الأخ صندوق العمل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقه ترددت كثيراً بين إرسال هذا المقال عبر الخاص أو نشره على العام
فرأيت أن ثمار العام أعم ولسوف يقرأه عدد كبير وسوف يعينوني في جني ثمار هذه الأسطر
التي قد تكون قاسية عليك ولكن ما من مفر
في الفتره من الأيام الماضيه بعد أن شاهدت توقيعك جالت في خاطري خواطر وخواطر فقلت ربما الرجل شعر بالأعياء من كثرة المشاركات وهذا لم أستبعده ,
وتارة أخرى أقول ربما إستفزازات بعض الشواذ من الموالين اللذين لا يتقبلون الرأي والرأي الأخر ,
مجموعة أفكار يا عزيزي كلها جمعتها ووضعتها تحت عنوان واحد هو الشعور بالهزيمه
والإحباط الناتج عن كثرة الضغط العصبي والنفسي وهذا شيء طبيعي جداً وخصوصاً
أنك لم تنقطع عن المشاركات فتره تستعيد فيها حيويتك وتشوق الأخرين وتشتاق لهم ,
هذا من جهه
ومن جهة أخرى وأرجوا أن يتسع صدرك لقبولها
فكما تعلم يا عزيزي فنحن هنا لخدمة هدف سامي قد قدم الكثير من المؤمنين أرواحهم لخدمته
فوقفوا ضد الضلم والضلمه عبر العصور ولم يتزحزحوا قيد أنملة عن مبداء الحق تقرباً لله
جل جلاله وحباً في أحباب الله محمد وآله صلى الله عليه وآله وسلم
فإن كانت غايتك هي نفس الغايه لهؤلاء المؤمنين فلن يثنيك عنها كائن من كان ,
وإن كانت غير ذلك فسوف نرى ذلك وعندها فقط لن نأسف عليك .
تحياتي وإعتذاري
والبقيه على الموالين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقه ترددت كثيراً بين إرسال هذا المقال عبر الخاص أو نشره على العام
فرأيت أن ثمار العام أعم ولسوف يقرأه عدد كبير وسوف يعينوني في جني ثمار هذه الأسطر
التي قد تكون قاسية عليك ولكن ما من مفر
في الفتره من الأيام الماضيه بعد أن شاهدت توقيعك جالت في خاطري خواطر وخواطر فقلت ربما الرجل شعر بالأعياء من كثرة المشاركات وهذا لم أستبعده ,
وتارة أخرى أقول ربما إستفزازات بعض الشواذ من الموالين اللذين لا يتقبلون الرأي والرأي الأخر ,
مجموعة أفكار يا عزيزي كلها جمعتها ووضعتها تحت عنوان واحد هو الشعور بالهزيمه
والإحباط الناتج عن كثرة الضغط العصبي والنفسي وهذا شيء طبيعي جداً وخصوصاً
أنك لم تنقطع عن المشاركات فتره تستعيد فيها حيويتك وتشوق الأخرين وتشتاق لهم ,
هذا من جهه
ومن جهة أخرى وأرجوا أن يتسع صدرك لقبولها
فكما تعلم يا عزيزي فنحن هنا لخدمة هدف سامي قد قدم الكثير من المؤمنين أرواحهم لخدمته
فوقفوا ضد الضلم والضلمه عبر العصور ولم يتزحزحوا قيد أنملة عن مبداء الحق تقرباً لله
جل جلاله وحباً في أحباب الله محمد وآله صلى الله عليه وآله وسلم
فإن كانت غايتك هي نفس الغايه لهؤلاء المؤمنين فلن يثنيك عنها كائن من كان ,
وإن كانت غير ذلك فسوف نرى ذلك وعندها فقط لن نأسف عليك .
تحياتي وإعتذاري
والبقيه على الموالين
تعليق