و الرواية التي تتباكى عليها موجودة و الله على ما أقول شهيد لكن لن آتي بها لأنك ستحاول التهرب بها من هزيمتك المنكرة فما الداعي لها و الرواية الموجودة صحيحة السند ؟! هيا قل ؟!
الأخ العزيز الفارس
ذرهم يخوضوا و يلعبوا حتى يُلاقوا يومهم الذي يوعدون
كالمستجير من الرمضاء بالنار
لقد سقطت ورقة التوت
لقد رددت دينك وروايته واثبت ان مصادر علمائك لا اعتبار لها في نظرك وقلدت المهرج الذي اتبعكم في ذلك وراجع مشاركتك ص 9
وهي:
هناك سند آخر للرواية و هو صحيح و لا يوجد فيه علي بن زيد طاح سوقك بيع بصل
يا عالم اشهدوا وضعت النقاط و يرفض الرد لأنه جاهل خائف
سنعلن يا هذا أنك لست برجل إن لم ترد على هذه النقاط و كررت مرة أخرى و بخط كبير و ربما تأخذك مني رحمة أعطف فيها عليك و أعطيك اياها صدقة أن لا أفتح بهذه الفضيحة موضوع جديد
سأقولها و بكل وضوح للمرة الأخيرة قبل الإعلان يا هارب
رد على النقاط إن كنت رجلاً
و ها هي للتذكير :
1= الرواية فيها إقرار من عاتكة بما حصل و هي التي روت التفاصيل و بما أن الرواية صحيحة السند كما أثبتنا لذلك يوجد هناك إقرار و بذلك لا يوجد حد قذف ..وهذا طبعا مسألة في علم الحديث والرجال أنى لأستاذة أبن الخطاب أجابتها ..
2= فعندنا نحن الشيعة عمر يُعتبر من أعداء أهل البيت و أعداء أهل البيت لا حُرمة لهم فلا بأس بإشاعة هذه الأمور عليهم بعد ثبوت صحة الرواية .
3= أن الأخ ميكائيل لم يقذف بل قال ما أستفدناه جميعاً من الرواية ..
وأضيف الى ماقاله الأخ ميكائيل ، وبما أن ذاك المسمى هنا بمجلسي وفي السرداب ب أبن الخطاب وهو في كل الأحوال ناصبي ، بما أنه أتى بالحديث من مصادرنا كما قال فأليه أيضاً مصدرنا في مسألة الحد :-
تحرير الوسيلة | الإمام الخميني العظيم - قدس سره- |ج2 |كتاب الحدود | ص427 +428 | ط دار المنتظر في بيروت :-
( و أما غير العفيف فإن كان متظاهرا بالزنا أو اللواط فلا حرمة له ، فلا حد على القاذف و لا تعزير و لو لم يكن متظاهرا بهما فقذفه يوجب الحد ، و لو كان متظاهرا بأحدهما ففيما يتظاهر لا حد و لا تعزير ، ) .
وطبعا بما فعله عمر فهو متظاهر بالزنا لدرجة ان رواية زناه تناقلها أصحاب التواريخ ، وعليه فحتى لو قذفه شخص ما فلا حد عليه ..
ونقول لذاك المسمى هنا بمجلسي وفي السرداب ب أبن الخطاب وهو في كل الأحوال ناصبي ، لماذا لا يقيم الحد أولاً على من روى الرواية وعلى من وضعها في كتابه ؟؟ ولا الحد يلف الى أن يجد له شيعيا يقام عليه ؟؟ ألا ساء ما تحكمون
ربما نرى رجولتك و لم نراها سابقا و ربنا يستر لاحقا
لاتحاول يا جاهل دفع كلام علماء اعلم من الخميني وانت كالغريق المتمسك بقشة والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات والذي فضحك وفضح زيفك على الملاء وكل ما تحاوله هو مثلك مثل الهر الذي يحكي انتفاضا صولة الاسد وان لست ابن الخطاب بل انا اسد من اسود الله وشبل ومن اشبال التوحيد في هذا المنتدى ارعبك فصرت تخبط خبط عشواء
ما شاء الله حولك .. سيقام عليك الحد ان شاء الله بواسطة زبانية جهنم وما ادراك ما زبانية جهنم عليك انت و امثالك ... ثم ما شاء الله حولك قريب من اليهود حتى في اعتقادهم . ومن انت حتى تقول : يوم المحشر إمامي سيغفر لي إن كنت قد أخطأت
انظر التشابه في العقيدة والغرور والصلف :
((وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أاتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون * بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)) من سورة البقرة
زبانية جهنم تأخذكِ أنت و من تبعك من الغاوين يا محامية الزاني
أما المجلسي فقد ثبت أنه ليس برجل و أنه أي شيء آخر غير الرجولة
يافضيحتك يا فضيحتك حجبوه يا جماعة :p
اما بنت الصحابة
اقول ان حد القذف لا يجب علي للنقاط التي أوردتها فوق و لم تُجيبي عليها لأنك جاهلة لا تعرفي الجواب كما لم يعرف هذا المجلسي و الذي لم تثبت رجولته فاندحري هيا
خذ الرد هنا مرة اخرى فلعلك بطيء في القراءة للمشاركات:
بعد قراءة كامل الموضوع وبالتفصيل اتضح ثبوت وجوب تنفيذ حد القذف في من اتهم امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالزنا واليكم اختصار الموضوع لمن يحب ان يقرأ الزبدة
اتى من يسمى بميكائيل وميكائيل منه براء فهو رمز القسط والعدل برواية ضعيفة وقاتل وحارب لاثبات صحتها فسايره اخواني من اهل السنة على ذلك لقوة حجتهم واثبتوا له انقطاع السند فلا يمكن للراوي الاول علي بن زيد ان يكون قد شهد تلك الواقعة عيانا بيانا وعليه فالسند مبتور ولا تصح الرواية . ثم حاجه احد الاخوة الكرام بسؤاله عن وجود سند لتلك القصة عند الشيعة فلم يرد .. والاهم انه لا يوجد اربعة شهداء على ذلك والأمر منتهي عند ذلك ويلزمكم الاستعداد جميعا لاقامة حد القذف عليكم بافترائكم على امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه فاتح مصر وفارس حارق قلوبكم ومنكد حياتكم
ومازال المسكين يحاول جاهدا ان يدفع عن نفسه حد الفرية وهو الجلد وقد رد الروايات التي احتججنا بها في لزوم حد الجلد عليه من كتبه ولكنه اثبت لنا كما اثبت المهرج التيجاني انهم عند المحك لا يجعلون اي اعتبار لكتب ائمتهم
تعليق