الزميل الفايق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدوا انك اخذت بخليط من الروايات المكذوبه و بعض التاويلات الفاسده لروايات اخرى وكونت بها قناعة
تقول: من هو علي لكي لا يمتثل لامر الرسول باحضارالقرطاس والداوة
اقول: إنما العبرة في إلقاء الحجة من الرسول صلى الله عليه وآله، وعدم الإمتثال من المخالفين المشككين دائما بقول الرسول وأوامره وحتى فتاويه واجتهادهم بالرأي مقابل الرسول ص، هذه هي العبرة وهذا هو البحث،
وليس السؤال عن علي عليه السلام الذي لو أمره الرسول صلى الله عليه وآله هو نفسه عليه السلام مباشرة، لامتثل، ولكن ظاهر الأحاديث السنية من الصحاح أن الأمر لم يكن موجها لعلي عليه السلام، ويكفيك أمر الرسول لعلي ان ينام في فراشه ونومه فيه.
اقول: إنما العبرة في إلقاء الحجة من الرسول صلى الله عليه وآله، وعدم الإمتثال من المخالفين المشككين دائما بقول الرسول وأوامره وحتى فتاويه واجتهادهم بالرأي مقابل الرسول ص، هذه هي العبرة وهذا هو البحث،
وليس السؤال عن علي عليه السلام الذي لو أمره الرسول صلى الله عليه وآله هو نفسه عليه السلام مباشرة، لامتثل، ولكن ظاهر الأحاديث السنية من الصحاح أن الأمر لم يكن موجها لعلي عليه السلام، ويكفيك أمر الرسول لعلي ان ينام في فراشه ونومه فيه.
فما دخل هذا في الموضوع
ولو كان ابو بكر الصديق هو الذي نام في الفراش لقلتم ان رسول الله اراد ان يتخلص من ابو بكر ليقتله المشركون فيرتاح منه
ثم اين كان علي ان لم يكن موجودا حينها
ولماذا لم يحضر الخطاب بعد ان سمع بذلك فيما بعد ان كان ماتقوله صحيح
لانه ان كان قصد رسول الله فعلا انه يريد كتابة الكتاب فليس عليه الا البلاغ فيكتب الكتاب ومسالة انكاره فيما بعد من عدمها هي في علم الغيب وليس عليه الا البلاغ المبين
الا ان عليا لم يشاهد رسول الله فعلا من يوم الخميس الى يوم الاثنين
او انه شاهده وامره وعلي لم يمتثل
او شاهده ولم يامره باحضار الكتاب
مما يدل على ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذ بقول من يرى عدم كتابة الكتاب
لانه لم يكتبه ولو كان وحيا من الله لما تركه لقول قائل ولا لمعارضة معارض
الامر الاخر هو ان عمر لم يكن يخطر في باله ان يموت رسول الله في هذا المرض بدليل عدم تصديقه الخبر حين سمعه فيما بعد فقد كان يعتقد ان رسول الله ستمتد به الحياة
تقول: لم لم يقم من فوره وياتي بها الم يكن من كتاب الوحي وعنده هذهالامور والبيت قريب جدا
اقول: لأن ظاهر الحديث لا ينص أن علي كان موجودا حينها، وليس الأمر موجها له مباشرة، وتجد أحاديث أخرى ان الرسول قد كتب لعلي وكانت في سيفه صلى الله عليه وآله وسلم.
اقول: لأن ظاهر الحديث لا ينص أن علي كان موجودا حينها، وليس الأمر موجها له مباشرة، وتجد أحاديث أخرى ان الرسول قد كتب لعلي وكانت في سيفه صلى الله عليه وآله وسلم.
ومسالة كتابته لعلي كتاب كان في سيفه فهي ضدك
أقول: الحكم بظاهر الأفعال وليس بسرائر النفوس، وأنتم القائلون ببيضة الجماعة فهم أميرنا هو الإسلام ووحدة المسلمين وقد ألقى الحجة أكثر من مرة حتى قال له عمر بما معناه "أنت أعلمنا وأفقهنا والأحق بالأمر وإنما أحقاد في قلوب القوم".
ان كان يعلمها فلا يجوز له ان يزوج ابنته لمن يعلم ان يظهر الاسلام ويبطن الكفر الا ان كان الكفر مرضيا عنده ( اذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه الا تفعلو تكن فتنة في الارض وفساد كبير)
اذن علي افسد في الارض وعمل فتنه حينما زوج ابنته من منافق كما تقولون
فلو جائك شخص هو عند البشرية جمعاء من اتقى الخلق الا انك تعلم يقينا انه يظهر ذلك فقط بينما سريرته هي الكفر
هل ستزوجه من ابنتك
اما ان لم يكن علي يعلم سريرة عمر فكيف علمتموها الان
أقول: أقسم بالله صادقا لست انا الراوي للحديث ولست أنا البخاري.
ثانيا لم يأتوه بالكتاب
ثالثا التنازع عند الرسول ممنوع ولو كان كل شيء مثبت هكذا بوضاحة بالغة فلا مجال للإجتهاد ولا مجال للنار حتى فلماذا خلقها الله سبحانه؟!
ثانيا لم يأتوه بالكتاب
ثالثا التنازع عند الرسول ممنوع ولو كان كل شيء مثبت هكذا بوضاحة بالغة فلا مجال للإجتهاد ولا مجال للنار حتى فلماذا خلقها الله سبحانه؟!
تعليق