بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وال محمد ما هو رأي الشريع الأسلامية المقدسة في الوساطة أو مايسمى ب ( الواسطة ) لأن الحياة صارت ماتمشي بدون واسطة والذي ماعنده واسطة في سلة المهملات والعجيب والأعجب من ذلك عندما يكون صاحب الواسطة من طرف رجل دين ( أليست هذه كارثة ) واذا تدخل اي دائرة حكومية وماعندك واسطة اعتبر المعاملة نامت واذا تريد تتعين وحتى لو عندك شهادة بروفيسور قيمة الشهادة فلس ونص اذا ماعندك واسطة يم المسؤوول الفلاني بأختصار كلشي بدون واسطة في سلة المهملات أخاف أضرب أمثلة أقوى وأطلع موخوش أدمي أرجوا توضيح الحكم الشرعي لأن أخوكم تاهت عليه الموازين ورحم الله والديكم
X
-
اختلاف الموازين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست المتعلقة مرتبطة بما يعبر عنه الواسطة بقدر ما تعود المسالة الى طببيعة العمل ، والمنطلقات التي ينطلق منها صاحب العلاقة..
وبالتالي فتارة يكون العمل شخصيا، وعندها من حق صاحب العمل ان يختار لعمله من ينال تعريفا او توصية من شخص معروف لديه.
وتارة يكون العمل عاما، فهنا يجب على الشخص المسؤول عن التوظيف اختيار من تجتمع فيهم الصفات المطلوبة، ويختار أكثر المؤهللين لذلك.
اما لو كانت الوظيفة هي وظيفة عامة ، ومن واجب المسؤول اختيار الاكفأ، فإذا ترك الاكفأ واختار من هو اقل كفاءة مع العلم بذلك فيكون قد قصر في عمله من الناحية الشرعية لأنه مؤتمن على مهمته..
وهكذا فلكل مسألة حكمها.
- اقتباس
- تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق