إعـــــــلان

**المواطن** · 21-10-2008, 12:26 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله مسلم

لماذا نذهب إلى مواضيع أخرى

هنا الحوار جميل ورائع

حبيبي انا لم اقل اذهب الى مواضيعي واترك هذا الموضوع بالعكس هو موضوع جميل ونحن من المتابعين . ولكن اياك قال افرد موضوعا وساجيبك عنه. وانا ارشدته والاخرين ايضا من السنة ان ياتوا الى المشاركة في مواضيعي كي يردوا عليها. فنحن نشترك في كل المواضيع. ... فهل صعب عليك وعلى اياك ان تشتركوا وتردوا على مواضيعي التي ستصبح اكسباير ولم يرد عليها احد من السنة.
وارجوا ان لايكون هنالك ردا اخر كي نحافظ على مسار موضوع اياك وكي لايدعي اننا نحاول جهد امكاننا ان نغير مساره .

**إياك نعبد** · 25-10-2008, 10:26 PM

ها أنا أعود مرة أخرى لأكمل مابدأت بعون الله تعالى
فبسم الله الرحمن الرحيم

ثمّ إن الشهيد الثاني نقل عن العامة: أنهم اعتبروا في صحة الخبر سلامته من الشذوذ والعلة. وفسّر الشذوذ: بمخالفة الخبر لما رواه الناس. وفسّر العلة: بما يكون في الخبر « من أسباب خفيّة قادحة يستخرجها الماهر في الفن(1). وعقبّه ولده بقوله: «كالارسال فيما ظاهره اتصال، ولا ينتهي المعرفة بها الى حد القطع، بل تكون مستفادة من قرائن يغلب معها الظن، أو يوجب التردد، والشك»(2). ثمّ قال الشهيد: «وأصحابنا لم يعتبروا في حد الصحيح ذلك. والخلاف في مجرد الاصطلاح، وإلا فقد يقبلون ]

أي العامة [

الخبر الشاذ والمعلل، ونحن قد لا نقبلهما، وإن دخلا في الصحيح بحسب العوارض "(3). وقوّى ولد الشهيد اشتراط سلامة الخبر من العلة، فقال:« وأما عدم منافاة العلة فموضع تأمل، من حيث أن الطريق الى استفادة الاتصال ونحوه من أحوال الأسانيد، قد انحصر عندنا بعد انقطاع طريق الرواية من جهة السماع، والقراءة في القرائن الحالية الدالة على صحة ما في الكتب ولو بالظن ولا شك أن فرض غلبة الظن بوجود الخلل، او تساوي احتمالي وجوده وعدمه، ينافي ذلك، وحينئذ يقوى اعتبار انتفاء العلة في مفهوم الصحة الخ»(4). ومراده بتساوي احتمالي وجود الخلل وعدمه هو الشك في وجوده، فلم يترجح جانب عدمه، ليحصل الظن بالعدم، وتثبت الصحة ولو ظناً. ولذا صرح ب «أن المناسب في تعريف الصحيح أن يقال: هو متصل السند بلا علة الى المعصوم (ع) برواية العدل الضابط عن مثله في جميع المراتب»(5).

___

_______________ (1) الدراية للشهيد الثاني ص 20. (2) منتقى الجمان ج 1 ص 6. (3) الدراية للشهيد الثاني ص 20. (4) منتقى الجمان ج 1 ص 8. (5) منتقى الجمان ج 1 ص 11.

ونبّه الشهيد الثاني على أنه ينبغي أن يزاد الى تعريف الحسن كون المدح مقبولاً، فيقال في تعريفه: « ما اتصل سنده بامامي ممدوح مدحاً مقبولاً، او غير معارض بذم، ونحو ذلك»(1). إذ عند عدم قبول المدح يكون وجوده كعدمه، وعند معارضته بالذم يتساقطان. ولذا كان المناسب العطف بالواو، فيقول: مدحاً مقبولاً، وغير معارض بذم. ولا يخفى أن اعتبار هذه الزيادة لا تختص بتعريف الحسن، بل تجري في تعريف الصحيح، والموثق أيضاً، حيث يعتبر فيهما أن يكون التوثيق مقبولاً وغير معارض بذم. فلا وجه لتخصيص الحسن به، كما فعله الشهيد.

اذا عند الشيعة لا يشترط عدالة الرواة فقط توثيق والتوثيق غير العدالة بدليل ماسبق ذكره
هذا دليل على أن الشيعة لم يتفقوا على شيء من القواعد الرجالية فيما بينهم إلا في مسألة قبول توثيقات علمائهم المتقدمين

وماذُكر فى وسائل الشيعة نصاً
ومثله يأتي في رواية الثقات الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ونحوهم ـ عن الضعفاء، والكذابين، والمجاهيل، حيث يعلمون حالهم، ويروون عنهم، ويعملون بحديثهم، ويشهدون بصحته»
ولننظر معا للحديث الصحيح ومن ثم بعده الحسن عند المتقدمين
يقول هاشم معروف الحسني في كتابه (دراسات في الكافي للكليني ص 43): «إن الصحيح عند المتقدمين هو الذي يصح العمل به والاعتماد عليه ولو لم يكن من حيث سنده مستوفيًا الشروط ».

مامعنى صحيح يصح العمل به
على أى أساس تم التصحيح ؟؟ مع الإشارة إلى قبوله ولم لم يستوفى شروط صحة السند
ومابالنا إذا بالحسن ؟
وذكر لديكم
## الصحيح عندهم هو: «ما اتصل سنده عن المعصوم بنقل العدل الإمامي عن مثله في جميع الطبقات حيث تكون متعددة» (مقباس الهداية وضياء الدراية).
قلتُ: قد سبق عن إمامهم وكبيرهم الحرّ العاملي أنهم ما نصوا على عدالةٍ إلا ما ندر..
ومع ذلك فلستُ أريد من التعريف إلا قولهم: (عن المعصوم).. فاحفظها إلى وقت حاجتنا لها.

الحسن هو: «ما اتصل سنده إلى المعصوم بإمامي ممدوحًا مدحًا مقبولاً معتدًّا به، غير معارض بذمٍّ، من غير نصٍّ على عدالته، مع تحقق ذلك في جميع رجال رواة طريقه أو بعضها». (مقباس الهداية وضياء الدراية).

الموثَّق «ما اتصل سنده إلى المعصوم بمن نصّ الأصحاب على توثيقه، مع فساد عقيدته، بأن كان من أحد الفرق المخالفة للإمامية، وإن كان من الشيعة مع تحقق ذلك في جميع رواة طريقه أو بعضهم، مع كون الباقين من رجال الصحيح». (مقباس الهداية وضياء الدراية).

الضعيف : «ما لم يجتمع فيه شرط أحد الأقسام السابقة، بأن اشتمل طريقه على مجروح بالفسق ونحوه، أو على مجهول الحال، أو ما دون ذلك كالوضاع». (تنقيح المقال).
وكما نرى كل التعريفات تنتهى الى المعصوم
لا إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم!!!
وقد يروى المعصوم عن البى وقد لا ومن المحال ان يروى كل المعصومين عند الشيعة عن النبى لأن المعصومين لم يرى منهم النبى صلى الله عليه وآله وسلم إلا اول ثلاثة منهم
لذا كيف تعتبر مروياتهم عن النبى اى وحى من الله
هذا يعيدنا الى اعتبار الأئمة عند الشيعة بمنزلة النبى ويؤخذ كلامهم على انه سنة نبوية !
لى عودة بإذن الله

**إياك نعبد** · 26-10-2008, 12:18 AM

هل تثبت العدالة بالتوثيق

الثاني: إن الرجاليين كالنجاشي، والشيخ الطوسي قد وثقوا كثيراً من الرواة غير الامامية وإن كانوا من الشيعة، كالواقفة والفطحية، كما وثقوا بعض الرواة من العامة مثل السكوني، ولا شك في ان هذا التوثيق شهادة منهم بأمانة الموثق، وصدقه في الحديث فحسب، فلا تثبت به عدالته، وعلى هذا السنخ نراهم وثقوا كثيراً من رواة الامامية، فكيف يصح البناء على أنه شهادة بعدالتهم، ولماذا لا يكون شهادة بتحرزهم عن الكذب وصدقهم في الحديث كغيرهم، وما الفرق بين قول النجاشي في سماعة بن مهران: ثقة ثقة. مكرراً، وبين قوله بعده في سري بن عبد الله السلمي: ثقة، ليكون الأول: شهادة بصدق سماعة. والثاني: شهادة بعدالة سري. مع أن الشهادة الاولى اقوى وآكد بالتكرار. نعم يمكن القول. بأن توثيق الإمامي، مع السكوت عن جرحه بما بخل بالعدالة يقضي بأنه عادل، اذ لو كان هناك ما يجرحه لذكر. لكن الاعتماد على مثل هذا السكوت في اثبات العدالة مشكل. هذا كله في أنواع الحديث الثلاثة، الصحيح، والحسن، والموثق.

هل لقول المؤلف ثقة ثقة يصبح الراوى عدل
كيف أصلا وقد صرحتم بقبول روايات من تعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه وتوثقوهم .
فقد يكون ثقة ثقة ولكن فاسق وعدل !!!!
هذا بسبب عدم وجود منهج لديكم فى الجرح والتعديل

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM		ردود 2 14 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 07:23 AM
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM		استجابة 1 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 09:48 PM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

حجية السنة شبهات وردود

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين