إعـــــــلان

**عبد المؤمن** · 22-10-2008, 03:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

عبد المؤمن ..... انت تدور حول نفسك ولا تعرف كيف تصنع اشكالا تلزم به صديقك القادسية
نعم ما زلت عند قولي وازيد ان الرسول صلى الله عليه وسلم الى يومنا هذا اولى بكل مؤمن من نفسه الى ان تقوم الساعة

نبدأ من جديد :
عبارة ( من كنت مولاه )
قلت انك تفهم منها انها تدل على المحبة والنصرة
وقلت لك
محبة الرسول

تكون صحيحة اذا كان اولى بك من نفسك؟
فقلت بالإيجاب نعم
مولاه تدل على ان يكون الرسول

اولى بالمؤمنين من انفسهم
وقلت لك
النصرة تتم بالإتباع والطاعة بعد المحبة
وايضا وافقتنى على ذلك
الآن :
هل تقر بان كلمة مولاه تدل على الاولى بالنفس والطاعة والإتباع ؟
هذا الرد لست ملزما بالإجابة عليه

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

ومتى قلت بان الاية تحض على اتباع الرسول ؟؟؟؟ الم اقل لك بانك تدور

انت لم تقل ان الآية تحض على اتباع الرسول

انا من ذلك فلاتخلط

انت قلت التالى وبعد ان سالتك عن النصرة :
هل النصرة ينطبق عليها قوله تعالى :
" ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله"
وانت قلت التالى:

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

هنا جاء لفظ المحبة صريحا ولم يعبر عنه بلفظ ولي ..فجعل الله سبحانه وتعالى من مصاديق محبة الرسول صلى الله عليه وسلم اتباعه ... لكن هذا فقط للرسول صلى الله عليه وسلمك على سبيل الوجوب

انا لااتكلم عن المحبة لان محبة الرسول مفروغ منها

الآية تقول ان كنتم تحبون الله فاتبعونى ومن المؤكد ان من يحب الله يحب رسوله
ومن يحب الله يتبع رسوله فالأية تفيد اتباع الرسول

يتبعها حب من الله لمن يفعل ذلك
وانا لادور حول نفسى واعى ما اقول .

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

ولذلك فربطك هذا مشوه وليس بصحيح لان محبة الله سبحانه وتعالى ليست كمحبة الخلق كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الغدير يا ذكي لم يكن يريد ان يقول يا ايها الذين امنوا اتبعوني لانه قد قالها قبل ذلك بسنين ولا يوجد في لفظ الحديث ما يدل على ذلك

نحن لانتكلم عن محبة الله تعالى نتكلم عن محبة الرسول

لكن يوجد فى الحديث كلمة مولاه وانت قلت انها تفيد حب الرسول

ونصرته
ومن يحب الرسول ينصره شىء طبيعى ومن ينصر الرسول

يطيعه ويتبعه
مفهوم

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

ولم تكن من عادة الرسول صلى الله عليه وسلم انه اذا اراد تبليغ امر اقرار الصحابة بوجوب اتباعه

هو اقر الصحابة بانه أولى بهم من انفسهم ( الست اولى بكم من انفسكم ؟ ) اليس هذا إقرارا خصوصا عندما يقولون نعم يا رسول الله

بعد ذلك قال له انا مولاكم يعنى فرض عليكم تحبونى وفرض عليكم تتبعونى وتطيعونى وفرض عليكم ان اكون اولى بكم من انفسكم ومن يرفض يشرب من البحر .

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

هذا اذا اضفنا الى ذلك مناسبة كلامه التي كانت في يوم غدير خم بعد تفرق جموع الحجيج في البلاد وبعد ان حدثت خصومة بين علي وبين بعض الصحابة

انت وما تعتقد وان كنت مصرا فيوجد موضوع لى اطلب فيه سبب غدير خم فإن كنت جادا اذهب واجب

اسم الموضوع ( اعطنى سببا للغدير كهذا السبب ) .

**القادسية** · 22-10-2008, 04:23 PM

لا جديد .....

كلمة مولى حمالة اوجه لا نستطيع الجزم بمعناها الا من السياق كاملا

**عبد المؤمن** · 22-10-2008, 07:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

لا جديد .....

كلمة مولى حمالة اوجه لا نستطيع الجزم بمعناها الا من السياق كاملا

نحن نتكلم عن السياق فى واقعة الغدير ولم نخرج عنه
وانت قلت السياق فى الغدير يدل على المحبة والنصرة
لان الرسول

قال ( انصر من نصره واخذل من خذله )
وهذا كلامك

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

يبين المقصد

قوله صلى الله عليه وسلم

اللهم انصر من نصره واخذل من خذله

ففهمنا ان معناها المحبة والنصرة

**القادسية** · 22-10-2008, 07:58 PM

وانت قلت السياق فى الغدير يدل على المحبة والنصرة

ولا تتعداهما

**عبد المؤمن** · 22-10-2008, 08:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

ولا تتعداهما( المحبة والنصرة )

نحن يكفينا محبة الرسول

ونصرته
حيث محبته لامعنى لها الا الاولى بكم من انفسكم
وغير ذلك فهى غير مقبوله
ولاتنسى هذه العبارة ( الآن ياعمر )
وبعد المحبة تاتى الطاعة والاتباع وهى النصرة
وعبارة الرسول

لعلي

عبارة تكافؤ
حيث قال( فمن كنت مولاه فعلى مولاه) وهى تعنى المثل بالمثل
مايجرى على الرسول

يجرى على علي

( الا انه لانبى بعدى )
نحن يكفينا انك اقررت ان المحبة تعنى الاولى بالنفس
وهذا ما اسعى اليه
لانكم تقولون ان قول الرسول

( الست أولى بكم من انفسكم )
لايدل على ان علي

هو الآخر اولى بنا من انفسنا كرسول الله

واذا ثبت ان الولى تعنى المحبة والمحبة تعنى الاولى بالنفس لم يتبقى الا النصرة
والنصرة لاتاتى الا بالطاعة والإتباع
ونحن فى الغدير لانريد اكثر من ذلك
وعبارة ( من كنت مولاه فعلى مولاه) لاتدل الا على التكافؤ والتساوى
وهذه هى الولاية (بالفتح) لا اعرف كيف استخدم التشكيل )
وهذه الولاية لها ولاية ( بالكسر)

والموضوع انتهى والحمد لله والقارىء الحكم بيننا

وشكرا لك اخى القادسية على شجاعتك
وكم كنت اتمنى ان يستمر الاخ مسافر فى الموضوع
لانه بعد مشاركة واحدة انقطع واوجه له التحية
ولك اخى الكريم القادسية

**عبد المؤمن** · 23-10-2008, 05:02 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

نحن يكفينا محبة الرسول

ونصرته
حيث محبته لامعنى لها الا الاولى بكم من انفسكم
وغير ذلك فهى غير مقبوله
ولاتنسى هذه العبارة ( الآن ياعمر )
وبعد المحبة تاتى الطاعة والاتباع وهى النصرة
وعبارة الرسول

لعلي

عبارة تكافؤ
حيث قال( فمن كنت مولاه فعلى مولاه) وهى تعنى المثل بالمثل
مايجرى على الرسول

يجرى على علي

( الا انه لانبى بعدى )
نحن يكفينا انك اقررت ان المحبة تعنى الاولى بالنفس
وهذا ما اسعى اليه
لانكم تقولون ان قول الرسول

( الست أولى بكم من انفسكم )
لايدل على ان علي

هو الآخر اولى بنا من انفسنا كرسول الله

واذا ثبت ان الولى تعنى المحبة والمحبة تعنى الاولى بالنفس لم يتبقى الا النصرة
والنصرة لاتاتى الا بالطاعة والإتباع
ونحن فى الغدير لانريد اكثر من ذلك
وعبارة ( من كنت مولاه فعلى مولاه) لاتدل الا على التكافؤ والتساوى
وهذه هى الولاية (بالفتح) لا اعرف كيف استخدم التشكيل )
وهذه الولاية لها ولاية ( بالكسر)
والموضوع انتهى والحمد لله والقارىء الحكم بيننا
وشكرا لك اخى القادسية على شجاعتك
وكم كنت اتمنى ان يستمر الاخ مسافر فى الموضوع
لانه بعد مشاركة واحدة انقطع واوجه له التحية
ولك اخى الكريم القادسية

نعم الموضوع انتهى لكن لايمنع ان نتطرق الى بعض النقاط
1- عدم تعليق الاخ القادسية على ما قلناه .
2- يقول الاخ القادسية ان السياق بحدد معنى الولى لان كلمة مولى حمالة اوجه لا نستطيع الجزم بمعناها الا من السياق كاملا .
3- يقول الاخ القادسية ان معنى الولى فى غدير خم لاتتعدى المحبة والنصرة وانا اساله قائلا :
اذا كان السياق يحدد معنى الولى
وان السياق فى الغدير حدد معنى الولى بانه المحب والناصر ( المحبة والنصرة)
وكلامنا لن يخرج عن اطار من كنت مولاه
اى مولانا رسول الله

ليكون سؤالنا هو التالى :
بالنسبة للرسول

وبما انه مولانا وولينا
ممكن تذكر لى معان أخرى لولينا رسول الله

يحددها السياق لو كان هناك سياقا مختلفا غير المحبة والنصرة ؟

**عبد المؤمن** · 23-10-2008, 01:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

نعم الموضوع انتهى لكن لايمنع ان نتطرق الى بعض النقاط
1- عدم تعليق الاخ القادسية على ما قلناه .
2- يقول الاخ القادسية ان السياق بحدد معنى الولى لان كلمة مولى حمالة اوجه لا نستطيع الجزم بمعناها الا من السياق كاملا .
3- يقول الاخ القادسية ان معنى الولى فى غدير خم لاتتعدى المحبة والنصرة وانا اساله قائلا :
اذا كان السياق يحدد معنى الولى
وان السياق فى الغدير حدد معنى الولى بانه المحب والناصر ( المحبة والنصرة)
وكلامنا لن يخرج عن اطار من كنت مولاه
اى مولانا رسول الله

ليكون سؤالنا هو التالى :
بالنسبة للرسول

وبما انه مولانا وولينا
ممكن تذكر لى معان أخرى لولينا رسول الله

يحددها السياق لو كان هناك سياقا مختلفا غير المحبة والنصرة ؟

ولينا ومولانا رسول الله

نعنى بذلك المحبة والنصرة ووو؟
وماذا غير المحبة والنصرة بالنسبة لولاية الرسول

؟

**عبد المؤمن** · 23-10-2008, 06:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

ولينا ومولانا رسول الله

نعنى بذلك المحبة والنصرة ووو؟
وماذا غير المحبة والنصرة بالنسبة لولاية الرسول

؟

اعتقد لايوجد غير المحبة والنصرة
فمحبتنا للرسول

يجب ان تبلغ ذروتها وهى ان يكون الرسول

اولى بنا من انفسنا
وهذه من خصائص ولايته

وايضا حبنا للرسول

ايمان بحد ذاته واعتقاد برسالته وبمنزلته
وتطبيقا لهذه المحبة تكون الطاعة والإتباع له

فى كل صغيرة وكبيرة
وبعد ذلك ياتى النصر بإذن الله تعالى
هذه الاشياء هى كلها من متعلقات ولايته

وايضا من نتائج هذه الولاية ( بالفتح ) تكون الولاية ( بالكسر ) التى هى الإمارة
فعبارة ( من كنت مولاه فعلى مولاه )
لو انها تعنى الموالاة العادية التى بين المؤمنين بعضهم البعض
كقوله تعالى " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
لما تم تهنئة الإمام بها ولكان قول الرسول

مكرر معروف
وان ( من كان الرسول مولاه فكل الصحابة مولاه )
فعبارة ( من كنت مولاه فعلى مولاه ) تعنى المثلية
يقول الاخ القادسية موجها الخطاب لى ( ان الرسول

لايقول من يتبعنى فليتبع عليا
لان اتباع الرسول شىء بديهى يعمل عليه الصحابة مثابرين
ونرد عليه يا اخ القادسية وباعترافك ان مولانا رسول الله

معناها نحبه وننصره
ومحبته هى ان يكون اولى بنا من انفسنا وليتحقق النصر نتبعه ونطيعه
يا اخ القادسية نحن نتكلم عن مولانا الرسول

ومولانا الإمام علي

لانه لايوجد مولى لنا غير الإمام

بعد الرسول

وهذه هى ولاية اهل البيت عليهم السلام التى بها يكونون اولى بنا من انفسنا
وهذا فرض علينا وعليكم
وايضا اتباعهم وطاعتهم فرض علينا وعليكم
وهذه نتائج
( من كنت مولاه فعلى مولاه)

**عبد المؤمن** · 23-10-2008, 07:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

يقصد الاخ عبد المؤمن ان المحبة والنصرة والاتباع بالنسبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفترقان ..وعليه فمتى ما قيل بان الرسول صلى الله عليه وسلم مولى كل مؤمن فهذا يعني انه واجب الاتباع والمحبة والنصرة من كل مؤمن .....

وهذا غير صحيح طبعا ..لان لفظ ((مولى)) لفظ عام ومشترك فقد يطلق ولا يقصد به الا معنى خاص

وقد يطلق في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولايقصد به الا المحبة او النصرة او الاثنين .

اقول

ويفهم المقصود من اللفظ من السياق كاملا ويجب ان تجمع اجزاء الصورة لكي تكون واضحة وتعني شيئا

اعطنى بعض الامثلة عن الولى والمولى رسول الله

مرة تحكى المحبة
ومرة تحكى النصرة
ومرة تجمع الاثنان
ومرة تتكلم عن معنى آخر ؟
واجيبك لن تستطيع الى ذلك سبيلا
لانه لايوجد وقت يكون فيه الرسول

يحب ولايطاع او ينصر ولايحب او يحب ولا يتبع
واتحداك

**عبد المؤمن** · 24-10-2008, 12:30 PM

محبة رسول الله

هذه لاتنفك عنه وكل من يرائى فى حبه للرسول

فهو منافق

ومحبة الرسول

ان تعتقد ان الرسول

اولى من نفسك وتفضله على نفسك وبهذا تكون مؤمنا
صادقا لله ولرسوله وبذلك يتحقق قوله تعالى " النبى أولى بالمؤمنين من انفسهم "
بعد ان اثبتنا تلازم المحبة للرسول

فى كل الظروف فعندما يقال مولاكم الرسول

فهذا يدل على فرضية حبنا له فرضية اجبارية .
ناتى الآن كلمة مولاكم ووليكم الرسول

هل طاعته واجبة ؟ واتباعه واجب ؟ وهل اذا قال الرسول

انا مولاكم ووليكم نفهم من ذلك المحبة ولانفهم من ذلك ان طاعته واجبة واتباعه واجب
لان المولى ليس من معانيها الطاعة والإتباع ؟

اعتقد لا لان محبة الرسول

واتباعه وطاعته واجبة فهو ولينا ومولانا ونفهم من ذلك المحبة وفرض الطاعة والإتباع .

**عبد المؤمن** · 25-10-2008, 11:31 AM

كان سؤالنا هو التالى :
متى يكون الرسول وليك ومتى يكون أولى بك من نفسك ؟
ووصلنا فى النقاش مع الاخ القادسية الى ان مفردة الولى تفيد المحبة والنصرة
و ذلك من سياق حديث الغدير لقول الرسول

( وانصر من نصره واخذل من خذله )
واعتقد ان المحبة والنصرة لايحددها السياق لان المحبة والنصرة من المتلازمات التى لاتنفك عن ولاية الرسول

فولاية الرسول

وبما انه رسول من الله تعالى فيكون من الواجب حبه وذلك لان ايمان الفرد مرتبط بهذه المحبة وبين الله ان محبة النبى لاتتم الا اذا كان اعتقاد الفرد تفضيل الرسول

على نفسه
بحيث يطبق قوله تعالى " النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم "
فيكون الرسول

حبه ايمان يصل الى درجة الاولى بالنفس فعندما نقول مولانا وولينا الرسول

فاول ما يتبادر الى تفكيرنا هو حبه ايمان ولكى يكون كذلك يجب او يكون الرسول

اولى بنا من انفسنا
ونسال الاخ القادسية الذى لم يصدق اننى قلت ان الموضوع انتهى لكى يبتعد ظنا منه انه هو من انهى الموضوع
وانا لا اتوقع منه ان يعاود النقاش ولا اريده ان يفعل لان هذا الإنسان يظن انه الفاهم وانه المحق و اعتقد ان واهم
قلنا ان عبارة ان الرسول

ولينا ومولانا اى انه اولى بنا من انفسنا ولاسياق يحدد ذلك ومن يقل عكس ذلك فعليه بالدليل طيب لماذا اولى بنا من انفسنا لان محبته فرض علينا ليس إختيارا بل فرض إجبارى اذا اردت ان تكون مؤمنا صادق الإيمان وإلا اذا لم تعتبر الرسول

اولى بك من نفسك فانت منافق
يقولون ان السياق يحدد اتباع الرسول وطاعته وعلى من يقول ذلك ان ياتى بالدليل لاننا لم نسمع ان الرسول

يحدد سياق الكلام طاعته واتباعه فمرة السياق يامرنا بطاعته ومرة السياق يامرنا باتباعه ومن هذه الخرافات كثير وعلى المعترض الدليل لان الولى هو المحب والناصر ومن يحب ينصر وولاية رسول الله

ليس ان يحبنا فهو يفعل ولكن ان نحبه وان ننصره وان نعينه ولانخذله لان كل ذلك ياتى فى دائرة الإيمان فالمحبة والنصرة من صفات الموالاة
والمحبة والنصرة هذه ملاصقة للولى لاتنفك عنه ولايوجد سياق يحد ذلك واضيف ان ولاية الامر نتيجة من نتائج الولى
فالاب الولى له ولاية والزوج الولى له ولاية والحاكم الولى له ولاية وكما قلت سابقا ان الرسول

الولى له ولاية
و كما قال الإمام علي ( لا راى لمن لايطاع )
وارجع لاختم قائلا الولى هو الذى نحبه وننصره ويحبنا وينصرنا

**عبد المؤمن** · 04-11-2008, 09:12 PM

قال الاخ القادسية فى مشاركة سابقة:

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

يقصد الاخ عبد المؤمن ان المحبة والنصرة والاتباع بالنسبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفترقان ..وعليه فمتى ما قيل بان الرسول صلى الله عليه وسلم مولى كل مؤمن فهذا يعني انه واجب الاتباع والمحبة والنصرة من كل مؤمن .....
وهذا غير صحيح طبعا ..لان لفظ ((مولى)) لفظ عام ومشترك فقد يطلق ولا يقصد به الا معنى خاص
وقد يطلق في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولايقصد به الا المحبة او النصرة او الاثنين بل قد يطلق في الله سبحانه وتعالى ولا يعني الا النصرة
قال الله تعالى
((لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ))
اقول
ويفهم المقصود من اللفظ من السياق كاملا ويجب ان تجمع اجزاء الصورة لكي تكون واضحة وتعني شيئا

كلام لامعنى له يدل على عدم الفهم والإدراك ومردود على صاحبه
لا اريد ان اعلق وعليكم قراءة ماكتبه الاخ القادسية وبتمعن وسترون انه كلام
غير موزون وتسرع القادسية فى قوله تحديا منه لى لاننى تحديتهم .

**عبد المؤمن** · 05-11-2008, 08:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن

قال الاخ القادسية فى مشاركة سابقة:

كلام لامعنى له يدل على عدم الفهم والإدراك ومردود على صاحبه
لا اريد ان اعلق وعليكم قراءة ماكتبه الاخ القادسية وبتمعن وسترون انه كلام
غير موزون وتسرع القادسية فى قوله تحديا منه لى لاننى تحديتهم .

يقول الأخ القادسية

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

يقصد الاخ عبد المؤمن ان المحبة والنصرة والاتباع بالنسبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفترقان ..وعليه فمتى ما قيل بان الرسول صلى الله عليه وسلم مولى كل مؤمن فهذا يعني انه واجب الاتباع والمحبة والنصرة من كل مؤمن .....
وهذا غير صحيح طبعا ..لان لفظ ((مولى)) لفظ عام ومشترك فقد يطلق ولا يقصد به الا معنى خاص
وقد يطلق في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولايقصد به الا المحبة او النصرة او الاثنين

وانا أقول ان كلام الأخ القادسية غير دقيق لماذا ؟
لدينا ثلاثة معان للولى ( المحبة والنصرة والإتباع )
فهل تجتمع هذه المعانى فى انه عندما يقال ان الرسول

( مولى كل مؤمن ومؤمنة )
القادسية يقول لاتجتمع ولاجل ذلك اساله :
كيف تنصر رسول الله

؟
انتظره ليجيب ولن يفعل واعلم ذلك
لان هذا الإنسان لم يات للنقاش
انما أتى ليسجل مواقف انتصار
فمتى ما وجد نفسه انه حقق هدفه ابتعد عن الموضوع
تاركا الطرف الآخر يكلم نفسه
فارجو من المشرفين عمل اللازم معه وانذاره

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

بل قد يطلق في الله سبحانه وتعالى ولا يعني الا النصرة
قال الله تعالى
((لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ))
اقول
ويفهم المقصود من اللفظ من السياق كاملا ويجب ان تجمع اجزاء الصورة لكي تكون واضحة وتعني شيئا

لان القرآن قال :
انت مولانا ................................... ثم قال فانصرنا
انت يارب مولانا لماذا ؟
لماذا الله مولاهم ؟
لانهم مؤمنين ( الله ولى الذين آمنوا )
وبما انهم مؤمنون فالله مولاهم
ولانه مولاهم فهو يحبهم
ولاجل ذلك ينصرهم
يا اخ القادسية المعنى واضح ولكنك انت لست الفاهم
ولا تفسر القرآن على كيفك
انت مولانا يارب وتحبنا لاننا نحبك ومؤمنون بك فانصرنا
النصر جاء بعد الإيمان وبعد محبة الله
فالمولى هنا المحب
ولكى يحبك الله يا القادسية يجب ان تتبع الرسول

فتكون قد اتبعت الله واطعته
حبيبى القادسية
المولى هو المحب والناصر ولكى ينصرك عليك بطاعته واتباعه
اما ان تجلس مكانك وتقول انا احب الله ورسوله وانصره بلا فعل ولا عمل فانت واهم

**عبد المؤمن** · 16-01-2010, 01:01 PM

نعود بعد انقطاع عن الموضوع
لنطرح نفس السؤال وهو عنوان الموضوع :
متى تعرف ان الرسول

ساعتها مولاك وليس أولى من نفسك ؟

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

متى يكون الرسول وليك ومتى يكون أولى بك من نفسك ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين