ظهر علينا مؤخرا المهتدي الشيخ ليكشف عن ما في نفسة ودواخلة وتأجاحاتة القديمة التي ما برحت تثار منة في كل مرة /تحت عنواوين شتى غير أنة هذة المرة ما أن حصل فرصة في تأبين السيد محمد الشيرازي علية الرحمة حتى وجدها فرصة سانحة وذهبية بالنسبة الية ليوجهه رسائل متعددة لمختلف الاطراف في وقت واحد / كيف ؟ الاولى لتيارمحسوب علية الذي لفظة وتركة بعد أن عرفوة مهادنا مرتميا بحضن الطواغيت فهو يختلف أختلافا كبيرا ومعاكسا لنهج وطريقة الكثير من المشائخ المحسوبة على التيار الذي ينسب نفسة الية بل وعن السيد محمد الشيرازي علية الرحمة نفسة هذا الذي كان لايعطي أنظمة أستبدادية تعاقبت علية بالعراق / نرجع فالامرهنا ليس الامر أختلاف رؤى أو طرق وأساليب بل منهجية ومرتكز ومنطلق ثابت وشيء توجة هذا المتشيخ بأنقلابة على ما رفعها من شعارات بعيد دخولة لارض البحرين بعد أن شاهد الارهاب والارغاب من حولة من قبل السلطة / الرسالة الثانية هي لتيار الذي يشاكسة ويبث لة الالغام ويعترض علية كل مرة ولن نطيل في هذا الشق لانة لانريد أثارة حساسيات فالرجل يهوى العزف على هذة النعرات ليخففف من حرقتة وليصفي حسابا مع الطرف الاخروينفس عن عقدة وتناقضاتة الصارخة التي كانت تتوج طريقة تعاملة بأيران بالامس والبحرين اليوم وماأكثرها / بل وصل الامرللكذب البواح على الامام الخامنئي اذ نسب أنة لايحرم التطبير ! ------------------------
لاعلينا من تناقضات الرجل ولا أزدواجيتة وكيلة المتعدد والمتناقض مع نفسة / لكن لايطغى على المجتمع ويؤسس لدوامات لاتحمد عقباها / والا فالمجلس العلمائي أكبر شائنا وأعلى كعبا ورئيسة سماحة الشيخ عيسى المبجل لة تأريخة الناصع فما تأريخك أنت ؟! من مجرد منتفع منزوي بعيدا عن هم الامة ومكتسباتها يقتات على موائد السلطان وفضلاتة / أن المجلس لة الشأن الرفيع مهما حاولت يمهتدي النيل منة والتصيد وأنت تعرف موقف المتحدث بأسمة الشيخ صنقور الذي زجيت بقضية التأبين لتغازل من تركك ولفظك من تيارك الذي لاتنتسب الية الا أسما ووقت الازمات والمشاحنات الصادرة من عندياتك والمؤجج لها هو أنت / والا فعلى فرض ما بالغت وحرفت وزدت فهل واجب العالم المفترض بة أنت الا النصح بالسر والاحاطة على المصلحة العامة وأستعمال الرفق واللين / لا التشنج والاتهام والصياح والزعيق والويل والثبور / وزيادة الاحتقان وضرب السلم المجتمعي وزيادة الهوة بين الاخوة / هل هذا ما تعلمتة من الال عليهم السلام والسيد محمد الشيرازي علية الرحمة / أن تستغل قضايا طارئة لتتخذها شماعة لتصفي حسابات قديمة وعقد نفسية فيك بأسم الانتصار الذي تدعية / وأنت نفسك تناقضت وتنكرت وتيارك يتعرض للطعن الحكومي والتشهير الاعلامي وأنت صامت خامد جامد ثم لما تظهر بالمجتمع أمور هنا وهناك لايأمن منها حتى أرقى الامم وأكثرها حضارة تتداعي كالسهم لتظهر وكأنك المنقذ والمغيث والحريص / أين دورك وأمرك بالمعروف ----------------------
وردك للمنكر الحكومي ضد أبناء جلدتك بل على الاقل لابناء تيارك لو تكلمنا بمنطقك الارعن الغريب المستتر خلف شعارات تستهوي فقط أنصاف المتعلمين / ليس أنت حريا بتوجية المجلس العلمائي العريق العتيد المفخرة لنا كبحارنة / بل أنت يمن تتاجر بأسم السيد محمد الشيرازي علية الرحمة هلا تمثلت بصفاتة وجسدت مثلة وما قيل عن أنة كان زاهدا عن أمور دنياة / هل مثلك أنت يتكلم عنة ؟! وأنت الابعد عن تجسيدة والتشبة بة وهو رجل لاتهمة الدنيا وأنت هي أكبر همك لا بالقول المناقض بل بالفعل والمعاين منك والظاهر عليك والمشاهد حولك هل هذا من النصفة والخلقوالتأسي في شيء ؟ أوليس أنت تسيء لشخص تدعي الغضب فية ظاهرا / هل تعلمت من السيد الذي تتباكى علية قولا وتخالفة فعلا الارتماء بمجالس الحكومات المعينة لتحصل على أوسمة طاغيتنا الصغير وتعرفة جيدا ؟ / أم بضحكاتك بديوانة الفاره الضخم الذي يخطف الافئدة بما فية من أثاث / أم بتقديمك الوروود لداخليتنا التي ما فتئت تجرع شعبنا الامريين / أحسنت يمن أستلمت الشيكات بشهادة من فضحك بعد أن سلمك أياها لتمتنع عن التكلم بالحق والجهر بة !!! / نصيحة لوجهه الله سبحانة لا تمد رجليك لابعد من لحافك / ولاتشوة السيد أذ مثلك من يتصدى لاحيائة فأنت الابعد عنة والاخلف عنة فعلا ومنهجا وجوهرا / وأنا لا نوجهه لك شخصيا هذا ولا لذاتك بل لفعلك وعملك ولا شأن لنا بخصوصياتك بل ما تقحم نفسك فية وتهاجم الناس على بنائة / ونصيحة لاتباع السيد السيرازي علية الرحمة أن لايسيئوا للسيد بجعل هذة النماذج الخاضعة والمرتمية بحضن أصحاب الكراسي أن تتكلم عنهم .
لاعلينا من تناقضات الرجل ولا أزدواجيتة وكيلة المتعدد والمتناقض مع نفسة / لكن لايطغى على المجتمع ويؤسس لدوامات لاتحمد عقباها / والا فالمجلس العلمائي أكبر شائنا وأعلى كعبا ورئيسة سماحة الشيخ عيسى المبجل لة تأريخة الناصع فما تأريخك أنت ؟! من مجرد منتفع منزوي بعيدا عن هم الامة ومكتسباتها يقتات على موائد السلطان وفضلاتة / أن المجلس لة الشأن الرفيع مهما حاولت يمهتدي النيل منة والتصيد وأنت تعرف موقف المتحدث بأسمة الشيخ صنقور الذي زجيت بقضية التأبين لتغازل من تركك ولفظك من تيارك الذي لاتنتسب الية الا أسما ووقت الازمات والمشاحنات الصادرة من عندياتك والمؤجج لها هو أنت / والا فعلى فرض ما بالغت وحرفت وزدت فهل واجب العالم المفترض بة أنت الا النصح بالسر والاحاطة على المصلحة العامة وأستعمال الرفق واللين / لا التشنج والاتهام والصياح والزعيق والويل والثبور / وزيادة الاحتقان وضرب السلم المجتمعي وزيادة الهوة بين الاخوة / هل هذا ما تعلمتة من الال عليهم السلام والسيد محمد الشيرازي علية الرحمة / أن تستغل قضايا طارئة لتتخذها شماعة لتصفي حسابات قديمة وعقد نفسية فيك بأسم الانتصار الذي تدعية / وأنت نفسك تناقضت وتنكرت وتيارك يتعرض للطعن الحكومي والتشهير الاعلامي وأنت صامت خامد جامد ثم لما تظهر بالمجتمع أمور هنا وهناك لايأمن منها حتى أرقى الامم وأكثرها حضارة تتداعي كالسهم لتظهر وكأنك المنقذ والمغيث والحريص / أين دورك وأمرك بالمعروف ----------------------
وردك للمنكر الحكومي ضد أبناء جلدتك بل على الاقل لابناء تيارك لو تكلمنا بمنطقك الارعن الغريب المستتر خلف شعارات تستهوي فقط أنصاف المتعلمين / ليس أنت حريا بتوجية المجلس العلمائي العريق العتيد المفخرة لنا كبحارنة / بل أنت يمن تتاجر بأسم السيد محمد الشيرازي علية الرحمة هلا تمثلت بصفاتة وجسدت مثلة وما قيل عن أنة كان زاهدا عن أمور دنياة / هل مثلك أنت يتكلم عنة ؟! وأنت الابعد عن تجسيدة والتشبة بة وهو رجل لاتهمة الدنيا وأنت هي أكبر همك لا بالقول المناقض بل بالفعل والمعاين منك والظاهر عليك والمشاهد حولك هل هذا من النصفة والخلقوالتأسي في شيء ؟ أوليس أنت تسيء لشخص تدعي الغضب فية ظاهرا / هل تعلمت من السيد الذي تتباكى علية قولا وتخالفة فعلا الارتماء بمجالس الحكومات المعينة لتحصل على أوسمة طاغيتنا الصغير وتعرفة جيدا ؟ / أم بضحكاتك بديوانة الفاره الضخم الذي يخطف الافئدة بما فية من أثاث / أم بتقديمك الوروود لداخليتنا التي ما فتئت تجرع شعبنا الامريين / أحسنت يمن أستلمت الشيكات بشهادة من فضحك بعد أن سلمك أياها لتمتنع عن التكلم بالحق والجهر بة !!! / نصيحة لوجهه الله سبحانة لا تمد رجليك لابعد من لحافك / ولاتشوة السيد أذ مثلك من يتصدى لاحيائة فأنت الابعد عنة والاخلف عنة فعلا ومنهجا وجوهرا / وأنا لا نوجهه لك شخصيا هذا ولا لذاتك بل لفعلك وعملك ولا شأن لنا بخصوصياتك بل ما تقحم نفسك فية وتهاجم الناس على بنائة / ونصيحة لاتباع السيد السيرازي علية الرحمة أن لايسيئوا للسيد بجعل هذة النماذج الخاضعة والمرتمية بحضن أصحاب الكراسي أن تتكلم عنهم .
تعليق