اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ما أحاط به كتابك من العلم.
التفت إلى هذه الآية وانظر إلى لطافتها:
وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ
ثم تأمل في قوله تعالى:
"وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ "
هو واحد, إشارة إلى مقام أمير المؤمنين علي عليه السلام.
وعلي عليه السلام هو زينة المؤمن, ومن أحبه فقد أحب الله, و"يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق"
وتأمل في قوله تعالى:
"وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ"
هم ثلاث, فافهم معنى ذلك.
وتأمل في آخرهم, وانظر كيف أنها على وزن إسم ثالثهم (عصيان = عثمان),
وهذه إشارة لطيفة لأولي الألباب.
وعليها يمكن لك بناء تاريخ كل إنسان منهم, وهذه الصفات هي مطابقة لسيرتهم مطابقة كليّة, تظهر لمن تأمل في حياتهم.
واللبيب من الإشارة يفهم.
واعذروني لعدم نقل روايات أو الإستدلال على هذا الأمر,
بل فقط أحببت الإشارة,
واللبيب تكفيه الإشارة
لعنة الله على كل ظالم لمحمد وآل محمد عليهم السلام.
التفت إلى هذه الآية وانظر إلى لطافتها:
وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ
ثم تأمل في قوله تعالى:
"وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ "
هو واحد, إشارة إلى مقام أمير المؤمنين علي عليه السلام.
وعلي عليه السلام هو زينة المؤمن, ومن أحبه فقد أحب الله, و"يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق"
وتأمل في قوله تعالى:
"وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ"
هم ثلاث, فافهم معنى ذلك.
وتأمل في آخرهم, وانظر كيف أنها على وزن إسم ثالثهم (عصيان = عثمان),
وهذه إشارة لطيفة لأولي الألباب.
وعليها يمكن لك بناء تاريخ كل إنسان منهم, وهذه الصفات هي مطابقة لسيرتهم مطابقة كليّة, تظهر لمن تأمل في حياتهم.
واللبيب من الإشارة يفهم.
واعذروني لعدم نقل روايات أو الإستدلال على هذا الأمر,
بل فقط أحببت الإشارة,
واللبيب تكفيه الإشارة

لعنة الله على كل ظالم لمحمد وآل محمد عليهم السلام.
تعليق