بسم الله الرحمن الرحيم
رب اشرح لي صدري
جميل انك تجرب كل علل الحديث لترى ايها تنفعك في الرد !!
فلو كان الذهبي كما تقول انه يتحدث عن علم الرجال ولم يكن يعني بعصمة ( الصديقين ) و ( حكام القسط ) اناس من امة محمد فأقول:
لماذا استفهمه محقق الكتاب ؟!!!
وقال ( ان فيه غرابه ووقفه )
فهو يقول : غريب يالذهبي كيف جعلت العصمة لغير الأنبياء ؟!!!
وكما ان محقق الكتاب له وقفه على ما ذكره الذهبي انا ايضا لي وقفة وارجو ان تجيبني عليه
الذهبي يقول : ( والعصمة للأنبياء والصديقين وحكام القسط )
لماذا لم يدخل اي فئة أخرى معهم اذا كانت العصمة نسبيه هنا وليست مطلقة كما هي عصمة الأنبياء
اي لماذا لم يقل بدل ( الصديقين ) ( المؤمنين) أو ( الصالحين ) أو ( المتقين ) أو ( المفلحين ) أو ( المهتدين ) أو ( المحسنين )
فهل العصمة انحصرت في ( الصديقين ) فقط .. وماذا عن بقية الفئات ؟
ههذ اول نقطة
والنقطة الثانية
من هم ( حكام القسط ) اراك تغافلت عن هذه النقطة المهمة
وارجوك رجاء فكر قبل ان تجيب
هل يقصد الذهبي في اشارته ل ( حكام القسط ) على الحكام قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وارجو ان لا تقول ( قبل ) لأن عليها ( وقفات ) وليست ( وقفة )
والنقطة الثالثة
الذهبي اثبت العصمة ( للأنبياء ) فهل عصمة الأنبياء عصمة ( نسبية ) ام ( مطلقة ) ؟
بالطبع عصمة ( مطلقة ) فهو قد اثبت نفس العصمة التي اثبتها للأنبياء للفئتين ( الصديقين ) و ( حكام القسط )
فيكون عصمتهم كعصمة الأنبياء لأنه لم يفصل بينهم
واضرب لك مثالا مشابها حتى تفهم
لو قلت لك
( والكرة للاعبين والمدربين والزوار ) .. ماذا تفهم من كلامي
هل فهمت ان الكرة فقط للاعبين ولا يحق للمدربين والزوار اللعب بها ؟!
ام انك فهمت ( الإطلاق ) اي يحق للمدربين والزوار ايضا التصرف بها ؟
وكذلك قول الذهبي : ( والعصمة للأنبياء والصديقين وحكام القسط ) اي العصمة المطلقة لجميع هذه الفئات .
النقطة الرابعة
اراك اعترفت ان المعني ب ( الصديقين ) هم جميع الصديقين من امة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وغيرها من الأمم .. والذهبي قال بعصمتهم ؟
اذن انت توافقني انا والذهبي بعصمة اناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومنهم ( الإمام علي ) عليه السلام كما ذكرت في حديث المبشرين بالجنة !
اخوكم
احمد اشكناني
رب اشرح لي صدري
جميل انك تجرب كل علل الحديث لترى ايها تنفعك في الرد !!
فلو كان الذهبي كما تقول انه يتحدث عن علم الرجال ولم يكن يعني بعصمة ( الصديقين ) و ( حكام القسط ) اناس من امة محمد فأقول:
لماذا استفهمه محقق الكتاب ؟!!!
وقال ( ان فيه غرابه ووقفه )
فهو يقول : غريب يالذهبي كيف جعلت العصمة لغير الأنبياء ؟!!!
وكما ان محقق الكتاب له وقفه على ما ذكره الذهبي انا ايضا لي وقفة وارجو ان تجيبني عليه
الذهبي يقول : ( والعصمة للأنبياء والصديقين وحكام القسط )
لماذا لم يدخل اي فئة أخرى معهم اذا كانت العصمة نسبيه هنا وليست مطلقة كما هي عصمة الأنبياء
اي لماذا لم يقل بدل ( الصديقين ) ( المؤمنين) أو ( الصالحين ) أو ( المتقين ) أو ( المفلحين ) أو ( المهتدين ) أو ( المحسنين )
فهل العصمة انحصرت في ( الصديقين ) فقط .. وماذا عن بقية الفئات ؟
ههذ اول نقطة
والنقطة الثانية
من هم ( حكام القسط ) اراك تغافلت عن هذه النقطة المهمة
وارجوك رجاء فكر قبل ان تجيب
هل يقصد الذهبي في اشارته ل ( حكام القسط ) على الحكام قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وارجو ان لا تقول ( قبل ) لأن عليها ( وقفات ) وليست ( وقفة )
والنقطة الثالثة
الذهبي اثبت العصمة ( للأنبياء ) فهل عصمة الأنبياء عصمة ( نسبية ) ام ( مطلقة ) ؟
بالطبع عصمة ( مطلقة ) فهو قد اثبت نفس العصمة التي اثبتها للأنبياء للفئتين ( الصديقين ) و ( حكام القسط )
فيكون عصمتهم كعصمة الأنبياء لأنه لم يفصل بينهم
واضرب لك مثالا مشابها حتى تفهم
لو قلت لك
( والكرة للاعبين والمدربين والزوار ) .. ماذا تفهم من كلامي
هل فهمت ان الكرة فقط للاعبين ولا يحق للمدربين والزوار اللعب بها ؟!
ام انك فهمت ( الإطلاق ) اي يحق للمدربين والزوار ايضا التصرف بها ؟
وكذلك قول الذهبي : ( والعصمة للأنبياء والصديقين وحكام القسط ) اي العصمة المطلقة لجميع هذه الفئات .
النقطة الرابعة
اراك اعترفت ان المعني ب ( الصديقين ) هم جميع الصديقين من امة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وغيرها من الأمم .. والذهبي قال بعصمتهم ؟
اذن انت توافقني انا والذهبي بعصمة اناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومنهم ( الإمام علي ) عليه السلام كما ذكرت في حديث المبشرين بالجنة !
اخوكم
احمد اشكناني
تعليق