اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
ونضع آية .. مِن الله سُبحانه .. يتحدّث فيها المولى عمّا يفعله الظالمون وكيف معه ومع كتابه يتعاملون ويفعلون ؟!
ويالها الخيالات والأوهام .. وكلِمات وأقوال التيه والضلال .. فيما لديهم مِن كُتب في عبارات : ( قد و يمكِن و إحتمال و ربما و نظُن ومتهيألي و .... و ... ) !!! مِن أقوال زيغ وتيه وضلال وإضلال ؟؟
لم نجدهم يثبتوا أو يتّفِقوا في قول وتفسير .. ألف إحتمال يضعوه ؟؟ ثم يختموه بـ ( والله أعلم ) !!! فلِماذا تُفتي طالما الله أعلم .. فأذهب إلى كتاب الأعلم فإن أفاء الله عليك مِنه وأراك تأويله .. فيكون القول قول الله .. لأنه أعلم !!
فيخرج الذي كان ضالاً في المتاهات التي وضعوها .. فيخرُج أكثر تضليلاً وزيغاً مِما كان فيه قبل أن يدخُل إليهم ليقرأ لهم .. فهم ( فُقهاء وعُلماء ) .. وأعطوا لأنفُسِهم الألقاب والدرجات .. ولا يُرد لهم قول ؟؟؟ ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم ؟!
يعرِضوا كتاب الله على كُتبهم وعُلماؤهم .. فإن وجدوا إختلاف في الكِتاب عن كُتبهم .. نصروا كُتبهم وضربوا بكتاب الله عرض الحائِط .. وإن قال لهم أحد : قال الله ... يردّونه .. بأنه : قال جهبذ الجهابِذة .. الذي أفنى عُمره وجهده وناضل و.... و...... و...... ؟؟
نعم قضاه .. ولكنه قضاه جهلاً فوق جهل مِن أجهل جاهلين .. فولّى الله بعض الظالمين بعضاً بما كانوا يكسِبون ؟؟؟
وهيّا .. نبدأ معهم التحدّى .... تحدّي في العِلم وحتى لا يأتي مَن يقول لك أنت لست في حرب !!! لا والله بل كُل الحرب والإقتتال وأعظمها حرب وإقتتال هيَ ( الكلِم ) ؟!
يقول سُبحانه :
( أوَمَن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مُبين )
فنقول : عن ماذا يتحدّث المولى ؟؟ وما تأويلها !!
وننتظرهُم .........
فمن يجرؤ .... ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
ونضع آية .. مِن الله سُبحانه .. يتحدّث فيها المولى عمّا يفعله الظالمون وكيف معه ومع كتابه يتعاملون ويفعلون ؟!
ويالها الخيالات والأوهام .. وكلِمات وأقوال التيه والضلال .. فيما لديهم مِن كُتب في عبارات : ( قد و يمكِن و إحتمال و ربما و نظُن ومتهيألي و .... و ... ) !!! مِن أقوال زيغ وتيه وضلال وإضلال ؟؟
لم نجدهم يثبتوا أو يتّفِقوا في قول وتفسير .. ألف إحتمال يضعوه ؟؟ ثم يختموه بـ ( والله أعلم ) !!! فلِماذا تُفتي طالما الله أعلم .. فأذهب إلى كتاب الأعلم فإن أفاء الله عليك مِنه وأراك تأويله .. فيكون القول قول الله .. لأنه أعلم !!
فيخرج الذي كان ضالاً في المتاهات التي وضعوها .. فيخرُج أكثر تضليلاً وزيغاً مِما كان فيه قبل أن يدخُل إليهم ليقرأ لهم .. فهم ( فُقهاء وعُلماء ) .. وأعطوا لأنفُسِهم الألقاب والدرجات .. ولا يُرد لهم قول ؟؟؟ ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم ؟!
يعرِضوا كتاب الله على كُتبهم وعُلماؤهم .. فإن وجدوا إختلاف في الكِتاب عن كُتبهم .. نصروا كُتبهم وضربوا بكتاب الله عرض الحائِط .. وإن قال لهم أحد : قال الله ... يردّونه .. بأنه : قال جهبذ الجهابِذة .. الذي أفنى عُمره وجهده وناضل و.... و...... و...... ؟؟
نعم قضاه .. ولكنه قضاه جهلاً فوق جهل مِن أجهل جاهلين .. فولّى الله بعض الظالمين بعضاً بما كانوا يكسِبون ؟؟؟
وهيّا .. نبدأ معهم التحدّى .... تحدّي في العِلم وحتى لا يأتي مَن يقول لك أنت لست في حرب !!! لا والله بل كُل الحرب والإقتتال وأعظمها حرب وإقتتال هيَ ( الكلِم ) ؟!
يقول سُبحانه :
( أوَمَن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مُبين )
فنقول : عن ماذا يتحدّث المولى ؟؟ وما تأويلها !!
وننتظرهُم .........
فمن يجرؤ .... ؟؟
تعليق