قصيدة بعثها الي جناب الاخ السيد ضياء الخباز فأحببت نشرها
" تحيةٌ لشفاءِ الأستاذ "
كُتِبت هذهِ القصيدة بمناسبةِ تماثل الأستاذ الأعظم ، سماحة آية الله العظمى ،
المرجع الديني الكبير ، السيد محمد صادق الروحاني للشفاء
( ألبسهُ اللهُ لباسَ العافية ، ومتعَ المسلمينَ بطول بقائهِ )
[poem font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا[/poem]
ضياء السيد عدنان الخباز
" القطيف "
الأربعاء : 6 / 11 / 1429 هـ
ملاحظة : نسخة أخرى لبقية المتصفحات
دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا
" تحيةٌ لشفاءِ الأستاذ "
كُتِبت هذهِ القصيدة بمناسبةِ تماثل الأستاذ الأعظم ، سماحة آية الله العظمى ،
المرجع الديني الكبير ، السيد محمد صادق الروحاني للشفاء
( ألبسهُ اللهُ لباسَ العافية ، ومتعَ المسلمينَ بطول بقائهِ )
[poem font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا[/poem]
ضياء السيد عدنان الخباز
" القطيف "
الأربعاء : 6 / 11 / 1429 هـ
ملاحظة : نسخة أخرى لبقية المتصفحات
دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا
تعليق