مشكلة الوهابية اما انهم اغبياء او اغبياء فعلا لايوجد خيار ثالث
يالشامي يالمجسم ماهي الاساعات قليلة وينزل ربك الامرد فاجتهد في الدعاء لعله يأتك مهرول برجله
ويترك عرشه الذي تحمله الغزلان البريه
لماذا تجاهلت هذه المشاركة
في الترمذي وابن ماجه عن عثمان بن حنيف: أن رجلاً ضريراً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ادع الله أن يعافيني، فقال: "إن شئت دعوت، وإن شئت صبرت فهو خير لك"، فقال: فادعه، فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويدعو بهذا الدعاء: "اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة، يا رسول الله يا محمد، إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى، اللهم فشفعه في"، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح
أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ، ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكا إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد ، فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم نبى الرحمة ، يا محمد اني اتوجه بك إلى ربي فتقضي لى حاجتى ، وتذكر حاجتك ، ورح إلي حتى أروح معك . فانطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم اتى باب عثمان بن عفان فجاء البواب حتى أخذ بيده ، فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة ، وقال له ما حاجتك فذكر حاجته ، فقضاها له ، ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فائتنا . ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ، ما كان ينظر في حاجتى ولا يلتفت الي حتى كلمته في . فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أو تصبر ؟ فقال : يا رسول الله انه ليس لي قائد وقد شق علي . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ، ثم ادع بهذه الدعوات) قال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث ، حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط "
الحادثة الثانية تقول ان رجل توسل بالنبي صلى الله عليه واله وسلم بعد موته
الاتفهم كلمه بعد موته
يأتي الناصبي ويكفرنا دون ان يعلم هذا الغبي ان علمائه توسلوا ودعوا غير الله وذهبوا القبور يطلبون منها البركة
على مايبدو ان اليهود اعمام الوهابية جعلوك تفقد تركيزك فااتيت تصب جام غضبك على الشيعه
التعديل الأخير تم بواسطة رافضية حتى الموت; الساعة 07-11-2008, 11:38 PM.
66957 - أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ادع الله أن يعافيني . قال : إن شئت دعوت لك ، وإن شئت أخرت ذاك ، فهو خير ، ( وفي رواية : وإن شئت صبرت فهو خير لك ) ، فقال : ادعه . فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ، فيصلي ركعتين ، ويدعو بهذا الدعاء : اللهم إني أسألك ، وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة ، يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي ، اللهم فشفعه في " وشفعني فيه " قال ففعل الرجل ، فبرئ . . الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الألباني - المصدر: التوسل - الصفحة أو الرقم: 68 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
42109 - أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ادع الله لي أن يعافيني فقال إن شئت أخرت لك وهو خير وإن شئت دعوت فقال ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بمحمد نبي الرحمة يا محمد إني قد توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى اللهم شفعه في
الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1145 خلاصة الدرجة: صحيح
التوسل جائز اما الاستغاثة فلا اؤيدها الافضل ولكي يحتاط الانسان ان يقول اللهم بجاه وكرامة اهل البيت اسألك ان تقضي حاجتي هذا التوسل الصحيح المتفق عليه عند السنة والشيعة وخالفهم السلفيين
205243 - أخرجت إلي جبة طيالسة عليها لبنة شبر من ديباج كسرواني وفرجاها مكفوفان به قالت : هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يلبسها ، كانت عند عائشة فلما قبضت عائشة قبضتها إلي ، فنحن نغسلها للمريض منا يستشفي بها الراوي: أسماء المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح من دلائل النبوة - الصفحة أو الرقم: 303 خلاصة الدرجة: صحيح على شرط الشيخين
164710 - أرسلتني أسماء إلى عبدالله بن عمر . فقالت : بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة : العلم في الثوب ، وميثرة الأرجوان ، وصوم رجب كله . فقال لي عبدالله : أما ما ذكرت من رجب ، فكيف بمن يصوم الأبد . وأما ما ذكرت من العلم في الثوب ، فإني سمعت عمر بن الخطاب يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما يلبس الحرير من لا خلاق له ) فخفت أن يكون العلم منه . وأما ميثرة الأرجوان ، فهذه ميثرة عبدالله ، فإذا هي أرجوان . فرجعت إلى أسماء فخبرتها فقالت : هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأخرجت إلى جبة طيالسة كسروانية . لها لبنة ديباج . وفرجيها مكفوفين بالديباج . فقالت : هذه كانت عند عائشة حتى قبضت . فلما قبضت قبضتها . وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها . فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها . الراوي: عبدالله بن كيسان مولى أسماء المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2069 خلاصة الدرجة: صحيح
تعليق