إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حجية السنة شبهات وردود

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجية السنة شبهات وردود

    للسنة النبوية مكانة عظيمة في التشريع الإسلامي ، فهي الأصل الثاني بعد القرآن الكريم ، والتطبيق العملي لما جاء فيه ، وهي الكاشفة لغوامضه ، المجلية لمعانيه ، الشارحة لألفاظه ومبانيه ، وإذا كان القرآن قد وضع القواعد والأسس العامة للتشريع والأحكام ، فإن السنة قد عنيت بتفصيل هذه القواعد ، وبيان تلك الأسس ، وتفريع الجزئيات على الكليات ، ولذا فإنه لا يمكن للدين أن يكتمل ولا للشريعة أن تتم إلا بأخذ السنة جنباً إلى جنب مع القرآن ، وقد جاءت الآيات المتكاثرة والأحاديث المتواترة آمرة بطاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم- ، والاحتجاج بسنته والعمل بها ، إضافة إلى ما ورد من إجماع الأمة وأقوال الأئمة في إثبات حجيتها ووجوب الأخذ بها .
    أدلة الكتاب
    دلت عدة آيات من القرآن الكريم على حجية السنة ، ووجوب متابعة النبي - صلى الله عليه وسلم – ومن ذلك :
    - الآيات التي تصرح بوجوب طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - واتباعه ، والتحذير من مخالفته وتبديل سنته ، وأن طاعته طاعة لله ، كقوله سبحانه : { يـا أيـها الذين آمـنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم } (محمد 33) ، وقوله تعالى : { من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً } ( سورة النساء80) ، وقوله :{وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ، واتقوا الله إن الله شديد العقاب } (الحشر 7 ) .
    -الآيات التي رتبت الإيمان على طاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم - والرضا بحكمه ، والتسليم لأمره ونهيه كقوله تعالى : {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا } (الأحزاب 36) ، وقوله سبحانه :{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلمواً تسليماً } (النساء 65) ، وقوله :{إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون } ( النور51).

    -الآيات التي تبين أن السنة في مجملها وحي من الله عز وجل ، وأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لا يأتي بشيء من عنده فيما يتعلق بالتشريع ، وأن ما حرم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسنته ، مثل ما حرم الله في كتابه ، كقوله سبحانه :{ولو تقوّل علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين * فما منكم من أحد عنه حاجزين } ( الحاقة 44-47 ) ، وقوله جل وعلا : {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } (التوبة:29 ) ، وقوله جل وعلا : {الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل ، يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم } (الأعراف157 ) .

    -الآيات الدالة على أن الرسول - صلى الله عليه وسلم – مبين للكتاب وشارح له ، وأنه يعلم أمته الحكمة كما يعلمهم الكتاب ، ومنها قوله تعالى :{ وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون } (النحل 44 ) ، وقوله : {وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون } (النحل 64) ، وقوله : {لقد مَنَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ، وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين } (آل عمران 164) ، وقد ذهب أهل العلم والتحقيق إلى أن المراد بالحكمة سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ، قال الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى ( الرسالة 78) : " فذكر الله الكتاب وهو القرآن ، وذكر الحكمة ، فسمعت مَن أرضى - مِن أهل العلم بالقرآن - يقول : الحكمة سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهذا يشبه ما قال - والله أعلم - لأن القرآن ذُكر ، وأُتْبِعَتْه الحكمة ، وذكر الله مَنَّه على خلقه : بتعليمهم الكتاب والحكمة ، فلم يجز - والله أعلم - أن يقال الحكمة هنا إلا سنّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وذلك أنها مقرونة بالكتاب ، وأن الله افترض طاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، وحتم على الناس اتباع أمره ، فلا يجوز أن يقال لقول : فرضٌ . إلا لكتاب الله ثم سنة رسوله : لما وصفنا من أن الله جعل الإيمان برسوله مقروناً بالإيمان به ..." أهـ .

    أدلة السنة :

    وأما السنة فقد ورد فيها ما يفوت الحصر ، ويدل دلالة قاطعة على حجية السنة ولزوم العمل بها ومن ذلك :

    - الأحاديث التي يبين فيها - صلى الله عليه وسلم – بأنه قد أوحي إليه القرآن وغيره ، وأن ما بينه وشرعه من الأحكام فإنما هو بتشريع الله تعالى له ، وأن العمل بالسنة عمل بالقرآن ، وأن طاعته طاعة لله ، ومعصيته معصية لله جل وعلا ، كقوله - صلى الله عليه وسلم- : ( يوشك الرجل متكئا على أريكته ، يحدث بحديث من حديثي ، فيقول : بيننا وبينكم كتاب الله عز وجل ، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه ، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه ، ألا وإن ما حرم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مثل ما حرم الله ) رواه ابن ماجة ، وفي رواية أبي داود : ( ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه ) .
    وقوله : ( إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوماً فقال : يا قوم إني رأيت الجيش بعيني ، وإني أنا النذير العريان فالنجاء ، فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا فانطلقوا على مهلهم فنجوا ، وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم ، فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم ، فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به ومثل من عصاني وكذب بما جئت به من الحق ) رواه البخاري ، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : ( من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله .... ) ، وفي حديث آخر : ( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى ، قالوا : يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ، ومن عصاني فقد أبى ) .

    - الأحاديث التي يأمر فيها عليه الصلاة والسلام بالتمسك بسنته ، وأخذ الشعائر والمناسك عنه ، واستماع حديثه وحفظه وتبليغه إلى من لم يسمعه ، وينهى عن الكذب عليه ، ويتوعد من فعل ذلك بأشد الوعيد ، كقوله : ( تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ‌) رواه البيهقي وغيره ، ‌وقوله : ( فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ) رواه أبو داود ، وقوله : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) رواه البخاري ، وقوله : ( خذوا عني مناسككم ) رواه النسائي .

    وقوله : ( نضر الله امرأً سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها ، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه ..... ) رواه الترمذي وغيره ، وقوله - كما في البخاري - : ( إن كذبا علي ليس ككذب على أحد ، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ).

    عمل الصحابة

    وعلى ذلك كان عمل الصحابة رضي الله عنهم من الاحتجاج بسنته - صلى الله عليه وسلم - والاقتداء بهديه ، وامتثال أوامره ، والرجوع إليه في الدقيق والجليل ، فكانوا أحرص الخلق على ملاحظة أقواله وأفعاله وحفظها والعمل بها ، وبلغ من اقتدائهم أنهم كانوا يفعلون ما يفعل ويتركون ما يترك ، من دون أن يعلموا لذلك أي سبب أو حكمة كما روى البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : " اتخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خاتماً من ذهب فاتخذ الناس خواتيم من ذهب ، ثم نبذه النبي - صلى الله عليه وسلم – وقال : ( إني لن ألبسه أبداً ) فنبذ الناس خواتيمهم " .

    وروى أبو داود عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : " بينما رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يصلي بأصحابه إذ خلع نعليه فوضعهما عن يساره ، فلما رأى ذلك القوم ألقوا نعالهم ، فلما قضى صلاته قال : ما حملكم على إلقائكم نعالكم ، قالوا : رأيناك ألقيت نعليك فألقينا نعالنا ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن جبريل أتاني فأخبرني أن فيهما قذرا ) .

    إجماع الأمة

    ولو تتبعنا آثار السلف ومن بعدهم من الأئمة ، لم نجد أحداً - في قلبه ذرة من الإيمان وشيء من النصيحة والإخلاص - ينكر التمسك بالسنة والاحتجاج بها والعمل بمقتضاها ، بل على العكس من ذلك لا نجدهم إلا متمسكين بها ، مهتدين بهديها ، حريصين على العمل بها ، محذرين من مخالفتها ، وما ذاك إلا لأنها أصلٌ من أصول الإسلام وعليها مدار فهم الكتاب ، وثبوت أغلب الأحكام ، فعلى حجية السنة انعقد إجماعهم ، واتفقت كلمتهم ، وتوطأت أفئدتهم ، قال الإمام الشافعي رحمه الله ( إعلام الموقعين 1/525) : " أجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يكن له أن يدعها لقول أحد من الناس " ، وقال في ( الأم 7/460) : " لم أسمع أحداً نسبه الناس أو نسب نفسه إلى علم ، يخالف في أن فرض الله عز وجل اتباع أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتسليم لحكمه ، وأن الله عز وجل لم يجعل لأحد بعده إلا اتباعه ، وأنه لا يلزم قول بكل حال إلا بكتاب الله أو سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم- ، وأن ما سواهما تبع لهما ، وأن فرض الله علينا وعلى من بعدنا وقبلنا في قبول الخبر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- واحد لا يختلف فيه الفرض ، وواجب قبول الخبر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- " .

    وقال الإمام ابن حزم عند قوله تعالى :{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر } ( النساء 59) : " الأمة مجمعة على أن هذا الخطاب متوجه إلينا وإلى كل من يُخْلَق ويُرَكَّب روحه في جسده إلى يوم القيامة من الجِنَّة والناس ، كتوجهه إلى من كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وكل من أتى بعده عليه السلام ولا فرق " أهـ ( الإحكام في أصول الأحكام 1/97) .

    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : " وليعلم أنه ليس أحد من الأئمة المقبولين عند الأمة قبولا عاماً يتعمد مخالفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فى شىء من سنته دقيق ولا جليل . فإنهم متفقون اتفاقا يقينيا على وجوب اتباع الرسول ، وعلى أن كل أحد من الناس يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله " .

    تعذر العمل بالقرآن وحده

    ومما يدل على حجية السنة - من حيث النظر- أنه لا يمكن الاستقلال بفهم الشريعة وتفاصيلها وأحكامها من القرآن وحده ، لاشتماله على نصوص مجملة تحتاج إلى بيان ، وأخرى مشكلة تحتاج إلى توضيح وتفسير ، فكان لا بد من بيان آخر لفهم مراد الله ، واستنباط تفاصيل أحكام القرآن ، ولا سبيل إلى ذلك إلا عن طريق السنة ، ولولاها لتعطلت أحكام القرآن ، وبطلت التكاليف ، قال الإمام ابن حزم رحمه الله : " في أي قرآن وجد أن الظهر أربع ركعات ، وأن المغرب ثلاث ركعات ، وأن الركوع على صفة كذا ، والسجود على صفة كذا ، وصفة القراءة فيها والسلام ، وبيان ما يجتنب في الصوم ، وبيان كيفية زكاة الذهب والفضة ، والغنم والإبل والبقر ، ومقدار الأعداد المأخوذ منها الزكاة ، ومقدار الزكاة المأخوذة ، وبيان أعمال الحج من وقت الوقوف بعرفة ، وصفة الصلاة بها وبمزدلفة ، ورمي الجمار ، وصفة الإحرام وما يجتنب فيه ، وقطع يد السارق ، وصفة الرضاع المحرم ، وما يحرم من المآكل ، وصفة الذبائح والضحايا ، وأحكام الحدود ، وصفة وقوع الطلاق ، وأحكام البيوع ، وبيان الربا والأقضية والتداعي ، والأيمان والأحباس والعمرى ، والصدقات وسائر أنواع الفقه ؟ وإنما في القرآن جمل لو تركنا وإياها لم ندر كيف نعمل فيها ، وإنما المرجوع إليه في كل ذلك النقل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وكذلك الإجماع إنما هو على مسائل يسيرة .....فلا بد من الرجوع إلى الحديث ضرورة ، ولو أن امرأ قال : لا نأخذ إلا ما وجدنا في القرآن لكان كافرا بإجماع الأمة " أهـ .
    ولهذا لما قيل لمُطَرِّف بن عبد الله بن الشِخِّير : " لا تحدثونا إلا بالقرآن قال : " والله ما نبغي بالقرآن بدلاً ولكن نريد من هو أعلم منا بالقرآن ، وكذلك عمران بن حصين رضي الله عنه لما قال له رجل : " إنكم تحدثونا بأحاديث لم نجد لها أصلاً في القرآن " فغضب عمران وقال : " إنك امرؤ أحمق ، أتجد في كتاب الله الظهر أربعا لا يجهر فيها بالقراءة ؟ ، ثم عدد إليه الصلاة والزكاة ونحو هذا ، ثم قال : أتجد هذا في كتاب الله مفسَّرا ، إن كتاب الله أبهم هذا ، وإن السنة تفسر ذلك " .
    على أن الأحكام المستمدة من السنة مأخوذة في الحقيقة من القرآن ، ومستقاة من أصوله ، وذلك لأن الله أحال عليها في كتابه ، فالأخذ بها في الواقع أخذ بالقرآن ، والترك لها ترك للقرآن ، وهو ما فهمه الصحابة والسلف رضي الله عنهم ، ولهذا لما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : " ( لعن الله الواشمات ، والموتشمات ، والمتنمصات ، والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ) بلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال : لها أم يعقوب ، فجاءت إليه وقالت : إنه بلغني عنك أنك لعنت كيت وكيت ، فقال : وما لي لا ألعن من لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومن هو في كتاب الله ، فقالت : لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول ، قال : لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه ، أما قرأتِ {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا }( الحشر 7) ؟! قالت : بلى ، قال : فإنه قد نهى عنه " رواه البخاري .
    فتبين مما سبق وجوب الاحتجاج بالسنة والعمل بها ، وأنها كالقرآن في وجوب الطاعة والاتباع ، وأن المستغني عنها هو مستغن في الحقيقة عن القرآن ، وأن طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - طاعة لله ، وعصيانه عصيان لله تعالى ، وأن العصمة من الانحراف والضلال إنما هو بالتمسك بالقرآن والسنة جميعا ً .

    المصدر
    http://www.islamweb.net/ver2/Archive...ang=A&id=24305

  • #2
    تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض


    حديث ضعيف

    وان سلمنا جدلا انه صحيح لماذا خالف معاوية الأمام علي عليه السلام وحاربه وقتل من الصحابه العدد الكثير
    هل كان معاوية الصحابي مخالفا لسنة النبي صلى الله عليه واله !!!

    تعليق


    • #3



      اذا كانت السنة لابد منها كما بينت
      فياترى لماذا خالفها بعض الصحابة ؟؟؟!!!!

      ولماذا يرفضها البعض الى الان؟؟!!!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
        حديث ضعيف

        وان سلمنا جدلا انه صحيح لماذا خالف معاوية الأمام علي عليه السلام وحاربه وقتل من الصحابه العدد الكثير
        هل كان معاوية الصحابي مخالفا لسنة النبي صلى الله عليه واله !!!
        أولاً ياأختاه لنكتب كلمة ضعيف لابد من ذكر الـأسباب وقد وضعت لى ولكم موضوع يبين كيف نحكم على رواية بالصحة أو الضعف
        وثانيا الرواية صحيحة حسنها وصحح سندها الألبانى والأرناؤوط والسيوطى وابن حزم وبالأمس فى أحد الموضوعات وضع لى الزميل كريم رواية من كتب الشيعة وإن كان لم يتحرى الدقة فى نقلها أو نقلها كما يحفظها وهى
        فإذا أتاكم الحديث عني فأعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به .
        وإمامى وإمامك على رضى الله عنه يوصينا قائلا : فالله لا تشركوا به شيئاً ومحمدا فلا تضيعوا سنته اقيموا هذين العمودين خطبة 149

        لا خلاف على أن الله فى كتابه أوصانا باتباع سنة نبيه وتكفل الله بحفظ أقواله والموضوع فيه الكفاية الحمد لله والأدلة .

        نأتى لسؤالك وإن كان خارجا عن الموضوع
        هل خالف معاوية سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
        بالتأكيد لا وهذا لا ينفى عنه وعن أى صحابى اللمم فليس أحد معصوم
        وبالنسبة لقتال معاوية لعلى رضى الله عنها بإختصار
        أخطأ معاوية متأولا
        اخطأ لم نقل معصوم ولم نكفره لأنه لم يستحل قتالهم ولم يكن هدفه القتل ولم نقل الخطأ فى جانب الحبيب على رضى الله عنه .
        قال الحبيب
        ( مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاح فَلَيْسَ مِنَّا ) ‏
        وَأَمَّا مَعْنَى الْحَدِيث فَتَقَدَّمَ أَوَّل الْكِتَاب , وَتَقَدَّمَ عَلَيْهِ قَاعِدَة مَذْهَب أَهْل السَّنَة وَالْفُقَهَاء وَهِيَ أَنَّ مَنْ حَمَلَ السِّلَاح عَلَى الْمُسْلِمِينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَلَا تَأْوِيلٍ , وَلَمْ يَسْتَحِلّهُ فَهُوَ عَاصٍ وَلَا يَكْفُر بِذَلك . فَإِنْ اِسْتَحَلَّهُ كَفَرَ . ‏

        ومن منتدانا ياحسين أضع لكِ رابط للزميل ahmedalbkre

        http://www.yahosein.org/vb/showthrea...E3%E5%E4%CF%D3
        وشكرا مقدماً لسعة صدرك والقراءة بعين الإنصاف وحب المعرفة والإطلاع...

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نبع المودة


          اذا كانت السنة لابد منها كما بينت
          فياترى لماذا خالفها بعض الصحابة ؟؟؟!!!!

          ولماذا يرفضها البعض الى الان؟؟!!!
          أهلا بكِ زميلتنا القديرة فى هذا الموضوع وأشهد لكِ بالنشاط فى المنتدى
          المهم لماذا خالفها بعض الصحابة ؟ أين هذا زميلتى برجاء وضع دليل صحيح لأجيب على قدر علمى بإذن الله
          ولماذا يرفضها البعض الآن ؟؟!!!!
          طوبى للغرباء
          قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن هذا الدين بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء. قيل: يا رسول الله ، ومن الغرباء؟ قال الذين يَصـلُحون إذا فسد الناس"
          وكيف يفسد الناس زميلتى ؟
          إذا تركوا الكتاب والسنة وهدى أهل البيت والصحابة والسلف الصالح ..

          تعليق


          • #6
            ان كان نفس سند الحديث الموجود في موطأ مالك فهو ضعيف


            . روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله وسنة نبيه) [موطأ

            مالك: ج 2 ص 899].


            بالنسبة للسند

            رواه مالك في موطأ، وابن هشام في سيرته بدون إسناد.

            وقد أوصل إسناده ابن عبد البر " التمهيد لابن عبد البر: 10 / 252 (824) "، وفيه: كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جدّه، وهو متروك، ومن أركان الكذب " ميزان الإعتدال للذهبي: 5 / 492 (6949) ".

            وفيه أيضاً: سلمة بن الفضل الأبرش قاضي ري، وهو من قال فيه

            البخاري: عنده مناكير

            وقال النسائي: هو ضعيف

            وقال أبو حاتم الرازي: لايحتج بحديثه

            ووصفه أبو زرعة فقال: كذّاب

            " تهذيب التهذيب للعسقلاني: 4 / 153، الترجمة رقم 265. "

            وفيه أيضاً: ابن حميد، وهو محمّد بن حميد الرازي، وقال عنه

            يعقوب بن شيبة: كثير المناكير

            وقال البخاري: في حديثه نظر

            وقال النسائي: ليس بثقة

            وقال الجوزجاني: رديء المذهب غير ثقة

            " تهذيب التهذيب للعسقلاني: 9 / 129 ـ 131، ترجمة (180) "

            ورواه الحاكم في المستدرك : ج 1 ص 93 بسند فيه ابن أبي أويس، وهذه بعض أقوال علماء الرجال فيه.

            قال النسائي: ضعيف.

            قال ابن معين: هو وأبوه يسرقان الحديث.

            وقال ابن عدي: روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليهما أحد.. [راجعوا ميزان الاعتدال وتهذيب التهذيب في ترجمته].

            ووجود هذا الرجل في السند كفيل بأن لا تقوم لهذه الرواية قائمة!

            ورواه الحاكم : ج 1 ص 93 بسند آخر فيه: صالح بن موسى الطلحي

            قال ابن معين فيه: ليس بشيماء.

            وقال الجوزجاني: ضعيف الحديث على حسنة.

            وقال ابن أبي حاتم عن أبيه: ضعيف الحديث.

            وقال أبو نعيم: متروك يروي المناكير.


            ان كان سنده مختلف فبينه مشكورا




            على مهلك اخينا الفاضل تقول اخطأ متأولا!!
            منذ متى يوجد تأويل في القتل وسفك الدماء الله حذر في كتابه من قتل المؤمن ؟؟
            ومعاوية قتل عدد من الصحابه الأخيار مثل حجر بن عدي وعمار ابن ياسر

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
              أولاً ياأختاه لنكتب كلمة ضعيف لابد من ذكر الـأسباب وقد وضعت لى ولكم موضوع يبين كيف نحكم على رواية بالصحة أو الضعف
              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد

              وثانيا الرواية صحيحة حسنها وصحح سندها الألبانى والأرناؤوط والسيوطى وابن حزم


              تفضل وإقرأ هـذا الموضوع فمن أين صححوه

              تفضلوا يا وهابيـــة ::: دراسة موجزة في حديث " كتاب الله وسنتي " :::

              وهل هو صحيح على شرطكم بالنسبة للحديث وليس على تصحيح علمائكم له


              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
              نأتى لسؤالك وإن كان خارجا عن الموضوع
              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
              هل خالف معاوية سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
              بالتأكيد لا وهذا لا ينفى عنه وعن أى صحابى اللمم فليس أحد معصوم



              تقول لم يخالف تفضل وإقرأ هنا

              هل يوجب البغض ترك السُنة النبوية الشريفة يا أهل السنة !!!


              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
              وبالنسبة لقتال معاوية لعلى رضى الله عنها بإختصار
              المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
              أخطأ معاوية متأولا
              اخطأ لم نقل معصوم ولم نكفره لأنه لم يستحل قتالهم ولم يكن هدفه القتل ولم نقل الخطأ فى جانب الحبيب على رضى الله عنه .


              هل هـذا نفس كلام علمائك على من يخرج على إمام زمانه

              تعليق


              • #8
                تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض هذه الرواية مرسلة يا اخ وكلي يقين ان ال امية وضعوها للنيل من حديث الثقلين ولكن هيهات فحديث الثقلين صحيح ورواته صحابة عدة وكثير من علماء السنة صححوه حتى الالباني السلفي


                ولا تتصور ان الاعتراض على السنة النبوية بل الاعتراض هو على افتراءت ال امية وعلماء البلاط الذين وضعوا روايات كثيرة مقابل دنانير
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 03-10-2008, 11:36 PM.

                تعليق


                • #9

                  122446 - تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
                  الراوي: مالك بن أنس المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 24/331
                  خلاصة الدرجة: محفوظ معروف مشهور عن النبي صلى الله عليه وسلم عند أهل العلم شهرة يكاد يستغني بها عن الإسناد

                  طبعا تعليقك سيكون على كلمة يستغنى بها عن الإسناد
                  95962 - تركت فيكم أمرين ، لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة رسوله
                  الراوي: مالك بن أنس المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 184
                  خلاصة الدرجة: إسناده حسن

                  وقواه الألباني بشواهده في السلسلة الصحيحة (4/361).
                  عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال :وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال :أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالةرواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه وقال الترمذي حديث حسن صحيح38 - ( صحيح )
                  http://www.alalbany.net/books_view.p...C7&in=10&id=39

                  ( صحيح لغيره )عن ابن عمر قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كيف أنتم إذا وقعت فيكم خمس وأعوذ بالله أن تكون فيكم أو تدركوهن ما ظهرت الفاحشة في قوم قط يعمل بها فيهم علانية إلا ظهر فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم وما منع قوم الزكاة إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا وما بخس قوم المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان ولا حكم أمراؤهم بغير ما أنزل الله إلا سلط عليهم عدوهم فاستنقذوا بعضما في أيديهم وما عطلوا كتاب الله وسنة نبيه إلا جعل الله بأسهم بينهمرواه البيهقي وهذا لفظهرواه الحاكم بنحوه من حديث بريدة وقال صحيح على شرط مسلم
                  http://www.alalbany.net/books_view.p...&in=10&id=2283



                  من طريق عبد الرحمن بن عمرو السلمي أنه سمع # العرباض بن سارية # يقول : “ وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون و وجلت منها القلوب , فقلنا : يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا ? قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك و من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا , فعليكم بما عرفتم من سنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ و عليكم بالطاعة و إن عبدا حبشيا , فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد “

                  http://www.alalbany.net/books_view.p...E4%CA%EC&in=sk

                  http://www.alalbany.net/books_view.p...3&in=3&id=5248



                  والحديث الذى اهتممتم به له عدة روايات منها ضعيف .
                  أما روايات التمسك بالسنة الصحيحة فهى فكما سبق بالعشرات لو أردتِ زميلتنا املأ لكم الصفحة أو أخصص رابط لهذا

                  السؤال الآن بعد أن أحضرت دليل الأخذ بسنة النبى صلى الله عليه وآله وسلم فى الموضوع بأدلة وشواهد قرآنية بل وأقوال لعلى رضى الله عنه
                  هل بتعليقك هذا زميلتنا تريدين رفض حجية السنة أم ماذا هدفك لنكون على بينة؟ من السنة تمسكنا بالعترة والصحابة وتعلمنا الوضوء والصلاة والزكاة والصدقات والدعاء ووو
                  ماذا تنكرون؟؟؟؟؟؟؟

                  وسؤالك الثانى


                  على مهلك اخينا الفاضل تقول اخطأ متأولا!!
                  منذ متى يوجد تأويل في القتل وسفك الدماء الله حذر في كتابه من قتل المؤمن ؟؟
                  أولاً أكملى الآية ومن يقتل مؤمنا متعمدا .هل هناك صحابى تعملد قتل أخيه أم حدثت فتنة وأساس المعركة اجتهاد أصاب جانب وأخطأ آخر
                  .
                  اسألك بصراحة زميلتنا هل قرأت الرابط الذى أشرت إليه هنا وفيه حوادث تأول حدثت أمام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ؟
                  أعيدى القراءة وأنتظر ردك .

                  تعليق


                  • #10
                    لى عودة مفصلة بإذن المولى ولن أترك أى نقطة بإذن الله
                    انتظرونى ..
                    وليكون حوارا جديا أرجو عدم تسويد الصفحة بتعليقات أكثر للغد لتتسنى لى الفرصة فى الرد بالتفصيل ..

                    للغد أريد معنى تلك الجملة
                    ولا تتصور ان الاعتراض على السنة النبوية بل الاعتراض هو على افتراءت ال امية وعلماء البلاط الذين وضعوا روايات كثيرة مقابل دنانير
                    وللغد أيضا
                    لا حاجة لنا للإحتجاج برواية ضعيفة فعشرات الروايات الصحيحة نحتج بها
                    وذكرت فى التعليق أن الحديث له عدة روايات منها الصحيح منها الضعيف منها مرسل عن مالك ومعلومة بسيطة عن الإمام الشافعى من شروط قبول الحديث المرسل أنه إذا سمى من أرسل عنه سمى ثقة ومعلوم مكانة مالك المهم الألبانى صححه بشواهد
                    والمقصود بالموضوع هنا لأصحاب الألباب
                    التمسك بالسنة هل توافقون عليها أم لا ؟والأدلة سبق سياقها فى أصل الموضوع من الكتاب .

                    .

                    تعليق


                    • #11
                      يا اخي مصادر التشريع عندنا اربعة وهي القرأن والسنة والعقل والاجماع ولا يوجد شيعي يعترض على العمل بالسنة النبوية

                      اعتراضنا على الرواية التي اتيت بها وضحته في رد سابق ((هذه الرواية مرسلة يا اخ وكلي يقين ان ال امية وضعوها للنيل من حديث الثقلين ولكن هيهات فحديث الثقلين صحيح ورواته صحابة عدة وكثير من علماء السنة صححوه حتى الالباني السلفي))

                      تصحيح الالباني للرواية ليس تصحيحا معتمدا على علم الجرح والتعديل لان الرواية المرسلة غير صحيحة ومتفق عليه عند الشيعة والسنة

                      لماذا التشابة بين هذا الحديث المرسل وبين حديث الثقلين؟ مع العلم ان الفرق بينها كلمة واحدة فقط وهي السنة في الاولى وعترتي في الثانية

                      فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين

                      هل الخلفاء عندهم سنة تختلف عن سنة النبي(صلى الله عليه واله وسلم) لكي يقول النبي عليكم بسنتي وسنتي الخلفاء؟

                      تعليق


                      • #12
                        يا اخي مصادر التشريع عندنا اربعة وهي القرأن والسنة والعقل والاجماع ولا يوجد شيعي يعترض على العمل بالسنة النبوية
                        الله يبارك فيك أخ محمد
                        بإذن الله عودتى غداً واحترم جدا حوارك الطيب وغدا أفصل ويكفى ماسبق من تعليقات حتى لا يتضاعف على المجهود.وإشارة بسيطة
                        الألبانى صحح حديث العترة يامحمد المهم انتظرنى غداً.

                        تعليق


                        • #13
                          اهلا بك في كل وقت يا اخي واعلم ان الالباني صحح حديث الثقلين

                          بانتظارك اخي

                          بالتوفيق

                          تعليق


                          • #14
                            حياك الله محمد
                            اسأل الله أن تكون بخير حال
                            أولاً تحقق هدف وضعى للموضوع حتى يكون الحوار طيباً ونخرج منه بشىء ما لا كمصير حوارات عديدة بين السنة والشيعة فى منتديات السنة والشيعة
                            تحقق هنا
                            يا اخي مصادر التشريع عندنا اربعة وهي القرأن والسنة والعقل والاجماع ولا يوجد شيعي يعترض على العمل بالسنة النبوية

                            فيجتمع السنة والشيعة على أن المصدرين الأساسين للتشريع هما كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ومن هما استنبط العلماء الإجماع والقياس وهى ما قصد به محمد كلمة العقل ..
                            الحمد لله
                            السنة والشيعة متفقين فى الأصل هنا
                            يأتى السؤال يامحمد
                            كيف وصلت إلينا سنة النبى الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم رغم أننا نبعد عن زمنه الشريف مئات السنين ؟ وكيف نتأكد من أن مانفعله (سنة )
                            وما أنواعها "أى السنة" ؟ بإختصار بارك الله فيك ..

                            وياليت الحوار يقتصر بينى وبينك لأننا اجتمعنا على أساس واحد فنخرج بشىء ما ولا يتشتت الموضوع.

                            تعليق


                            • #15
                              حياك الله اخي والحمدلله رب العالمين

                              نحن الشيعة وصلت الينا السنة عن طريق الائمة (عليهم السلام) وتم تدوينها في كتب وعن طريق العلماء وصلت الينا

                              نتأكد من السنة الصحيحة بعرض الاحاديث على القرأن الكريم فما وافق القرأن هو الصحيح بالاضافة الى علم الجرح والتعديل

                              الحلال والحرام والمكروه والمستحب والمباح

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X