إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دم للزعامة والفقاهة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دم للزعامة والفقاهة

    قصيدة بعثها الي جناب الاخ السيد ضياء الخباز فأحببت نشرها

    " تحيةٌ لشفاءِ الأستاذ "
    كُتِبت هذهِ القصيدة بمناسبةِ تماثل الأستاذ الأعظم ، سماحة آية الله العظمى ،
    المرجع الديني الكبير ، السيد محمد صادق الروحاني للشفاء
    ( ألبسهُ اللهُ لباسَ العافية ، ومتعَ المسلمينَ بطول بقائهِ )
    [poem font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
    داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
    شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
    بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
    قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
    فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
    أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
    ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
    جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
    فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
    وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
    للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
    والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
    وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
    وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
    بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
    أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
    ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
    ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
    ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
    يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
    ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
    دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا[/poem]
    ضياء السيد عدنان الخباز
    " القطيف "
    الأربعاء : 6 / 11 / 1429 هـ


    ملاحظة : نسخة أخرى لبقية المتصفحات
    دُم للزعامةِ والفقاهةِ سَالمِا= وَشُفِيتَ مِن دَاءٍ ألمَّ فَـآلَمَا
    داءٌ أصابكَ قد أصابَ قلوبَنَا= بِسهامهِ ، بل قد أصابَ العالَمَا
    شُوفيتَ يا عَلَمَ الفقاهةِ والتقى= وحُبِيتَ مِن مَولى الزمانِ مَكارِمَا
    بِكَ شِرْعةُ المختارِ يَسْطعُ نورُها= فَسناكَ يخترقُ الظلامَ القاتِمَا
    قالوا اعتللتَ فأظلمتْ جنباتُـها= والشرعُ منذُ مَرِضْتَ لم يُرَ باسما
    فلأنتَ للدينِ القويمِ ملاذُهُ= والحوزةُ الغراءُ أنتَ لها الحِمى
    أفنيتَ عُمْرَكَ في الدفاعِ عن الهدى= ودَرَأْتَ عنهُ أَسِنّةً وصوارما
    ورفعتَ للحوزاتِ رايةَ عزةٍ= وبنيتَ للفقهِ الشريفِ دعائما
    جاهدتَ شاهَ الظالمينَ وحزبَهُ= حتى دَحَرْتَ إلى الجحيمِ الظالِما
    فإذا اعتللتَ فليسَ بِدْعَاً أَنْ يُرى= دينُ النبيِ المصطفى متألما
    وإذا شُفِيتَ فليسَ بِدْعَاً أنْ يُرى= ثَغْرُ الفقاهةِ والزعامةِ باسما
    للعلمِ قرَّت مُذ شُفيتَ عيونُهُ= لولا شِفاؤكَ قد أُصيبتْ بالعمى
    والحوزةُ العظمى بِبُرئِكَ بَحْرُها= قد عادَ ساكنُ مائهِ مُتلاطما
    وبلادُ ( قُمٍ ) كالعروسةِ قد غدت= لما رجعتَ لها معافىً سالما
    وحضورُ بحثِكَ مُذ بَرِئتَ قد ارتووا= لولا شفاؤكَ أهلكَ الكلَّ الظما
    بُشراكِ ( قمُ ) بِبرءِ سيدّكِ الذي= لولاهُ فوقَ الأرضِ أطبقت السما
    أنا لستُ أدري مَن أهنيهِ بهِ= بشفائهِ يكفي أُهنّي " القائما "
    ولهُ أمدُّ يدَ الضراعةِ سائلاً= لكَ سيدي منهُ شفاءً دائما
    ليظلَ ( مِنهاجُ الفقاهةِ ) واضحاً= يَهدي لِمن ضلَّ الطريقَ معالما
    ويظلَ ( فِقهُ الصادقِ ) الكنـزَ الذي= مَن حَازَهُ حازت يداهُ مغانما
    يا سيدَ الشرعِ الشريفِ تحيةً= مِن مخلصٍ بِهواكَ صارَ مُتيما
    ما زالَ منذُ مرضتَ يزفرُ آهَهُ= حتى شُفيتَ شُفيْ ، وَصارَ مُنَعَمَا
    دُم لي أَبَاً أحيى بِوَارفِ ظِلهِ= دُم لِي – فدَيتُكَ – مُرشداً ومُعلِمَا

  • #2
    الله الله

    اجاد استاذي الفاضل

    ابو محمد العاملي الغالي

    اللهم اجفظ مراحعنا العظام

    تعليق


    • #3
      الله الله
      اجاد استاذي الفاضل

      ابو محمد العاملي الغالي
      اللهم احفظ مراجعنا العظام
      بحق محمد وال محمد

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X