؤلئك الصحابة

                لذلك اخي

                اترك الهوى ودع نظرية عدالة الصحابة التي وضعها الامويين لتبرير ظلمهم
                وبقاء ملكهم

                انظر بعين الباحث المتجرد
                واجعل رضا الله هدفك

                وستصل للحق ان شاء الله

                تعليق


                • #23
                  يا اخ الفاضل قواعد علم الحديث والجرح والتعديل تختلف بين السنة والشيعة

                  فالسنة الاهم عندهم صحة السند ولا اعرف اذا كان الحديث صحيح السند ومتنه منكر هل تعملون به ام لا؟

                  اما الشيعة فالاهم عندهم صحة السند والمتن معا فالحديث الصحيح هو الصحيح السند والمتن معا

                  وبالمناسبة اخي انا معلوماتي جدا قليلة في علم الحديث


                  اخ نبع المودة انا كنت اتصور انك سوف تذكر طلب الاعضاء المخالفين ايات قرانية فقط في نقاشهم حول الامامة

                  اما حسبنا كتاب الله فلم ترد على بالي


                  الاخ بفطرته استنكر كلامك وغاب عن باله الرواية المشهورية برزية يوم الخميس

                  ما رأيك برزية يوم الخميس اخ اياك نعبد وما تقول فيمن قال عن النبي(صلى الله عليه واله وسلم) انه يهجر؟

                  تعليق


                  • #24
                    فمابالك بمن انكرها وقال حسبنا كتاب الله ؟؟؟
                    قالوها وفي وجه رسول الله ص وحين وفاته
                    الحمد لله أنك لا تنكر السنة لأن الرد فعلا صعقنى ونزل على رأسى كمخيط من حديد
                    أعود لكلمة حسبنا كتاب الله التى قالها عمر رضى الله عنه وهى تماما كمقولة على رضى الله عنه كفى بالكتاب حجيجا وخصيما
                    قال ابن حجر في الفتح: كان عمر رضي الله عنه فهم من ذلك أنه يقتضي التطويل، قال القرطبي وغيره ائتوني أمر وكان حق المأمور أن يبادر للامتثال، لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب، وأنه من باب الإرشاد إلى الأصلح، فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى: مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ [الأنعام:38]. وقوله تعالى: تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل: 89]. ولهذا قال عمر حسبنا كتاب الله.
                    أى زميلنا مافعله عمر شفقة على حال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأيده جمع من الموجودين ولو كان الأمر خاص بتبليغ ماسكت الرسول وقال قوموا عنى وبلغ ماأوحى إليه

                    يقول النووي في شرحه لمسلم (( أما كلام عمر رضي الله عنه فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره، لأنه خشي أن يكتب صلى الله عليه وآله وسلم أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لامحالة للاجتهاد فيها فقال عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه ))
                    مسلم مع الشرح جـ11 ص (132) كتاب الوصية.


                    فالسنة الاهم عندهم صحة السند ولا اعرف اذا كان الحديث صحيح السند ومتنه منكر هل تعملون به ام لا؟

                    اما الشيعة فالاهم عندهم صحة السند والمتن معا فالحديث الصحيح هو الصحيح السند والمتن معا
                    هذا مما نشره المستشرقون ورد كامل على الرابط أقتبس الخلاصة منه


                    مع أنه من المعلوم الواضح لدى كل من له أدنى معرفة وإلمام بهذا العلم ، أن المحدثين لم يألوا جهداً في نقد المتون والكشف عنها كما فعلوا تماماً في الأسانيد ، فعندما عرَّفوا الحديث الصحيح اشترطوا لصحته خلوه من الشذوذ ، وسلامته من العلة القادحة ، وبينوا أن الشذوذ والعلة تقدحان في المتن كما تقدحان في الإسناد ، ومن ثم قرروا قاعدتهم المعروفة وهي أنه لا يلزم من صحة الإسناد صحة المتن ، فقد يصح إسناد حديث مَّا ، مع أن في متنه علة قادحة تقدح في صحته ، أو يكون هذا المتن شاذاً مخالفاً لما روي عن الثقات الأثبات ، مما يؤكد على أنهم لم يُغْفِلوا متن الحديث وهم يبحثون شروط الأحاديث المحتج بها.

                    ثم إن ما أطلقوا عليه اسم النقد الداخلي - الذي يعنون به النظر في المتون - كان سابقاً في عهده على النقد الخارجي ، فقد استعمل الصحابة رضي الله عنهم هذا المقياس في فحص الأحاديث ، دون الوقوف عند الإسناد ، لما عُلم من عدالتهم وصدقهم ، وذلك أن السؤال عن الإسناد والإلزام به ، بدأ في مرحلة متأخرة عقب الفتنة التي بدأت بمقتل عثمان رضي الله عنه ، وأما النظر في متن الحديث فقد استعمل قبل ذلك من قِبَل الصحابة رضي الله عنهم ، من خلال عرض بعض الروايات على ما تقرر عندهم من الأصول والقواعد ، ومحكمات الكتاب والسنة



                    وأُضيف هنا :
                    أن هذا النظر لا يُنظر فيه من ناحية عقلية بحتة
                    ولكن يُنظر فيه وفق قواعد علماء السنة
                    وتصحيح الحديث أصلاً لا يتم إلا وفق خمسة شروط :
                    ثلاثة في الإسناد ، واثنان في المتن

                    في الإسناد :
                    رواية العدول
                    ضبط الرواة ( فإن خفّ الضبط فهو الحسن )
                    اتصال السند

                    وفي المتن :
                    عدم الشذوذ
                    عدم وجود علة قادحة
                    أى يازميلى إذا قلنا حديث صحيح أى صح سنده ولم يشذ متنه
                    وأصلا يا زميلى علم الرجال له صله بمتون الروايات
                    ولأنك غير متخصص أهديك هذا الرابط
                    (نقد المتن وعلاقته بالحكم على رواة الحديث عند علماء الجرح والتعديل).
                    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=85894

                    فيبقى سؤالى قائما
                    هل هنا نكذب الراوى العادل ؟
                    أم نعترض على فعل أو قول ثبت صحته؟
                    أم لا نرضى بقول الله وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول؟؟


                    تعليق


                    • #25
                      الرواي العدل ثقة والثقة روايته صحيحة

                      لا نعترض على قول او فعل ثبت صحته وفق منهج علمائنا

                      أم لا نرضى بقول الله وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول؟؟ نرضى ونقبل بكل تأكيد يا اخي

                      هل يجوز العمل بخبر الاحاد في الامور العقائدية ام الفقهية ام كلاهما؟

                      اترك امر رزية يوم الخميس الى الاخ نبع المودة ويا حبذا لو يفتح موضوع ونتناقش فيه باخوة واحترام

                      بالتوفيق

                      تعليق


                      • #26
                        لا نعترض على قول او فعل ثبت صحته وفق منهج علمائنا
                        هل هناك منهج للشيعة أو للسنة أمام ماثبت صحته ؟؟
                        بمعنى

                        هل هناك منهج لقبول شريعة الله
                        فقد اتفقنا على أن الكتاب والسنة المصدران الأساسيان للتشريع
                        فهل لنا يد فى قبول الكتاب والسنة الصحيحة
                        وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن تكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضللا مبينا



                        إن كان هناك منهج لعلماء الشيعة فى قبول الصحيح برجاء وضعه بإختصار
                        وإن كنت تقصد ما صح بمنهج علماء الشيعة فى التصحيح
                        فما هو هذا المنهج أيضا؟
                        وهل إذا كانت هناك رواية صحيحة ذكرتها لك كأحد أفراد أهل السنة تقبلها أم لا ؟ وكيف ترفضها إن كانت الإجابة لا أى على أى منطق ومن أى منطلق؟

                        هل يجوز العمل بخبر الاحاد في الامور العقائدية ام الفقهية ام كلاهما؟
                        نعم يجوز فى كلاهما وهنا الأدلة من الكتاب والسنة الصحيحة
                        http://english.islamweb.net/ver2/arc...t.php?id=27223
                        http://www.islamweb.net/ver2/archive...ang=A&id=48873
                        وأنصحك جدا بهذا الكتاب مفيد للغاية لا يحتاج تحميل
                        حجية خبر الآحاد في العقائد والأحكام

                        http://www.rabee.net/book_index.aspx?pid=1&id=35

                        بعد أن تخبرنى عن معنى
                        وفق منهج علمائنا
                        تأتى المرحلة التالية من الموضوع
                        وصراحة الحوار هنا شيق وطيب جدا على تلك الصفحة .
                        وأى حوار فرعى فى رابط آخر كما أشار الزميل الفاضل .

                        تعليق


                        • #27
                          وهى تماما كمقولة على رضى الله عنه كفى بالكتاب حجيجا وخصيما

                          هذا تدليس واتهام باطل لامير المؤمنين ع
                          فليس من تشابه بين القولين
                          فعمر قالها في وجه رسول الله ص ومنعه من كتابة مايريد

                          وليس كذلك امير المؤمنين ع


                          قال ابن حجر في الفتح: كان عمر رضي الله عنه فهم من ذلك أنه يقتضي التطويل، قال القرطبي وغيره ائتوني أمر وكان حق المأمور أن يبادر للامتثال،

                          فلماذا لم يمتثل عمر ؟؟!!!!!!!


                          لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب، وأنه من باب الإرشاد إلى الأصلح، فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى: مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ [الأنعام:38]. وقوله تعالى: تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل: 89]. ولهذا قال عمر حسبنا كتاب الله.


                          اذا كان ارشاد للاصلح فلماذا رفضه عمر ؟؟؟!!!!
                          ولماذا يشفق على رسول الله ص؟؟!
                          هو مجرد كلام لايرهقه ولايؤلمه

                          وهل ان عمر اعلم من رسول الله ص بالقراءن وبصالح المسلمين ليفهم عمر مافهم كما تدعي ؟؟؟!!


                          (( أما كلام عمر رضي الله عنه فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره، لأنه خشي أن يكتب صلى الله عليه وآله وسلم أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لامحالة للاجتهاد فيها فقال عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه ))
                          مسلم مع الشرح جـ11 ص (132) كتاب الوصية.
                          يعني ان عمر اشفق على الامة من رسول الله ص ومن الله تعالى ؟؟!!!!!!

                          يااخي قليلا من الانصاف وابتعادا عن الهوى

                          هل نسيت قوله تعالى

                          مااتاكم الرسول فخذوه؟؟

                          فكر قليلا قليلا ودع الهوى



                          تعليق


                          • #28

                            إن من مبادئ الإسلام – بعد الإيمان بالتوحيد والبعث بعد الموت – أن محمد صلى الله عليه وآلة وسلم قد ختم الله به النبوة وأن لا نبي بعده ، وأنع لا وحي بعده ، ولا إلهام يكون حجة شرعية ، وهذه العقيدة هي المعروفة بعقيدة ختم النبوة في الإسلام. وقد اعتبرتها الأمة الإسلامية من عصر النبي صلى الله عليه وآلة وسلم إلى يومنا هذا جزءا من الإيمان من غير أدنى خلاف . والعشرات من الآيات القرآنية والمئات من الأحاديث النبوية عليها شاهدة وهي مسألة قطعية ومسلمة .
                            ويشير العلامة أبو الحسن الندوي إلى أن النبي صلى الله عليه وآلة وسلم بذاته مركز الهداية، ومصدر القيادة، ومحور العلاقة القلبية والانقياد الفكري للأمة فتعتقد يكونه خاتم الرسل، ومنبر السبل، وقدوة لكل ، ولا تسمح لأحد بعده بالمشاركة في النبوة والتشريع المطلق . إن وحدة هذه الأمة ومركزها واجتماع شملها . وابتعادها عن الفرقة الإعتقادية والعلمية وبقاء طاقتها الداخلية وقوتها الإيمانية يرتبط كل ذلك بقعيدة ختم النبوة إلى حد كبير وإن عقيدة المشاركة في النبوة تضاد عقيدة ختم النبوة
                            لقد ملأت كتب الفرس بالأخبار والأحاديث المكذوبة التي تؤكد عدم الإيمان بعقيدة ختم النبوة والإيمان باستمرار نزول الوحي بعد رسول اللهصلى الله عليه وآلة وسلم ، والغلو في الأئمة غلوا تبرأ الأئمة أنفسهم منه ، فعقد الكليني مثلا أبوابا في هذا الغلو ساق تحتها مجموعة كبيرة من الأحاديث منه: " أن الأئمة عليهم السلام إذا شاؤوا أن يعلموا علموا (الكليني: أصول الكافي 1/158). ، وأنهم يعلمون متى يموتون ، وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم(نفس المصدر) . ، وأنهم يعلمون علم ما كان وما يكون (نفس المصدر: 1/260) . ، وأن عليا عليه السلام كان شريك النبي في العلم (نفس المصدر: 1/263). ، وأن التفويض في أمر الدين إنما كان لرسول الله إلى الأئمة (نفس المصدر: 1/265). ، وأنهم محدّثون ومفّهمون (نفس المصدر: 1/270) " . بل ذكر الكليني رواية أثبت فيها نزول الوحي على سيدتنا فاطمة (رضي الله عنها) ، قال: " إن الله تعالى لما قبض نبيه صلى الله عليه وآلة وسلم دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله (عز وجل) فأرسل إليها مكلا يسلي عنها ويحدّها فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام) ، فقال: إذا احسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي" فأعلمته بذلك فجعل أمير المؤمنين يكتب كلما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفا" (نفس المصدر: 1/240) .
                            أما كتب الفرس في العهد الصفوي فإن ما فيهالا يمكن الصوره من الإيمان التام باستمرار النبوة بعد سيندنا محمد، مما أثبته الباحثون بالنصوص الكثيرة التي وصلت عندهم حد التواتر(انظر البحث الماتع الذي كتبه الدكتور عرفان عبد الحميد فتاح: " الخمينية ونظرية النبوة المستمرة " ضمن كتاب: فضائح الباطنية ( منشورات منظمة المؤتمر الإسلامي الشعبي ببغداد 1987 )) ، حتى أصبح ذلك من الأمور الطبيعية الثابتة عند خميني يصرح به في وسائل الإعلام حيث أعلن في حسينية جماران ظهر يوم الأحد المصادف 2-3-1968 رفضه لعقيدة ختم النبوة حينما ذكر أن الوحي لم ينقطع بموت نبينا محمدصلى الله عليه وآلة وسلم بل ظل جبريل ينزل على سيدتنا فاطمة رضي الله عنها مدة (57) يوما فيوحي إليها وأن سيدنا عليا رضي الله عنه كان كاتبا لوحيها.
                            لقد أصبحت إيران مرتعا خصبا للنزعات الباطنية والأفكار المجوسية ، وتربة صالحة لنمو الفرق الضالة الملحدة ، والمذاهب الباطلة الهدامة، وانتشرت عندهم فكرة خروج المهدي من بلادهم " بكتاب جديد على العرب شديد " (المازندراني : الإتقان : 159) وهو من أولاد شهربانوا إبنة يزدجرد الثالث من آل ساسان، وملوكهم المقدسين عندهم (إن ما نسبه العجم إلى كون علي بن الحسين هو ابن شهربانو أكذوبة دسها العجم في العديد من الكتب، وقد أثبت البحث العلمي بطلانها . انظر بحث الأستاذ عبد الحميد العلوه جي : كذبة فارسية ( بغداد 1987 )) ينتظرونه في لهفة وشوق ويصيحون : الله طال الانتظار ، وشمت بنا الفجار وصعب علينا الانتظار " (المازندراني: الإيقان: 158-159 ).
                            وكان الفرس منذ القديم يقولون : إن زرادشت تنبأ لكشتاسف " أن الملك يزول عن الفرس إلى الروم واليونان ، ثم يعود إلى الفرس، ثم يزول عن الفرس إلى العرب ثم يعود إلى الفرس، وأيده جاماسب المنجم على ذلك وقالوا: قد تحقق تنوء زرادشت وجاماسب في زوال الملك عن العجم إلى الروم واليونانية في أيام الإسكندر ، ثم عوده إلى العجم بعد ثلاث مئة سنة، ثم زواله إلى العرب، والآن سيعود إلى العجم ، ويكون عودته9 على عهد وبيد ذلك الصبي الغائب المنتظر الموعود، وأو بيد الرسول الذي سيبعث بالعجم ، وينزل عليه كتاب من السماء ، وينسخ بشرعه شريعة محمدصلى الله عليه وآلة وسلم (البغدادي: الفرق بين الفرق: 286-279).
                            هذه البيئة المتلاطمة الأمواج باليأس والقنوط والجهل والشوق إلى قرب ظهور ذلك المنتظر الموعود الذي سيعيد مجد فارس، وكانت تربة صالحة لظهور الأدعياء والمتنبئين ، فظهر علي محمد الشيرازي في القرن التاسع عشر وادعى أنه الباب والمهدي المنتظر، ولقيت دعوته رواجا في هذا البيئة الفاسدة ، ولقد صور أحد المؤرخين تلك الأيام التي ظهرت فيها البابية أصدق تصوير حينما قال: " قد ملأ دينهم أسماعهم بالبشرى بالمهدي، وحشا قلوبهم وجوانحهم بالشوق إليه ، وطالت عليهم ليالي الانتظار في توقع صبح الفرج ، فكان من يأتيهم باسم المهدي يكون حاجتهم المطلوبة ، وأمنيتهم المنتظرة ، ويأتي إلى مهاد موطد وأمر ممهد قد امتلأت بالرغبة إليه القلوب، واشتاقت إليه النفوس، وامتدت الأعناق، وشخصت الأبصار، فلا يحتاج المتمهدي من ضعفاء البصائر إلا إلى شئ من التمويه والتلبيس (جواد البلاغي: نصائح الهدى والدين : 114 ).
                            وكان من النتائج الطبيعية بعد ذلك ظهور المرزه حسين علي المازندراني المعروف بالبهاء في غيران ونحاجه في تأسيس ( البهائية ) وادعائه النبوة، وتأليف كتابه ( الأقدس) الذي ظنه ناسخا لجميع الكتب السماوية الأخرى بما فيها القرآن الكريم (انظر التفاصيل في كتاب الشهيد إحسان إلهي ظهير: البهائية ( لاهور:1984)).
                            كما كان من الطبيعي أن تظهر الديانة الخمينية الجديدة وتلقى تأييدا لا يستهان به من الإيرانيين في دعواها إلى إنكار التوحيد المطلق والقول بنقص القرآن والطعن في السنة النبوية واعتقادها بعدم ختم النبوة بسيدنا محمد صلى الله عليه وآلة وسلم ، ونيابة خميني عن الإمام المنتظر ثم ادعاؤه الإمامة مما حمل علماء الأمة على تكفيره وإخراجه عن الملّة الإسلامية (انظر الفتوى التي أصدرها العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في تكفير خميني وأتباعه والمنشورة في آخر كتاب الدجال خميني ( كشف الأسرار) . كما اصدر أكثر من ثلاثة مئة عام فتاواهم الصريحة في تكفيره وتكفير اتباعه، منهم العلامة محمد منظور النعماني، والعلامة حبيب الرحمن الأعظمي، والشيخ أسعد مدني، وعلماء مدارس باكستان، والهند، والمغرب وغيرهم . وراجع كتاب العلامة الشيخ سعيد حوّى: " الخميني ، شذوذ في العقائد وشذوذ في المواقف" ( عمان 1987)
                            ).

                            تعليق


                            • #29
                              هذه المشاركة لا دخل لها بالموضوع الاساسي بل هي موجهة للاخ محمد الوائلي شخصيا
                              الذي يقول

                              يا اخ الفاضل قواعد علم الحديث والجرح والتعديل تختلف بين السنة والشيعة

                              اقول يا اخي الكريم
                              منهج الشيعة الامامية المتقدمين يختلف عن منهج المتأخرين منهم اختلافا جذريا

                              فالمتنقدمين اي قبل القرن الثامن قبل العلامة يختلفون في منهجهم عن منهج المتأخرين اي بعد القرن الثامن فمنهج المتقدمين هو المخالف لنا لكن منهج المتأخرين هو عين منهجنا بل هو مأخوذ منه


                              يقول الحر العاملي في ترجمته للشهيد الثاني

                              الشيخ الأجل زين الدين بن علي بن أحمد بن محمد بن جمال الدين بن تقي الدين بن صالح [ تلميذ العلامة ] العاملي الجبعي الشهيد الثاني أمره في الثقة والعلم والفضل والزهد والعبادة والورع والتحقيق [ والتبحر ] وجلالة القدر وعظم الشأن وجمع الفضائل والكمالات أشهر من أن يذكر ، ومحاسنه وأوصافه الحميدة أكثر من أن تحصى وتحصر ، ومصنفاته كثيرة مشهورة .
                              الى ان قال

                              وكان فقيها محدثا نحويا قارئا متكلما حكميا جامعا لفنون العلم ، وهو أول من صنف من الامامية في دراية الحديث ، لكنه نقل الاصطلاحات من كتب العامة - كما ذكره ولده وغيره .
                              أمل الآمل، ج‏1، ص: 86

                              ويقول الحر العاملي

                              أن طريقة المتقدمين مباينة لطريقة العامة ، والاصطلاح الجديد موافق لاعتقاد العامة واصطلاحهم ، بل هو مأخوذ من كتبهم كما هو ظاهر بالتتبع وكما يفهم من كلامهم الشيخ حسن وغيره ، وقد أمرنا الأئمة عليهم السلام باجتناب طريقة العامة وقد تقدم ( 5 ) بعض ما يدل على ذلك في القضاء في أحاديث ترجيح الحديثين المختلفين وغيرها .


                              أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئه جميع الطائفة المحققة في زمن الأئمة عليهم السلام ، وفي زمن الغيبة كما ذكره المحقق في أصوله حيث قال : أفرط قوم في العمل بخبر الواحد إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الافراط فقالوا : كل سليم السند يعمل به ، وما علم أن الكاذب قد يصدق ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب إذ لا مصنف إلا وهو يعمل بخبر المجروح كما يعمل بخبر العدل انتهى ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .

                              فما هو ذلك الاصطلاح الجديد

                              الاصطلاح الجديد هو

                              تقسيم الحديث إلى صحيح ، وحسن ، وموثق ، وضعيف ، الذي تجدد في زمن العلامة ، وشيخه أحمد بن طاووس .
                              كما قال الحر العاملي والكلام منقول من وسائل الشيعة الجزء العشرون

                              تعليق


                              • #30
                                الاخ اياك نعبد اقرا رد الاخ القادسية وانت تعرف المنهج

                                واراك في مواضيع اخرى وشكرا لك

                                الاخ القادسية لا مانع من التعلم من الكل وشكرا لك

                                لكن الجزء ثلاثين الموجود فيه الكلام عن علم الحديث والرجال وغيرها وليس العشرين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X