تويت
المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
ننقل هذا للاستفادة والى ما يؤيد ما ذهبنا اليه 
سألت احدى الاخوات هذا السؤال على د . محمد مهدي مستشار اجتماعي
السؤال : أريد أن أعرف فارق السن المناسب بين الرجل والمرأة فى حالة الزواج ؟؟
الجواب : من خلال الدراسات النفسية تبين أن فارق السن المناسب بين الزوج والزوجة هو 5 سنوات , ويمكن أن يزيد هذا الفارق بحيث لا يتجاوز 10 سنوات حيث أن فارق السن الكبير جدا يجعل كلا من الزوجين ينتمي إلى جيل مختلف وتكون له اهتمامات ومتطلبات مختلفة ومع هذا هناك حالات نجد أن فارق السن لا يحول دون حدوث التوافق بين الزوجين لأن هناك عوامل أخرى تساعد على التوافق وتتجاوز فارق السن وهذا استثناء لاينفي قاعدة التقارب السني مع فارق لصالح الزوج.
وهناك أنماط من الزيجات حسب فوارق السن فهناك الزوجة الأم وهي تكبر زوجها في السن وتكبره في الخبرة وبالتالي تحتويه وتقود هي أمور الأسرة، وهناك الزوجة الإبنة وهي أصغر من الزوج بكثير ويقوم هو بدور وكأنه الأب الذي يرعى ويحتوي وفي المقابل تتصرف هي بشكل اعتمادي عليه وكأنها تلعب دور الطفلة، وهناك الزوجة الصديقة وهي متقاربة مع زوجها في السن والخبرة.
كل هذه الأنماط نجدها في الحياة العامة وهي تشكل احتياجات متوائمة قد تبدو غريبة على القاعدة العامة ولكنها تنبعث من ظروف نفسية واجتماعية خاصة، فمثلا: الفتاة التي افتقدت الأب حقيقة أو مجازا تحتاج لزوج يعطيها محبة الزوج ورعاية الأب في نفس الوقت ولذلك تفضل من هو أكبر منها سنا وأحيانا يكون في سن أبيها، أما الشخص الذي افتقد الأم حقيقة أو مجازا أو كان إبنا لأم تدلله فإنه يبحث عن الزوجة التي تعطيه حنان الأم ورعايتها.
سألت احدى الاخوات هذا السؤال على د . محمد مهدي مستشار اجتماعي
السؤال : أريد أن أعرف فارق السن المناسب بين الرجل والمرأة فى حالة الزواج ؟؟
الجواب : من خلال الدراسات النفسية تبين أن فارق السن المناسب بين الزوج والزوجة هو 5 سنوات , ويمكن أن يزيد هذا الفارق بحيث لا يتجاوز 10 سنوات حيث أن فارق السن الكبير جدا يجعل كلا من الزوجين ينتمي إلى جيل مختلف وتكون له اهتمامات ومتطلبات مختلفة ومع هذا هناك حالات نجد أن فارق السن لا يحول دون حدوث التوافق بين الزوجين لأن هناك عوامل أخرى تساعد على التوافق وتتجاوز فارق السن وهذا استثناء لاينفي قاعدة التقارب السني مع فارق لصالح الزوج.
وهناك أنماط من الزيجات حسب فوارق السن فهناك الزوجة الأم وهي تكبر زوجها في السن وتكبره في الخبرة وبالتالي تحتويه وتقود هي أمور الأسرة، وهناك الزوجة الإبنة وهي أصغر من الزوج بكثير ويقوم هو بدور وكأنه الأب الذي يرعى ويحتوي وفي المقابل تتصرف هي بشكل اعتمادي عليه وكأنها تلعب دور الطفلة، وهناك الزوجة الصديقة وهي متقاربة مع زوجها في السن والخبرة.
كل هذه الأنماط نجدها في الحياة العامة وهي تشكل احتياجات متوائمة قد تبدو غريبة على القاعدة العامة ولكنها تنبعث من ظروف نفسية واجتماعية خاصة، فمثلا: الفتاة التي افتقدت الأب حقيقة أو مجازا تحتاج لزوج يعطيها محبة الزوج ورعاية الأب في نفس الوقت ولذلك تفضل من هو أكبر منها سنا وأحيانا يكون في سن أبيها، أما الشخص الذي افتقد الأم حقيقة أو مجازا أو كان إبنا لأم تدلله فإنه يبحث عن الزوجة التي تعطيه حنان الأم ورعايتها.
معلومات جدا قيمه ومنطقيه
ولكن
ماهي تاثيرتها على الاسره
والاطفال
تعليق